عملة الخمسة ريال الجديدة - YouTube
أصدرت مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" ورقة نقدية من فئة الخمسة ريالات مصنوعة من مادة البوليمر، التي تمتاز بمواصفات أمنية عالية تعزز ثقة وأمان حامليها؛ وذلك لطبيعة التقنيات المعتمدة في صناعة الفيلم الشفاف المهيأ لتثبيت الألوان والعلامات الأمنية، مما يتيح لحامليها التأكد من سلامة الورقة النقدية عن طريق اللمس أو النظر أو الحركة. والمعالم الرئيسية للعملة الجديدة التي سيتم البدء في تداولها اليوم الإثنين، تتمثل في الوجه الذي يضم صـورة خـادم الحرميـن الشـريفين الملـك سـلمان بـن عبدالعزيـز آل سـعود، وصــورة حقــل الشــيبة فــي الربــع الخالــي. إضافــة إلــى شــكل النافــذة الشــفافة التــي تحتـوي علـى زخـارف مسـتمدة مـن شـعار رؤيـة السـعودية 2030. أما ظهر العملة، فهو عبارة عن صـورة منظـر لزهـور بريـة مـن المملكـة، إضافـة إلـى شـكل النافـذة الشـفافة التـي تحتـوي علـى زخـارف مسـتمدة مـن شـعار رؤيـة السـعودية 2030. ولون الورقة الرئيسي هو البنفسجي. وقالت ساما أن من مميزات العملة الجديدة قدرتها على تحمل ظروف التداول، وصعوبة تزييفها، ومقاومتها للأوساخ وآثار الرطوبة، وعمرها أطول من الأوراق المتداولة، وصديقة للبيئة ويمكن إعادة تدويرها.
5- نافذة تظهر باللون الأزرق عند تعريضها لمصدر ضوئي. – دمغة أمنية لامعة متعددة الألوان على الجانب الأيسر من الورقة على شكل الرقم 50، تظهر بها بعض العناصر المتحركة المتغيرة الألوان من الأخضر للذهبي عند إمالة الورقة النقدية. – ثلاث علامات مائية على الجانب الأيسر من الورقة النقدية تشتمل على صورة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه، والرقم 50 باللغة العربية مكرر مرتان، تظهر بوضوح عند تعريض الورقة النقدية لمصدر ضوئي. – شكل زخرفي متكرر سبع مرات بالطباعة الغائرة على الجانبين الأيمن والأيسر للورقة يساعد المكفوفين وضعاف البصر على التعرف على قيمة الفئة عند لمس الورقة. – شكل الخنجر العُماني متطابق عند النظر إليه من الأمام والخلف. الوجه الخلفي 1- خيط أمان ممغنط لامع متغير الألوان، مدرج في الورقة أجزاء منه ظاهرة وأخرى متداخلة مع الورقة النقدية على الجانب الأيمن. 2- حبر لامع مستوحى من حزام الخنجر العُماني يظهر باللونين الأصفر والأخضر في منتصف الورقة النقدية، يتوسطه الرقم 50 باللغة الإنجليزية. 3- انعكاس للصورة المائية الموجودة على الوجه الأمامي للورقة وبذات الصفات. 4- تطابق للدمغة الأمنية الذهبية اللون الموجودة على الوجه الأمامي للورقة تظهر على الجانب الأيسر من الورقة.
رصد – أثير طرح البنك المركزي العماني اليوم إصدارًا سادسًا جديدًا من العملات الورقية لفئة الخمسين ريالًا للتداول في السلطنة ابتداءً من شهر يوليو الجاري، وذلك احتفالًا بمرور 50 عامًا على انطلاق نهضة عمان الحديثة. وحسب معلومات تأكدت "أثير" من صحتها فإن الورقة النقدية الجديدة من فئة (الخمسون ريالًا) تحمل الصفات التالية: الحجم: 76 ملم × 173 ملم. اللون: الأخضر. سنة الإصدار: 1441هـ – 2020م. ويتضمن الوجه الأمامي للورقة النقدية صورة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد "طيب الله ثراه" وأسفلها سنوات الحكم: 1970 – 2020م، وتحتوي كذلك على صورة أمامية لمبنى البنك المركزي العُماني، وتوقيع نائب رئيس مجلس المحافظين. أما الوجه الخلفي للورقة النقدية فيحتوي على صور أمامية لمباني مجلس عُمان والمحكمة العليا ووزارة المالية. وتكتسب الفئة النقدية الجديدة صفات أمنية عديدة منها: الوجه الأمامي – دمغة أمنية ذهبية اللون على الجانب الأيمن للورقة يظهر عليها: 1- المدخل الرئيسي لمبنى البنك المركزي العُماني. 2- اسم البنك باللغتين العربية والإنجليزية. 3- الرقم 50 باللغة العربية. 4. الرقم 50 مكتوب باللغة الإنجليزية بواسطة الليزر يظهر عند التعرض لمصدر ضوئي.
2018-06-23 صنعاء-سانا أدانت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي في اليمن بشدة العدوان الذي يقوده النظام السعودي على محافظة الحديدة اليمنية المحاصرة منذ عدة أسابيع وقصفها المتواصل من الجو والبر والبحر. واستهجنت القيادة القطرية في بيان اليوم "فرض الحصارعلى مدينة الحديدة والمدن اليمنية الأخرى بمساندة قوى استعمارية خارجية وإقليمية عميلة تنفذ أجندتها التآمرية ضد منطقتنا وأمتنا العربية والإسلامية للشروع بتصفية القضية الفلسطينية تحت مسمى صفقة القرن". وحمل البيان الأمم المتحدة وقوى العدوان المسؤولية الكاملة عما ستؤول إليه الأوضاع المأساوية في اليمن نتيجة العدوان الذي أجبر آلاف العائلات اليمنية على النزوح إضافة إلى انتشار الأمراض والأوبئة. انظر ايضاً حزب البعث في اليمن يجدد تضامنه مع سورية صنعاء-سانا جددت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي في اليمن تضامنها مع سورية في حربها …
في الانتخابات الماضية كسب 90 مقعد في مجلس النواب وله ثلاثة وزراء ضمن التشكيلة الحكومية الناتجة عن الاحتلال الاميركي. يحاول ان يعزف على نفس الاسطوانة المشروخة. من جانب آخر تقوم بعض الجهات السياسة وبتوجيه من ايران برسم مستقبل مفاتيحها في العراق مثل عمار الحكيم وتشكيله لحزب جديد " حزب الحكمة " الذي شقه من حزب " المجلس الاعلى " وتنصيبهم لـ " همام حمودي " لقيادة المجلس الأعلى املا من ايران وفق برامجها في الاكثار وتنوّع الاحزاب والميليشيات الشيعية شكلاً وليس مضموناً والتي بلغت لحد الآن اكثر من 100 ميليشيا مسلّحة لغرض السيطرة السياسية على المساحة الاوسع في العراق. السعودية تعمل على امل ميت في كسب الواقع السياسي المتردي المر في العراق لثلاثة امور الاول اكفاء شره والثاني قطع الطريق على النظام الايراني وامتداداته في المنطقة سوريا ولبنان وامكانية استفزازه للسعودية والاردن وتركيا واقليم كوردستان من خلاله والثالث استخدام العراق كمصد وكساتر في مواجهة ايران. محاولاتها في تحريك وتنشيط حزب البعث بقيادة عزت الدوري وكسب وتحريك مقتدى الصدر وتيّاره حالة " خسرانة وغير موفقة " كلاهما له نهجه واهدافه المتناقضة مع متطلبات المصلحة الجوهرية الحقيقية العراقية السليمة والصحيحة المطلوبة والمفترضة حالياً. "
لقد تمّ مناقشة وضع إيران بإسهاب تدريجياً في مجتمع الدول المسؤولة عبر الاتفاق النووي حيث كانت خطوة جيدة لأمريكا، لكن الحقيقة الغامضة هي أنه لا "إسرائيل" ولا إيران يعنيان الكثير حقاً لأي من المصالح الأمريكية الأساسية، ربما تكون المكسيك أو كندا أكثر أهمية بعشر مرات من أيّ منهما. وبالفعل، وبالنظر إلى التاريخ الحديث المتمثل في إهدار تريليونات الدولارات والآلاف من أرواح الأمريكيين في حروب عدوانية لا طائل منها في الشرق الأوسط (ناهيك عن مئات الآلاف من الأرواح المحلية)، ربما يكون الموقف الأكثر حكمة بالنسبة لأمريكا في المنطقة هو فقط ألا تتدخل في ما لا يعنيها. على أي حال، يجب أن يوضح ذلك لمَ لا يألو المحافظون جهداً في دعم ديكتاتورية وحشية، والمصالح الأمريكية لا تدخل في المعادلة؟!.
ومع ذلك، ذكر ديفيس علاقات إيران في واحدة من أكثر تبريرات التحالف السعودي تماسكاً، وفي محطة فوكس نيوز، يُحاول جيم هانسون الدفاع عن التحالف بناءً على المصالح الإستراتيجية للولايات المتحدة "التي تتطلب الحفاظ على علاقات جيدة مع الحكومة السعودية"، قد يسأل سائل: ما هي تلك المصالح؟!. باتت الأمور مفهومة، فمن منظور العقل المحافظ، إيران هي تهديد مطلق يسعى إلى تدمير أمريكا والحرية، في حين أن "إسرائيل" هي صديق وحليف مثالي، الأمة الوحيدة التي لم ترتكب أية خطيئة!!. لا هذا صحيح ولا ذاك، فإيران لا تشكل خطراً عسكرياً على جيرانها أكثر من السعودية، التي يحكمها نظام استبدادي تماماً، بدأ بالفعل حرباً مع جاره اليمن، أما بالنسبة لـ"إسرائيل"، فلا يكاد يكون للديمقراطية وجود فيها، حيث إنها تحتجز 2. 7 مليون فلسطيني تحت الحكم العسكري في الضفة الغربية، و1. 9 مليون في ما هو في الأساس معسكر اعتقال في الهواء الطلق في غزة. لكن الأهم من ذلك أن لا شيء من هذا له أي علاقة على الإطلاق بالمصالح الأمريكية، ولاسيما في الطريقة الأنانية (أمريكا أولاً! ) التي يميل المحافظون إلى قولبتها، "نحن لسنا بحاجة للنفط السعودي، وعلينا أن نخفض استهلاكنا من النفط بأسرع ما يمكن على أي حال".