المغرب تسجل 205 إصابات جديدة بفيروس كورونا الخميس 1443512 هـ الموافق 20211216 م واس الرباط 12 جمادى الأولى 1443 هـ الموافق 16 ديسمبر 2021 م واس سجلت المغرب خلال الساعات الـ 24 الماضية 205 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، ليصل إجمالي الإصابات إلى 952189. وأوضحت وزارة الصحة المغربية، أنها سجلت اليوم 4 حالات وفاة بالفيروس، ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات منذ بدء الوباء إلى 14802، فيما ارتفع العدد الإجمالي لحالات الشفاء إلى 930045. انتهى 19:23ت م 0177
المناطق_واس أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا إلى 22 مليونا و647197 بعد تسجيل 55471 إصابة جديدة. وأشارت البيانات إلى ارتفاع إجمالي عدد الوفيات إلى 131715 بعد تسجيل 36 وفاة جديدة. أقرأ التالي 30 أبريل 2022 - 12:25 مساءً الجمعية السعودية لطب العيون تحذر من خطورة الألعاب النارية 30 أبريل 2022 - 11:43 صباحًا زعيم كوريا الشمالية يهدد مجدداً باللجوء إلى السلاح النووي 30 أبريل 2022 - 11:38 صباحًا «الإحصاء الخليجي»: 98. 4% نسبة التعافي من كورونا بالمملكة 30 أبريل 2022 - 11:19 صباحًا الصين: انخفاض مؤشر مديري المشتريات للصناعات التحويلية في أبريل الجاري 30 أبريل 2022 - 11:15 صباحًا ألمانيا تسجل 87298 إصابة بكورونا
وأشار "الخضي" بالدور الذي يقوم به رئيس وحدة الإعلام والاتصال بالمكتب يحيى بكري على تنظيم البرنامج الذي يهدف إلى توضيح الآلية الصحيحة لإدارة الحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي وضبط الممارسات الاتصالية لحسابات المدارس وضمان سلامة المحتوى الاتصالي من أي تجاوزات، مشيداً بجهود المنسقين الإعلاميين المميزة خلال الفصل الدراسي الأول في إبراز منجزات المكتب والمدارس التابعة له. واستعرض البرنامج التدريبي والذي نفذه رئيس وحدة الإعلام والاتصال بمكتب تعليم صامطة الإعلامي حسن عواجي المهجري الملامح العامة للإعلام والاتصال بالمدرسة ومهام المنسق الإعلامي بالمدرسة ومفاتيح الترميز للحسابات والسياسات العامة في شبكات التواصل الاجتماعي وأساسيات التصوير بالجوال وصياغة المحتوى. كما استعرض دور المنسقين الإعلاميين في إيصال المعلومات للمكتب في الوقت المطلوب ومتابعة الحسابات الرسمية وفق دليل الحوكمة والالتزام بالتفاعل بإعادة النشر للحسابات الرسمية والالتزام بمصفوفة العمل الإعلامي. "سياسة النشر في شبكات التواصل الاجتماعي وصياغة المحتوى".. برنامج تدريبي بـ"تعليم أبوعريش" صحيفة سبق الإلكترونية سبق 2021-12-27 نظم مكتب تعليم أبوعريش، ممثلاً بوحدة الإعلام والاتصال، برنامجاً تدريبياً بعنوان "سياسة نشر شبكات التواصل الاجتماعي وصياغة المحتوى"، بقاعة التدريب الزراعي بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بأبي عريش، والذي استهدف منسقي الإعلام والاتصال بمدارس المكتب.
وذلك من أجل تجنب الحروق والإصابات التي من الممكن أن تتسبب بها أشعة الشمس. الامتناع عن وضع مساحيق التجميل لمدة يوم أو يومين بعد جلسة الليزر. ويعتبر هذا الأمر من أهم الأمور التي يجب الاهتمام بها لتجنب الحكة والالتهابات. هذا بالإضافة إلى الحصول على نتائج جيدة لتشقير شعر الوجه. شاهد أيضاً: تشقير الوجه بالبلوندر وفي نهاية المقال، نكون قد تعرفنا على نوع من أهم أنواع طرق إزالة شعر الوجه وهو تشقير الوجه بالليزر في العيادات. كما يمكنك مشاركة هذا المقال على مواقع التواصل الاجتماعي، والاطلاع على المزيد من المقالات الأخرى التي تشمل العديد من الموضوعات المختلفة دمتم بخير.
تشقير الوجه بالليزر إن الشعر الوبري في منطقة الوجه يعد من أكثر الأمور المحرجة على المرأة، ولهذا فإن تشقير الوجه بالليزر يعتبر من الأمور المنتشرة في الفترة الأخيرة بين الكثير من السيدات اللاتي يعانين من هذه المشكلة. ما هو التقشير بالليزر للشعر الوبري ؟ سنتعرف من خلال موقع كشفية على تعريف تشقير الوجه بالليزر الذي يتم مع الشعر الوبري في هذه المنطقة تحديدًا، ويمكننا تعريفه كالتالي: يعتبر جهاز الليزر من الاجهزة الحديثة المنتشرة بين الكثير من السيدات لإزالة الشعر بشكل عام من كل المناطق في الجسم. لكن تقنية إزالة الشعر الوبري على وجه التحديد من الوجه تعتبر من أكثر الأمور المهمة والمستحدثة التي تقدمها جميع المراكز الطبية والتجميلية لإزالة هذا الشعر الوبري. ومن الجدير بالذكر أن الجهاز لا يمكنه أن يعمل إلا من خلال إزالة كميات معينة يعمل على أساسها على أداء دوره بأكمل وجه. فمن المتعارَف عليه أن جهاز الليزر لا يعمل بصفة جيدة إلا من خلال قوة الشعر، ومن خلال كونه داكنًا أكثر، فإن إزالته من خلال أشعة الليزر تكون هي الطريقة الأفضل على الإطلاق. لكن في حالات الشعر الوبري الذي يسبب الإزعاج للسيدات في منطقة الوجه، من خلال استهداف صبغة الميلانين الموجودة على الوجه والمسؤولة عن إنتاج الشعيرات الأغمق.
ذات صلة أضرار التشقير للوجه أضرار تشقير الوجه التقشير بالليزر تعتبر تقنية التقشير بالليزر من التقنيات الحديثة للعناية بالبشرة، إذ تساهم في علاج التجاعيد التي تظهر مبكراً على البشرة، وآثار الندب، وحب الشباب، والتصبغات اللونية، والكلف، وإزالة الخلايا الميتة عن البشرة، كما تستخدم للبشرة الغير مستجيبة للعلاج بعد عملية شد الوجه، ويجب الإشارة هنا أنّ التقشير بالليزر قد لا يناسب من لديهم حب شباب ملتهب، أو ذوي البشرة الداكنة جداً، ومن لديهم علامات تمدد في الجلد، لذا، وقبل الشروع في استخدامها يجب استشارة طبيب جلدي مختص ليقرر مدى حاجة الحالة للقيام بهذه العملية. [١] خطوات تقشير البشرة بالليزر عملية تقشير البشرة بالليزر هي إجراء خارجي، يقوم بها أخصائي أو طبيب الجلدية في مركز متخصص، أما خطوات عمل هذه العملية فهي على النحو الآتي: [٢] تخدير البشرة بمخدر موضعي قبل ساعة من بدء عملية التقشير، حيث يوزع على الوجه بالكامل بشكل جل مائي. توجيه حزمة مكثفة من أشعة الليزر على الجلد، لتدمير الطبقة الخارجية من الجلد (البشرة)، وبنفس الوقت سيعمل الليزر على تسخين طبقة الأدمة، مما يتسبب في انكماش ألياف الكولاجين تحت الجلد، وتحفيز نمو كولاجين جديد، مما يشد الجلد، ويحسن لون وشكل البشرة.
تشقير الشعر بالليزر تعد تقنية تشقير شعر الوجه بالليزر الكربوني أمر سريع وسهل، تعمل هذه التقنية الحديثة على تفتيح لون الشعر وبالتالي يجعله غير مرئي بدون أي خطر من تنشيط نمو الشعر. تعمل تقنية الليزر هذه على تبييض الشعر الناعم وتعامل أي نوع من أنواع البشرة: أبيض ، داكن ، مصبوغ. ويعتبر هذا الإجراء العلاجي ليس مؤلمًا. قد يشعر المرضى بإحساس خفيف بالوخز. ويمكن وضع كريم مخدر إذا طلب المريض ذلك. هذا الليزر قادر على الوصول إلى الشعر الناعم والذي لا يمكن إزالته بواسطة أشعة الليزر الأخرى. ويستهدف الميلانين في بصيلة الشعر ومن ثم تفتيحها، مما يجعله غير مرئي. يعمل التشقير على إخفاء الشعر الداكن، وتحويله إلى لون أشقر أو ذهبي مما يجعل غير ظاهر وتصعب رؤيته. هذا يمكن أن يكون مفيداً في منطقة ذات شعر رقيق لكن داكن مثل الوجه أو الرقبة. تشقير شعر الوجه بالليزر الكربوني يمكن لجميع مناطق الجسم الخضوع لإجراء التشقير وهو غير قاصر على الوجه ولكن تشقير شعر الوجه بالليزر الكربوني هو الأكثر طلباً، ويعد التشقير إجراء علاجي آمن وفعال في جميع مناطق الجسم باستثناء منطقة العين. يمكن القيام بتشقير الشعر بالليزر مرة واحدة كل 4-6 أسابيع أوعند الرغبة وهو إجراء علاجي سطحي وغير مؤلم.