22-08-2021, 12:30 PM عضو جديد تاريخ التسجيل: Aug 2021 الدولة: الدمام المشاركات: 16 معدل تقييم المستوى: 2 الامن السيبراني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاعضاء الكرام مطلوب موظف في الامن السيبراني يفضلا خريج جامعة الدمام يرجى ارسال السيرة الذاتية على البريد الالكتروني الموضح بالاسفل وذكر الوظيفة المرغوبة بالعنوان لسهولة الوصول والله ولي التوفيق __________________ تم تحرير التوقيع من قِبل الإدارة
تطبيق المهارات العلمية والمعرفية المكتسبة خلال فترات الدراسة في تحليل المشاكل المتعلقة بالأمن السيبراني والتحري الرقمي، بالإضافة إلى الاستجابة لها وحلّها بالطرق المُثلى. تطوير الأمن السيبراني من جميع جوانبه بصورة فردية أو جماعية. تخريج طلبة قادرين على التعلّم بشكل مستمر وذاتي مدى الحياة، وذلك لضمان تطورهم وظيفيًا، وبالتالي تقديم خدمات مجتمعية ملائمة. إبراز الجانب القيمي والأخلاقي للطلبة عند ممارستهم هذا التخصص بشكل مهني. مخرجات تخصص الأمن السيبراني في جامعة الإمام تطمح جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل إلى تحقيق عددًا من المخرجات بعد تخريج أفواج من تخصص الأمن السيبراني والتحري الرقمي، ومن أبرز تلك المخرجات ما يأتي: [١] تحليل مشكلات الحوسبة المعقدة من خلال تطبيق مبادئ الحوسبة بصورة سهلة ومبسطة، للتوصّل إلى حلول مناسبة. إخضاع حلول مشكلات الحوسبة إلى عدد من العمليات، ومنها: التقييم، والتصميم، والتطبيق، وذلك للحرص على تلبية المتطلبات الخاصة بالأمن السيبراني. تحقيق درجة عالية من التواصل المهني الفعّال. «الأمن السيراني» يناقش تحديات تجربة مبتعثي «جامعة دريبر» » الجفر نيوز. تعريف كل فرد بمسؤولياته المهنية، والأخلاقية، والقانونية على حدٍ سواء. تعزيز المشاركة الفعّالة للأفراد والفرق، ضمن إطار برنامج الأمن السيبراني.
وفي شهر أكتوبر 2021، أنشأت مجموعة إيبردرولا، التي تتخذ من إسبانيا مقرًا لها، المركز العالمي للشبكة الذكية، وهو مركز عالمي للابتكار في الشبكات الذكية يجمع بين قدراته التكنولوجية وقدرات الخبراء في جميع أنحاء العالم.
برامج المرحلة الجامعية برامج الدراسات العليا عنوان البرنامج الدرجة العلمية موقع ماجستير العلوم في علوم الحاسب الآلي ماجستير الدمام تاريخ النشر: 07 أبريل 2014 تاريخ آخر تحديث: 09 مايو 2019
طرق تنمية مهارات الكتابة من أجل تحسين مستوى الكتابة في اللغة العربية يمكن الاستعانة بالنصائح التالية: إعادة قراءة النص المكتوب مرتين قبل نشره: حيث يساعد ذلك على تصحيح الأخطاء الكبيرة والصغيرة الواردة في النص قبل عرضه للقرّاء والحرص على كتابة مسودة أولًا ثم التحرير النهائي للتخلص من أي أخطاء متوقعة في النص. استخدام أداء تصحيح الأخطاء الإملائية في بداية الأمر، إذا كان الكاتب غير متمكن بشكلٍ كافٍ من القواعد الإملائية. تعلّم قواعد النحو والصرف لتجنب خسارة القرّاء المتمكنين في المجال وتجنب انتقاداتهم اللاذعة، لذا قبل نشر أي نص أدبي لا بد من التدقيق في سلامة الألفاظ والكلمات من الناحية اللغوية والنحوية والإملائية لرفع جودة الكتابة وجذب المزيد من القرّاء. إزالة العبارات المحشوة والكلمات الزائدة وغير الضرورية التي لا تفيد النص مطلقًا، لذا لا بد من مراجعة الكلمات بدقة واتخاذ القرار المناسب لحذف بعض الكلمات الإضافية التي لا معنى لوجودها في النص. استخدام اللغة البسيطة والمباشرة والابتعاد عن استخدام الألفاظ والكلمات الصعبة والمتخصصة لكي يتمكن جميع القرّاء من فهمها والاستمتاع بها. عدم تكرار الكلمات نفسها في ذات النص حتى لا يفقد جماليته وقوته، والاستعانة بمرادفات الألفاظ والتنويع بينها.
تحتل اللغات القومية للأمم مكانة مرموقة في مناهجها الدراسية؛ لأنها العامل الاول الذي يجمع بين افراد الأمة، بل إنها السبب الرئيسي غالباً في تسمية الامة بإسمها، فالفرنسي يعرف بلغته الفرنسية والالماني بلغته الألمانية، وهكذا... واللغة العربية تتفرد بمكانة خاصة عند أهلها تفوق ما للغات الاخرى عند أهلها، ذلك بأنها لغة القرآن الكريم، الذي يحرص جميع المسلمين على بقاء لغته حية مألوفة عند الجميع، وهذا الحرص له مظاهر متعددة تتنوع بتنوع ثقافة الأفراد، كما تتنوع محاولات المحافظة عليها وخدمتها تبعاً لذلك. وهذه الدراسة تندرج تحت هذا الباب؛ باب الحرص على اللغة العربية، ومحاولة خدمتها، بتقديم أفضل الطرق والوسائل التي يقدمها الآخرون للغاتهم القومية؛ في ميدان تعلمها وإكتساب مهاراتها، والحفاظ عليها حية تواكب تطورات العصر، وتحقق الهدف من إستخدام اللغات؛ وهو إستخدامها وسيلة للتفكير والتواصل بين أهلها. تناول الباب الأول في الفصل الأول التعلم والتعليم المعاصرين، والفصل الثاني تعلم وتعليم اللغة ، والفصل الثالث تعلم وتعليم العربية. وتناول الباب الثاني المعارات اللغوية الأربع، فتناول الفصل الأول مهارة الاستماع، لأنها الوسيلة الوحيدة الأولى في اكتساب اللغة واستقبال أفكار الآخرين، وتناول الفصل الثاني مهارة القراءة لأنها الوسيلة الثانية في التواصل مع الناس ونقل ما لدينا إليهم، وتناول الفصل الرابع مهارة الكتابة فهي الوسيلة الثانية لنقل وتدوين أفكارنا.
إن الوضع الأمثل في تقديم المهارات اللغوية ألا نقدم للطالب مهارتين مختلفتين في وقت واحد؛ كأن ندربه على تركيب جمل جديدة من كلمات ليس للطالب سابق عهد بها، فتتشكل أمامه صعوبتان: فهم الكلمات المحدثة وبناء جمل جديدة؛ مما يربك الطالب ويُعجزه، ومن ثم لا تتحقق الأهداف التعليمية المنوط بها تدريس مهارات اللغة الأربع: الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة.
وللقراءة مهارتان أساسيتان؛ هما: التعرف، والفهم، ويقصد بالتعرف ربط الصوت بالرمز المكتوب والتحليل البصري لأجزاء الكلمات، والتمييز بين أسماء الحروف وأصواتها، وأما الفهم فهو محاولة إقامة علاقة بين الألفاظ والمعاني للتوصل إلى إدراك الوحدات الفكرية للنص والتنظيم الذي اتبعه الكاتب، واستنتاج الأفكار العامة. وللقراءة نوعان؛ هما: 1- القراءة المكثفة، وفيها يُعنى المعلم بتنمية قدرة الطالب على الفهم التفصيلي لما يقرؤه وتحسين مهارة القراءة الجهرية لديه من نطق صحيح للأصوات والكلمات، وزيادة معدل السرعة في تقديم أداء صوتي سليم ومعبر يعينه على استنباط المعنى وفهم العبارات. 2- القراءة الموسعة، وتعتمد على قراءة نصوص طويلة يطالعها الطالب خارج الصف بتوجيه من المعلم، وتناقش أهم أفكارها داخل الصف؛ لتعميق الفهم، وبذلك يتجرأ الطالب على اختيار ما يريد من الكتب وقراءة محتواه، وفهم قضاياه الرئيسية والاستعانة بالمدرس في استيضاح ما تعذر عن طريق النقاش الموسع في قاعة الدرس. وأما القراءة من حيث شكل الأداء فتنقسم إلى: قراءة صامتة يستخدم الطلاب فيها أعينهم لمطالعة النص، وتكوين تصور مبدئي يساعد على معرفة ما يدور حوله، والقسم الثاني هو القراءة الجهرية، وفيها ينطق الطالب الرموز الصوتية المكتوبة، ويميز كل وحدة عن تاليتها، ويحدد بدايات الجمل ونهاياتها؛ ليتمكن من تحليل النص إلى أجزاء، ويربط بينها بعلاقة معنوية.