من هو اول من اسلم من الرجال والنساء والاطفال – المنصة المنصة » اسلاميات » من هو اول من اسلم من الرجال والنساء والاطفال من هو اول من اسلم من الرجال والنساء والاطفال ؟ اول من اسلم من الرجال هو ابو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه، وهو عبد الله بن عثمان "أبي قحافة"، الذي كان من خيرة رجال قريش، وأفضلهم خلقاً وأكرمهم، وأكثرهم مالاً، صدق رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه، بل أنه ذكر في كتاب الله تعالى، ووصف بأنه صاحب رسول الله صلوات من ربي وسلام كثير عليه؛ نتعرف في هذه السطور الآتية من هو اول من اسلم من الرجال والنساء والاطفال.
من هو اول من اسلم من الرجال مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد الاجابه هى (ابو بكر الصديق)
وكانت السيدة خديجة هي أوّل من أسلم من النساء ثم كانت خير داعم للإسلام وللأشخاص الذين يريدون الدخول في الإسلام. اول من اسلم من الصبيان:- كان اول من اسلم من الصبيان هو ابن عم النبي علي ابن ابي طالب، ويعد سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه أنه أول من أسلم من الأطفال، حيث كان سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يحنو عليه وضمه ليعيش مع أهل بيته وكان يقوم بتربيته في كنفه وفي كنف زوجته أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد حيث ان عم الرسول أبي طالب كان عجوزا ولديه أولاد كثيرون وكان ليس لديه مال كثير فكان لا يستطيع ان يرعاهم أو يوفر لهم الاحتياجات من مأكل وملبس وغيرها، فما كان من الرسول -عليه السلام- إلا أنه ضم علي بن ابي طالب الى كنفه ليكون بذلك يخف من الحمل الذي يجمله عمه العجوز الكهل ابي طالب.
اول من اسلم من الرجال هو، عند نزول الكتاب المقدس على النبي محمد، بدأ الرسول، بنشر الدعوة الإسلامية في البداية بشكل سري جدا بسبب أعداء الدين الإسلامي، حتى أصبحت جهرا بعد الهجرة النبوية، بالتالي فان من يدخل الإسلام يقوم بالنية لله تعالي، ونطق الشاهدتان، وتصديق أن الله حده لا يوجد له شريك، اول من اسلم من الرجال هو. الإسلام مع انتشاره دخله الكثيرين ويعتبر ومن الذين قاموا بالدخول منذ بدايته أبو بكر الصديق، وهو من أوائل الرجال الذين صدقوا نبوة الرسول محمد صلي الله عليه وسلم، فهو كان ملازم للرسول منذ بداية دعوته حتى توفاه الله تعالي، ومسك الخلافة الإسلامية من بعده. السؤال التعليمي// اول من اسلم من الرجال هو. الإجابة التعليمية// أبو بكر الصديق.
أوّلاً: لم يثبت أنّ أوّل من أسلم هو أبو بكر، بل الوارد في روايات كثيرة تعسر عن الحصر خلاف ذلك! منها: ما رواه الطبري في تاريخه بسندٍ صحيح: ((عن ابن سعد، قال: قلت لأبي: أكان أبو بكر أوّلكم إسلاماً؟ قال: لا. ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين، ولكن كان أفضلنا إسلاماً)) (1). وهذا يعني أنّه أسلم بعد فترة الدعوة السرّية التي استمرّت ثلاث سنوات على أقلّ التقادير، وانتهت بالخروج من دار الأرقم، فإنّ المسلمين كانوا أربعين في ذلك الوقت، وبالتالي لم يكن أوّل من أسلم حتّى من الرجال كما يدّعون! والمتابع لذكر المناقب والفضائل التي صرّح بها عمر في ترشيحه لأبي بكر في بيعة السقيفة، أنّه لم يذكر هذه المنقبة! فإنّها لو كانت صحيحة وواقعية لكان الاحتجاج بها أمضى من السكّين في الجزور، إلاّ أنّها لم تذكر، ولم يُشر إليها، لعدم واقعيّتها ووجودها. ثمّ إنّه لا يهم عند الدخول في الإسلام كون الداخل شيخاً كان أم كهلاً أو شاباً، فإنّ ذلك لا تأثير له، وإنّما الغاية بالسبق لا بالعمر. ثانياً: حتّى لو سُلّم أنّه أوّل من أسلم من الشيوخ أو الرجال، فإنّ الأُمور بخواتيمها، وأن لا يلبس الإنسان إيمانه بظلم، ونحن نعتقد أنّ قبوله لتسنّم منصب الخلافة مع وجود النصّ من الله تعالى ورسوله (صلّى الله عليه وآله) على عليّ (عليه السلام) ظلم لنفسه ، وللدين وللمسلمين.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو قائلا: اللهم إني أسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا. فهذه الثلاثة هي الأهداف اليومية. فمن استغل الصباح بادئا بصلاة الصبح حريصا على العلم النافع والرزق الطيب والعمل المتقبل فقد ملأ كفيه من البركة. وقد يودع الله في بعض الأشياء من خلقه بركة فكم من إنسان انتفع بشخص أو كتاب أو مكان أو زمان ما لم ينتفع بغيره.
دعاء ساعة الجمعة المستجابة هو الدعاء الذي يقال في الساعة الأخيرة من يوم الجمعة، وهي الساعة التي تكون قبل غروب شمس الجمعة ويمتد وقتها من بعد صلاة العصر حتى آذانَ المغرب، وهي من الأوقات المباركة الفاضلة المستجاب فيها الدعاء كما اخبرنا بذلك النبي صلى الله عليه وسلم. فالمسلم في هذه الساعة يكثر من الدعاء والتوجه إلى الله في طلب الحاجات ورفع المطلوبات مع التيقن والثقة في الله سبحانه. دعاء ساعة الجمعة المستجابة اللهم في يوم الجمعة ذلك اليوم المبارك اجعلنا اللهم من الذين غفرت لهم وتجاوزت عما بدر منهم بعفوك ورحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم أعتقنا من النار وأعتق اللهم رقاب آبائنا وأمهاتنا وأحبابنا من النار ومن عذاب النار. نسألك اللهم بفضلك ورحمتك أن تجعل يوم جمعتنا بدايته بركه، ونهايته مغفرة ورحمة، وبين ذلك ستر وأمان. أسألك اللهم في هذه الساعة أن تجعلني من أصحاب الذنب المغفور والعيب المستور والعمل المتقبل المبارك. أسألك اللهم البركة في الأقوال والأعمال، كما أسألك يا ربنا البركة في مساعينا والرضا عنا في أعمالنا والبركة علينا في أعمارنا. اللهم تقبل منا حسناتنا، واغفر اللهم لنا فيه زلاتنا، وأكرمنا اللهم بكرمك ووسع لنا بفضلك وحلمك.