فوائد عملية الليزك ينطوي على الخضوع لعملية الليزك العديد من الفوائد، وفيما يأتي بيان لأبرزها: تصحيح النّظر، إذ يستمر مفعول ذلك لسنواتٍ عدّة، ويُذكر بأنّ تدني القدرة على النظر قد يحدث فيما بعد نتيجةً للتقدّم في العمر. الشعور بالألم الخفيف مُقارنةً بالتقنيات الأخرى، إذ يرتبط هذا الألم باستخدام قطرات التخدير. عدم تضمّن هذا الإجراء استخدام الضمّادات. تقليل الحاجة لاستخدام النّظارات أو العدسات اللّاصقة الطبيّة. أضرار لعملية الليزك بالرغم من فوائد عملية الليزك إلّا أنّ لها بعض الأضرار والآثار الجانبية، ومنها ما يلي: جفاف العيون. ازدواجيّة الرؤية (بالإنجليزية: Double vision) أو ظهور هالات أو وهج. التصحيح دون المستوى المطلوب (بالإنجليزية: Undercorrection). كم العمر المناسب لليزر - إسألنا. التصحيح فوق المستوى المطلوب (بالإنجليزية: Overcorrection). اللابؤريّة (بالإنجليزيّة: Astigmatism). مشاكل رفع القشرة السّطحية (بالإنجليزية: Flap problems)، إذ يتضمن ذلك زيادة خطر حدوث العدوى وزيادة إفراز الدموع من العينين. فقدان النظر أو تغيّره. Source:
لكن نظراً لعدم وجود دراسات لتقييم أمان استخدام الليزر للمرأة الحامل لأغراض تجميلية، فإنه ينصح بتجنبه خلال فترة الحمل؛ خاصة أن فرط التصبغ الناتج عن الليزر كأثر جانبي قد يبرز أكثر خلال فترة الحمل. نصائح يجب اتباعها قبل وبعد العلاج بالليزر الكربوني إذا كان المريض مدخناً فإنه ينصح ب الإقلاع عن التدخين قبل العلاج وبعده لمدة أسابيع قليلة ولذلك لتسريع عملية الشفاء. إذا كان العلاج يستهدف منطقة جزئية فقط من الوجه فإنه يتم استخدام التخدير الموضعي قبل الجلسة العلاجية ، أما في حال كان العلاج للوجه كاملاً فقد يتم استخدام التخدير الكامل. بعد العلاج مباشرة يتم وضع مرهم و ضماد على المنطقة التي تم علاجها، ويقوم الطبيب المعالج بتوضيح كيفية العناية بالجلد المعالَج باستخدام محلول ملحي أو محلول الخل المخفف، كما سيقوم بإعطاء مرهم يوضع على الجلد بانتظام أثناء عملية الشفاء. عادة ما يستغرق التعافي بعد العلاج بالليزر الكربوني أسبوعين، وسيكون هناك بعض الاحمرار والتورم الملحوظين أثناء عملية شفاء الجلد. وقد يستمر الاحمرار لبضعة أشهر بعد العلاج، ويمكن استخدام الماكياج لتقليله ولكن بعد حدوث الشفاء. يوصى بشدة باستخدام واقي الشمس بشكل يومي بعد العلاج، شريطة أن يكون هذا الواقي واسع الطيف ولا يقل عامل الحماية من الشمس عن ١٥.
طلب الإبنة المباشر: في حال طلبت إبنتكِ منكِ بشكل واضح وصريح، قد يكون الوقت قد حان لفعل ذلك. فعلى الأرجح، قد يشكل الشعر الزائد لديها سبباً في الانزعاج والاحراح ويهدد ثقتها بنفسها. الضغط الإجتماعي: على الارجح انكِ لن تلحظي ذلك ولكن هناك احتمال ان تكون إبنتكِ عرضة للإنتقاد والسخرية من محيطها، في المدرسة خصوصا، ان كانت مثلاً تعاني من كثرة الشعر الزائد. إستمعي لآرائها في هذا الموضوع، وان شعرت أن ازالة الشعر ستحل هذه المشكلة، اقدمي على السماح لها من دون تردد. ما هي الوسائل الآمنة لنزع الشعر الزائد؟ اذا كنت تتساءلين ما هي أفضل وسيلة لإزالة الشعر الزائد للمرة الأولى ، فاعلمي ان النظريات تختلف في هذا الخصوص، إذ يؤكد البعض ضرورة استعمال تقنية النزع وليس القص، مثل الحلاوة او الشمع للمحافظة على نعومة البشرة، في حين ان شريحة اخرى ترفض تعريض الاطفال والمراهقين لهذا الألم في سنّ مبكر، وتؤيد إستعمال كريمات ازالة الشعر وحتى الشفرة. القرار يعود لكِ في هذا الخصوص، ولكن تأكدي أولاً من ان إبنتكِ قادرة ان تستعمل طريقة الإزالة مهما كانت بأمان تام، وإلا احتاجت اشرافكِ ومساعدتكِ. كذلك، يقترج البعض استعمال المقص خصوصا من عمر الـ9 إلى 12 سنة، وذلك في حال كان الشعر الزائد طويلا ولكن غير كثيف.
متفق عليه. قالوا والصلاةُ دينٌ فلا تبرأ الذمة إلا بقضائه، واستدلوا كذلك بقياس الأولى على قضاء النائم والناسي، قالوا: فإذا كانا يقضيان مع ثبوت العذر، فالعامدُ غير المعذور أولى أن يلزمه القضاء، وذهبَ جماعةٌ من السلف وأهل الظاهر واختاره شيخ الإسلام ابنُ تيمية وجمعٌ من مجتهدي العصر إلى أنه لا يلزمه قضاؤها بل لا يُشرع له ولا يمكنه تدارك الصلاة إذا فات وقتها أصلا، واستدلوا بقوله تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا {النساء:103}. جرى الإجابة عليه: ما حكم قضاء الصلاة الفائتة لايام؟ | سؤال العرب - سؤال العرب. قالوا فكما لا يصحُ فعلها قبل الوقت ولا تكون مقبولة فلا يصحُ كذلك فعلها بعد الوقت، وكالحج لا يصحُ في المحرم، قالوا والقضاءُ لا يجبُ إلا بأمرٍ جديد لقولِ عائشة رضي الله عنها: فنؤمرُ بقضاءِ الصوم ولا نؤمرُ بقضاء الصلاة. متفق عليه، وقد ورد الأمرُ في حق النائم والناسي فبقي العامدُ على الأصل وهو عدم لزوم القضاء حتى يأتيَ خلافه، واستدلوا كذلك بقوله صلى الله عليه وسلم: من أحدثَ في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفقٌ عليه. قالوا والصلاة بعد الوقت ليست من أمره صلى الله عليه وسلم فتكونُ ردا، وقد أطال ابن القيم النفسَ جدا في سوق أدلة الطائفتين ورجح القول بعدم القضاء في كتاب الصلاة فراجعه إن شئت.
وعن عمران بن حصين وسمرة بن جندب رضي الله عنهما نحوه, ولم يعرف لهم مخالف, فكان كالإجماع " انتهى. وينظر: المغني (1/ 240)، المجموع (3/ 8). وأفتى الشيخ ابن باز رحمه الله بمقتضى أثر عمار ، وقال: إن كان الإغماء ثلاثة أيام أو أقل: قضى ، وإن كان أكثر من ذلك لم يقض. وينظر جواب السؤال رقم: ( 10229). وهذا فيما إذا كان الإغماء أو فقدان الوعي بغير اختيار الإنسان. ثانيا: إذا غاب عن الوعي باختياره ، كمن أخذ البنج أو المادة المنوّمة لإجراء عملية مثلا ، فهذا يلزمه القضاء ، وإلى هذا ذهب الحنابلة ، ورجحه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. قال في "الإنصاف" (1/ 390): " وأما إذا زال عقله بشرب دواء, يعني مباحا, فالصحيح من المذهب: وجوب الصلاة عليه. وعليه جماهير الأصحاب. كيف اقضي الركعات الفائتة - أجيب. وقيل: لا تجب عليه... وقال المصنف في المغني, ومن تبعه: من شرب دواء فزال عقله به: فإن كان زوالا لا يدوم كثيرا, فهو كالإغماء, وإن تطاول فهو كالمجنون " انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " إذا أغمي على المريض وفقد الوعي فإنه لا صلاة عليه... فلو قدر أن المريض أغمي عليه لمدة يوم أو يومين أو شهر أو شهرين ثم أفاق فإنه لا قضاء عليه ، ولا يمكن أن يقاس الإغماء على النوم ؛ لأن النائم يمكن أن يستيقظ إذا أوقظ ، والمغمى عليه لا يمكن ، فهو في حال بين الجنون وبين النوم ، والأصل براءة الذمة ، وعلى هذا فيكون من أغمي عليه لمرض أو حادث فإنه لا يقضي الصلوات قلّت أو كثرت ، أما إذا أغمي عليه للبنج الذي استعمله باختياره ولكنه لم يصح بعد البنج إلا بعد يومين أو ثلاثة فعليه أن يعيد الصلاة ؛ لأن هذا حصل باختياره " انتهى من "اللقاء الشهري".
فَلَمَّا جَاءَ الْخَبَرُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ ، وَجَبَ عَلَيْهِ قَضَاؤُهَا، وَبَطُلَ حَظُّ النَّظَرِ" انتهى من "تعظيم قدر الصلاة" (2/ 996، 1000). وقال المازري رحمه الله: " وأما من ترك الصلاة متعمداً حتى خرجت أوقاتها، فالمعروف من مذاهب الفقهاء أنه يقضي. وشذ بعض الناس وقال: لا يقضي، ويحتج بدليل الخطاب [أي مفهوم المخالفة] في قوله: "من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها". دليله أن العامد بخلاف ذلك. فإن لم نقل بدليل الخطاب: سقط احتجاجه. قضاء الصلوات التي تركت مدة من الزمن - إسلام ويب - مركز الفتوى. وإن قلنا بإثباته ، قلنا: ليس هذا هاهنا في الحديث من دليل الخطاب، بل هو من التنبيه بالأدنى على الأعلى؛ لأنه إذا وجب القضاء على النّاسي مع سقوط الإِثم ، فأحرى أن يجب على العامد" انتهى من "المعلم" (1/ 440)، ونقله القاضي عياض في "إكمال المعلم" (2/ 670)، وقال عقبه: " سمعت بعض شيوخنا يحكى أنه بلغه عن مالك قولةٌ شاذةٌ في المفرّط ، كقول داود، ولا يصح عنه ولا عن أحد من الأئمة ، [ولا] من يُعتزى إلى علم ، سوى داود وأبى عبد الرحمن الشافعي. وقد اختلف الأصوليون في الأمر بالشيء المؤقت، هل يتناول قضاءه إذا خرج وقته ، أو يحتاج إلى أمر ثان؟ وقال بعض المشايخ: إن قضاء العامد مستفاد من قوله - عليه السلام -: " فليصلها إذا ذكرها "؛ لأنه بغفلته عنها بجهله وعمده ، كالناسى، ومتى ذكر تركه لها ، لزمه قضاؤها.
هذا خلاف ما تقتضيه العقول والفِطَر السَّليمة. أما قولهم: إنَّه وجب على المعذور القضاء بعد الوقت؛ فغير المعذور من باب أَولى؛ فممنوع، لأن المعذور معذور غير آثم، ولا يتمكَّن من الفعل في الوقت، فلما لم يتمكَّن، لم يُكلَّف إلا بما يستطيع. أما هذا الرَّجُل غير المعذور فهو قادر على الفعل، مُكلَّف به، فخالف واستكبر ولم يفعل، فقياس هذا على هذا من أبعد القياس، إذاً؛ فهذا قياس فاسد غير صحيح ، مع مخالفته لعموم النُّصوص: من عَمِلَ عملاً ليس عليه أمرُنا فهو رَدٌّ ، ومع أنَّه مخالف للقياس فيما إذا صَلَّى قبل دخول الوقت. فالصَّواب: أن من ترك الصَّلاة عمداً ـ على القول بأنه لا يكفر ـ كما لو كان يصلِّي ويخلِّي، فإنه لا يقضيها، ولكن يجب عليه أن تكون هذه المخالفة دائماً نُصْبَ عينيه، وأن يُكثر من الطَّاعات والأعمال الصَّالحة لعلَّها تُكفِّر ما حصل منه من إضاعة الوقت" انتهى من "الشرح الممتع" (2/ 138). ولاشك أن القول بعدم لزوم القضاء فيه تيسير للتوبة، فإن بعض تاركي الصلاة لا يتوبون لخوفهم من مشقة القضاء. ويمكن أن يستأنس هنا بسقوط القضاء عن الحائض ، وأنه لعلة المشقة، لكن اعتماد من أسقط القضاء ، هو على ما قدمنا.
[تخصص القضاة] يتخصص القضاة زماناً ومكاناً ونوعاً وموضوعاً. ١ - التخصص الزماني: وهو أن يتخصص القاضي بالنظر في وقت معين، (١) المصدر نفسه: ص ٦٥ وما بعدها. (٢) الأحكام السلطانية: ص ٦٦، البدائع: ١٦/ ٧، ٣٧/ ٦ وما بعدها.