وأكمل علام: "أما الأسباط وهم أولاد الإناث، أو كما نتعارف عليه باسم الأحفاد وإن كان الأحفاد لغةً هم من كانوا من نسل الذكور فأشهرهم سيدنا الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم أبناء السيدة فاطمة، وعلي وأُمامة من السيدة زينت وأبي العاص، فضلًا عن الأعمام وأولاد الأعمام والموالي والخدم وغيرهم ممن تربوا تربية خاصة من النبي الكريم بفضل قربهم منه صلى الله عليه وسلم". وواصل علام: "إبراهيم أنجبه الرسول من السيدة مارية القبطية، وفي اختياري وترجيحي كما اختار ذلك بعض المحققين أن مارية القبطية كانت زوجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم تكن مِلك يمين، وهذا لا يغير من الأمر شيئًا فهي صارت من بيت النبوة". وشدَّد مفتي الجمهورية على ضرورة إبراز الحكمة من تعدُّد أزواجه فوق الأربع؛ فكان لاعتبارات تشريعية وسياسية واجتماعية، بالإضافة إلى مناسبتها لعصره، فضلًا عن خصوصية الأحكام في هذا التعدُّد، منها أنه لا يزيد على هؤلاء الأزواج، ولا هنَّ يتزوجنَّ بعد وفاته عليه الصلاة والسلام.
شاهد أيضًا: كم تبلغ مدة خلافة عثمان بن عفان إنجازات عثمان بن عفان حقق عثمان بن عفان في عهده الكثير من الإنجازات نذكر منها [2]: نشر الإسلام في بلاد كثيرة. جمع القرآن الكريم في مصحف واحد. فتح عدة دول منها: مرو، تركيا، الإسكندرية، أرمينية، القوقاز، خراسان، كرمان، سجستان، قبرص. أنشأ أول أسطول بحري إسلامي الهدف منه حماية الشواطئ الإسلامية من الهجمات البيزنطية. أمر بتوسيع المسجد النبوي.
قال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية، إن أم المؤمنين مارية بنت شمعون القبطية هي آخر زوجات الرسول محمد صلي الله عليه وسلم، وكانت مصرية. وخلال حواره ببرنامج "مكارم الأخلاق في بيت النبوة" المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامي حمدي رزق، أكد علام أن الرسول عندما كان يجلس مع أصحابه، كانوا يفتخرون بالأنساب، ويعددون الأنساب، وأن مارية مصرية.
الحصول على نظام غذائي صحي مع الاكثار من تناول الخضروات والفواكه وعدم تناول الاطعمة المصنعة والاطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة، ما سيساعدك على تعديل الحالة النفسية للمريض. تجنبي تناول المأكولات التي تحتوي على المنبهات والكافيين، مثل المشروبات الغازية والشاي والقهوة. يمكن ان تقصدي الطبيب النفسي الذي سيساعدك على التخلص من هذه الحالة ويقدم لك العلاج المناسب. هذه هي خصائص وسواس ارتفاع الضغط ونصائح للتخلص منه، وتعرفي ايضاً على اسباب مخفية لارتفاع ضغط الدم.
ضغط الدم هو أحد الاضطرابات الصحية التي يُصاب بها عدد كبير من الأشخاص نتيجة الكثير من الأسباب العضوية والنفسية أيضًا ؛ حيث أن التعرض إلى الضغط النفسي والعصبي والإجهاد المستمر والإفراط في التفكير دائمًا ما يؤدي إلى ارتفاع مستوى ضغط الدم ، وفي أحيان أخرى قد يُصاب المريض بوسواس ارتفاع الضغط عندما لا يكون لديه أي أعراض أو أسباب لارتفاع الضغط ولكنه في حالة قلق دائم من التعرض إلى هذا الاضطراب الصحي. ضغط الدم المقصود بضغط الدم هو مدى القوة التي يندفع بها الدم على جدران الأوعية الدموية ، ويوجد نوعين من الضغط هما: -ضغط الدم الانقباضي: يمثل الرقم الأعلى من قيمة ضغط الدم ، وهو يحدث عندما تنقبض عضلة القلب ويندفع الدم إلى الشريان الأبهر ، وهنا يتمدد الشريان حتى يمر الدم من خلاله إلى باقي الشرايين لتغذية كافة أجزاء الجسم. – ضغط الدم الانبساطي: يمثل الرقم الأقل من قيمة ضغط الدم ، وهو يحدث عندما تنبسط عضلة القلب مرة أخرى بعد انقباضها ، ويعود حينئذ الشريان الأبهر إلى الوضع الطبيعي حتى يعود الدم إلى القلب مرة ثانية. وقد أشارت التقارير الطبية العالمية إلى أن القيمة الطبيعية لضغط الدم تكون 90/120 وتختلف هذه القيمة من شخص لاخر وفقًا للجنس والعمر والصحة العامة ، وفي بعض الحالات قد يحدث زيادة مفرطة في معدل انقباض وانبساط القلب وتكون قيمة ضغط الدم 90/140 أو أعلى وهنا يُشار إلى الشخص على أنه مريض بارتفاع ضغط الدم ويجب أن يخضع للعلاج المناسب.
أسباب ارتفاع ضغط الدم يوجد عدد كبير من الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ، ومن أهم ، ما يلي: -الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وخصوصًا الشرايين وأهمها شريان الأورطى (الأبهر) وهي تعتبر السبب الرئيسي في حدوث ضغط الدم لدى فئة كبيرة من المرضى. -ارتفاع نسبة الدهون في الدم بشكل كبير وخصوصًا الكولستيرول السيئ LDL والدهون الثلاثية Triglycerides. -الإصابة بقصور في وظائف الكلى وبالتالي لا يتخلص الجسم من الأملاح وأهمها الصوديوم وينتج عن ذلك ارتفاع كبير في ضغط الدم. -اضطرابات في الغدد الصماء ومعدل إفراز بعض الهرمونات في الجسم. -بعض الأدوية من شأنها أن تؤدي إلى حدوث ارتفاع في معدل ضغط الدم أيضًا مثل حبوب منع الحمل ومجموعة أدوية مضادات الالتهابات غير الستيرويدية NSAIDs. -كما أن الأشخاص مدمني المواد والمشروبات الكحولية معرضين طوال الوقت إلى حدوث ارتفاع في ضغط الدم بشكل مفاجئ. -وفي بعض الأحيان قد تتعرض المرأة أثناء فترة الحمل إلى ارتفاع ضغط الدم وهي حالة يجب ملاحظتها وعلاجها على وجه الفور حتى لا تُصاب المرأة بتسمم الحمل. وسواس ارتفاع ضغط الدم يُعتبر وسواس ارتفاع ضغط الدم من أدعى ؛ وهو يحدث نتيجة وجود خوف دائم لدى المريض من التعرض إلى حدوث ارتفاع في ضغط الدم ونتيجة هذا الضغط النفسي الكبير قد يتعرض المريض إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم ، ويمكن السيطرة على هذه الوساوس من خلال اتباع النقاط التالية: -الإيمان بقضاء الله وقدره وأن القلق أو الخوف الدائم والحرص على قياس الضغط بشكل مبالغ فيه على مدار اليوم لن يمنع تعرضك إلى ارتفاع الضغط أو أي مرض اخر إذا أراد الخالق عز وجل ذلك.
بالنسبة للإيكو يمكن أن تعيده بعد 3 أشهر من الآن, لكن يجب أن لا توسوس، ولا تنتقل بين الأطباء. الذين يعانون من المخاوف المرضية يجب أن يعيشوا حياة صحة، وهذه الحياة تتطلب ممارسة الرياضة، والتوزان الغذائي، والتفاؤل، والتفكير الإيجابي، والحرص في أمور الدين، والتواصل الاجتماعي، والترفيه بما هو طيب، وبر الوالدين وإدارة الوقت بصورة طيبة، والسعي في تطوير النفس معرفيا، هذه الأسس التي أرى الأخذ بها في حالتك. قياس ضغط الدم المتكرر، علاجه أن تتوقف عن هذا القياس، فمقدار الضغط طبيعي، والتذبذبات أمر متوقع، وليس هناك فرق بين ضغط الدم الطبيعي في اليد اليمنى واليد اليسرى، وأنصحك تماما أن تبتعد عن استعمال مقاييس الضغط التي تحصل عليها في الصيدليات، وأرى أن هذا ليس من مصلحتك، ويجب أن تكون صارما مع نفسك وذاتك، وابتعد عن هذا الذي تمارسه، وقطعا سوف تحس بشيء من التوتر والخوف في بادئ الأمر، ثم ستتكيف وتقبل بأن تنتهج المنهج الصحيح فيما يتعلق بمفاهيمك حول صحتك. أخذت تجارب طويلة مع عدة أطباء، لكنك لم تطرق باب الطبيب النفسي، وكنت أود ذلك، وهذا لا يعني أنك مريض بمرض نفسي معيق، المخاوف المرضية تحت نطاق الأطباء النفسيين، فإن استطعت أن تذهب لأحدهم فهو أفضل لك، ولن تحتاج إلى شيء كثير، فستعطى دواء للمخاوف القلقية، مثل باروكستين ويعرف باسم زيروكسات سي أر، بجرعة 12 ونصف مليجراما لمدة 6 أشهر تناوله يوميا، ثم نفس الجرعة 12 ونصف مليجراما يوما بعد يوم لمدة شهرين، ثم 12 ونصف مليجراما مرة واحدة كل ثلاثة أيام، ثم 12 ونصف مليجراما مرة واحدة كل 3 أيام لمدة شهر واحد، ثم يتم التوقف عن تناول الدواء، أو يمكنك أن تتناول الدواء الذي يراه الطبيب مناسبا لك.
الحصول على قسط كاف من النوم والراحة. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. تجنب التدخين والكحول. اتباع نظام غذائي صحي لا يحتوي على الصوديوم. تجنب استهلاك الكافيين. الحد من الضغوطات ، ومما يثير القلق والتوتر. مواجهة المشاكل، وعدم تجنبها. استبدال الأفكار السلبية بأفكار إيجابية أو واقعية. عدم قياس ضغط الدم كثيراً ، حيث أن التغيرات البسيطة قد تؤدي إلى الشعور بالقلق والتوتر، وارتفاع ضغط الدم على المدى القصير. عدم القلق في حال الحصول على قراءات مرتفعة حيث أن قراءة واحدة لا تكفي للتشخيص، وقياس الضغط بعد ذلك في وقت لاحق. للمزيد: لماذا تحدث التغيرات في ضغط الدم؟ معتقدات خاطئة عن ارتفاع ضغط الدم