فهذه الآيات ونظائرها كثيرٌ في القرآن تدل أن الفوز برضى الله، والسبق إلى المنازل العالية إنما هو بالأعمال الصالحات، والطاعات الزاكيات، والتقرب إلى الله بما يرضيه، وفعل طاعته وطاعةِ رسوله صلى الله عليه وسلم، لا أن يعول الإنسان على حسب أو نسب، أو مال أو جاه أو غير ذلك. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ: ((إذ الفضل الحقيقي هو اتباع ما بَعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم من الإيمان والعلم باطناً وظاهراً، فكل من كان فيه أمكن كان أفضل، والفضل إنما هو بالأسماء المحمودة في الكتاب والسنة مثل: الإسلام والإيمان والبر والتقوى، والعلم والعمل الصالح، والإحسان ونحو ذلك، لا بمجرد كون الإنسان عربياً أو عجمياً أو أسود أو أبيض ولا بكونه قروياً أو بدوياً)) (3) اهـ. وفي هذا المعنى يقول الشاعر: لعمــرك ما الإنسان إلاّ بدينــه فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب لقد رفع الإسلام سلمان فارس وقد وضـع الشرك النسيب أبا لهـب ويشهد لهذا كله ما في الصحيحين عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء، وإنما وليي الله وصالحو المؤمنين)) فأخبر صلى الله عليه وسلم عن بطن قريب النسب أنهم ليسوا بمجرد النسب أولياء، إنما وليه الله وصالحو المؤمنين من جميع الأصناف، وأن الولاية لا تنال بالنسب وإن قرب، وإنما تنال بالإيمان والعمل الصالح، فمن كان أكمل إيماناً وعملاً فهو أعظم ولاية له.
ونسأل الله الكريم أن يزيننا بزينة الإيمان، وأن يجعلنا هداة مهتدين، وأن يوفقنا لطاعته، وأن يجعلنا من عباده المتقين. * * * ------------- (1) المسند (رقم:23489)، قال ابن تيمية في الاقتضاء (1/412): بإسناد صحيح. (2) ينظر جامع العلوم والحكم لابن رجب (1/308). (3) اقتضاء الصراط المستقيم (ص:415).
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، فالناس إنما يتفاضلون عند الله بالتقوى لا بالأحساب والأنساب، والصور والأموال، والله عز وجل رتب الجزاء والثواب على تحقيق التقوى، والقيام بطاعته سبحانه، فبذلك تثقل الموازين وترتفع الدرجات. { فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ} [المؤمنون:101-103].
البروتينات الطبيعية: هنا يستخدم الطبيب أنواعًا من البروتينات الطبيعية لإغلاق الناسور ، وملء المسار الذي تسبب فيه. العمليات الجراحية: في بعض الحالات يلزم التدخل الجراحي للتخلص من الناسور. يعتمد نوع الجراحة على نوع وموقع الناسور المهبلي. وتجدر الإشارة إلى أن بعض العمليات الجراحية تتم من خلال مناظير داخلية دقيقة ، وبعض الغرز البسيطة لخياطة الشق الصغير ، بينما يحتاج البعض الآخر لعمل شق أكبر. بعض النصائح قبل الخضوع للعلاج هناك بعض الإرشادات التي أوصى بها الطبيب في تجربتي مع الناسور المهبلي من أجل الحصول على أفضل النتائج في تطبيق إحدى طرق العلاج المذكورة أعلاه ، وهي تتلخص فيما يلي: التزم بتناول المضادات الحيوية أو الأدوية الموصوفة. الحفاظ على المنطقة نظيفة وجافة ، حيث يجب غسل المهبل برفق بالماء الدافئ في حالة وجود إفرازات كريهة الرائحة أو براز أو غازات ، وذلك باستخدام صابون أو غسول مخصص لذلك. جفف المنطقة بالتربيت وليس بالمسح واستخدام مناديل مبللة غير معطلة بدلًا من ورق التواليت. استخدم بودرة الأطفال أو بودرة التلك ؛ لمنع تهيج المنطقة وإثارة الحكة. ارتدِ ملابس قطنية فضفاضة تسمح بتدوير الهواء.
البروتينات الطبيعية: وهنا يستخدم الطبيب أنواعًا من البروتينات الطبيعية لغلق الناسور، وتعبئة المجرى الخاص بتسببه. العمليات الجراحية: في بعض الحلات يحتاج الأمر إلى التدخل الجراحي للتخلص من الناسور، ويعتمد نوع العملية الجراحية على نوع الناسور المهبلي ومكانه. جدير بالذكر أنه تتم بعض العمليات الجراحية من خلال المناظير الدقيقة، وبعض الغرز البسيطة لخياطة الشق الصغير، بينما يحتاج البعض لإجراء شق أكبر. بعض النصائح قبل الخضوع للعلاج هناك بعض الإرشادات التي نصحني الطبيب بها في تجربتي مع الناسور المهبلي حتى أحصل على أفضل النتائج في تطبيق إحدى طرق العلاج السابق ذكرها، وتتلخص في الآتي: الالتزام بتناول المضادات الحيوية أو الأدوية الموصوفة. الحفاظ على نظافة وجفاف المنطقة، حيث يجب غسل المهبل برفق بالماء الدافئ في حال خروج إفرازات أو براز أو غازات كريهة الرائحة، وذلك باستخدام صابون أو غسول مخصص لذلك. تجفيف المنطقة بالتربيت وليس المسح، واستخدام مناديل مبللة غير معطلة بدل استخدام أوراق التواليت. استخدام أي من بودرة الأطفال أو بودرة التلك؛ لمنع تهيج المنطقة وإثارة الحكة. ارتداء ملابس قطنية فضفاضة تسمح بمرور الهواء.
يعتمد نوع الجراحة على نوع وموقع الناسور المهبلي. نصائح قبل الخضوع للعلاج هناك بعض النصائح التي أوصى بها الطبيب خلال تجربتي مع الناسور المهبلي للحصول على أفضل النتائج أثناء العلاج، وهي الالتزام بتناول المضادات الحيوية والأدوية التي يصفها الطبيب. الحفاظ على المنطقة نظيفة وجافة، وذلك بغسل المهبل بلطف بالماء الدافئ في حالة وجود إفرازات أو براز أو غازات كريهة الرائحة، وذلك باستخدام صابون أو غسول مخصص لذلك. تأكد من تجفيف المنطقة بالتربيت، وليس المسح، واستخدام المناديل المبللة غير المعطرة بدلًا من ورق التواليت. استخدم بودرة الأطفال أو بودرة التلك ؛ لمنع تهيج المنطقة وإثارة الحكة. تأكد من ارتداء ملابس قطنية فضفاضة في تلك المنطقة التي تسمح بالتهوية. مضاعفات الناسور المهبلي تعاني العديد من النساء من مضاعفات بعد الإصابة بالناسور المهبلي، نتيجة الإهمال عند ظهور أحد الأعراض، على النحو التالي عدم القدرة على التحكم في فقدان البراز (سلس البراز)، وتحدث هذه الأعراض نتيجة إهمال أعراض ظهور العدوى. عدم نظافة المنطقة تسبب مشاكل خطيرة في هذه المنطقة الحساسة. التهابات المسالك البولية، والتي تسبب مشكلة خطيرة أثناء التبول، بالإضافة إلى تفاقم مشكلة سلس البول.
تجربتي مع الناسور المهبلي كانت من التجارب المفيدة التي مررت بها، رغم أنها كانت مؤلمة لي بعض الشيء لما كان لها من تأثير سلبي على حالتي النفسية، فمنذ أن بدأت الأعراض بالظهور وشخص الطبيب المرض حتى بدأت رحلتي مع الناسور المهبلي، والتي سأرويها لكم من خلال موقع زيادة. تجربتي مع الناسور المهبلي بدأت تلك التجربة بظهور العديد من الأعراض المختلفة مثل: آلام في البطن، غثيان، وتسرب بسيط في البول، لكني لم أعير الأمر أي اهتمام لكون ظهور تلك الأعراض كان بشكل بسيط، ولكن تزايدت الوتيرة، وظهرت مشكلات جسيمة، مما جعلني وعلى وجه السرعة أتوجه إلى أحد الأطباء لاكتشاف الأمر. عند الطبيب علمت بأنه مرض الناسور المهبلي، ولم أكن سمعت هذا المصطلح من قبل، فخفت بشدة أن يكون مرض خطير، ولكن قال الطبيب أن هذه الحالات طبيعية وتمر عليه كثيرًا. علمت منه أن ذلك حدث لي بسبب أن ولادتي السابقة كانت عسيرة، بالإضافة إلى أني أعاني الإمساك، مما جعل الفضلات تتراكم بداخلي مسببة المشكلة. عالجني الطبيب بالمضادات الحيوية، وأعطاني غسول مهبلي، وعالجني بالبروتينات، وحوالي شهرين عدت طبيعية ولا أعاني شيء، ولكن لما فوجعت من هذا المصلح، ولما سببته لي هذه المشكلة من إحراج وددت لو أرفع الحرج على السيدات وأسديهن النصائح والمعلومات التي استنتجتها.
إجراء عملية المرارة، بعد الخضوع لعملة استئصال المرارة من الممكن أن يتكون الناسور بين القناة الصفراوية، والكبد أو الأمعاء. الإصابة بالإلتهابات الشديدة. زيادة الوزن والإصابة بالسمنة. وجود تاريخ عائلي للإصابة بهذا المرض. قلة الحركة. التعرض للعلاج بالشعاع فى المنطقة التناسلية. اعراض مرض الناسور البولي أولاً أعراض الناسور الشرجي حدوث تهيج في الجلد حول الشرج. الشعور بالألم عند اللمس. إنتفاخ وإحمرار فى الجلد. الإصابة بالإمساك. الشعور بالألم عند الإخراج. إفراز صديد أو دم. إرتفاع درجة الحرارة. اعراض مرض الناسور عند النساء في العادة لا يكون الناسور المهبلي مؤلماً، ولكنه من الممكن أن يُسبب تهيج فى المنطقة التناسلية. خروج إفرازات برائحة كريهة. خروج غازات من المهبل. تسرب سوائل من المهبل. عملية استئصال الزائدة الدودية جراحة طريقة إجراء عملية استئصال الناسور يتم مُعالجة الناسور على حسب المكان الذى وُجد فيه الناسور مثل: أولاً عمليات الناسور الشرجى تتم معالجة الناسور الشرجى بعدة طرق مثل: العلاج بالخزامة "seton" وهذا العلاج عبارة عن خيط رفيع يقوم الطبيب بتمريره من خلال الثقوب الضيقة، وهذا حتى يقوم بتوسيعها، ويتم وضع هذا الخيط الخاص بالتصريف للمصاب وهذا لمدة 6 أسابيع على الأقل، وبعد ذلك يتم إجراء عملية جراحية ترميمية.
سؤال من أنثى سنة جراحة عامة ما هي الطرق للتخفيف من اعراض الناسور المهبلي و ل غير متزوجه اجراء العم 8 أبريل 2015 10396 ما هي الطرق للتخفيف من اعراض الناسور المهبلي ؟ وهل يمكن لفتاه غير متزوجه اجراء العمليه الجراحيه ؟ وكم فترة التعافي من العمليه ؟ 3 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (3) يحدث الناسور المهبلي بسبب تلف الأنسجة، وتشمل أسباب الناسور المهبلي عند البنات ما يلي: حصول مضاعفات أثناء الولادة. عملية جراحية في المهبل أو المستقيم أو الشرج. سرطان الحوض، أو عنق الرحم أو فتحة الشرج. العلاج الإشعاعي. مرض في الأمعاء مثل مرض كرون، أو التهاب الرتج. الإصابة بالتهابات معينة في المهبل أو الشرج أو المستقيم. وجود براز عالق في المستقيم. الالتهابات بسبب فيروس نقص المناعة البشرية. التعرض إلى اعتداء جنسي. وقد تتراود العديد من الأسئلة ومنها هل الناسور المهبلي خطير ، ولكن بالنسبة إلى الناسور المستقيمي المهبلي فقد يكون مزعجاً، لكن يمكن علاجه بالجراحة بعد التأكد من عدم الإصابة بأي عدوى أو التهابات وتلقي العلاج المناسب حسب الحالة الصحية. وأثناء الانتظار لإجراء الجراحة، يمكن اتباع هذه النصائح لتخفيف أعراض الناسور المهبلي: تناول المضادات الحيوية أو الأدوية الموصوفة.