الأذن الوسطى: تعمل الأذن الوسطى على نقل اهتزازات طبلة الأذن إلى سائل الأذن الداخلية، ويحتوي التجويف الطبلي على أصغر ثلاث عظام في الجسم وعضلتين صغيرتين، كما ويشار إلى العظام أيضًا باسم العظيمات السمعية، وهذه العظام تسمى بالمطرقة والسندان والركاب. الأذن الخارجية: يتمثل دور الأذن الخارجية والوسطى في نقل الصوت إلى الأذن الداخلية، وتعمل الأذن الخارجية كقمع لتوصيل اهتزازات الصوت عبر طبلة الأذن، كما أن الأذن الخارجية تقوم بتوطين الصوت، ويتم دمج كل هذه الإشارات والاهتزازات بواسطة الدماغ لتحديد موقع مصدر الصوت؛ وتتمثل أجزاء الأذن الخارجية في أنها تتكون من الصيوان وقناة الأذن.
الطرق المنزلية لاستخراج الماء من الاذن الثوم وزيت الزيتون ان الثوم له القدرة في طرد الماء من الاذن، كما انه له الكثير من الخصائص التي تقوم بمحاربة الجراثيم حتى لا يحدث أي التهاب في الاذن، فمن الممكن ان نقوم بطحن فصوص الثوم ونقوم بخلطها بكمية مناسبة من زيت الزيتون، أي قطرتين الى ثلاث قطرات، ونقوم بوضع الخليط الى داخل الاذن ونتركه بضع دقائق، ثم بعدها نقوم بإمالة الرأس حت تستطيع ان تخرج الخليط والماء أيضا. الكحول مع الخل الخل أيضا يمتاز بخصائصه المضادة للجراثيم، فهو يعمل على قتلها، والكحول له دور كبير في تجفيف الماء الموجودة داخل الاذن. مضغ الطعام او اللبان طريقة المضغ هي من الطرق المميزة التي تعمل على تحريك الماء الموجود داخل الاذن السمعية، وتلك الطريقة تساعد كثيرا في اخراج الماء بشكل كامل. اغلاق الفم تماما عليك ان تقوم بأغلاق الفم وأيضا اغلاق الانف، وعليك ان تحاول بضغط الماء حتى يخرج من الاذن. استخدام مجفف الشعر من الممكن ان تقوم باستخدام مجفف الشعر لتجفيف الماء الموجود في الاذن، وذلك عن طريق سحب صيوان الاذن ونقوم بتسليط المجفف الى داخل الاذن على درجة حرارة مناسبة وبمسافة أيضا مناسبة، ومن خلال تلك الطريقة من الممكن ان يتبخر الماء الموجود في الاذن بكل سهولة.
إن مقالنا كيف اصير محكم في السعودية لا يكتمل إلا بذكر أنواع التحكيم وهي: a) التحكيم الحر: إن هذا النوع من أهم أنواع التحكيم وأشهرها لأنه يعطي الطرفين كامل الحرية. في تحديد كامل القواعد والإجراءات التي يتبعها المحكم من أجل فصل الخلاف. ويتم تحديد المكان أيضاً من قبل الطرفين المتنازعين بحيث لا يتعارض مع النظام العام. إن أكثر ما يميز التحكيم الحر هو أنه يعطي الأفراد الحرية الكاملة في اختيار طرق حل النزاعات القائمة بينهما. دون مخالفة القوانين والأنظمة ذلك حسب اختيار المحكم وطريقته في حل هذه الخلافات بكل بساطة ومرونة. إن التحكيم الحر يعرف بنشأته قبل التحكيم المؤسساتي. b) التحكيم المؤسساتي: يعرف التحكيم المؤسساتي على أنه تحكيم تستلمه هيئات ومنظمات إما دولية أو حتى وطنية. إن التحكيم المؤسساتي يعرف بأنه مجموعة القواعد والإجراءات المحددة سابقاً من قبل مجموعة الاتفاقيات الدولية وقد انتشر التحكم و بكثرة بعدما تطور الاقتصاد والتجارة. c) التحكيم الاختياري: يعطي التحكيم الاختياري حرية كاملة للأفراد من أجل حل نزاعاتهم. طلب تحويل قضية من قاضي لآخر - حالات منع القاضي من النظر في الدعوى. إما أمام القضاء أو أمام المحكمين بعد ما يتم تحديد هيئة التحكيم والقواعد والإجراءات التي سيتبعها.
حصانة القاضي القاضي عبد الستار بيرقدار إن أداء رسالة القضاء في إعلاء كلمة القانون وإقرار العدل لا يتأتى إلا باستقلال القضاء وتقرير ضمانات حقيقية لهذا الاستقلال. ويتطلب فوق ذلك توافر صفات وفضائل معينة في القاضي إلا أن استقلال القاضي لا يعني عدم المساءلة إذا ما أخل بواجبات وظيفته ومقتضياتها وتقاليدها. فحصانة القاضي تهدف إلى منع التنكيل به وحمايته من الضغوط والمؤثرات والإجراءات التعسفية التي تتخذها اي جهة ضده, كما ان الحصانة لا تعني عدم مساءلته مهما اخطأ أو أساء بل على العكس تدق موازين الحساب وتشتد بالنسبة للقضاة ويكون معيار المساءلة على أساس الالتزام بأرقى قواعد السلوك والفضائل. حصانة القاضي في مقال قانوني هام - استشارات قانونية مجانية. ذلك لأن لوظيفة القضاء جلالها وسمو رسالتها, وهو ما يقتضي أن يكون القضاة فوق مستوى الشبهات والريب وأن يتحلوا بأرفع الفضائل وأسماها, فهم يحاسبون على ما لا يحاسب عليه غيرهم. ولذا أجاز القانون إحالة القاضي إلى التقاعد أو نقله إلى وظيفة غير قضائية إذا فقد أسباب الصلاحية وأجاز مساءلته تأديبياً أمام لجنة شؤون القضاة لما يرتكبه من أخطاء. لذا فان حصانة القضاة ليست مطلقة، إذ يحق لمجلس القضاء الاعلى عبر لجنة شؤون القضاة والمحددة بموجب قانون التنظيم القضائي مساءلة القضاة تأديباً عن أفعال الإهمال والتقصير التي قد تقع منهم حال ممارستهم لوظائفهم وهذا بطبيعة الحال أمر ضروري لكون الغياب المطلق للمساءلة سيؤدي دون شك إلى التسيب وانحراف البعض ومجانبته للعدالة والإنصاف.
سنناقش هذه المتطلبات لاحقًا. القواعد والسلوكيات التي سيحكمها ويقيدها القاضي طوال حياته المهنية ،على النحو التالي: القواعد والسلوكيات التي تحكم القاضي يمكن تمييز القاضي بعدة أمور ،كالحصانة القضائية ،والراتب العالي ،والصلاحية المنوطة به. للقاضي مجموعة من القواعد التي تحكم حياته المهنية بأكملها ومن الضروري ذكر هذه القواعد والتحدث عن بعضها لأن لها تأثيرًا على الحياة الشخصية للقاضي حيث يمكن اتهامه بأي شيء. بسبب المنصب القاسي الذي يشغله ،تم وضع هذه القواعد: لا يجوز للقاضي أن يعمل كموظف تجاري ،ولا يمكنه الجمع بين منصب القاضي وأي وظيفة أخرى تشتمل على دخل من خارج مهنته. وعليه أن يطلب الإذن من مجلس القضاء لوظائف أخرى. لا يجوز له التوسط في أي قضية أخرى. ألا يقبل تدخل أي جهة أخرى في عمله مهما كانت الأسباب. يجب أن يقوم بالعمل الذي تم تعيينه للقيام به ولا شيء آخر. لا يجوز له الانتماء إلى أي حزب أو الانتماء إلى أي منظمة. يجب أن يبقى في قاعة المحكمة أثناء المحاكمة ،ما لم يقرر أنها يجب أن تكون سرية ويذكر أسباب السرية. سيحاكم وفق القانون ،وأوراقه بين يديه ،ولن يحكم عليه بمعلوماته الشخصية. لا يجوز للقاضي أن يقبل أي هدايا لأنها غير لائقة للقاضي.
ويتعرض القاضي، كذلك، أسوة بغيره من الأفراد لحق المساءلة والملاحقة الجنائية لدى اقترافه لأي عمل من الأعمال المجرمة بمقتضى قانون العقوبات والقوانين الأخرى، فيكون التحقيق والمحاكمة بالنسبة للقضاة عند ارتكابهم جريمة ما من اختصاص مجلس القضاء الاعلى عبر لجنة شؤون القضاة، فلا يحق بذلك لأي جهة من جهات الضبط القبض أو التحقيق مع أحد أفراد السلك القضائي. بمعنى لا يجوز توقيف القاضي او اتخاذ الإجراءات الجزائية ضده، في غير حالة ارتكابه جناية مشهودة، الا بعد استحصال اذن من رئيس مجلس القضاء الأعلى والمقصد من ذلك تحقيق مبدأ استقلال القضاء. إعادة نشر بواسطة محاماة نت تكلم هذا المقال عن: حصانة القاضي في مقال قانوني هام شارك المقالة