نشر الموقع الرسمي للنجم المصري الراحل أحمد زكي صورة نادرة للفنانة المعتزلة الراحلة هالة فؤاد أثارت اعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي. وكان الفنانان الراحلان قد ارتباطا بعلاقة زواج لفترة قصيرة أثمرت إنجاب هيثم، الطفل الوحيد للنجم الراحل أحمد زكي، والذي توفي أيضا العام الماضي عن عمر ناهز 35 عاما. وتظهر الصورة التي نشرها الموقع الإلكتروني الفنانة هالة فؤاد، وهي ترتدي الحجاب، بعد اعتزالها الفن وقبل إصابتها بمرض السرطان الذي أودى بحياتها وهي في ريعان الشباب. وفي تعليقه على الصورة كتب محرر الموقع الرسمي للفنان أحمد زكي: "تميزت الفنانة الراحلة هالة فؤاد والدة هيثم أحمد زكي ورامي عز الدين بركات بطاقة حب جعلها تحتل منزلة خاصة بين كل من اقترب منها، وكانت بحق فنانة محبوبة بين أصدقائها من الفنانين أو بين جمهورها العريض". وأضاف: "في عام 1990 قررت الفنانة الراحلة هالة فؤاد ارتداء الحجاب واعتزال التمثيل وأعلنت أنها ستتفرغ لحياتها الزوجية.. وذلك خلال فترة زواجها من رجل الأعمال المصري عز الدين بركات، وبعد الاعتزال بفترة قصيرة تم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي وبدأت رحلة علاج طويلة في فرنسا والقاهرة".
كتب: كريم فؤاد كشفت الفنانة الراحة هالة فؤاد في لقاء تلفزيوني نادر عن رأيها في دخول نجلها هيثم أحمد زكي مجال الفن. وكشفت هالة فؤاد خلال لقائها مع الإعلامية سلمى الشماع في برنامج "زووم" أن الفن لا يورث ولكن في حال نشأة الإنسان في أسرة فنية ويمتلك الموهبة فهذا الأمر يساعد على ظهور الموهبة الفنية. وتابعت الفنانة الراحلة هالة فؤاد أن الأمر يتعلق في المقام الأول والأخير بالموهبة والإحساس بالفن فالله سبحانه وتعالى يخلق في الإنسان الموهبة. وأعلن الفنان عزوز عادل عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية أن وفاة الفنان هيثم أحمد زكى طبيعية نتيجة هبوط حاد فى الدورة الدموية. وقال عزوز على صفحته بفيس بوك أن جنازة الفنان هيثم أحمد زكى تشيع بعد صلاة ظهر اليوم من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين. وأعلنت نقابة المهن التمثيلية وفاة الفنان الشاب هيثم أحمد زكى عن عمر يناهز ٣٥ عاما اثر اصابته بهبوط حاد فى الدورة الدموية داخل منزله بالشيخ زايد، والفنان الراحل نجل الفنان الكبير أحمد زكى والفنانة الراحلة هالة فؤاد. رحلت والدته الفنانة هالة فؤاد وتركته وحيدا لم يتجاوز التاسعة في عام 1993 بعد صراع مع مرض السرطان، هيثم أحمد زكى قصة حياة حزينة انهاها الموت فى الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، ليلحق الفنان الشاب الصغير بوالدته هالة فؤاد، ووالده الفنان الراحل الكبير أحمد زكى، لتستحق الأسرة وصف ولاد موت.
إصابتها بسرطان الثدي عقب ذلك، أُصيبت هالة بسرطان الثدي، وبدأت رحلة علاج طويلة في فرنسا، وتم علاجها من السرطان لفترة مؤقتة، ثم عاد المرض إليها مرة أخرى، وواجهت المرض بشجاعة وإيمان وأمضت أيامها الأخيرة في الدعوة إلى الله بين الممرضات والمرضى في أثناء مكوثها بالمستشفى. وفي أيامها الأخيرة بعد وفاة والدها في 10 يوليو 1992، دخلت هالة فؤاد في غيبوبة متقطعة، ونشرت الصحف خبر وفاتها مرتين إلا أنه كان يتم تكذيب هذه الأخبار مع الإعلان بأن حالتها حرجة للغاية. وفاة الفنانة هالة فؤاد في ظهر الاثنين، 10 مايو 1993، فارقت هالة فؤاد الحياة ، بعد صراعٍ مع السرطان ، داخل مستشفى الصفا، عن عمر يناهز 34 عامًا، بعد تدهور حالتها، إثر إصابتها بالتهاب رئوي حاد. صدمة أحمد زكي تلقى الفنان أحمد زكي خبر وفاة زوجته السابقة وأم ابنه الوحيد كالصاعقة، ووقع مغشيًا عليه، واعترف في مقابلة قبل وفاته أنه عاملها بشيء من القسوة والعناد والغيرة، لذلك انفصلا عن بعضهما، وقال: "بعد وفاة أم ابني سقطت مغشيًا عليّ ونقلوني إلى المنزل منهارًا، وطلبت ممن معي ألا يخبروا أحدًا بما حدث لي، لأن هالة عندما توفيت كانت زوجة رجل آخر". هكذا استقبل احمد زكي خبر وفاتها حكى الماكيير محمد عشوب في حلقة ضمن برنامجه "ممنوع من العرض"، والذي عُرض عبر فضائية "الحياة"، عام 2016، عن أنه من أبلغ أحمد زكي بخبر الوفاة، وكان يصور أحد أفلامه في حي الخليفة، وكان أعلى عمارة، وحينما علِم حاول الانتحار من فوق أحد الأسوار لولا أن لحق به "السبكي" منتج الفيلم، إلا أنه لم يتوقف عن الصراخ والبكاء واللطم على الوجه، قائلًا:"أنا اللي موتها"بشكل هستيري.
وفي يوم من الأيام أشار عليه صديق أن يقوم بتجربة تعاطي المخدرات، وذلك لكونها تعطي شعور بالسعادة. أراد أن يقوم بتلك التجربة، وأسرع على مشاركة صديقه في تعاطي المخدرات. وعندها أصبح يتردد على تعاطيها بشكل يومي، حى أصبح من المدمنين بشراهة على تلك المواد. وأصبح يأخذ كافة الأموال التي يحصدها من تجارته، ويقوم بصرفها على المخدرات. ومع مرور الوقت أفلس ذلك التاجر بسبب المخدرات، وأصبح لا يجد المال، وهذا ما دعاه إلى السرقة. حتى يقوم بتوفير المال من أجل الحصول على المخدرات، وتردد كثيرًا على سرقة المحال التجارية. وذات مرة تم إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة، وهو يقوم بسرقة محل. وأصبح سجين في النهاية، وهذا مصيره، والسبب وراء كل ذلك هو تجربته للمخدرات. أحس التاجر بالندم الشديد بعد أن كان تاجر ولديه المال، والآن أصبح سجين منبوذ، وسارق. قصص معبرة عن عالم المخدرات | مجلة البرونزية. قصة عن المخدرات في المدرسة وتحمل تلك القصة الكثير من العبر عن تعاطي المخدرات، والمصير الذي ينتزر من يقومون بتعاطيها، والتي تنشأ في المدرسة بين الطلاب وبعضهم البعض، وأصدقاء السوء، وتكون القصة كالآتي: كان هناك طالب في أحد المدارس يعاني من سوء المعاملة في المنزل، وذلك لأنه كان من الأطفال الأشقياء.
هل عرفت أخي المدخن مامدى حقارة هذه السيجاره اللعينه حتى وصلت بصاحبنا إلى دورات المياه وفي غرفه صغيره وانا منبطح على الارض بضل وجود الاوساخ والقاذورات هل تتحمل هذا الموقف.. اترك الاجابه لك.. القصة الثانية: الأب دائم السفر قصة أخرى حقيقية من القصص المؤلمة في عالم المخدرات تتحدث القصة عن أب شاب ثلاثيني لديه أربعة أطفال، يفرض عليه عمله السفر الدائم إلى دولة آسيوية برفقة زميله في العمل، بدأ تورطه في المخدرات من باب تجربتها فضولًا وسعيًا لتجربة جديدة، ليتورط بعدها في شباك الإدمان ولا يستطيع الفكاك. عاد مرة من إحدى سفراته وبحوزته كمية من الحبوب المخدرة لاستخدامه الشخصي، ليضبط في المطار ثم يحول إلى محكمة الجنايات التي قضت بسجنه بتهمة جلب وحيازة المواد المخدرة. لم يدرك هذا الأب حجم فعلته قبل القبض عليه، كان يعتقد أن إدمانه تحت سيطرته، ولا يمكن أن يؤثر على حياته وحياة أبنائه. القبض عليه جعله يلتحق بأحد برامج دائرة مكافحة المخدرات الذي يهدف إلى علاج الإدمان وإعادة التأهيل، ليستطيع بعدها أن يستعيد حياته مع أبنائه. القصة الثالثة كنت ذات يوم في المحكمة عند أحد القضاة وهو صديق لي ، فجاءت امرأة كبيرة في السن تردَّدت ودخلت وخرجت فقلت له: يا شيخ ما قصة هذه المرأة؟ قال: لا حول ولا قوة إلا پالله؛ هذه كان عندها ولد يتعاطى المخدرات، فإذا سكر جاء إليها وقال: أعطيني فلوس ويهددها حتى تعطيه تحت الخوف.
وفي يوم من الأيام، شعر الطالب بالضيق، وذلك بسبب معاملة والده القاسية له. وهذا الأمر الذي جعله يشتكي إلى أحد أصدقائه، والذي كان معروف عنه سوء السمعة والخلق في المدرسة. وهنا طلب منه صديقه أن يحاول نسيان همومه، وذلك من خلال تعاطي معه السجائر التي تحتوي على مواد مخدرة. حيث إنه تعطي الشعور بالسعادة، وتجعل الفرد ينسى كل ما يعاني منه. وألح عليه في التجرية، ووافق الطالب على عرض زميله، وهذا ما جعله يقبل على تعاطي المخدرات. وحينما علمت إدارة المدرسة بما يدور داخل دورة المياه، قامت بفصل الطالبين على الفور. وعندما علم والد الطالب غضب منه غضبًا شديدًا، وقام بحسبه داخل المنزل، ولكن الطالب هرب من المنزل. وذهب إلى صديقه الذي هرب معه، وتوجها الاثنان إلى من كان يزودهما بالمخدرات. وطلبا منه أن يعملا معه في توزيع المخدرات على الشباب، وذلك مقابل تعاطي المخدرات مجاناً. وافق على العرض، وأصبح الشابان موزعين للمخدرات، ومدمنين عليها في الوقت نفسه. واستمر هذا الحال لفترة من الزمن، إلى أنه في مرة تعاطى أحدهما جرعة كبيرة من المواد المخدرة. وتسببت في موته على الفور، وذلك لعدم قدرة جسده على تحمل تلك الكمية الكبيرة. وهذا ما سبب الندم للشاب الآخر، وحزن على صديقه، وهذا ما جعله يتوب ويقلع عن تعاطي المخدرات.