آخر تحديث يوليو 20, 2020 ماهي كمية البروتين اليومية اللازمة لبناء العضلات وماهو احتياج الجسم من البروتين لبناء العضلات ؟ ماهو الاحتياج اليومي من البروتين وكيفية حساب احتياج الجسم من البروتين ؟ ان حساب الاحتياج اليومي من البروتين هو امر هام جدا لبناء العضلات وللشخص العادي وللنساء وسواء كنت في فترة تخسيس او تنشيف او تضخيم العضلات فأنت تحتاج إلي حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون للتنشيف و حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون لانقاص الوزن و حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون لكمال الاجسام وأيضا حساب كمية السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم يوميا. لذلك نحن هنا سنشرح أهمية البروتين لبناء العضلات واهمية البروتين اثناء التنشيف او للتخسيس ثم نليها بأخطاء شائعة في حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون ثم كمية البروتين اليومية اللازمة لبناء العضلات و كم يحتاج الانسان من البروتين في اليوم. ماهي أهمية البروتين لتضخيم العضلات و للتخسيس و للتنشيف و للشخص العادي و لزيادة الوزن: – اهمية البروتين لبناء العضلات ولتضخيم العضلات بدون دهون: إذا كنت ترغب في بناء العضلات وتضخيم العضلات بدون دهون فهنا تحتاج إلي نظام غذائي لتضخيم العضلات بدون دهون ويكون هذا النظام عالي البروتين ومنخفض الدهون ومتوسط الكربوهيدرات وذلك حتي تعمل علي زيادة الكتلة العضلية عن طريق عمل ريكفري او الاستشفاء العضلي للألياف التي خسرها الجسم اثناء التمرين.
حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون يتطلب البحث المعمق في الأبحاث والدراسات العلمية المعتمدة، وكذا استشارة أخصائي التغذية، أو الطبيب المختص في دراسة الجهاز الهضمي، وفي هذا المقال سيتم تقديم بحث مفصل وشامل عن حساب حاجيات الجسم الغذائية بدءًا بتحديد أبرز المجموعات الأساسية للأطعمة، مرورًا بأبرز الطرق وأكثرها استخدامًا لحساب حاجيات الجسم، وصولًا في الختام إلى مجموعة من النصائح الطبية لنظام غذائي صحي وصحيح. المجموعات الغذائية الأساسية قبل تحديد كيف يتم حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون من الضروري البدء بأبرز المجموعات الغذائية، والتي تضم الأغذية التي تتشارك الخصائص الغذائية أو التصنيف الحيوي، ونذكر من أبرزها المجموعات الآتية: مشتقات الحليب: أو ما يسمى أيضًا بمنتجات الألبان وتضم الحليب، والجبن، والزبادي، وغالبًا ما تصنف المثلجات كحلوياتٍ، أما الزبدة فتصنف ضمن الدهون والزيوت. الدهون والزيوت: وهي مجموعة صغيرة، يختلف علماء حول كونها مجموعة غذائية أساسية وتتضمن زيت الطهي، والزيوت الطبيعية كزيت الزيتون، والزبدة والمارغرين. الخضار: وهي مجموعة كبيرة من الخضروات والأعشاب والنباتات الغذائية، وقد يضيف لها البعض مجموعة البقوليات، وتضم كل الخضار، ومن أبرزها البطاطا، والجزر، والسبانخ، والخس.
و معهد الطب (IOM) في تقريرها تقريرا عن المدخول الغذائي للطاقة توصي نطاقات للبروتينات والدهون والكربوهيدرات. يلخص الجدول التالي نطاقات المنظمة الدولية للهجرة الموصى بها للبالغين. يجب ملاحظة أن بعض الأنظمة الغذائية لا تلتزم بهذه النطاقات لأسباب مختلفة. على سبيل المثال ، هناك دليل على أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على مستويات أعلى من البروتين (أعلى من 35٪) تكون أكثر فاعلية في إنقاص الوزن 4. فكر في هذه النطاقات كتقدير تقريبي للغاية لما يمكن أن يبدو عليه توزيع المغذيات الكبيرة. حساب احتياج الجسم من البروتين والكارب والدهون الآن بعد أن قدمنا أساسيات المغذيات الكبيرة ، يمكنك متابعة حساب المغذيات الكبيرة باستخدام الخطوات الأربع (4) التالية. الخطوة 1 – TDEE: حدد إجمالي إنفاقك اليومي على الطاقة (TDEE). الخطوة 2 – البروتينات: قم بتقدير كمية البروتين المطلوبة عن طريق اختيار نسبة مئوية من النطاق في الجدول أعلاه (الجدول 1) وضربها في TDEE الخاص بك. بدلاً من ذلك ، حدد عدد جرامات البروتين لكل رطل من وزن الجسم الذي تحتاجه بناءً على مستوى نشاطك البدني. يوصي الرسم البياني التالي من Muscles Building بمستويات البروتين بناءً على مستوى النشاط البدني / نمط الحياة.
وبالتالي فإن نتائج هذه العملية هي أن عدد الجرامات التي يحتاجها الفرد في اليوم من الكربوهيدرات. مثال، إذا كان الفرد يحتاج إلى 2000 سعرة حرارية في اليوم، فإنه يحسب حاجته من الكربوهيدرات على النحو التالي 2000 ÷٢ = 1000 سعرة حرارية من الكربوهيدرات. 1000 ÷٤ = 250 جرامًا من احتياجات الكربوهيدرات يوميًا. حساب ا لبروتين في حالة تمتع الفرد بوزن صحي، وعدم ممارسة الرياضة أو رفع الأثقال فإن نصيب البروتين الذي يتناوله يتراوح بين 0. 8-1. 3 جرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم. أي متوسط 56-91 جرامًا للذكور و46-75 جرامًا للإناث. ولكن تجدر الإشارة إلى أن كمية البروتين التي يحتاجها الفرد في يومه تعتمد على عوامل عديدة، ومنه نذكر ما يأتي. وزن الجسم وتكوينه. مستوى النشاط البدني. كمية الطاقة والكربوهيدرات المستهلكة. إجمالي الطاقة المستهلكة. وجود مرض أو إصابة مختارة، على سبيل المثال، الشخص يتعافى من صدمة أو عملية جراحية. معدل نمو الفرد حيث يكون هذا المعدل هو الأعلى خلال الطفولة. حاجة الجسم للنيتروجين والأحماض الأمينية الأساسية. حساب الدهون اقترحت جمعية القلب الأمريكية الأصلية أن الأشخاص غير المصابين بأمراض يجب ألا يستهلكوا ما لا يقل عن 20-35٪ من إجمالي السعرات الحرارية التي يتناولونها يوميًا.
الجلطة الدماغية أو السكتة الدماغية هي من الأمراض التي يجب التعامل معها بحذر شديد لأنها قد تودي بحياة المُصاب في لحظة، فهي من المسببات القاتلة المُصنفة بالمركز الثالث بالعالم بعد حوادث الطرق والتعرض لجلطات القلب، كما أن هناك دراسات أثبتت أن النساء وذوي البشرة السمراء هم الأكثر إصابة بالسكتة الدماغية. جلطة الدماغ مرض ناتج عن عدم تدفق الدم المُحمل بالأكسجين لجزء أو منطقة معينة في المخ، وبالتالي تتعرض الأنسجة للضمور بسبب عدم وجود تغذية حيوية مما يعرض الخلايا والأنسجة للموت، وخلال مقال اليوم سنتعرف على كل ما يخص الجلطة الدماغية من أنواع وأعراض وأسباب وطرق العلاج والوقاية. أنواع الجلطة الدماغية الجلطة الإقفارية: وهي النوعية الأشهر من السكتات الدماغية التي تحدث نتاج انسداد في شرايين الدماغ ومنع أو عدم انسيابية الدم المُحمل بالأكسجين داخل الشريان وتنقسم الجلطة الإقفارية إلى جلطة خُثارية بسبب تخثر الدم، وجلطة صِمية بسبب وجود جسم غريب يعيق مرور الدم داخل الشريان. الجلطة النزفية: وهي من الجلطات المُميتة حيث يحدث نزيف بالدماغ نتاج تمزق أو تشوه بالشريان بسبب ارتفاع حاد في ضغط الدم أو التعرض لصدمة بالدماغ، وتنقسم الجلطة النزفية إلى نزيف داخل الدماغ بسبب حدوث انفجار ما بشريان داخل الدماغ، ونزيف تحت العنكبوتية وهو ما يجعل الدم ينساب بين دماغ المُصاب وجمجمته مما يسبب صداع لا يمكن تحمله.
تعاطي المخدرات. وجود تاريخ بالإصابة بتسمم الحمل. الإصابة بأمراض المناعة الذاتية. أعراض الجلطة الدماغية تعتمد أعراض الجلطة الدماغية على المنطقة المصابة بالجلطة في الدماغ، كما قد تتشابه بعض الأعراض بين المصابين بالجلطة الدماغية على اختلاف موقعها، ومن أبرز الأعراض التي قد تواجه الشخص المصاب بالجلطة الدماغية ما يأتي: [٢] حدوث صعوبة في المشي. الشعور بالدوخة. الإصابة بفقدان التوازن والتنسيق. الشعور بصعوبة في التحدث أو فهم الآخرين عندما يتحدثون. الإصابة بخدر أو شلل في الوجه أو الساق أو الذراع وغالبًا ما تكون في جانب واحد فقط من الجسم. حدوث عدم وضوح في الرؤية. الشعور بالصداع المفاجئ مصحوبًا بالشعور بالغثيان أو القيء أو الدوار. كما يجب طلب الرعاية الطبية بأقصى وقت في حال مواجهة بعض الأعراض التالية والتي قد تشير إلى وجود جلطة دماغية: عدم القدرة على السيطرة على جانب واحد من الوجه. الشعور أو ملاحظة حدوث ضعف في أحد الذراعين مع عدم القدرة على التحكم بها. التحدث بشكل غير واضح أو غير مفهوم.