اقرأ أيضًا: لماذا جعل الله الولادة مؤلمة متى يرجع المهبل لطبيعته بعد الولادة؟ في صدد الإجابة عن سؤال متى ترجع المرأة لطبيعتها بعد الولادة، فالكثير من السيدات طرح سؤال متى يرجع المهبل لطبيعته بعد الولادة، حيث إن عملية الولادة الطبيعية تعمل على حدوث اتساع وتمدد في عضلة المهبل. ذلك من أجل تسهيل خروج الطفل، فمن الجدير بالذكر أن المهبل يعود إلى حالته الطبيعية في غضون بضعة أيام، لكن ليس بشكل كامل، فإن عودته لطبيعته بشكل كامل قد تتطلب بضعة أسابيع. هل يعود المهبل لطبيعته بعد الولادة ؟ - الشباب يسألون البنات. متى تعود هرمونات المرأة إلى طبيعتها بعد الولادة؟ انطلاقًا من الإجابة عن سؤال متى ترجع المرأة لطبيعتها بعد الولادة، فبدأنا بطرح سؤال آخر وهو متى تعود الهرمونات إلى طبيعتها بعد الولادة؟ فكما نعلم أن الأم تتعرض للكثير من التغيرات الهرمونية منذ أول حملها. فمن الجدير بالذكر أن الهرمونات تعود إلى طبيعتها في غضون ما بين ستة أسابيع أو ثمانية أسابيع، في هذه الفترة لا بد أن تتعامل المرأة بهدوء مع المرحلة الجديدة التي أقبلت عليها. متى تعود المرأة لممارسة العلاقة الزوجية بعد الولادة؟ في إطار تناولنا إجابة سؤال متى ترجع المرأة لطبيعتها بعد الولادة، فيما يلي سوف نتعرف على التوقيت التي تتمكن المرأة فيه ممارسة العلاقة الحميمية بعد الولادة.
إسمي وجيدة، مديرة موقع خصلة. نسعى لأن نكون أول وأكبر موقع عربي متخصص في العناية بالشعر، محبتي الخالصة لكم 🥰
محرك بحث روسي – اليوم اقدم لكم في هذه المقال معلومات عن محرك البحث الروسي ياندكس. هل تعلم أن الشركة الروسية الهولندية أطلقت محرك البحث الخاص بها في نفس العام الذي انطلقت جوجل فيه ايضا ؟ يمكنك الحصول على مزيد من التفاصيل وجميع المعلومات في هذا المقال عن ياندكس محرك البحث الروسي. ما هو محرك البحث ياندكس؟ ياندكس Yandex (باللغة الروسية Яндекс) هو محرك البحث الأكثر شعبية في روسيا وتشارك في الشركات الكبيرة جدًا في سوق محركات البحث. يمكن الوصول إلى محرك البحث على أو في المتغير الدولي على الصعيد العالمي ، لا يمكن لـ محرك البحث الروسي Yandex ، كما هو الحال مع Bing أو Yahoo أو محركات البحث الأخرى ، التنافس مع محرك البحث جوجل. تاريخ محرك البحث الروسي ياندكس ظهر محرك البحث الروسي في في عام 1997 أما الشركة نفسها فيعود تاريخ تأسيسها إلي 1990 عندما قام كلا من أركادي فولوزش وأركادي بوركوفسكي بتأسيس شركة باسم أركاديا مستخدمين مايكروسوفت دوس لتصنيف السلع وبراءات الإختراع ومعتمدين على تقنيات البحث والفهرسة باستخدام اللغة الروسية ثم انضمت اركاديا وأصبحت جزءا من شركة كمبتك انترناشيونال والتي تأسست في عام 1989.
مملوك لمجموعة Rambler Media Group و Prof-Media منذ عام 2006. المنافسون الرئيسيون لـ Rambler في السوق الروسية هم Yandex و منذ عام 2013، احتل موقع Rambler المرتبة 11 من حيث الشعبية بين المواقع الروسية. في عام 2016، تم إختراق الموقع وتفريغ قاعدة البيانات الخاصة بالمستخدمين، حيث تضمنت هذه القواعد، أسماء المستخدمين وكلمات المرور، وحدث ذلك لأكثر من 98 مليون مستخدم. تشمل الخدمات التي تقدمها Rambler البحث على الويب والبريد الإلكتروني وتجميع الأخبار والتجارة الإلكترونية والخدمات الأخرى للمجتمع الناطق باللغة الروسية على مستوى العالم. الموقع الرسمي 3- واحد من أفضل محركات البحث الروسية، تم تطويره من قبل مجموعة Group، وهي إحدى أكبر شركات الإنترنت في الأسواق الروسية. اليوم لدى حوالي 41. 5 مليون مستخدم شهريًا في جميع أنحاء العالم. قامت Group بتطوير محرك البحث الخاص بها على مدار السنوات القليلة الماضية لتقديم أفضل نتائج للمستخدمين. تم فهرسة من 5 إلى 10 مليارات مستند ، وتم تخصيص بضعة آلاف من الخوادم لمعالجة الاستعلام. يعد Search اليوم ثالث أكبر محرك بحث روسي في سوق الإنترنت. حيث يعالج 8. 6٪ من جميع استعلامات بحث الويب في روسيا.
وفي أواخر العام الماضي أغلقت ياندكس لائحتها لأكثر المدونات شعبية في فضاء المدونات الروسية التي كثيراً ما يستخدمها النشطاء لدفع قضاياهم إلى محور الاهتمام الوطني، مما يعكس سيطرة الدولة المتنامي على أنشطة الشركة. ويعبر كاتب المقال عن اعتقاده بأن الكرملين لا مصلحة له في تدمير ياندكس لأنها إحدى الشركات الروسية القليلة الناجحة والمعروفة على الصعيد الدولي، وللكرملين وسائل أخرى للتأثير على توجهات الشركة لهذا فإن الهدف الحقيقي لتأميم البحث لا بد أن يكون غوغل. " رغم أن أشمانوف عبر عن بعض التشاؤم بالنسبة لنجاح الحكومة بسحب البساط من تحت غوغل، فإنه قدم إستراتيجية يمكن لها إذا نجحت أن تجعل محرك البحث الوطني يستولي على حصة مؤثرة من غوغل في السوق الروسية " إستراتيجية ناجحة وفي وقت سابق اليوم أجرت إذاعة "إيكو أوف موسكو" مقابلة مع إيغور أشمانوف وهو أحد الأشخاص الذين استشارهم الكرملين في موضوع إنشاء "محرك بحث وطني"، حيث قدم تصوراته عن الدور السياسي المتنامي لغوغل ومحركات البحث بشكل عام، وما الذي يمكن لمحرك بحث وطني أن يقدمه لروسيا. ورغم أن أشمانوف عبر كذلك عن بعض التشاؤم بالنسبة لنجاح الحكومة بسحب البساط من تحت غوغل، فإنه قدم إستراتيجية يمكن لها إذا نجحت أن تجعل محرك البحث الوطني يستولي على حصة مؤثرة من غوغل في السوق الروسية.
نظرًا لأن اللغة الروسية يتم التحدث بها على نطاق واسع في أجزاء كثيرة من أوروبا الشرقية ، فقد تمكنت ياندكس من تحقيق بعض النجاح هنا أيضًا. لذلك ، بالإضافة إلى الموقع الروسي ، توجد أيضًا صفحة أوكرانية وصفحة واحدة لبيلاروسيا وكازاخستان. ومع ذلك ، يمكن للجانب الدولي أيضًا معالجة استفسارات اللغة الإنجليزية وبعض اللغات الاخرى. مميزات محرك البحث ياندكس؟ تضمن ياندكس الموثوقية العالية لنتائج البحث والاقتراحات من خلال العديد من برامج الزحف الخاصة بها Yandexbots. تقوم برامج الزحف هذه بفحص الإنترنت باستمرار والتحقق من مواقع الويب للحصول على المعلومات وجودتها. ، لدى Yandex زاحف خاص به للبحث عن الصور وجهاز زحف إضافي يعمل بسرعة خاصة وبالتالي يعمل على دعم الزاحف الفعلي. بالإضافة إلى ذلك ، لدى Yandex العديد من الوظائف الإضافية المتكاملة. مترجم و خرائط مثل خرائط جوجل و قسم أخبار يوفر للمستخدمين التقارير الحالية عند الطلب.. بالإضافة إلى ذلك تدير ياندكس شبكتها الاجتماعية الخاصة والتي تشبه Xing.
جهود الشركة تضمّنت أيضا مُحاولة توفير خدمة الاتصال بالإنترنت، وهذا في عام 2006، أي قبل المحاولات المُكثّفة لكل من غوغل وفيسبوك. وشهدت تلك الفترة من الزمن بزوغ عصر الخدمات الجديدة كالشبكات الاجتماعية، ومن هنا عملت الشركة على تطوير خدمة لمشاركة ومُشاهدة مقاطع الفيديو ()، وأُخرى للإحصائيات خاصّة بالمواقع والتطبيقات (trica)، لتبدأ بعدها بتطوير بعض التطبيقات كبرنامج لمكافحة الفيروسات، ومُتصفّح للإنترنت، وخدمة للترجمة، وأُخرى للتشفير والحماية. خدمات الشركة لا تنتهي أبدا، ومن قام بتشبيهها على أنها غوغل الروسي لم يكذب. فالشركة تتشابه مع غوغل في كل شيء، باستثناء تطوير نظام تشغيل للهواتف الذكية، الأمر الذي لم تتركه "ياندكس" يمر دون الحراك فيه، فهي طوّرت متجرا خاصا للتطبيقات ، ليكون بديلا لمتجر "غوغل بلاي" (Google Play). مع حلول عام 2005، وصل عدد زوّار "ياندكس" اليوميين إلى 3 ملايين مُستخدم تقريبا، إلا أن تلك الأرقام لم ترق لطموح القائمين على الشركة مما دفعهم إلى الانتشار في الدول المُجاورة، لتبدأ في التوسّع بداية في أوكرانيا، ثم كزخستان، ومنها إلى بيلاروسيا، وتركيا في العام 2011، كما افتتحت أيضا مكاتبها الرسمية في مجموعة من دول القارّة الأوروبية، والولايات المتحدة الأميركية (3)(4).