فستان حرير: باللون الأحمر الناري زاد من جمال الأميرة الشابة ، الفستان طويل واسع بجيب مفتوح من احدى الجانبين ومبطن ، الصدر بديكولتيه على هيئة حرف V مع أكمام طويلة ، الجيب بكسرات ضيقة عديدة تزيد من اتساع الموديل ، الفستان الأحمر المشجر باللون الأسود من توقيع Beulah.
اطلالة كيت ميدلتون الجمالية برفقة الأميرة آن بدت ناعمة وبسيطة بأجمل رسمات المكياج البني الذي حافظ على جمال ملامحها وجعل اطلالتها في غاية الجاذيبة، فتابعي اطلالة كيت ميدلتون الجمالية والمتجددة مع المكياج الملفت وتسريحات الشعر الطويلة. ما جديد مكياج وتسريحات شعر كيت ميدلتون برفقة الأميرة آن، تابعي التفاصيل وشاركينا رأيك هل أعجبتك اختياراتها؟. اطلالة كيت ميدلتون الجمالية بمكياج بني اطلالة كيت ميدلتون الجمالية سحرتنا برسمات المكياج الناعم الذي أبرز نضارة بشرتها بفضل اللون البيج الذي تألقت به، فاختارت تمرير الظلال البنية الملفتة بتدرجات فاتحة ومسحوبة على كامل الجفون العليا للعينين، مع اختيارها اقلام الكحل البني المات والرفيع المسحوب من نصف حدود الجفون العليا وصولاً الى الخارج. شاهدى أغلى أزياء كيت ميدلتون.. من فستان الزفاف لإطلالة باريس - اليوم السابع. كما برزت بخطوط الكحل البني الرفيع على الجفون السفلى للعينين أيضاً مع الماسكارا السوداء والوان البلاشر الوردي على أعلى الوجنتين، بالاضافة الى احمر الشفاه الزهري الفاتح والمات مع الكونتور الكريمي الرفيع. اطلالة كيت ميدلتون الجمالية بالخصل الويفي وفي هذه الاطلالة أيضاً، برزت اطلالة كيت ميدلتون الجمالية بأجمل تسريحات الشعر المنسدل مع الصبغات البنية الداكنة والتي تتخطى حدود الأكتاف، الى جانب الخصل الويفي العريضة والملتفة من الاسفل بشكل عريض.
تلعب الموضة درواً رئيسياً في الاقتصاد العالمي، كما أن صناعة الأزياء تعتبر من أكبر الصناعات على المستوى العالمي، وهي تدر أموال طائلة على القائمين عليها، ولكنها أيضا يرافق تصنيع الملابس إحداث تلوث بيئي، لذلك جاءت فكرة الموضة المستدامة. يطلق مصطلح الموضة المستدامة، على الأزياء الصديقة للبيئة، وهي جزء من فسلفة جديدة في عالم تصميم الأزياء، تهدف إلى إيجاد نهج للحفاظ على البيئة، من خلال إدخال منسوجات قابلة للتدوير، وقليلة التلوث، ومنخفضة الاستهلاك، وغير قابلة لإخراج الكربون في عملية التصنيع. وتتبنى كل من كيت ميدلتون وميغان ماركل، الإطلال بالأزياء المستدامة من العلامات التجارية الشهيرة. كيت ميدلتون تعد كيت ميدلتون واحدة من أكبر المؤثرين في الموضة في العائلة المالكة البريطانية، وفي العالم بأكمله، وهي من أكثر سيدات القصر الملكي التي تتبنى الموضة المستدامة، إذ اختارت دوقة كامبريدج، الإطلال بفستان حريري أنيق من العلامة التجارية المفضلة لديها " Beulah London "، والتي تستخدم خامات صديقة للبيئة. وظهرت كيت ميدلتون دوقة كامبريدج في إطلالة صيفية بفستان مزخرف بالزهور من علامة " Faithfull " للأزياء المستدامة، والذي يقع مقرها في بالي بأندونيسيا، خلال انضمامها لبعض العائلات فى زراعة حديقة جديدة في دار لرعاية الأطفال، بمناسبة أسبوع رعاية الأطفال.
في هذا الإطار، لاح الأدب العربي الحديث في أُفق القرّاء الصينيّين بجهود بعض الكتّاب المشهورين، من بينهم ماو دون (Mao Dun (1896 – 1981، وبينغ شين (Bing Xin (1900-1999؛ إذ قام هذان المُترجمان بترجمة بعض القصائد النثريّة للأديب جبران خليل جبران في العامَين 1923 و1932، على التوالي، من اللّغة الإنكليزيّة إلى الصينيّة. وفي الوقت نفسه، ظهرت الترجمة الكاملة للقرآن الكريم لأوّل مرّة في العام 1927 بفضل المُترجم غير المُسلم لي تيه تشنغ Li Tie Zheng الذي ترجم القرآن الكريم وفقاً لنسخته اليابانيّة وأخذ من النسخة الإنكليزيّة مرجعاً له، الأمر الذي ولَّد تيّاراً لترجمة القرآن الكريم بين المُسلمين داخل الصّين وخارجها؛ فبَرزت بضع عشرة نسخة مُترجَمة للقرآن على مدى العقدَين التاليَين. وإلى ذلك، تَرجَم الكاتِب تشهغ تشن دوه Zhen Zheng Duo من الإنكليزيّة إلى الصينيّة بعض المقاطع من قصائد الشعراء الأربعة المشهورين في العصر العبّاسي، وهُم أبو نوّاس، وأبو العتاهية، والمتنبّي، وأبو العلاء المعرّي، وذلك في كِتابه "مقدّمة إلى الأدب". ترجمة من الصيني الى العربي. من ناحية أخرى، ازدادت شُهرة كِتاب "ألف ليلة وليلة" إلى حدّ سعى فيه مُترجمون كُثر إلى ترجمته إلى الصينيّة، وبلغ عدد الكُتب المُترجِمة لحكاياته في هذه الفترة أكثر من عشرة.
لكنّ وتيرة ترجمة الأدب العربي في الصّين سرعان ما تباطأت منذ انضمام البلاد إلى المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة في منتصف تسعينيّات القرن الماضي، وما زالت قضيّة ترجمة الأدب العربي تُواجِه تحدّيات عدّة تتمثّل في النقاط الثلاث التالية: أوّلاً، تأثُّر عمليّة الترجمة بالنزعة الاستهلاكيّة في هذا العصر الذي يتّسم بعَولمة الأسواق، ما أدّى إلى تراجُع المعايير الجماليّة للترجمة الأدبيّة في اختيار الأعمال وإلى التأثير السلبي على استراتيجيّة المُترجِم إلى حدٍّ ما. ثانياً، إنّ معظم مشاريع نشر الأعمال المُترجَمة من اللّغة العربيّة مموَّلة من الحكومة الصينيّة، لكنّ المنشورات الخاصّة بهذا النّوع من المشاريع تنتهي دائماً في المخازن من دون اتّخاذ أيّ مُبادرة للتسويق باستثناء جزء صغير منها يدخل السوق ويُواجِه مَأزق ضعف المبيعات. قرأتُ لك: اللغة العربية في الصين - جريدة الأمة الإلكترونية. ويعود السبب في ذلك إلى عدم وجود إشراف فعّال من جانب الحكومة وسعي دُور النشر وراء الأرباح. وهذا ما يشكِّل عائقاً للأعمال المُترجَمة من الأدب العربي في الصّين في الوقت الرّاهن، لأنّ فئة قرّائها تقتصر على بعض متعلّمي اللّغة العربيّة أو الباحثين في مجالات ذات صلة بها ليس إلّا. ثالثاً، يبدو حجم فريق مُترجمي الأدب العربي في الصّين الآن ضخماً، ظاهريّاً على الأقلّ، إلّا أنّ هذا الفريق يتكوّن من مُترجمين من شتّى المستويات.
آخر تحديث 18:19 الجمعة 29 أبريل 2022 - 28 رمضان 1443 هـ
23:45 الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 - 10 محرم 1438 هـ خلال الأشهر الماضية بحثت كثيرا في مجال ترجمة الأدب الصيني إلى العربية، فوجدت عدة إصدارات أدبية صينية مترجمة إلى اللغة العربية، كان الشيء المشترك الوحيد بينهما هو اسم الدكتور عبدالعزيز حمدي، رئيس قسم اللغة الصينية في جامعة الأزهر، وهو الأستاذ الوحيد أيضا في هذا التخصص، والذي طالب إدارة جامعة الأزهر أكثر من مرة بالتعاقد مع أساتذة صينيين لتدريس الطلاب بالجامعة، ولكن نظرة إدارة الجامعة الضيقة لأهمية تعلم اللغة الصينية حالت دون ذلك، مما جعل الدكتور عبدالعزيز ينتقل إلى الجامعة الأميركية في القاهرة كمدير لبرنامج الترجمة.
وعلى الرّغم من أنّ الترجمة بين اللّغتَين العربيّة والصينيّة أصبحت تخصُّصاً مِهنيّاً مُستقلّاً عن قسم اللّغة العربيّة في السنوات الأخيرة، إلّا أنّ تدريب المُترجمين الأكفّاء بين اللّغتَين لا يزال بعيداً عن معيار الاحتراف والتنظيم المَنهجي. فتتفاوت نوعيّة ترجمة مؤلّفات الأدب العربي نتيجةً لذلك. خلاصة القول إنّ قضيّة ترجمة الأدب العربي في الصّين تتقدّم بفضل جهود دؤوبة تبذلها أجيالٌ من العُلماء والمُترجمين. فقد شهدت حركة الترجمة ذروتَيْها سابقاً، وهي تتطوّر في الوقت الحالي بثباتٍ واستمرار، لكنّ الطريق أمامها لا يزال طويلاً. مترجم الأدب الصيني الوحيد - جريدة الوطن السعودية. في هذا السياق، أودّ أن أقتبس كلام الأستاذ تشونغ جي كون Zhong Ji Kun، وهو الرئيس الأوّل لجمعيّة بحوث الأدب العربي في الصّين، حين قال: " إذا شبَّهنا الأدب العربي بكنزٍ دفين وأرضٍ خصبة، فإنّنا ما زلنا في بداية استخراج هذا الكنز وحرْث هذه الأرض". يتطلَّع العاملون في حقل اللّغة العربيّة في الصّين إلى التعاون مع المزيد من الجهات المعنيَّة في الدول العربيّة من أجل عرض هذا الكنز للقرّاء الصينيّين بشكل أوسع وأعمق وأفضل. *باحثة وأكاديميّة من الصّين