من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث مطار عباس بن فرناس أو مطار جدة القديم هو مطار دولي تم إنشاءه في عام 1939 و توقف عن العمل عام 1981 [1] [2] المراجع [ عدل]
في سبتمبر السابق تم افتتاح مطار جدة الدولي الجديد الذي تم تشييده بهدف حل مشكلة الضغط على مطار جدة القديم الصغير. كثير من المسافرين في السابق اشتكوا من مطار جدة لأنه صغير وفقير الخدمات، رغم انه يستقبل رحلات من كل أنحاء العالم خاصة لأداء الحج و العمرة. ولكن المطار الجديد تم تافتتاحه من شهور قريبة، مع الاعلان عن عشرات المميزات.. نحكي لك بعضا منها. – الطاقة الاستيعابية للمطار تصل الى ٣٠ مليون مسافر سنويا. – شبكة طرق و أنفاق خاصة بالمطار ومعقدة لدرجة التوهان فيها. – مسجد بمساحة ٢٤٥٠ متر مربع يتسع لحوالي ٣٧٠٠ مصلي. وبالطبع من زار مطار جدة القديم يعلم أن المسجد القديم كان عبارة عن غرفة صغيرة. – انطلاق قطار الحرمين من المطار مباشرة ليربط بين مكة و المدينة المنورة و مدينة الملك عبدالله. – مواقف سيارات تسع حوالي ٨٠٠٠ سيارة. – المطار يحتوي أكبر حوض سمك في العالم بسعة مليون متر مكعب لزوم الزينة. – المطار يوفر ٢٢٠ كاونتر إجراءات "بوردينج" و ٨٠ كاونتر خدمة ذاتية. – ١٦ سير للحقائب. مطار عباس بن فرناس (جدة) - ويكيبيديا. – المطار شيد عشرات الممرات المتصلة بين الطائرات و المبني مباشرة، ولن تضطر لركوب الاتوبيسات كما في السابق. – أطول برج مراقبة جوية في العالم بارتفاع ١٣٦ متر.
بعد 40 عاما، ودّعت مدينة جدة مطارها القديم، بعد إغلاق الصالة الجنوبية وانتقال الرحلات إلى الوجهة العالمية الجديدة بالصالة رقم 1. ونشرت الهيئة العامة للطيران المدني مقطع فيديو للصالة الجنوبية، موضحة أن الصالة الجنوبية ستغلق بعد 40 عاماً من العطاء، حيث احتوت بين زواياها ذكرياتنا الجميلة لرحلات لا تُنسى في الداخل وبين بلدان العالم، كما تضمن الفيديو لقطات للصالة رقم (1) المزودة بأحدث التقنيات العالمية. وكان مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، أعلن الثلاثاء الماضي، إغلاق الصالة الجنوبية بالمطار أمام حركة المسافرين، وانتقال كافة العمليات التشغيلية إلى الصالة رقم (1). يُذكر أن الصالة رقم (1) الجديدة تستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنوياً، وتشمل 220 كاونترا لإنهاء إجراءات السفر و80 كاونترا للخدمة الذاتية للركاب، و46 بوابة للرحلات الدولية والداخلية، بالإضافة إلى نظام متطور لمناولة أمتعة المسافرين. وكانت الهيئة العامة للطيران المدني بدأت في نقل الرحلات سواء المحلية أو العالمية بشكل تدريجي من المطار القديم إلى الصالة رقم (1).
كما أنه من المرجح أن يستثمر العمال في بناء مهاراتهم الخاصة إذا كانوا على ثقة من أن صاحب العمل سوف يكافئهم على جهودهم، مما يشير إلى أن الثقة يمكن أن ترفع مستوى المعرفة المؤسسية التي يمكن أن تؤدي إلى عمل أكثر إنتاجية. كما أن الثقة بين الموظفين وبعضهم البعض أمر بالغ الأهمية أيضًا لبناء رأس المال البشري، حيث أن الموظفين الذين يثقون ببعضهم البعض هم أكثر تعاونًا وأكثر ميلا لمشاركة الأفكار والمعلومات، مما يمكّن المؤسسات من تعزيز قدر أكبر من الابتكار ودفع الإنتاجية في نهاية المطاف فضلا عن تعزيز منطق فرق العمل. لذا ففي الاستثمار أو الإنتاج أو في التسويق أو في أماكن العمل يبدو أن الثقة تحتل مكانة مركزية في اقتصاد اليوم، ويبدو أن قيمتها تتعاظم في ظل تزايد ونمو الاقتصاد الموازي الذي لا يعتمد على اصول ملموسة قدر اعتماده على "الثقة" في استمرار اقبال الناس على منتجاته. المصادر: أرقام - المنتدى الاقتصاد العالمي - ذا أتلاتنتيك - ديلويت - فوربس
وفيما يتعلق بـ"ميل الأشخاص للثقة في الآخرين" مثلا، يُظهر تحليل اقتصادي لـ"ديلويت" أن زيادة 10 نقاط مئوية في نسبة الأشخاص الذين يثقون بـ"الآخرين" داخل بلد ما يجب أن ترفع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للفرد بنحو 0. 5 نقطة مئوية سنويا. وهذا مكسب كبير بالنظر إلى أن متوسط نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي العالمي للفرد سنويًا بلغ حوالي 2. 2٪ بين عامي 2015 و 2019. ومن شأن وصول نسبة من "يثقون في أغلب الناس" إلى 50% زيادة الناتج الإجمالي الحقيقي في اندونيسيا بنسبة 2. 3% وزيادة النسبة نفسها ب2. 1% في المكسيك 1. 9% في نيجيريا و1. 2% في كل من إيطاليا وفرنسا. بل أن بلدا مثل البرازيل قد تزيد ناتجها القومي بـ40 مليار دولار كاملة إذا كان مستوى ثقة الناس في بعضهم البعض في نفس المستويات العالمية لهذا المؤشر. الثقة والتسويق والشاهد هنا أن حالة الثقة أو عدم الثقة ترتبط بالدرجة الأولى بوجود قواعد واضحة و"مُفعّلة" لتنظيم الاقتصاد فعدم وجود تلك القواعد أو وجودها وتفعيلها بشكل جزئي يضعف الثقة، ولذلك ففي مجتمع شهير بحرصه على إرساء مثل تلك القواعد كاليابان فإن زيادة الثقة إلى مستوياتها القصوى لن تزيد الناتج المحلي إلا بنسبة 0.
يتيح لك ذلك تسجيل الدخول إلى حساب Epic الخاص بك دون الحاجة إلى كلمة مرور منفصلة طالما أنك سجلت دخولاً نشطًا إلى Google أو Facebook. يُرجى التأكد من حماية حساباتك الاجتماعية بكلمة مرور فريدة والمصادقة الثنائية (2FA). حافظ على أمان أجهزتك لا تثق في الأنظمة المشتركة. قد تكون في مقهى إنترنت أو مكتبة أو مدرسة أو حتى في منزل أصدقاء. إذا كنت لا تستخدم جهاز الكمبيوتر أو منصة اللعب الخاصة بك، فلا تسمح له بأن يتذكر معلومات حسابك. استخدم برامج مكافحة الفيروسات وحافظ على تحديثها. لا تشتري حسابات أو تشاركها لا يُسمح بشراء الحساب أو بيعه أو مشاركته. تتحمل المسؤولية تجاه أي أفعال يتم ارتكابها أو أي حظر يتلقاه حسابك كنتيجة للمشاركة وذلك بصفتك مُنشئ الحساب. شراء الحسابات أو بيعها يتعارض مع شروط الخدمة الخاصة بنا وسوف تؤدي إلى حظر الحساب. لا تثق في العروض المثيرة للريبة لا تثق في أي عروض مشبوهة لمنتجات Epic Games مثل الألعاب المجانية أو عملات V-bucks. لا تقدم تفاصيل تسجيل الدخول الخاصة بك على المواقع الخارجية. سيتم الإعلان عن أي عروض حقيقية على Epic Games Store أو مواقع Epic Games الرسمية على الإنترنت أو حساباتها على شبكات التواصل الاجتماعي.
1% فحسب لأن تلك القواعد قائمة ومؤثرة وداعمة للاقتصاد بالفعل هناك. وبشكل عام أصبح العالم مكان "أقل تمتعًا بالثقة" في ظل انخفاض هؤلاء الذين يعتبرون بأن "غالبية الناس يمكن الوثوق بهم" بنسبة 20% خلال الخمسة عشر عاما الأخيرة، بما يزيد بشدة من أهمية الثقة كعنصر غير ملموس مؤثر في النشاط الاقتصادي بشكل عام. ولذلك يشير "فيليب كوتلر"، والذي يعد رائد التسويق في العالم، إلى أهمية الثقة المتصاعدة في التسويق في عالم اليوم، لأنه لولا نظام التقييمات الذي تعمل به غالبية تطبيقات التجارة الإلكترونية فإن ازدهارها على هذا النحو لم يكن ممكنًا لإن التقييمات تسمح للبائعين ببناء الثقة واستغلالها في زيادة المبيعات لاحقًا. فعلى سبيل المثال فإن تقييم المنتج بـ4. 5 من 5 يزيد مبيعاته بنسبة 30% عما لو كان التقييم بـ4 من 5 من قبل المستهلكين، وذلك مع تثبيت العوامل الأخرى مثل توقيت العرض والسعر والمنتج وعدد المستهلكين الذي أجروا التقييم. سلسلة الثقة لذلك فإن نظام التقييم يعد العصا السحرية التي تسمح للمستهلك بما يعده "كوتلر" الأداة الأهم في التسويق رغم النمو التكنولوجي الكبير، وهي التواصل الشخصي والخبرات السابقة لإنها تعطي للمشتري تجربة عملية لمن اشتروا المنتج من قبله وبالتالي تعزز ثقته في المنتج أو تنزعها منه.