الدموع والمخاط واللعاب: حيث أن الانف والفم والعينين هي نقاط دخول واضحة لمسببات الأمراض، ومع ذلك تحتوي الدموع والمخاط واللعاب على إنزيم يعمل على تكسير جدار الخلايا للعديد من البكتيريا ، والبكتيريا التي لن تقتل على الفور تحاصر في المخاط ويبتلعها، كما وتنتج البطانة الداخلية للامعاء والرئتين أيضًا مخاطًا لاحتجاز مسببات الأمراض الغازية. الأهداب أو الشعيرات: الشعيرات الرقيقة جدًا التي تبطن القصبة الهوائية تعمل على تحريك المخاط والجزيئات المحاصرة بعيدًا عن الرئتين حيث يمكن أن تكون الجسيمات المسببة للمرض عبارة عن بكتيريا أو مادة مثل الغبار أو الدخان. حمض المعدة: يقتل حمض المعدة البكتيريا والطفيليات التي يتم ابتلاعها. تدفق البول: يعمل تدفق البول على طرد مسببات الأمراض من منطقة المثانة. وفي الختام نكون قد تعرفنا وبالتفصيل على خط الدفاع الأول في الجسم ضد المرض المعدي وهو أحد الخطوط المهمة في جهاز المناعة، والذي من المهم المحافظة عليه ليقوم بوظائفه المختلفة على أكمل وجه، وذلك بتناول الأطعمة الصحية المفيدة، وممارسة التمارين الرياضية أو المشي يوميا لمدة نصف ساعة، بالإضافة إلى تجنب التدخين. المراجع ^, Guide to Your Immune System, 27/12/2020 ^, The body's first line of defence, 27/12/2020 ^, Lines of Defense, 27/12/2020
5. البول يعمل البول على إخراج الميكروبات من المثانة. الحواجز الكيميائية تشمل الحواجز الكيميائية على الآتي: 1. أنزيم لايزوزايم (Lysozyme) يعد أحد الأنزيمات التي تفرز في الدموع والعرق و اللعاب ويعمل على تحطيم الجدار الخلوي للبكتيريا. 2. حمض المعدة إن الحموضة العالية في المعدة تساعد في التخلص من البكتيريا والطفيليات. 3. الدهن أو الزهم حيث يعمل الدهن أو الزهم المتواجد على الجلد كطبقة عازلة لوصول الميكروبات. 4. حمض الهيالورونيك حمض الهيالورونيك هو أحد الأحماض الهلامية التي تساعد في خفض انتشار المواد الضارة للخلايا. 5. البكتيريا النافعة تتواجد البكتيريا النافعة على الجلد وداخل الجهاز الهضمي والتي تساعد في التخلص من البكتيريا الضارة. 2. خط الدفاع الثاني يتمثل خط الدفاع الثاني بالمناعة الفطرية غير المحددة التي تشمل على الخلايا البلعمية (Phagocytes)، حيث تعمل الخلايا البلعمية وهي أحد أنواع كريات الدم البيضاء على مهاجمة الميكروبات المختلفة ومن ثم ابتلاعها والتخلص منها وتحطيمها عن طريق الجسيمات الحالّة. تظهر أعراض الالتهاب في هذه المرحلة والمتمثلة بارتفاع درجة الحرارة، والألم، والانتفاخ، والاحمرار في المنطقة المصابة.
الأجسام المضادة: تعجز خلايا الدم البيضاء عن التهام مسببات الأمراض البروتينية التكوين، وعندها تعمل كأنتيجين أو محفّز لتنشيط عمل جهاز المناعة لإفراز الأجسام المضادة، والتي تعمل بدورها على الاتحاد مع مسبّب المرض وتخليص الجسم منه. المراجع. ↑ "The body's first line of defence", sciencelearn, Retrieved 9-8-2018. Edited. ↑ by John Sichel (November 25, 2016), "What are the Immune System Lines of Defense? " ، delimmune, Retrieved 9-8-2018. Edited. ↑ "The innate and adaptive immune systems",, August 4, 2016، Retrieved 9-8-2018. Edited.
الخطوط الدفاعية في الجسم والرئيسية هي اثنين، وتشكل معًا حاجزًا ضد المسببات المرضية كالجراثيم وغيرها. يمكن اعتبار هذين الخطين كصفين من الجيوش. الخطوط الدفاعية الأولى في الجسم تتضمن الخطوط الدفاعية الخارجية في الجسم حواجز فيزيائية وكيميائية مستعدة دائمًا للدفاع عن الجسم. تشمل هذه الخطوط الدفاعية في الجسم: الجلد: يعتبر الجلد أكبر أعضاء جسم الإنسان، وهو يشكل الحاجز الأول ضد الغزاة ومسببات الأمراض. الجلد هو حاجزٌ عازلٌ للماء ومحكم الإغلاق بحيث لا تستطيع الكائنات الدقيقة التي تعيش عليه أن تخترقه إلا في حالة انفتاحه. الدموع، المخاط واللعاب: مع أن الجلد محكم الإغلاق إلا أنه يوجد مداخل واضحة للجراثيم، كالفم، الأنف والعين. تحتوي كلًا من الدموع، المخاط واللعاب على أنزيمات تحطم جدران الكثير من البكتريا وبالتالي تفقدها دعمها، أما بقية الخلايا التي لا تموت تبقى محاصرة بالمخاط واللعاب ويتم ابتلاعها. البطانة الداخلية للرئتين أيضًا تنتج المخاط وتحتجز مسببات الأمراض. الأهداب: أشعارٌ رفيعةٌ جدًا تبطن بعض المجاري التنفسية، وتحتجز الأجسام الغريبة وتبقيها بعيدةً عن الرئتين. حموضة المعدة: تقتل حموضة المعدة البكتريا والطفيليات التي تم ابتلاعها.
البشرة المختلطة هي البشرة التي يكون جزء بها دهني وأخر مختلط، وفي الغالب يكون الجزء الدهني في منطقة الجبين والأنف ولذقن، والجزء الجاف في منطقة الخدود، ولها عدة خصائص هي: 1- المسامات بها تكون حجمها أكبر من الحجم العادي. 2- بها بعض من الرؤوس السوداء. 3- لها مظهر لامع.
ذات صلة طرق العناية بالبشرة يومياً أفضل طرق العناية بالبشرة العناية بالبشرة البشرة المشرقة هي سرّ جمال المرأة، كما أنّها تلفت الأنظار دائماً، وكلما زاد الاهتمام بها فإنّ ذلك يزيد من جمالها، لذلك يجب على المرأة الاهتمام بها من خلال تنظيفها وترطيبها باستمرار باستخدام الكريمات المناسبة لنوع بشرتها أو بوصفاتٍ وموادٍ طبيعيّة متوفّرة في كلِّ منزل، ولا تعتبر العناية بالبشرة أمراً صعباً، إذ يمكن تطبيقها بخطواتٍ روتينيةٍ بسيطةٍ، دون الحاجة إلى الوقت، أو الجهد، أو هدر الأموال. أنواع البشرة هذه هي أنواع البشرة الرّئيسيّة: [١] البشرة الدُّهنيّة. البشرة الجافّة. البشرة العاديّة. العناية بالبشرة - ويكيبيديا. البشرة المختلطة. خطوات ونصائح للعناية بالبشرة تنظيف البشرة، وذلك بغسلها مرّتينّ يوميّاً صباحاً ومساءً باستخدام غسول يناسب البشرة. [٢] وضع التّونر على البشرة، فهو يساعد على إزالة الأوساخ، والدّهون، وآثار المكياج عنها. [٢] ترطيب البشرة ، فالتّرطيب مهمٌّ للبشرة حتّى لأصحاب البشرة الدّهنيّة؛ ولكن يجب انتقاء المرطّب المناسب لنوع البشرة. [٢] وقاية البشرة من أشعّة الشّمس، والمواظبة على استخدام مستحضر واقي الشمس بعامل حماية 30 فما أكثر عند الخروج في النهار، وإعادة تطبيقه مرةً كل 4-6 ساعات، إذ أن تعرّض البشرة لأشعّة الشّمس فوق البنفسجيّة يسبّب لها التّلف والعديد من المشاكل، كتغيير لونها، وظهور التصبّغات العنيدة والنمش، وبروز علامات تقدّم السّن، والرّؤوس السّوداء، كما تؤكّد الدّراسات أنّ سرطان الجلد له علاقةٌ بالتّعرّض لأشعّة الشّمس، لذا يُنصح بتجنُّب الشّمس بين السّاعة العاشرةِ صباحاً والثّانية ظهراً.
تغذية البشرة: مع التقدم في السن تحتاج البشرة إلى التغذية الجيدة للحفاظ على نضارتها وإشراقها، وذلك من خلال استخدام منتجات غنية بمضادات الأكسدة وفيتامينات A ،E وغيرها من المكونات الطبيعية التي تحارب الجذور الحرة، وتمنع ظهور علامات تقدم السن على البشرة، ويُفضل أيضًا استخدام الكريمات المغذية في الليل للحصول على فوائد أكبر. النظام الغذائي: يمنح النظام الغذائي المتوازن البشرة التوهج والنضارة المطلوبين، ولهذا يجب تناول الكثير من الفواكه والخضروات، لأنها غنية بمضادات الأكسدة، كما يجب أن يشمل النظام الغذائي كمية كافية من الكربوهيدرات، والبروتين، والدهون، والفيتامينات، والمعادن، إلى جانب تناول ما لا يقل عن 6-8 أكواب يوميًا من الماء لطرد السموم من الجسم والحفاظ على ترطيب البشرة. وصفات طبيعيّة للعناية بالبشرة ماسك الموز يُستخدم الموز كقناع طبيعي لترطيب البشرة وجعلها أنعم، ويُمكن تحضير هذا الماسك من خلال هذه الخطوات البسيطة: [٣] المكونات:حبة من الموز. الطريقة: تُهرس كمية مناسبة من الموز جيدًا للتخلص من الكتل. يوزع الموز على الوجه. يُترك ماسك الموز لمدة 10-20 دقيقة. يُغسل الوجه بالماء البارد. تعرف على كيفية العناية بالبشرة - ويب طب. ماسك الشوفان يُحضر ماسك الشوفان حسب الطريقة الآتية: [٣] المكونات نصف كوب من الماء الساخن.