تحويل القمصان القديمة الرجالية إلى وسائد. تحويل تيشيرت قديم إلى أكياس للحفظ ذات ألوان متعددة. تحويل القمصان القديمة إلى زهور من القماش الرائع. صُنع ألعاب للأطفال من الملابس القديمة المتنوعة. تحويل تيشيرت قديم إلى براويز يتوسطها جزء منه. تحويل القمصان القديمة إلى مفرش للطاولة. تحويل الجوارب القديمة إلى غطاء لأسفل الأكواب. تحويل جزء البنطال الجينز إلى أوعية لحفظ القرطاسية. صنع إكسسوارات يُمكن إعادة تدوير الملابس القديمة لصنع إكسسوارات جديدة، وسنذكر فيما يلي عدة أفكار على ذلك: صنع جوارب شتوية من أكمام الستر القديمة. تحويل تيشيرت قديم إلى قبعة أطفال. أفكار بسيطة لتنمية إعادة التدوير للأطفال. إضافة بعض اللمسات على الملابس القديمة كالأزرار أو السحاب أو غيرها من الأفكار. صنع غطاء للرأس من الملابس القديمة. صنع حقيبة جديدة من قميص قديم. تحويل سترة قديمة إلى قبعة للشتاء جميلة. تحويل تيشيرت قديم إلى وشاح للرقبة.
بهذه الطريقة تعوّد الطفل على إعادة التدوير كأسلوب حياة وليس أنشطة وأشغال يدوية فقط. أن تُنشئ أطفالك على مبدأ سامي كالحفاظ على البيئة هو أمر غاية في الأهمية والضرورة لأنهم بذلك سيتعلمون معنى المسؤولية الاجتماعية والمسؤولية تجاه الأرض والبيئة وهذا ما نحتاجه فعلاً في هذا الوقت.
منشورات متعلقة Page load link
الاعتذار صفة العظماء الاقوياء لان على جميع من يخطا ان يقدم الاسف حتي يقضي على الحقد و البغضاء و لا يترك للشيطان ثغرة يدخل منها للنفس يوسوس اليها بالعداوه والتفرقة و هنالك لكمات رائعة و اشعار و رمزيات و قصائد عبرت عن الاعتذار بكيفية بسيطة جميلة تلمس القلب يمكنك الاقتباس منها و ارسالها كعربون محبة و اسف لمن اخطات فحقة و تصالحة لان الصلح خير و مودة و تراحم بين الناس قصيده اعتذار ابيات شعر عن الاسف قصائد اعتذار بالصور شعر اعتذار قوي شعر عن الاعتذار شعر عن الاسف شعر في الاسف اسف شعر ابيات شعر عن الاعتذار ابيات شعرية عن اهمية الاعتذار أشعار اعتذار قصيده اعتذار اجمل اشعار عن عتذار 3٬389 views
سوء النظر وإدارة الظهر وتجاهل أصل المشكلة من قبل الحكومة الصهيونية وممارسات جيشها والمستعمرين سيظل هو أساس الإرهاب في فلسطين، وهو المسبب الذي لاسبب غيره في تدهور وضع الفلسطينيين وبالتالي يكون قانون الفعل ورد الفعل الفيزيائي هو الحاكم.
وثانيًا لم تكن القدس ببعيدة عن مسار التهويد الذي لا يتوقف أبدًا، ونراهُ يوميًا يلتهب ويبرز في سرقة البيوت والاعتقالات التي لا تتوقف، ويبرز فيها باب العامود والمسجد الأقصى المبارك الذي يتم تدنيسه يوميًا كإشارة للتفجير الكامن الدائم. أما ثالثًا فلقد ضرب الإسرائيليون صفحًا عن تقبل اليد الممدودة، وظنوا أن الالتفاف من وراء ظهر الفلسطينيين واللقاء مع انعزاليي الأنظمة العربية هو المخرج لهم لإبقاء القضية الفلسطينية في طيّ النسيان فخاب الانعزاليون العرب بانعزالهم عن شعبهم وامتهم وإسلامهم وخاب الإسرائيليون حين لم ينظروا للحقيقة الفلسطينية الصارمة. الفلسطينيون هم الذين اختاروا توافق المسار الشعبي الميداني مع السياسي الدولي فكانت المقاومة الشعبية أساسًا وكان المسار الدولي داعمًا، ورغم انسحاب بعض الأنظمة الانعزالية العربية، وانسحاقها أمام الهيمنة الصهيونية، ورغم ضعف هذه المقاومة زمانيًا ومكانيًا وهي التي تحتاج للكثير من الوحدة والبرامجية وضخ الدماء الجديدة فإن حاسة النظر لدى الصهاينة بقيت معطلة قصدًا عن هذا التطورالفلسطيني وكأنهم يعيشون في جزيرة أو معزل "غيتو" بعيدًا عن العرب الفلسطينيين! فلماذا لا يكون الانفجار متوقعًا في كل حين وآن؟!