رسالتنا أريج الشرق من هنا.. أن نكون القدوة في نشر المنتجات الشرقية المتعلقة بمجال العطور بإضفاء الطابع الشرقي الفريد والقالب العربي المتميز الذي سينافس بإذن الله العطور العالمية. أن نصنع ونصدر العطور الشرقية المستخلصة من النباتات العطرية المشهورة لكافة أنحاء العالم في قالب شرقي أصيل.. أن نتفرد في تدريب وتأهيل كوادر مهنية ذات احترافية عالية لنساهم بقوة في مسيرة النهضة والبناء محلياً ودولياً. مهمتنا تطوير صناعة العطور في المنطقة والارتقاء بها إلى العالمية، مع الاحتفاظ بسماتنا العربية والشرقية الأصيلة. ابر فكتوزا - الطير الأبابيل. هذا الموقع يدار من قبل شركة ابراهيم القرشي للعطور
وبحسب المصادر الأمنية العراقية فان الاسم الحقيقي لأبو ابراهيم الهاشمي القرشي هو أمير محمد سعيد الصلبي المولى المولود في منطقة نينوي يحمل الجنسية العراقية والمولود في عام 1976م، والده كان امام مسجد لفرقان في العراق من الفترة 1982 الى عام 2001، فيما أعلنت المصادر أنه القرشي كان ضابطاً في الجيش العراقي في زمن الرئيس العراقي صدام حسين. تفاصيل مقتل أبو ابراهيم القرشي في إدلب صرحت مصادر اعلامية أمريكية نقلاً عن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن القوات الأمريكية نجحت اليوم الخميس بتاريخ 3 فبراير 2022 في القضاء على زعيم الدولة الاسلامية أبو ابراهيم القرشي "عبدالله قرداش" أثناء عملية انزال بالطائرات شنتها القوات الأمريكية في شمال غرب سوريا وتحديداً في منطقة إدلب، وقد أسفرت الاشتباكات الى مقتل أكثر من 13 فرداً بينهم أطفال ونساء، وقد صرحت مصادر في البيت الأبيض أن القرشي قام بتفجير نفسه وقتل من معه من نساء وأطفال، وصرح الرئيس بايدن أنه أشرف بنفسه على العملية التي أكد أنها جاءت لحماية الشعب الأمريكي من الارهاب. سبب اغتيال أبو ابراهيم القرشي زعيم القاعدة في إدلب تناقلت وسائل الاعلام الأمريكية اليوم الخميس الثالث من فبراير 2022 خبر وفاة زعيم تنظيم القاعدة أبو ابراهيم القرشي المطلوب رقم واحد للولايات المتحدة الأمريكية، والموضوع على قائمة الارهاب العالمية، اذ أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن قواته قامت بشن غارة على موقع للارهاب في منطقة إدلب السورية، وقد أسفرت الغارة عن مقتل عدد من الأفراد من بينهم عبدالله قرداش المعروف باسم أبو ابراهيم القرشي، وأكد الرئيس الأمريكي أن حادثة الاغتيال جاءت لحماية الشعب الأمريكي وحلفائه من الارهاب وجعل العالم أكثر أماناً.
0 ↑ أ ب مُعرِّف VcBA لمكتبة الفاتيكان: — باسم: Ibrāhīm Dasūqī ↑ أ ب مُعرِّف دليل مركز مكتبة جامعة وارسو (NUKAT): — باسم: Ibrāhīm Al-Dasūqī
وفي ختام مقالنا نكون قد تعرفنا على السيرة الذاتية للملك سعود بن عبد العزيز آل سعود، وذكرنا ولد الملك سعود في دوله الكويت، كما تطرقنا في حديثنا إلى معرفة سبب عزل الملك سعود من الحكم.
مرضه وخلعه ووفاته كان الأمير سعود، في شبابه الباكر، دائم الشكوى من مرض بجفونه، وقد أجريت له عمليتان في مصر عام 1926م. ثم أجريت له عملية ثالثة لإزالة شعرة في الجفن، في الرياض عام 1929م، أجراها طبيبان هنديان. ثم بدأت معه علل أخرى في المعدة والمفاصل وارتفاع ضغط الدم وغيرها. وتردد على مشافي في الشرق والغرب للتداوي، وفي بعض المرات كان ينقل في حالة حرجة إلى الخارج. وبعد فترة من توليه العرش، ازدادت حدة الآلام، وكثرت أسفاره لأوربا للعلاج. ومن هذه الرحلات أنه غادر مطار جدة إلى روما في 2 محرم 1382هـ/6 يونيه 1962م، ومنها انتقل إلى بلدة بادجاستين بالنمسا في 11 صفر 1382هـ/11 يوليه 1962م، ومنها إلى بادنوهايم بألمانيا الغربية في 25 صفر 1382هـ/27 يوليه 1962م. وعاد إلى البلاد في 14 ربيع الأول 1382هـ/14 أغسطس 1962م. سبب عزل الملك سعود. وبعد أشهر قليلة غادر الظهران إلى سويسرا، حيث وصل جنيف ثم لوزان في رجب 1382هـ/ ديسمبر 1962م، وعاد بعد خمسة أشهر في ذي الحجة 1382هـ. وبعد خلعه كذلك استمرت رحلاته العلاجية في أوربا، ففي سبتمبر1967م، كان يعالج في فيينا لدى طبيبه فلينجر. وأجريت له عملية استئصال الزائدة الدودية في القاهرة بمستشفى القوات المسلحة بالمعادي، في القاهرة، في 2 يناير 1968م، أجراها له اللواء الطبيب عبدالمجيد شهدي.
وتنازل الملك سعود بعد فترة عن الحكم لأخيه، وبايعه بالملك في 2 رمضان 1384هـ/4 يناير 1965م. وبعد أيام غادر الملك سعود البلاد إلى أوربا للعلاج، في 6 يناير 1965م، واستقر به المقام في عاصمة اليونان أثينا. وظل بها فترة من الوقت، انتقل بعدها إلى القاهرة، بدعوة من الرئيس المصري جمال عبدالناصر. سبب عزل الملك سعود - تلميذ. فوصل القاهرة قادماً من أثينا في 16 ديسمبر 1966م، وهناك التقى الرئيس المصري جمال عبدالناصر في منزله بمنشية البكري. كما رد الرئيس جمال عبدالناصر الزيارة له، حيث زاره ومعه المشير عبدالحكيم عامر، في مقر إقامته بفندق شبرد في 2 يناير 1967م. وفي الفترة التالية، تميزت حياته بعدم الاستقرار، فكان يتردد على القاهرة، بعد تنقله بين العواصم الأوربية للعلاج، فقد غادرها إلى أثينا في 31 مارس 1968م، وعاد إليها في 20 أغسطس 1968م. وغادرها آخر مرة في 17 ديسمبر 1968م إلى أثينا باليونان، ومكث بها قرابة شهرين، ثم توفي هناك بأزمة قلبية، فاجأته بعد تناوله طعام الغداء، في يوم 6 ذي الحجة 1388هـ/23 فبراير 1969م. ولما بلغ الملك فيصل خبر وفاته، أرسل طائرة خاصة إلى أثينا، على متنها الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، يرافقه عدد من الأمراء، لتعزية أبناء الملك سعود وأسرته، ونقل جثمانه إلى المملكة.