". واختتم تدوينته قائلا:"الله يحسن خاتمته وخاتمتنا.. تعلمت منه درس كبير" ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الان ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الان ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الرئيسية رمضانك مصراوي دراما و تليفزيون 04:32 م الأربعاء 20 أبريل 2022 عرض 2 صورة كتب- مصراوي: انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو من برنامج "الصدمة"، المذاع على فضائية MBC، ومنصة شاهدVIP، ويظهر المقطع المتداول ردة فعل مواطن سعودي، على إساءة مسؤول بأحد المحال، لموظفة الكاشير التي تعمل معه أمام رواد المحل والمارة. الشاب السعودي، الذي استفزه المشهد، على حسب وصفه، لم يكن يعلم بوجود كاميرات البرنامج أو يعرف أن ما حدث مخطط له مسبقا، ليذهب إلى المسؤول، قائلا: "أنت مدير؟ أنت ما تستاهل تكون مدير، أنت أطلعك برة أطى (أدوس) على وجهك تسمع ولا لا؟ ما تذل حريم عندنا كذا.. ". وأمام أصرار المسؤول على إساءته لموظفة الكاشير، قال له الشاب السعودي: "أنت وش أنت؟ انت سعودي؟ لا تخدمنا كذا". وأثار المشهد تفاعلا كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة توتير. فكرة برنامج الصدمة، تركز على تصوير مشهد غير حقيقي بكاميرات خفية، ويترقب فريق العمل رد فعل المارة حول المشهد، وحقق البرنامج نجاح كبير خلال المواسم الماضية، حيث يتزامن عرض الموسم الجديد من كل عام في شهر رمضان. كلمات بيت كبير. آطى على وجهك ، ماتذل حريم عندنا.. كلمة قالها الشاب الحائلي: فهد اليحياء في برنامج المقالب #صدمة بعد ما شاهد مدير الكوفي يهين ويذل فتاة تعمل كاشير.
وتحتضن بيوت الحرفيين دورات أساسية في الحرف اليدوية، وورش عمل مساندة، إضافةً إلى ورش إنتاجية لتهيئة البيوت لتكون مقراً لإقامة الأنشطة المجتمعية والمهرجانات والمشاركة في الفعاليات الموسمية، إلى جانب تدشين هوية بيوت الحرفيين التي تعد علامة تتميز بها القطع والمنتجات الحرفية المصممة والمنتجة في تلك البيوت؛ لرفع قيمة المنتج الحرفي وتوعية المستهلكين بأهمية العمل في الحرف اليدوية، إضافةً إلى تمكين الحرفيين السعوديين من خلال استخدام الهوية ووضعها على المنتجات والقطع الحرفية. ويأتي الإعلان عن مبادرة "بيت الحرفيين" بالتزامن مع يوم التراث العالمي الذي يوافق يوم 18 أبريل 2022، وتسعى من خلالها هيئة التراث إلى تأسيس مفهوم مبتكر في الحفاظ على الحرف اليدوية والاهتمام بها، وتطويرها كمصدر دخل وعنصر جذب للعاملين بها من خلال ورش العمل، والمنافذ التسويقية، والذي سيُسهم في بث الحيوية في مجال الحرف ورفع مستوى جاذبيتها للمجتمع. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أن تتحلّي بمجموعة من نقاط القوة والضعف في العمل، من شأنه أن يساهم في إيصالك إلى النجاح الذي تطمحين إليه، خصوصًا إذا كنت تسعين بشكل مستمر إلى تطوير قدراتك. تبحثين دائمًا عن أثمن النصائح التي تساعدك على تحقيق النجاح في العمل، إلا أنّك غالبًا ما تجهلين أنّ عوامل النجاح تكون موجودة في داخلك وعليك العمل على إبرازها عبر معرفة نقاط القوة لديك والتخلص من نقاط الضعف التي تعيق تقدّمك. فتعرّفي عليها في ما يلي. نقاط القوة لتكتشفي نقاط قوتك في العمل، عليك مراقبة سلوكك وتصرفاتك أثناء تواجدك في وظيفتك، وردّة الفعل التي يبديها الزملاء تجاهها. وكي تُحفّزيها وتُظهريها، لا تهملي القيام ببعض الخطوات، مع الحرص على تجنّب إظهار نقاط ضعفك. نقاط القوة والضعف في العمل - موقع قدرات. مصدر الصورة موقع Freepik نقاط القوّة التواصل مع الآخرين والمحيطين بك في العمل. إحترام النظام الداخلي للعمل وقدرتك على تنظيم المهام المطلوبة بك لتتمكني من إنجازها في الوقت المحدد. التمتع بمهارة الكتابة والتواصل اللفظي مع الآخرين. التمتّع بالرغبة الذاتية في التطوّر وتنمية قدراتك المهنية. التمتع بالثقة بالنفس والقدّرة في الإعتماد على الذات لإيجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي تواجهك.
[٤] عدم القدرة على الموازنة بين العمل والحياة الشخصيّة: يجب على المرء أن يجتهد في كسب قوته، ويسعى لتوفير حاجاته الأساسيّة وتأمين مستوى معيشي جيّد، شرط أن لا يؤثر ذلك على علاقاته الأسريّة والشخصيّة، ويجعله يُقصّر في حقوق أفراد عائلته، أو أصدقائه، بحيث ينخرط في العمل بشكلٍ مُبالغ به، لساعات طويلة بشكلٍ مُجهد، ولا يكترث لمشاعر من هم حوله، وحاجتهم لاهتمامه ورعايته، وقد ينتهي الأمر به بأن يُضرّ بصحته بسبب العمل المُستمر فوق طاقته، فالموازنة في العمل أمر لاغنى عنه، وهو سبب من أسباب النجاح والاستقرار في الحياة العمليّة والأسريّة والشخصيّة أيضاً. [٥] [٦] العمل يُعزز العمل من احترام المرء لذاته، وثقته الكبيرة بنفسه عندما يسعى ويجتهد للحصول على غايته وتحقيق أهدافه، وتأمين حياةٍ كريمة له، كما أنّه من ناحيّةٍ داخليّة يُطوّر مهاراته، ويُساعده على النموّ، وصقل شخصيّته، والحصول على خبراتٍ ومهاراتٍ أكثر، والاستفادة من دعم الزملاء والأصدقاء من حوله، وتحسين أساليب التواصل لديه، والتي تؤهله لحل المشاكل والعقبات التي قد تعترض حياته لاحقاً، واكتشاف نفسه والإيمان بها، ومعرفة ما يُريده في هذه الحياة، إضافةً لمشاعر السعادة، والفخر، والاعتزار، والرضا التي تغمره عندما يرى ثمار تعبه، ويحصد نتيجة الجهد الذي بذله بصدقٍ لتحقيق هدفه والارتقاء بذاته.