عمرها 39 شمريه من سنجاره الجمال متوسط الوزن 69 الطول 172 التعليم جامعيه مطلقه عدد الأبناء واحد 1623 1623-بكر غير قبيليه ماتقبل تعدد ساكنه الرياض 43/5/10 بكر غير قبيليه ماتقبل تعدد ساكنه الرياض العمر 30 الطول 159 الون. حنطي نسبه الجمال.. عاديه غير قبيليه التعليم.. دبلوم من جامعه المدينه: الرياض الحاله الاجتماعيه.. عزباء 1622 1622-مطلقه قبيليه موظفه تقبل تعدد من الدمام 43/5/10 31 مطلقه قبيليه موظفه تقبل تعدد ساكنه الدمام العمر.. 31 الوزن; 58 الطول: 162 نسبه الجمال.. مزيونه قبيليه ام لا.. عسيريه موظفه.. نعم قطاع خاص طبيعة العمل.. زواج المسيار في القصيم , موقع زواج مسيار مجاني. ميك اب ارتست التعليم.. اداره اعمال بكالريوس المدينه: الدمام الحاله الاجتماعيه.. منفصله بدون عيال 1621 1621-بكر غير قبيليه تقبل تعدد ساكنه جيزان 43/5/4 بكر غير قبيليه تقبل تعدد من جيزان الوزن;55 الطول:145 الون حنطي. نسبه الجمال.. متوسط قبيليه ام لا.. التعليم.. متوسط المدينه:جيزان الحاله الاجتماعيه.. عزبا 1620 1620-مطلقه قبيليه تقبل متزوج ساكنه القصيم 43/5/2 مطلقه قبيليه تقبل تعدد من الرس العمر30الوزن 60الطول 160 نسبه الجمال 75 رشيديه المدينه القصيم مطلقه بوالد مع ابوه 1619 1619-بكر قبيليه ماتقبل متزوج ساكنه القصيم 43/5/2 بكر قبيليه ماتقبل تعدد ساكنه القصيم العمر.. 24 الوزن;50 الطول:151 الون.
بيضاء نسبه الجمال.. 8/10 قبيليه ام لا.. قبيليه عنزيه موظفه.. لا التعليم.. جامعه المدينه: القصيم الحاله الاجتماعيه.. بكر عزباء 1693 1693-بكرقبيليه ماتقبل تعدد ساكنه بريده 29 29سنه الوزن 60 الطول 155 بيضاء جميله قبيله عنزيه لايوجد وظيفه شهاده متوسطه 1692 1692-بكر قبيليه ماتقبل تعدد ساكنه القصيم هل تقبلي تعدد-لا العمر.. 30 الوزن; ممكن 65 الطول: 160 الون. ابيض نسبه الجمال.. من متوسط الى جميله قبيليه ام لا.. نعم قبيليه حربيه موظفه.. نعم طبيعة العمل.. اداريه في قطاع صحي التعليم.. بكالوريوس الحاله الاجتماعيه.. عزباء 1691 1691-بكر قبيليه ماتقبل تعدد ساكنه بريده 35 العمر.. 35 الوزن;61 الطول:161 الون. قمحي فاتح نسبه الجمال. 6من 10 قبيليه عنزيه موظفه.. نعم عقد بالصحه سجلات طبيعة العمل.. نسائي التعليم.. مكتب القصيم للزواج- نبذة عنا. جامعيه المدينه:بريده الحاله الاجتماعيه.. عازباء 1690 1690-مطلقه قبيليه لديها شقه معلمه تقبل تعدد بدون ارتباط بيوم وليله ساكنه الخبراء 44 مطلقه قبيليه لديها شقه معلمه تقبل تعدد بدون ارتباط بيوم وليله ساكنه رياض الخبراء العمر.. 44 الوزن;90 الطول:166 الون. حنطي نسبه الجمال.. 90 بالميه قبيليه ام لا.. قبيله حضريه اخر اسمها عائله ترجع سبيعي طبيعة العمل.. معلمه التعليم.. كليه المدينه:رياض الخبراء الحاله الاجتماعيه.. مطلقه لديك اولاد وكم عددهم; ولدواحد عمره 16ساكن معها شقه مستقله اجار 1689 1689-بكر قبيليه تقبل تعدد ساكنه الرياض بكر قبيليه تقبل تعدد ساكنه الرياض الوزن;50 الطول:155 الون.
كم عدد الأطفال: لا يوجد طبعا لون الشعر وطوله.. الطول متوسط على الخصر اسود. نبذه عنك: أميل للنحافة واهتم بالإناقة باللبس. محافظة، هادئة لا أحب المشاكل آبدا وأحب السلام مع الناس اعتبر نفسي مثقفة ومتعلمة واحب الاطلاع ولدي اطلاع واسع في الإنجليزية أهتم بالأكل الصحي وامارس الرياضة حسب ما يسمح وقتي. أتعامل بالحوار والتفاهم، الصراخ والعنف لا اتجاوب معه.
لقد وصل حكّام "إسرائيل" إلى قناعة مفادها أنَّ ربط الاقتصاد العربي وأصحابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية، التي هي في الأساس تكنولوجيا غربية تم حصر وكالاتها بـ"إسرائيل" قصداً، هو إحدى الوسائل لمنع تراجع الأنظمة العربية عن اتفاقيات التتبيع، مهما تبدّلت الظروف أو الحكام، وكانت التجربة الفلسطينية نموذجاً ناجحاً لهذا التتبيع؛ فبعد ربط الاقتصاد الفلسطيني وحيتانه بالاقتصاد والتراخيص الإسرائيلية، لم يعد لهؤلاء الحيتان أيّ رغبة أو قدرة على الانفصال، بل أخذوا يدافعون عن ضرورة ديمومة هذا الارتباط. إذاً، ما يخيف "إسرائيل" هو انتفاء العدوّ المشترك، أي البعبع الإيراني، وعودة العرب إلى علاقات طبيعية مع إيران، وعودة الملف الفلسطيني إلى جدول الأعمال العربي، قبل أن تُمكِّن أميركا و"إسرائيل" "اتفاقيات أبراهام" بمشاريع بنية تحتية مشتركة ومشاريع اقتصادية مشتركة تكون فيها "إسرائيل" الطرف الأقوى، وتضمن هيمنتها على المدى البعيد، وقبل أن تتورط أنظمة التطبيع بتعاون أمني لا رجعة عنه، بالضبط كما فعلت مع السلطة الفلسطينية، بحيث لم تعد السّلطة قادرة على أن تتخلص من تلك الاتفاقيات المذلة إلا "بتفجير النفق". من يراجع التصريحات الإسرائيلية قبل قمة القاهرة واللقاء السداسي لوزراء الخارجية في "سديه بوكير" (مستوطنة بن غوريون صانع النكبة الفلسطينية)، وينظر بموضوعية إلى النتائج، يمكن أن يستنتج بسهولة أن "إسرائيل" فشلت في اللقاءين في تحقيق أهدافها.
هذا الموعد يتزامن مع اقتحامات المستوطنين المكثفة لباحات الأقصى، وعشية شهر رمضان الذي يعد بردّ مزلزل على المستوطنين، وفي ظلِّ تصعيد المعتقلين الفلسطينيين لخوض إضراب مفتوح يرعب أجهزة الأمن الإسرائيلية، كما يأتي الموعد عشية "يوم الأرض" وذكرى شهدائه الأبرار، والذكرى العشرين لمجزرة جنين، والذكرى الأولى لهبّة "سيف القدس". تزاحمت كلّ المواعيد والأحداث، والضحية واحدة. الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم. هي فلسطين. هو الشّعب الفلسطيني. في الداخل، أو داخل الداخل، أو في الشتات واللجوء، حيثما كان.
وكانت النتيجة أنه منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضى ونحن نسمع عن النمور والفهود الآسيوية التي تحقق معدلات عالية من النمو الاقتصادى، وإنهاء النزاعات الإقليمية التاريخية، ومعها منظمة إقليمية للتعاون هي «آسيان» ما نحتاجه الآن في الإقليم للتعامل مع الأوضاع الخطيرة في العالم هذا الخيار الثالث من الإقليمية الجديدة، والذى تُقبل عليه دول الإصلاح الجاد في المنطقة، وتسعى منه إلى إقامة إطار للأمن الإقليمى يعترف بالحدود القائمة، ولا تتدخل فيه دولة في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وتُقام فيه المشروعات التي تحقق الرخاء للجميع.
وفي الشوط الثاني، توغل إريكسن من الجانب الأيسر وأرسل كرة عرضية متقنة بقدمه اليسرى حولها توني برأسه إلى هدف، ثم أضاف اللاعب ذاته هدفًا من ركلة جزاء ليرفع رصيده إلى خمسة أهداف في مباراتين.
لم يبقَ لفلسطين إلا أبناؤها الذين لم يخذلوها يوماً، وهم وحدهم الذين يضمنوا ولادة الفجر قبل الصباح. العودة الأميركية إلى الاتفاق النووي مع إيران مهما اجتهدَت "إسرائيل" وتحايلَت وابتدعَت من ذرائع، فلن تنجح في منع الولايات المتحدة من العودة إلى الاتفاق النووي. لقد فشلت كلّ العقوبات الأميركية على صخرة صمود إيران، ببحثها الدؤوب عن بدائل تساعدها في الصمود، ونجحت في ذلك إلى حد كبير. قصص تاريخية حقيقية قصيرة. لم تعلن عجزها يوماً، ولم تستسلم "للقدَر" الأميركي. تدّعي "إسرائيل" أنَّ السلاح النووي الإيراني يهدّدها كما يهدد الدول العربية المجاورة. وإذا كانت العودة إلى الاتفاق النووي تمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، فلماذا ترفض العودة الأميركية إلى الاتفاق؟ ولماذا تحركت "إسرائيل" في الأيام الأخيرة لتعقد لقاءً ثلاثياً في مصر، وآخر سداسياً لوزراء الخارجية في "سديه بوكير" في النقب برعاية أميركية؟ لقد فهمت "إسرائيل" من تجربتها مع الأردن ومصر أنَّ توقيع اتفاقية تطبيع مع أيِّ نظام عربي لا يكفي لجعلها القوة المهيمنة في الشرق الأوسط، إنما يحتاج ذلك إلى اتفاقيات اقتصادية تمنع هذه الدول من تغيير مواقفها في حالة تبدّل الحكام والأنظمة أو في حالة تغير موازين القوى الدولية والإقليمية.
الدليل الأبرز الذي يثبت ذلك هو تصريح بلينكن في مستهل اللقاء السداسي، القائل إنَّ "إيران دولة مهمة في المنطقة، بالعودة إلى الاتفاق النووي أو من دونه". هذا التصريح هو أشبه بإعلان نيات أميركي أو توصية للحكّام العرب بأن يعودوا إلى علاقات طبيعية مع إيران، وهو ما يقلق "إسرائيل". كما أنَّ اللقاءين لم يستطيعا تجاهل الملف الفلسطيني، إضافة إلى أنهما لم يسفرا عن أي اتفاقات عينية سوى تحويل اللقاء السداسي إلى منتدى سنوي لوزراء الخارجية الستة، وربما يضيفون إليه وزراء جدداً. هذا إذا عُقد مرة أخرى. لم يستطع أيٌّ منهم تجاهل فلسطين. فلسطين كانت حاضرة، شاء من شاء، وأبى من أبى، مهما بلغت الضغوط والإهمال والعجز. "دعشنة" النضال الفلسطيني في هذه الظروف والمواعيد، جاءت عمليتا بئر السبع والخضيرة داخل فلسطين الـ48 بالذات مفاجئة، إذ تبناهما "داعش" أو نسبتهما "إسرائيل" إليه، بسبب السوابق الأمنية للمنفذين أو لأنَّها مستفيدة من "دعشنة" النضال الفلسطيني. وقد حظيت العمليتان بتأييد قوى المقاومة الفلسطينية والإسلامية، من دون أخذ هُوية منفذي العمليتين بعين الاعتبار. قد تكون "دعشنة" عمليات المقاومة الفلسطينية في الداخل الفلسطيني من قبل الإعلام الإسرائيلي، الذي يطيع أجهزة الأمن ويلتزم بالرسائل التي تمليها عليه، مقصوداً، بهدف الإساءة إلى النضال الفلسطيني.
بقلم - عبد المنعم سعيد أصبح العالم غير ذلك الذي عرفناه، فلم تفلح «العولمة» في منع الصراع بين روسيا والولايات المتحدة، ولا الاعتماد المتبادل في مجال الطاقة من الاشتباك والحرب في أوكرانيا، ولا كلاهما- العولمة والاعتماد المتبادل- من مطالبة الصين بمراجعة النظام الدولى الذي عرفناه تحت قيادة واشنطن. ولم تفلح الديمقراطية والليبرالية في أوكرانيا في حل معضلات «المواطنة» في الدولة، فانقسمت وتحاربت داخليًا قبل أن يحل التدخل الخارجى المسلح. وأصبح الثمن فادحًا ليس للدولتين المتحاربتين وحدهما، وإنما أصبح لدينا صراع عالمى يدفع ثمنه جميع دول العالم. ارتفعت أسعار الطاقة كما لم يحدث في التاريخ، ومعها أسعار الغذاء، والمعادن، وعانت سلاسل الإمداد الصناعى، وهى التي كانت تعانى منذ بداية «الجائحة»، وشكّل كل ذلك عبئًا باهظًا على الدول والشعوب. الاستجابة لهذه الحالة الجديدة يأتى فيها استشعار ما حذر منه بعض المفكرين من أن الصدام ما بين «النظام الدولى» القائم على الدول والقوميات والهويات والتنافس على النفوذ والهيمنة، و«النظام العالمى» القائم على العولمة الاقتصادية والسياسية وتفاعل الثقافات ليس ممكنًا فقط، بل إنه وارد بسبب ما هو كامن في أصول النظامين، وهو ما اتضح وانكشف خلال الصراع الحالى في أوكرانيا.