المؤشرات الاقتصادية: تشكل المؤشرات الاقتصادية عامل دعم لسوق الأسهم من حيث كونها حافزاً للعديد من المستثمرين للدخول في السوق والاستمرار فيه، وتشهد المملكة العديد من المؤشرات الاقتصادية الإيجابية التي تدعم السوق ومنها توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 6. 5% وتوقعات ارتفاع متوسط دخل الفرد بنسبة 14% لعام 2005 مقارنة بالعام 2004. أحداث الأسبوع القادم بالسوق السعودي - هوامير الاسهم الإقتصادي. الاستقرار السياسي والأمني: استطاعت المملكة خلال العام 2005 أن تحقق العديد من الإنجازات الأمنية في حربها على الإرهاب لتشهد استقراراً أمنياً حال دون وقوع أي من العمليات الإرهابية التي كانت تتعرض لها المملكة في الأعوام السابقة مما ترك أثره الإيجابي على اطمئنان المستثمرين، كما شهدت المملكة هذا العام تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله منصب الحكم في البلاد لينعكس ذلك إيجاباً على السوق في ظل ثقة المستثمرين وتفاؤلهم باستمرار مسيرة الإصلاح الاقتصادي. ارتفاع السيولة المالية: سجلت السيولة النقدية (تعرف بـ "ن2" وهي النقد المتداول خارج المصارف + الودائع تحت الطلب + الودائع الزمنية والادخارية) ارتفاعاً حاداً في مستوياتها هذا العام، حيث بلغت بنهاية شهر نوفمبر 2005 أعلى مستوى لها على الإطلاق وقدرت بنحو 444 بليون ريال وهي أعلى بنسبة 9% عن مستوياتها في شهر نوفمبر من العام الماضي.
ابدأ بنفسك وعالج اخطاءك ولاتحطم الناس. ههههههه صح 15-02-2016, 10:02 PM المشاركه # 34 المشاركات: 57, 682
واصل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي ارتفاعاته القياسية للعام الثالث على التوالي محققاً ارتفاعاً بلغت نسبته 104% خلال العام 2005 كأعلى ارتفاع سنوي منذ تأسيسه عام 1985. هوامير الاسهم السعوديه. وقد شهد السوق خلال هذا العام عدة عوامل إيجابية دفعت السوق نحو تحقيق أرقامه القياسية الجديدة حيث بلغ المؤشر العام أعلى قيمة له في تاريخه عند 16988. 08 نقطة بنهاية تعاملات يوم الثلاثاء 15 ديسمبر، بارتفاع بلغت نسبته 107% منذ بداية العام. ومن أهم العوامل المؤثرة في أداء السوق كان الازدياد الملحوظ في نشاط هيئة سوق المال الذي عزز من ثقة المستثمرين وشجعهم للدخول في السوق.
الكل يشهد أن بلادنا تأخذ بأحدث التقنيات المتطورة في مختلف المجالات، حتى الأعداء يشهدون بذلك، والفضل كما يقال، ما شهد به الأعداء.. فقد سجلت السعودية نجاحا غير مسبوق في إجراءات مواجهة جائحة كورونا، وتفوقت في ذلك على دول تعد من الدول المتقدمة جدا في مجالات الطب والتقنية الحديثة. أخبار السعودية اليوم.. استمرار التعليم عن بُعد حتى نهاية الفصل الدراسي الأول.. والسجن سنة وغرامة 30 ألف ريال لانتحال صفة محامي. وفي مجال التعليم، تمت العملية التعليمية عن بعد طوال أعوام جائحة كورونا، ولم يسجل تخلف الطلاب في أي مرحلة من المراحل عن الدراسة والواجبات والامتحانات، وهاهم قد عادوا الآن إلى مقاعد الدراسة الحضورية، وكأنهم لم يغادروها لمدة عامين أو أكثر. واليوم، جاء دور الصحة والخدمات الطبية التي تجد الاهتمام الأول من القيادة، فتقرر افتتاح مستشفى افتراضي هو الأول من نوعه في الإقليم والشرق الأوسط، حيث يقدم خدمات نوعية محددة. وخلال التدشين، أكد فهد بن عبدالرحمن الجلاجل وزير الصحة، أن تدشين هذا المستشفى الافتراضي يأتي متوافقا مع تحقيق أهداف رؤية 2030، مؤكدا أن هذا المشروع الوطني المهم يعد من المبادرات ذات الأولوية في برنامج تحول القطاع الصحي التي تخدم الرؤية، وتعزز تطبيقات الطب الافتراضي في الجهات الصحية، وتقدم أفضل الخدمات الصحية الافتراضية في خدمة المواطنين.
قالت الهيئة العامة للزكاة والدخل، إن مخالفة أحكام ضريبة التصرفات العقارية، التي بدأ تطبيقها في الرابع من شهر أكتوبر الجاري، بموجب الأمر الملكي الكريم رقم (أ/84) وتاريخ 14/2/1442هــ؛ يترتَّب عليها 3 أنواع من الغرامات المالية، تُفرَض على البائع الذي يُعَد مسؤولًا عن توريد قيمة الضريبة إلى الهيئة.
وحسب تقديرات وزارة الصحة، فإن المشروع يستوعب نحو 500 ألف مستفيد في العام، ويقدم 34 تخصصا دقيقا وفرعيا، وسيسهل على المواطن الحصول على الاستشارات والتوصل إلى حلول تغنيه عن مشقة انتقاله إلى المستشفى من خلال تواصله مع الأطباء عن بعد. إضافة إلى نقل الخبرات بين الأطباء والمختصين، وإتاحة أفضل الاستشاريين في المدن والقرى كافة عبر الطب الاتصالي. اخبار التعليم عن بعد والانتساب. وأشار الدكتور محمد العبدالعالي مساعد وزير الصحة للخدمات العلاجية، إلى أن ما يتم تقديمه في المستشفى الافتراضي من خدمات يعد نوعيا وفريدا من حيث التقنيات، موضحا أن هذا المستشفى سيقدم الخدمات إما مباشرة أو من خلال دعم المنظومة التي يتلقى المستفيد منها الخدمة الصحية التي تضم شبكة تتجاوز 130 مستشفى في جميع مناطق المملكة وبعدد من التخصصات، ما يجعله الأكبر من نوعه في العالم. وكانت وزارة الصحة قد وقعت حزمة من الاتفاقيات تجاوزت 100 اتفاقية مع مستشفيات القطاع الخاص، وذلك لمد جسور التواصل وبناء الشراكات الاستراتيجية بين القطاعات الحكومية والخاصة لتحسين الأداء، في ظل ما يحظى به القطاع الصحي من اهتمام بالغ ودعم لا محدود من القيادة، ولتعزيز الرعاية الصحية المقدمة للمواطن والمقيم.