(هذا يدل على انه لم تكن هنالك فكرة حقيقة واضحة ومتبلورة للإله الواحد الذي يدعون وجوده!, وان ما كُتب من كتب يقال انها مقدسة ليست سماوية). كلمة إلوهيم (ĕlôhîym) هي اسم جمع نحويًا لـ "الآلهة" أو كلمات أخرى مختلفة في العبرية التوراتية. في العبرية ، تُشير النهاية -im عادة إلى صيغة الجمع المذكر. ومع ذلك ، عند الإشارة إلى الإله اليهودي ، يُفهم (إلوهيم – اللهم) عادةً على أنه مفرد نحويًا (أي أنه يحكم الفعل أو الصفة المفرد) في اللغة العبرية الحديثة، يُشار إليها غالبًا بصيغة المفرد على الرغم من النهاية -im التي تدل على جمع الأسماء المذكر بالعبرية. من المعتقد عمومًا أن (إلوهيم – اللهم – الله) مشتق من eloah ، الأخير هو شكل موسع للاسم السامي الشمالي الغربي, الأسماء ذات الصلة ألواه (אלוה) وايل (אֵל) يتم استخدامها كأسماء العلم (العلم وهو اسم يعين المسمى مطلقاً، بمعنى آخر هو الاسم الذي يدل على مسماه بذاته، ودون قرينة خارجة عن لفظه) أو كالأدوية، وفي هذه الحالة تكون قابلة للتبديل مع (إلوهيم). من اين جاء لفظ كلمة ( الله ,اللهم , אֱלֹהִים , Elohim , God, eloh ) وما هو معناها ,ومصدرها ,واستعمالاتها؟ لــ الكاتب / اسعد ابراهيم الخزاعي. تم العثور على معرفة دقيقة خارج العبرية في)ألهم(lhm – الأوغاريتية (اللغة الأوغاريتية هي لغة سامية استخدمت في مدينة أوغاريت القديمة، حاليا رأس شمرة، سوريا.
فقهاء الدين الاسلامي لم يكلفوا انفسهم عناء البحث العميق والعودة الى الجذور ومعرفة الاصل, لأنهم ببساطة وجدوا الطبخة جاهزة منذ اثني عشر قرن او اكثر وما لهم الا ان يغرفوا من كتب ( ابن اسحاق, ابن عباس, البخاري, مسلم الخ…) ويأكلوا ويطعموا امة تتألف من ملايين مغيبي العقول, يطعموهم السم الزعاف, وتبقى هذه المُجتمعات في جهلها المُقدس! اليوم في القرن الواحد والعشرين وعندما يخرج علينا رجل دين مسلم او غيره ويتفوه بكلام من الخرافات والاساطير المُضحكة, يتبادر الى ذهني كيف كان اسلافهم قبل الف, الفين, ثلاث الاف, اربعة الاف, خمسة الاف سنة, هؤلاء هم مصدر الكتب المُقدسة التي نتبرك بها الان ونعتبرها نبراسا ينير قلوبنا وعقولنا وطريقنا رغم تناقضاتها, وبعدها عن الصواب! من هو كليم الله. تُعتبر الديانة اليهودية اولى الديانات التوحيدية الاكثر انتشارا في وقتنا الحاضر فهي تستمد الكثير من خرافاتها واساطيرها وقواعدها التنظيمية من الحضارات السابقة (الوثنية) مع تحديث بسيط لتتناسب مع الفكر اليهودي الجديد حينها وهو الفكر (التوحيدي) اي عبادة اله اثيري واحد, كما تعتبر الديانة اليهودي مصدر رئيسي ومهم لمذاهبها اللاحقة (المسيحية والاسلام). اصل الكلمة (الله) او (اللهم) او بالعبرية من اليمين الى اليسار (אֱלֹהִים Elohim) وهي لا تشير الى اله واحد ولكن الهة متعددة وحسب التفصيل التالي.
من هو كليم الله؟ لقد حظي موسى -عليه السلام- بفضل عظيم وشرفٍ عميم اختصّه به الله -عزّ وجلّ- لحكمة بالغة لا يعلمها إلّا هو، وهو تكليمه في الأرض؛ إذ أكرمه الله -تعالى- وكلمه من فوق سبع سموات تكليمًا مباشر من دون وحي أو واسطة بشر كباقي الأنبياء والرسل، وجاء ذلك بدليل قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا}، [١] وقوله تعالى: {إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي}، [٢] فهذا الاصطفاء والتخصيص ما جاء إلا لموسى-عليه السلام- الذي عرف بعدها بكليم الله أو كليم الرحمن. [٣] لماذا كلم الله موسى؟ إنّ سبب تكليم الله -تعالى- لموسى -عليه السلام- هو الأمر بتبليغ الرسالة ، فلقد كان لكل نبي من الأنبياء -عليهم السلام- طريقة خاصة في تبليغه الرسالة، واختُصّ موسى -عليه السلام- بشرف التكليم وعدم إرسال الوحي الذي ينقله رئيس الملائكة جبريل عليه السلام. [٤] وقد رأى بعض العلماء أنّ رسالة موسى -عليه السلام- كانت من أصعب الرسالات التي قد أُرسِلَ بها الأنبياء باستثناء رسالة سيد البشرية صلّى الله عليه وسلّم، ولا سيما أنّ موسى -عليه السلام- كان مرسلًا إلى فرعون الذي كان أكبر طاغية على وجه الأرض، وقومه الذين كانوا على عقيدة قديمة، ولهذا احتاجت إلى عمل شاق ودعوة مستمرة.
لقد ظهرت حبوب الكولاجين كنوع من أنواع العلاجات المستخدمة في تسكين وعلاج الكثير من الأمراض والآلام، ولم تقصر أهميتها في علاج الكثير من الأمراض فقط، بل تستخدم كمحارب قوي للكثير من علامات الشيخوخة واليوم ومن خلال مقالتنا سوف نتحدث عن فوائد وأضرار حبوب الكولاجين لجسم الإنسان و هل حبوب الكولاجين تزيد الوزن فتابعونا. وترجع تسمية الكولاجين بهذا الاسم إلى أحد البروتينات الموجودة بالجسم والذي يعتبر واحداً من أهم المكونات الأساسية للجميع الأنسجة الضامة في جسم الإنسان حيث تبلغ نسبة هذا البروتين حوالى 25% من إجمالي نسبة البروتينات الموجودة في الجسم كما تتجمع بروتينات الكولاجين مع بعضها البعض مكونة مجموعة من ألياف الكولاجين والتي يتكون من خلالها الجلد والغضاريف والعظام والعضلات. تختلف الكثير من الآراء حول الكولاجين وفوائده وأضراره للجسم فعلى الرغم من امتلاء الأسواق العربية بحبوب الكولاجين والمصنعة بعلامات تجارية مشهورة ولكن الاستهلاك العربي لحبوب الكولاجين منخفضاً للغاية بسبب كثرة المخاوف والشكوك المثارة حول استخدام حبوب الكولاجين. هل شراب الكولاجين يسمن - إسألنا. ولكن حتي الآن لم يثبت استخدام وتناول حبوب الكولاجين تسجيل أي حالات تضرر حول العالم أجمع، غير أن بعض الحالات التي تعرضت لزيادة الوزن.
الكولاجين Collagen، هو نوع رئيسي من أنواع البروتين، ينتمي إلى مجموعة الأحماض الأمينية ذات اللون الأبيض، كجلايسين Glycine، برولين Proline وهيدروكسي برولين Hydroxyproline. يمثل الكولاجين 30% من كامل الجسم و 75% من الجلد، موجود في الأوعية الدموية، العضلات، الغضاريف، العظام، الأوتار، الأربطة، الأسنان، البشرة، الشعر والأظافر. بالرغم من أن الجسم ينتج الكولاجين بشكل طبيعي، إلا أنه مع التقدم في السن، يتباطأ هذا الإنتاج، ما يستدعي اللجوء إلى الكولاجين الصناعي الذي يستخدم بشكل أساسي في مستحضرات التجميل وإلى المكملات بمختلف أشكالها، كالبودرة، الحقن والحبوب لتعويض هذا النقص، هذا إضافة إلى مشروب يعرف بشراب الكولاجين! ما هو شراب الكولاجين ؟ شراب الكولاجين، مشروب، عادة ما يباع في متاجر التجميل والصيدليات، يحتوي على الكولاجين، البيوتين وعلى مجموعة من الفيتاميات. فوائد شراب الكولاجين يرطّب البشرة، لتبدو أكثر حيوية وشباباً. • يجعل البشرة أكثر مرونة وليونة. • يخفف من التشققات التي تظهر في كعب القدم. • يعالج التجاعيد والخطوط الدقيقة في البشرة. • يشد الجلد المترهل ويمنحه نضارة لافتة. • يجعل الشفاه والخدود أكثر امتلاءً.
التقليل من آثار الجروح: كآثار الجروح والنُدب الناتجة عن البثور وحبّ الشباب، والإصابة بجروح الوجه نتيجة حادثٍ عرضيّ، كما يزيل الكولاجين آثارها، ويُجدد البشرة، ويُرمم مواضع الجروح. فوائد الكولاجين الأخرى تحسين صحة القلب، وتقوية مناعة الجسم: من المعلومات اللافتة أنّ انخفاض نسبة الكولاجين في القلب والأوعية الدموية قد يؤدي إلى حدوث مشكلةٍ أو خللٍ في القلب، وفيما يخص المناعة فحسب بعض البحوث هناك علاقة طردية بين نقص كمية الكولاجين في الجسم واحتمالية الإصابة ببعض الأمراض. تقوية العظام: يحد الكولاجين من فرص الإصابة بهشاشة العظام التي يتعرض لها الأشخاص في سن الشيخوخة خاصة. تحسين صحة الأسنان واللثة: يُعد الكولاجين عاملاً مُساعداً في تكوين الأسنان، كما يحافظ على صحة الأسنان واللثة، ونقص كميته في الجسم يؤدي إلي ضعفٍ في الأسنان. المحافظة على صحة أظافر القدمين واليدين: يساهم الكولاجين في تحسين الأظافر وتقويتها من خلال تناول مكملات الكولاجين.