دجاج كودو بالصويا طبخة اليوم | طريقة عمل «دجاج كودو» بالصويا شيرين الكردي الإثنين، 01 نوفمبر 2021 - 04:12 م تعرف « الكودو» بأنها حشوة الدجاج المستخدمة لتحضير العديد من السندويشات والمعجنات المختلفة، حيث من الممكن تحضير ساندويش الكودو بالدجاج مع الخضروات، وتقديمه مع السلطات والصلصات المفضلة، وذلك باستخدام أنواع الخبز المتعددة، مثل: الصمون، والخبز العربي، أو الباجيت والشراك، لذلك سنقدم لكم طريقة عمل " دجاج كودو " بالصويا.
قدّمي ساندويش كودو الدجاج مع البطاطا المشويّة، أو المقليّة والسّلطة الجانبيّة.
قد يكون السبب في عدم دخول الطاووس والأفعى في الجنة، إبليس لأنه كان سببا في طرد سيدنا آدم عليه السلام من الجنة. وورد بالحديث القدسي: (لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل امرئ مسلم). اقرأ أيضا: تعرف على الحيوانات التي أمر الرسول بقتلها وما هو سبب ذلك لماذا الطاووس لا يدخل الجنة؟ أن الطاووس من الحيوانات التي لا تدخل الجنة، فاختلف الفقهاء بسبب هذا: قيل إن الطاووس ساعد إبليس بدخوله للجنه، ليوسوس سيدنا آدم عليه السلام على الشجرة التي حذرهم الله منها وحرمها الله عز وجل عليه. إن إبليس خدع الطاووس عندما قال له انه لديه نصيحة تساعد سيدنا آدم عليه السلام لدخوله الجنة، بعد 100 عام من انتظاره. وان الطاووس ابلغه انه لم يستطيع انه يدخله، ولكن دله على من يساعده فأرسل له الأفعى، فدلهم الطاووس على مكانه. أن الأفعى كان من خدام سيدنا آدم عليه السلام ولكن ساعدت إبليس لدخوله على سيدنا أدم عليه السلام. قال عدد كبير من الفقهاء، أن هذه القصة كذب وافتراء، ولكن نترك الأمر إلى الله لأنه عنده علم كل شيء. اقرأ أيضا: من الحيوانات مهددة بالانقراض في مصر لعام 2021 الحيوانات التي طردها الله من الجنة إن الحيوانات التي لا تدخل الجنة الطاووس والأفعى، ويقال البرص أيضا، ولكن لا نعلم سبب طرده، حيث: قيل عن الأفعى طردت بسبب خيانتها لسيدنا آدم عليه السلام بمساعدتها لإبليس.
لماذا طرد الله تعالى الثعبان والبرص والطاووس من الجنة وجميع المسلمين غافلون عنها ؟! سبحان الله!! - YouTube
فقال الطاووس لابليس: لا سبيل مني إلى ذلك ، ولكن انتظر سآتيك بمن تدخل معه سرا. ثم ذهب الطاووس إلى الثعبان ( الحية) ، والتي لم يكن فى الجنة أحسن منها خلقا ، فأخبرها قائلا: يوجد على باب الجنة ملكا من المكرمين ، وهو منتظر ومعه نصيحة ، فذهبت إليه الحية وبقي إبليس ينفث لها سحره فى الحديث ، فكان يغريها بلكلامه المعسول ، حتى وافقته وفتحت له فمهها ، فانساب فيها ، ومن هنا دخلت به الجنة ثم أخرجته عند الشجرة. ومن هنا وقف إبليس اللعين عند الشجرة واخذ من ثمرها ، ثم قدمه إلى ابونا ادم وحواء ، وقال لهما: أنظرا إلى هذه الشجرة ، ما أطيبها واطيب ريحها ، وما ألذ ثمارها ، وما أروع لونها ، فهذه هى شجره الخلد ، وكل من ذاق من ثمارها ، لا يفنى ولا يموت ولا يخرج من هذه الجنة أبدا. ثم أقسم لهما ابليس وهما يظنان أنه لا احد يقسم أبدا كذبا ، وانه طالما اقسم فهو ناصح وأمين وهذا ما اخبرنا به القرآن فى قوله تعالى: ( وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ) ، ومن هنا اخذا الثمار وأكلاها ، فسرعان ما نزع عنهما لباسهما ، واصبحا عاريين ، ومنذ ذلك الحين اشتدت العداوة بين الإنسان وإبليس والإنسان والحية ، ولذلك أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن نقتل الحية فى الحل والاحرام ، فقال فيما روي فى تفسيره عن ابن عمر ( خمس يقتلهن المحرم وذكر فيهن الحية).