قدرة التعلم لدى النحل تدل على مدى ذكائه أيضًا، فالنحل بارع في التعلم الترابطي، الذي يساعد على التكيف وفق الظروف، فالبحث عن المؤن بطريقة فعالة يتطلب هذا النوع من التعلم، فعلى سبيل المثال، يقوم النحل بعدد زيارات أقل للحقول التي تزوده بكمية قليلة من الرحيق، حيث تقوم فرقة الاستطلاع بجولة صباحية لتفقد حقول الأزهار، والحقل الذي يحتوي كمية كبيرة من الرحيق سيقوم النحل بزيارته عدة مرات في اليوم [٣]. لغة التخاطب عند النحل يوجد في كل خلية نحل فرقة استطلاع للبحث عن مصادر الغذاء، وتقوم فرقة أخرى بالذهاب إلى موقع الغذاء لجمعه، وعملية التواصل بين الفرقة الأولى والثانية غير معروفة على وجه اليقين، وهناك فرضيتان تشرحان كيفية نقل المعلومات؛ الأولى هي فرضية التخاطب بالرقص والتي تعد أكثر قبولًا لدى العلماء، والثانية هي فرضية التخاطب بالرائحة [٣].
فيديو معلومات عن النّحل شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن النّحل. للتعرف أكثر على مملكة النحل مملكة النحل المصدر:
[1] اقرأ أيضًا: عسل حبة البركة بهذا التفصيل نكون قد أوضحنا لغات التخاطب التي وجدها العلماء عند النحل، وفصَّلنا في الحديث عن الرقص عند النحل كما سلَّطنا الضوء على التشاركية العظيمة التي توجد في مجتمعات النحل والنظام المتقن الذي يعمل به النحل. المراجع ^, Bee, 13-08-2020 ^, Bee learning and communication, 13-08-2020 ^, رقصة النحل الاهتزازية, 13-08-2020
فيرمون ناسانوف: (بالإنجليزيّة: Nasonov pheromone)، هو فيرمون يفرزه النحل الكشّاف عند موقع العشّ الجديد لإرشاد باقي السرب إلى مدخله، كما يفرزه النحل عندما يجد مصدراً للماء، وقد يفرزه في بعض الحالات عند عثوره على مصدر للرحيق في فترة تعاني منها الخلية من نقصه. فيرمونات الإنذار: تفرزها العاملات المسؤولة عن الدفاع عن الخلية استجابة لخطر ما، ولتنبيه باقي أفراد الخلية، ويمكن إفراز هذه الفيرمونات بمجرد إبراز إبرة اللّسع دون القيام باللّسع، أو أثناء اللّسع.
النحل المصري: ويستقر بمصر، ولونه أصفر يتخلله الزغب الأبيض، ويتميز بقدرته على مقاومة الأمراض، وقدرته العالية أيضًا في تلقيح الزهور. نحل الكيب: وهي خلايا النحل المستقرة بجنوب إفريقيا وبالتحديد في مدينة كيب تاون بالساحل الغربي. النحل الإفريقي: ويتواجد بالقارة الإفريقية بشكل عام، كما يوجد أيضًا ما بين النيجر وزائير والسنغال ومالي، وعلى الرغم من صغر حجمه إلا أنه شديد الشراسة ويسمى بالنحل القاتل. شاهد أيضًا: طرق تربية النحل في لبنان 2. السلالة الأوروبية النحل الأسود: هو ذاته النحل الألماني، ويرجع أصل سلالته لشمال القارة الأوروبية، ويتسم هذا النحل بكبر حجمه ولونه الأسود، بالإضافة إلى ذلك فهو حاد الطباع. والنحل الكرنيولي: ويرجع أصل هذا النوع لجبال النمسا وشمال يوغسلافيا ويتسم بالهدوء. ماهي لغة التخاطب عند النحل. النحل الإيطالي: وهو إيطالي الأصل ويتميز بصغر الحجم وينتج العسل بكميات جيدة، ولونه الأصفر الذهبي. 3. السلالة الشرقية النحل القوقازي: ويعيش بأعالي القوقاز ويعرف أيضًا بالنحل السنجابى، وقريب من حيث الشكل للنحل الكرنيولى. والنحل الأناضولي: يستقر ويعيش بتركيا، ويتميز بكبر الحجم ولونه أصفر، ويعيش بالخلايا الطينية. النحل الأرمني: وتعيش هذه السلالة بأرمينيا، وتتميز بأنها شرسة وتتحمل البرد.
وبالرغم من أن البحث في الفوائد الصحية للكرفس لا يزال محدودا، فإن خبيرة التغذية ليبرتي ميلز، أكدت أن "الأطعمة الخارقة" تساعد البشر على العيش لفترة أطول. ويحتوي الكرفس على مستويات عالية من الكومارين، وهو مركب يمكن أن يساعد في تقليل هرمونات التوتر في الجسم، وتقليل أعراض ارتفاع ضغط الدم. وأوضحت ميلز "ربما يعود الاعتقاد الشائع بأن عصير الكرفس يكافح الالتهابات، إلى احتوائه على أحد مضادات الأكسدة يسمى الكومارين، والذي يعزز نشاط خلايا الدم البيضاء الضرورية للحفاظ على نظام المناعة وصحته". وتابعت: "علاوة على ذلك، يمكن لمادة كيميائية تسمى فثاليدات، إرخاء أنسجة جدران الشرايين وتقليل ضغط الدم.. كما أن العديد من الدراسات وجدت أن مستخلص بذور الكرفس قد يخفض ضغط الدم عن طريق الحد من تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين". عصير يخفض الضغط على. الكوليسترول يمكن أن يعمل نفس المركب المسؤول عن خفض ضغط الدم على تقليل الكوليسترول، عن طريق تضخيم أحماض الستيرويد وإفراز الصفراء. من المعروف أن شرب الكرفس يقلل من نسبة الكوليسترول الضار بما يصل إلى 7 نقاط، وذلك بفضل المادة الكيميائية 3-n-butylphthalide (3nB). كما ووجدت دراسة أجريت على الفئران، أن مستخلص الكرفس يقلل من تركيز الكوليسترول الضار.
[٣] فوائد الليمون فيما يأتي ذكر أبرز فوائد الليمون للجسم: [١] يقي الجسم من الإصابة بالسرطان: يحتوي الليمون على مضاد التأكسد فيتامين ج ، والذي يساعد في الوقاية من آثار الجذور الحرة التي تسبب تلفًا للخلايا، وقد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان. يعزز جهاز المناعة: يساعد الليمون على تقوية الجهاز المناعي ضد الجراثيم، والتي تسبب الإنفلونزا ونزلة البرد؛ لاحتوائه على فيتامين ج وغيره من مضادات الأكسدة، ويهدئ الليمون من السعال. يحافظ على البشرة: يلعب فيتامين ج دورًا حيويًا في تكوين الكولاجين ، فهو المسؤول عن جمال البشرة ونضارتها، وإظهارها بمظهر شاب وتأخير ظهور التجاعيد، ولذلك يساعد الليمون في الوقاية من تلف خلايا الجلد الناجم عن التعرض لأشعة الشمس والتلوث والتقدم بالعمر. يقي الجسم من الإصابة بالربو: يفيد فيتامين ج الموجود في الليمون الأشخاص المصابين بفرط حساسية الشعب الهوائية. يساعد في إنقاص الوزن: يساعد قشر الليمون في إنقاص الوزن، ويساعد الديتوكس الذي يحتوي على الليمون في تحفيز مقاومة الإنسولين، مما يساعد في التخلص من دهون الجسم الزائدة وإنقاص الوزن. 10 أطعمة مهمة لمريض ضغط الدم المرتفع الخضروات ودقيق الشوفان الأبرز - اليوم السابع - مصر. يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية: يعد الفلافونيد من المركبات العضوية الموجودة في الليمون، والذي يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية عند النساء، وتحدث بسبب انخفاض تدفق الدم إلى أحد أجزاء الدماغ، مما يؤدي إلى خلل في وظيفة النسيج الدماغي، والتي تصيب ما يقارب 70.