فأنت بحاجة إلى أن تدفع كافة فواتيرك و التزاماتك الشهرية. كما إنك لن تستطيع أن تقوم بذلك إذا تخليت عن دخلك الأساسي، لذلك حافظ عليه حتى وإن كنت لا تحب عملك أو وظيفتك. فعلى الأقل هي توفر لك الاحتياجات الأساسية، ومنها من الممكن أن تدخر جزء قليل حتى يساعدك في عمل مصدر آخر يدر عليك ربح كبير. وأيضا عندما تقوم بادخار مبلغ من المال اختار مجال تحبه وأعمل فيه. الخطوة الثانية: حدد الهدف قبل بداية خطوة وجود مصدر دخل إضافي لابد أن تسأل نفسك عدة أسئلة، والتي تكون على النحو والشكل التالي. تبين مصدر دخل من البيت. لماذا تريد هذا الدخل الإضافي هل تريده من أجل أن تنفق أكثر؟ أم لتسد به ديون؟ أم تدخره للقيام بشيء هام ؟ أو إنك تفكر في ترك عملك وفتح مشروع خاص بك ؟ أم إنك تحب أن تتمتع بالحرية المالية ؟ من خلال إجاباتك على هذه الأسئلة سوف تكون قادر على تحديد الهدف من وجود مصدر آخر للدخل. مما سيمنحك الدافع لتحقيق إيجاد هذا المصدر الإضافي. الخطوة الثالثة: الاختيارات الموجودة بعد أن تقوم بالإجابة عن كل الأسئلة السابقة حدد كيف سوف تقوم بزيادة دخلك. هل سوف يكون من خلال عملك إضافياً بجانب عملك الأساسي؟ أم إنك سوف تشارك في مشروع من مالك؟ أو إنك سوف تقوم بشراء سندات وبعد فترة تربح منها، كذلك اختيارات أخرى كثيرة من الممكن أن تجدها.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول A aj____m168900643 قبل شهرين و اسبوع الرياض مطلوب سيدات طموحات وجادات للعمل من المنزل مع كافة الدعم والتدريب الكامل من جميع مناطق المملكه العربيه السعوديه ودول الخليج التواصل بالخاص 🤍🤍 89338503 حراج السيارات قطع غيار وملحقات مسجل إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة
إقرأ أيضاً:
انتهى كلام الحافظ باختصار. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى 27/21: (لا يجب بالنذر السفر إلى غير المساجد الثلاثة لأنه ليس بطاعة لقول النبي: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد. " فمنع من السفر إلى مسجد غير المساجد الثلاثة فغير المساجد أولى بالمنع؛ لأن العبادة في المساجد أفضل منها في غير المساجد وغير البيوت بلا ريب، ولأنه قد ثبت في الصحيح عنه أنه قال: "أحب البقاع إلى الله المساجد. " مع أن قوله: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد. " يتناول المنع من السفر إلى كل بقعة مقصودة بخلاف السفر للتجارة وطلب العلم ونحو ذلك فإن السفر لطلب تلك الحاجة حيث كانت، وكذلك السفر لزيارة الأخ في الله فإنه هو المقصود حيث كان. شرح حديث “لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد” :: السمير. وقد ذكر بعض المتأخرين من العلماء أنه لا بأس بالسفر إلى المشاهد واحتجوا:"بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي قباء كل سبت راكباً وماشياً. " أخرجاه في الصحيحين ولا حجة لهم فيه لأن قباء ليست مشهدا بل مسجد، وهي منهي عن السفر إليها باتفاق الأئمة لأن ذلك ليس بسفر مشروع، بل لو سافر إلى قباء من دويرة أهله لم يجز، ولكن لو سافر إلى المسجد النبوي ثم ذهب منه إلى قباء فهذا يستحب، كما تستحب زيارة قبور أهل البقيع وشهداء أحد. )
والله الموفق كتبه: د. محمد بن موسى الدالي في 3/10/1441هـ في 3/10/1441هـ
تاريخ مكة والمدينة والأقصى عن أبي سعيد الخُدْرِي -رضي الله عنه- وكان غَزَا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ثِنْتَي عَشْرَة غَزْوَة، قال: سمعت أرْبَعا من النبي -صلى الله عليه وسلم- فَأَعْجَبْنَنِي قال: لا تسافر المرأة مَسِيرَة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو مَحْرَم، ولا صوم في يَوْمَيْنِ: الفِطْرِ وَالأَضْحَى، ولا صلاة بعد الصُّبح حتى تَطْلُعَ الشمس، ولا بعد العصر حتى تغرب، ولا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد الحرام، ومسجد الأَقْصَى، ومَسْجِدِي هذا. شرح الحديث: يخبر الراوي عن أبي سعيد -رضي الله عنه- أنَّ أبا سعيد الخدري -رضي الله عنه- غزا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ثِنْتَي عَشْرَة غَزْوَة.
طريقة البحث نطاق البحث في الفهرس في المحتوى في الفهرس والمحتوى تثبيت خيارات البحث