محمد بن حمد بن لعبون يعد من أشهر أعلام الشعر النبطي في الجزيرة العربية. عاش في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي (الثالث عشر الهجري). وله شعر غنائي جميل أشتهر بابن لعبون. يقولون – جريدة الشاهد. محمد بن حمد بن محمد بن ناصر بن عثمان بن لعبون بن ناصر بن حمد بن إبراهيم بن حسين بن مدلج بن حسين الوائلي البكري العنزي من بكر بن وائل من قبيلة عنزة الوائلية. [1] ساعدت عبقرية ابن لعبون الشعرية وشخصيته المرحة الطربة في توطيد علاقاته مع كثير من وجهاء وأعيان نجد والزبير والكويت والأحساء والبحرين والهند وورد في شعره ذكر كبار شخصيات عصره، وفي صغره مدح آل سعود ومنهم عمر بن سعود بن عبد العزيز بقصائد كثيرة، ومدح شيخ الزبير محمد بن إبراهيم بن ثاقب، والشيخ ضاحي بن عون وابنه أحمد، والشيخ أحمد بن محمد بن تركي السديري، والشيخ جابر بن عبد الله الصباح ، وكانت له علاقات ومراسلات مع عدد من وجهاء المنطقة، كالحاج يوسف اليعقوب البدر والشاعر عبدالجليل الطباطبائي وغيرهما. استضيف الأديب الراحل خالد الفرج في برنامج خاص عن حياة الشاعر محمد بن لعبون في بث إذاعي من الكويت عام 1953هـ ، وقد أشاد الفرج بالشاعر محمد بن لعبون قائلاً: «إن محمد بن لعبون هو المتنبي الثاني من حيث ماتنة شعره، وكثرة الأمثلة والحكم، وإنه طرق أبواب عديدة لم يطرقها شاعر من قبله» [2] ، مزج ابن لعبون لهجته النجدية بلهجة الزبير (العراق) ، وشيء من لهجة ساحل الخليج العربي ، فأصبحت لغةُ قصائدِه مقبولةً يفهما جميع الخليج، وتجاوزت حدود اللهجات المعزولة.
لم يعف رسمها: أي لم يختف أثر المنازل رغم سفي الرياح الجنوبية والشمالية. والآرام: الظباء البيض، والعرصات ساحات الديار. وقوفاً بها صحبي: أي واقفين عليها معي. وقوفاً: حال من صحبي، وقد وقفوا فوق مطاياهم على الشاعر وهو ذاهل أمام أطلال أحبابه يواسونه ويقولون له: تجلد وتجمل ولا تهلك نفسك! عبرة مهراقة: أي مراقة وهي لغة بني أسد. لدى سمرات الحي: كأني أمام أشجار الطلح في الحي القديم (ناقف حنظل) وهو الذي يستخرج حب الحنظل (الهبيد) والحنظل هو الشري أشد النباتات مرارة حتى إن الذي يستخرج حبه تدمع عيناه بشدة وتحمران لأن مرارته تصل للعين فالبصل بالنسبة له عسل.
قديماً وأنا أقرأ في كتب التاريخ، وخاصة التواريخ النجدية كانت تمر بي عبارات وتعابير استوقفتني طويلاً، وحاولت نفض غبار الغموض عنها، ثم ما ألبث أن أمر عليها مرور الكرام على أمل الرجوع إليها، وتمحيصها من جديد، وتسليط الضوء عليها، وها قد عقدت العزم على طرح واحدة من تلك الإشكالات التي تتمثل في عطف العام على الخاص، ألا وهي إشكالية مصطلح سدير في كتب المؤرخين النجديين الأوائل. إن الناظر في بعض تلك الكتب سيلحظ أن أولئك المؤرخين يطلقون اسم سدير في سياقين؛ الأول «سدير على الإطلاق» ويعنون به وادي سدير الذي قامت على ضفافه مدن وقرى كثيرة، أو أقليم سدير، وهذا هو الشائع إلى اليوم، ولا إشكال هنا، فهو معلوم مفهوم، ومن تلك البلدات ما يلتصق اسمها بسدير، ومن ذلك حوطة سدير، روضة سدير، عودة سدير، عشيرة سدير، جنوبية سدير. ولا أرى من مبرر لذلك سوى تمييزها عن مسميات مشابهة في مناطق أو أقاليم أخرى، وإلا فإنها «سديرية» بموقعها على الوادي، وما ذاك إلا لوجود أكثر من حوطة، وروضة، وعودة، وعشيرة، وجنوبية، كما أن هناك في وادي سدير بلدات لا يلحق بها مسمى سدير مثل المعشبة، وجلاجل، والتويم، والحصون، والعطار، والجنيفي، وهناك بلدات ليست على وادي سدير، ولكنها تُعد من إقليم سدير مثل حرمة، والمجمعة، والخطامة، وتمير.
مسرح مصر / مسرحيه جديده / الموسم الاخير - YouTube
شبكة المبدعون العرب الرئيسية الدروس والدورات امن معلومات برامج شروحات عام فوتوشوب اخبار عامة Press ESC to close 0 10 1 المدرع الرقمي 23 ديسمبر، 2021 1 Min Read مسرح مصر الموسم الاخير | مسرحية المتهور| بطولة على ربيع – اشرف عبد الباقى.
اجدد مسرحيات علي ربيع في مسرح مصر الموسم الاخير 🤭 هتتنطط من الضحك 😅🤣 - YouTube
تنطلق اليوم الأحد العروض الجماهيرية المباشرة من الموسم الخامس والأخير من عروض "مسرح مصر"، والتي تُعرض حصريًّا على شاشة "MBC مصر ". وكان الفنان أشرف عبد الباقي قد أسس فرقة "مسرح مصر" بمُشاركة نخبة من الفنانين الشباب، قدموا على مدار السنوات الأربع الماضية عبر شاشة "MBC مصر" ما يقرب من 90 مسرحية كوميدية ناجحة، لاقت جميعها إقبالًا كبيرًا في الحضور المسرحي، وتجاوبًا لافتًا من الجمهور عبر الشاشة. التفاف الجمهور العربي حول الفكرة أسعدني وعبّر أشرف عبد الباقي في تصريحات جاءت عبر بيان صحافي، عن رضاه التام بما حققه في هذه التجربة الفنية مع النجوم الشباب، الذين فتح لهم مسرح مصر أبوابه لينطلقوا بعدها إلى آفاق أرحب في عالم الفن، وأكد أنّ أكثر ما أسعده خلال السنوات الماضية، هو التفاف الجمهور المصري والعربي حول الفكرة، وعودة الإقبال على المسرح بصورة كبيرة، ووجه أشرف عبد الباقي الشكر لقناة "MBC مصر" التي كانت سندًا وداعمًا لهذه التجربة الفنية المميزة، وأكد عبد الباقي أنّ الموسم الأخير سيكون هو الأفضل، وسيتم خلاله تقديم عشر مسرحيات جديدة. ومن جانبه عبّر صادق الصبّاح منتج "مسرح مصر"، عن سعادته الكبيرة بالنجاح الفائق الذي صادف عروض مسرح مصر، وبالإقبال الجماهيري، بالإضافة لمولد العديد من المواهب والنجوم الشابة التي بدأت تشق طريقها بنجاح في عالم الفن، وأوضح الصبّاح أنّ هناك الكثير من الأفكار والاقتراحات للتعاون المستقبلي مع الفنان أشرف عبد الباقي، سيتم الاستقرار على أحدها بعد نهاية عرض الموسم الخامس والأخير من مسرح مصر.
الموسم الأخير من «مسرح مصر» عبر «شاهد VIP»