أسباب المصران الأعور تتعدد أسباب الإصابة بالمصران الأعور بالرغم من عدم وجود أدلة طبية تفيد بأهمية المصران الأعور للإنسان الحالي بسبب تطوره، ومن ضمن تلك الأسباب ما يأتي: يمكن أن يسبب فيروس نقص المناعة البشرية الإصابة بالتهاب المصران الأعور بسبب انخفاض المناعة. الإصابة بورم في الغدد الليمفاوية؛ وهو الأمر الذي يؤدي بدوره إلى انخفاض كفاءة الجهاز المناعي. هناك بعض الدراسات التي تشير إلي أن الإصابة بالتهاب المصران الأعور هو في الأصل يرجع إلي حدوث تلف أو خلل في البطانة المخاطية للأمعاء. مرضي سرطان الدم من ضمن أكثر الفئات عرضة للإصابة بالتهابات في الزائدة الدودية. هل المصران الاعور خطير قد يحدث التهابا في المصران الأعور نتيجة لتراكم البكتيريا فيه بسبب الإمساك الشديد، أو تقرحات الجهاز الهضمي. فضلا عن الإصابة بتضخم في العقد الليمفاوية، مما يؤدي ذلك إلى إصابته بانسداد. قد يؤدي عدم استئصاله في حالة الالتهاب إلى التسبب في حدوث انفجار في المعدة تنتهي بالوفاة، ويستغرق انفجاره من 48-72 ساعة يجب أن يتم استئصاله فيها فور الشعور بأعراض التعب ويسمي هذا بالالتهاب الحاد. هناك بعض الناس يصابون بالتهاب مزمن فيه وهو على عكس الإصابة بالالتهاب الحاد وتتمثل أعراض الالتهاب المزمن فيه بالشعور بآلام خفيفة في الجهة اليمنى من البطن تشبه شعور الوخز الذي يستمر لعدة دقائق ومن ثم يختفي تلقائيا ليعود مرة أخري ويستمر فترة قصيرة وهكذا وهو في هذا الحالة ليس بحاجة إلي إزالته جراحيا بل يكفي وصف بعض الأدوية مع الالتزام بنمط غذائي خالي من الأطعمة الحارة والمقلية ولكن يجب الانتباه إلى أعراضه في حال تزايد حدتها فقد يتحول من التهاب مزمن إلى حاد لدى بعض الناس.
مع هذا، قد يعمل الشاي على إزالة الألم والتورم الناجمين عن التهاب الزائدة الدودية. 8. الحلبة يساعد الشاي المصنوع من الحلبة على الحماية من الزائدة الدودية. ينظف المخاط من الجسم والمواد السامة من الأمعاء. ضعي ملعقة صغيرة من الحلبة في لتر واحد من الماء البارد واغليها على نار هادئة لمدة نصف ساعة ثم صفيها. عندما يبرد واشربيه. 9. عصير الخضار كما أثبت عصير بعض الخضراوات فعاليته في علاج الزائدة الدودية. أضف حوالي 300 مل من عصير الجزر إلى 100 مل من عصير الشمندر وعصير الخيار. يمكن تناول هذا العصير مرتين في اليوم. 10. زيت اللوز تدليك أسفل البطن بزيت اللوز مفيد. يساعد هذا الزيت في تخفيف آلام والتهاب الزائدة الدودية. يمكنك أيضًا نقع المناشف في ماء ساخن وضغطها. تخفف هذه الطريقة أيضًا من آلام الزائدة الدودية. 11. اللبن الرائب يمكن أن يكون اللبن الخاثر مفيدًا لك إذا كنت تعانيين من التهاب الزائدة الدودية لفترة طويلة. يمكنك تناول اللبن الرائب يوميًا لتخفيف آلام الزائدة الدودية. يمكن أيضًا تناول الزبادي لعلاج التهاب الزائدة الدودية بشكل طبيعي. تتم معالجة الزائدة الدودية بالطرق المذكورة أعلاه، لكن تشير معظم الأبحاث إلى أن الجراحة هي خيار أفضل إذا كانت هناك مشكلة خطيرة في الزائدة الدودية.
كل هذه العناصر الغذائية الموجودة في الريحان مفيدة جدًا للجسم. غالبًا ما يعاني مرضى الزائدة الدودية من مشاكل الحمى والغازات. لذلك، يعتبر تناول 4 إلى 5 أوراق من الريحان يوميًا أمرًا جيدًا. ليس هذا فقط، فإن استهلاك الريحان مفيد أيضًا للنساء الحوامل. 5. شاي الجينسنغ الجينسنغ يندرج تحت فئة الأدوية العشبية. وقد تم استخدامه أيضًا كعلاج للزائدة الدودية في الحضارات القديمة. وفقًا للطب البديل، فإن شرب شاي الجينسنغ مفيد للجسم ويزيد تناوله من مقاومة الجسم الأمراض. 6. زيت الخروع يشتهر زيت الخروع بتعزيز جمال الوجه والشعر، لكن هل تعلم أنه يمكن التغلب على مشكلة التهاب الزائدة الدودية أيضًا؟ في الواقع، وفقًا لبحث أجراه المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية (NCBI)، يحتوي زيت الخروع على حمض راتنج الشجر، والذي له خصائص مضادة للالتهابات ومسكن (مسكن للألم) للمساعدة في تخفيف آلام الزائدة الدودية. ضعي هذا الزيت في الملابس أو القطن وضعيه في جزء التهاب الزائدة الدودية واتركيه هناك لبعض الوقت. 7. الشاي الأخضر استهلاك الشاي الأخضر مفيد جدًا. في الواقع، تعتبر مضادات الأكسدة ومضادات الالتهاب الموجودة في الشاي الأخضر مفيدة للصحة.
طرق تشخيص الزائدة الدودية قبل انفجارها هناك العديد من طرق تشخيص الزائدة الدودية قبل انفجارها، ومن هذه الطرق نذكر الاتي: 1. الفحص السريري يقوم الطبيب خلال الفحص السريري بأخذ معلومات عامة عن المريض، مثل: تاريخه المرضي بشكل عام، والأدوية التي يتناولها، وطبيعة وموقع وشدة الألم الذي يشكو منه المريض، ووقت ظهوره، وسواء كان هناك أعراض أخرى مرافقة للألم أم لا. كما يقوم الطبيب خلال الفحص السريري بتقييم الألم الذي يعاني منه المريض عن طريق تطبيق الضغط الخفيف على موقع الألم، إذ إن الألم يزداد عند إزالة الضغط عن موقع الألم في حال التهاب الزائدة الدودية. 2. فحوصات الدم هناك بعض فحوصات الدم التي تساعد في تشخيص الزائدة الدودية، مثل: فحص تعداد الدم الشامل: إذ يشمل فحص تعداد الدم الشامل تعدادًا لكريات الدم البيضاء الذي يبين ارتفاعه وجود الاتهابات في الجسم. فحص البروتين المتفاعل C: الذي قد يرتفع عن 1مغ/ديسيليتر عند مرضى الزائدة الدودية. فحوصات وظائف الكبد والبنكرياس المختلفة. 3. فحوصات البول تستخدم عدة فحوصات للبول في تشخيص الزائدة الدودية، مثل: تحليل البول: الذي يستخدم للتمييز بين التهاب الزائدة الدودية والتهابات البول، إذ إن تحليل البول الطبيعي قد يكون دليلًا على التهاب الزائدة الدودية.