إذا رأى الحالم حلاقة شعر طفلة في المنام فهذه علامة على استمرار الخلافات التي وقعت بينه وبين شخص من عائلته لفترة طويلة. من يرى في منامه طفل يعمل على قص شعره وإصيب بأذي بسبب هذا الأمر فهذه دلالة على تعرضه للفشل وتوالي الهموم والأحزان عليه. الحلاق يحلق شعري في المنام الحلاق يحلق شعري له العديد من الرموز والعلامات وسنقوم بتناول بعض العلامات عن رؤى حلاقة الشعر بشكل عام تابع معنا الحالات التالي: رؤية الشخص حلق الشعر في حلمه تدل على حصوله على خيرات ونعم متعددة. إذا رأى الرجل الفقير قيامه بحلق شعره في المنام فهذه علامة على أنه سيقوم بالتقرب إلى المولى سبحانه وتعالى. مشاهدة الرائي قص شعره في حلمه تشير إلى تسديده الديون المتراكمة عليه. من يرى في منامه حلاقة الشعر فهذه دلالة على قدرته على التحكم في الآخرين. تفسير حلم اني أصبحت حلاق إذا رأت المراة المتزوجة رجل تعرفه تحول إلى حلاق في المنام فهذه علامة على حدوث العديد من الأمور الطيبة لها. الحلاقة في المنام - ليالينا. مشاهدة الرائي الحلاق في منامه تشير إلى تمتعه بالعقل والحكمة. رؤية الحالمة الحلاق في منامه تدل على صلاح حاله. من يرى في منامه الحلاق فهذه دلالة على تخلصه من الخلافات والمشاكل التي وقعت بينه وبين أحد الأشخاص.
كما تعني أن هذا الرجل يكون شخص حكيم وعاقل ويتميز بالباقة والجميع يحب أن يأخذ رأيه في المشاكل ويرضى بالحل الذي يقترحه ويقوله. ومن يحلم بأنه يقوم بإزالة شعر الإبط فدلالة رؤيته أنه سيحصل على رزق كثير من حيث لا يحتسب، حيث كان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام يقوم بحلق الإبط. تفسير حلم قص الشارب في المنام المريض الذي يعاني من الألم عندما يحلم بأنه قص شاربه فتشير الرؤية إلى شفائة من مرضه. أما المسجون أو الأسير عندما يحلم بقص الشارب فتعنى الرؤية أنه سوف يستقبل خبر سار في فترة قليلة. رؤية الحلاق في المنام. ومن كان مهموم وحزين ويشعر بالضيق ويرى أنه يقص شاربه في المنام فتدل الرؤية على زوال الهم والشعور بالراحة. أما في حالة رؤية قص شعر القفا فتدل على إصرار ورغبة الرائي في حل مشاكله والانتهاء منها بذكاء وحكمة. المصدر:
فإن رأى أنه حلوق الرأس فإنه يظفر بأعدائه وينال قوة وعزا. فإن حلق رأسه فإنه يؤدي أمانة. وقيل: من رأى في المنام كأنه يقطع شعر رأسه فإنه ينقص جاهه. فإن رأى كأنه يحلق رأسه فإنه يمرض مرضا يسيرا. وقيل: من رأى في المنام كأن رأسه محلوق فهو صالح لمن كانت عادته أن يحلق رأسه. وقيل: من رأى في المنام كأنه يحلق رأسه بيده فإنه يقضي دينه. وقيل: من رأى في المنام رأس امرأة حلوقاً طلقها أو فارقها في سفر أو نحوه. فإن رأت أن زوجها جز شعرها، أو حلق رأسها دلّ ذلك على حبسه لها في منزلها، ألا ترى أن الطائر إذا قص جناحه يقر في وكره، وقيل: إنها إن حلقته دل على غير ذلك، فإن كان قصها إياه وحلقها له محل صلاح في دينها، وكان معه كلام يستدل به على الخير، كان ذلك قضاء دينها وأداء أمانة في يدها إن رأت كل ذلك في الحرم. وقيل: من رأى في المنام ذوائب امرأته مقطوعة لم تلد ولداً. ومن قطع شعر نقصت قوته. وقيل: من رأى في المنام نصف لحيته حلوقا فإنه يقل ماله أو ينقص منصبه، فإن حلقها شاب مجهول فإنه ينقص جاهه على يد عدو يعرفه، أو سميّه أو نظيره. فإن كان شيخاً فينقص جاهه على يد رجل لا يكون له أصل. والحلق أيسر من النتف. وربما كان في النتف صلاح لبعض أمره إذا لم يشن الوجه، إلا أن ذلك الصلاح في مشقة عليه، فإن قبض عليها وجزّ ما فضل عن القبضة فهو رجل يزكي ماله.
عند الساعة الثانية ظهرا كان القلق قد أستبد بالأم فخرجت للبحث عن أبتها في الطريق المعتاد الذي تقود الدراجه فيه ، لكن لم تعثر لها على أثر ، فقامت بإبلاغ الشرطة. في اليوم نفسه عثر احد ضباط الشرطة على شريط الاغاني الذي كان مع تارا على جانب الطريق الذي كانت تقود فيه دراجتها ، وعلى بعد عدة أميال تم العثور على قطع من جهاز التسجيل الذي كانت تحمله معها ، لكن لم يتم ابدا العثور على تارا ولا على دراجتها. اختفت دراجتها الهوائية وكل ما تم العثور عليها هو شريط الكاسيت الذي كانت تستمع له باتساع التحقيق وانتشار اخبار اختفاء الفتاة تقدم بعض الشهود الذين زعموا انهم شاهدوا تارا تتم مطاردتها من قبل شاحنة حمل (بيك آب) بيضاء من طراز فورد موديل 1953 ولا يزال غير معروف ما اذا كان سائق هذه السيارة متورط ام لا في اختفاء تارا. أرابيسكا. تابعت الشرطه تحقيقاتها لكن دائما ما كانت تصل الى طريق مسدود ، لكن القضية لم تغلق ، ومازالت تحمل مفاجآت غير متوقعة.. في عام 1989 تلقت الشرطة بلاغا يفيد بأن فتاه تشبه تارا كاليكو شوهدت على احد شواطئ بورت سانت جو برفقة مجموعة من الرجال.. وبحسب الشهود فقد تصرفت الفتاة التي كان تصرفات غريبة للغاية.. كان من الواضح انها كانت موجوده معهم رغم إرادتها وانها تمتثل لأوامر مرافقيها.
وأضافت أنّها صمتت عن حقها لمدّة عامَين، متحاشية الظهور في وسائل الإعلام، كي لا تجعل من ابنتها مادة إعلامية، وكي لا يكون ذلك وسيلة لاستفزازه، إلا أنّ الأمور خرجت عن حدّها، على حد تعبيرها. في المقابل، قال منتظر الزيدي في اتصال مع "العربي الجديد"، إنّ طليقته "تسعى إلى افتعال أزمة بشأن ابنتنا عبر وسائل الإعلام، مع أنّني حاولت كثيراً معالجة المشكلة بالهدوء والحكمة"، مبيّناً أنّ "ثمّة كلاماً كثيراً غير صحيح ورد على لسانها، وهدفه النيل منّي بكل الأشكال. لم اختطف ابنتي، بل أمارس حقّي كأب في رعاية ابنتي، وبعض وسائل الإعلام قررت تضخيم المشكلة، رغم أنها قد تحدث في أيّ أسرة". وأضاف الزيدي: "نشرت طليقتي مقطعا مصورا تدعي فيه حرمانها من رؤية ابنتنا رغم محاولاتي الجادة لحل الموضوع بهدوء بعيداً عن الإعلام. المكان مول سينما. الحقيقة أنها أعطتني الطفلة حين كان عمرها 4 سنوات، لأنها منشغلة بالسفر إلى مصر وإيطاليا والسويد، ولم تطالب بابنتها طوال مدة الحضانة القانونية للأم حسب القانون اللبناني، وهي 7 سنوات، ولم تقل أريد ابنتي إلا بعد أن أصبحت الحضانة من حقي حسب القوانين اللبنانية". وقال إن طليقته "تتفنن في افتعال أي قصة للنيل مني، رغم أن طلاقنا وقع قبل 7 سنوات، وحاولت مرارا إرسال الطفلة إليها لرؤيتها مقابل التعهد بعدم استخدامها إعلاميا، أو عبر مواقع التواصل، لكنها رفضت، وتواصلت مع محاميها عبر محاميتي من أجل إرسال تذكرة طيران لها لزيارة الطفلة، لكنها رفضت بحجة أن قضيتها أكبر من مجرد الرؤية".
تعرضت فتاة تدعى "عنود" 16 عامًا، بالقاهرة الجديدة لاعتداء من قبل فتاة تدعى "چنى" ووالدتها وسيدة أخرى، نتيجة خلاف نشب بينهم، تطور إلى تعدي على "عنود" وإصابتها بجروح في بعض أجزاء من جسدها، نقلت على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. تروي "عنود" لـ "مصراوي" في بث مباشر، تفاصيل الواقعة، مؤكدة أن الاعتداء تم عليها بعد خلاف مع فتاة تدعى "جنى"، داخل مول في منطقة التجمع الثالث. أثناء ذهابي إلى والدة جنى للتحدث معها، بعدما طالبتني بمقابلتها، وقبل أن أفهم سبب طلبها مقابلتي تفاجئت بتعديها وابنتها وسيدة أخرى علي، "ضربتني بمفتاح في رقبتي.. أختفاء تارا كاليكو والصورة التي حيرت امريكا - كابوس. وعوروني في جسمي 71 غرزة" حتى أنهم هددوني بالضرب ثانيةً "مبيهمناش حد" -وفق عنود-. بعد الواقعة تم نقلي إلى إحدى المستشفيات وهناك تبين إصابتي إصابة قطعية في منطقة الظهر استوجبت 50 غرزة، وجرح آخر في الذراع عبارة عن 17 غرزة، كما تعرضت لجرح بالقرب من شرايين اليد استوجب 4 غرز -تواصل عنود- من جانبها أوضحت والدة عنود "البنت مصعبتش عليهم ولا علي أي حد من اللي كانوا واقفين في الشارع ولا أي حد خالص.. وقصاد كل ده بيقولوا إن دي خرابيش، وهيمشونا من التجمع". أشارت والدة المجني عليها إلى أنها ذهبت إلى قسم الشرطة التابعين له، لتحرير محضر تعدي بالواقعة، وهناك تفاجئت بوجود المعتدين على "عنود" داخل القسم لتحرير محضر ضدها.
وتابع الزيدي: "قبل أيام وصلت طليقتي إلى بغداد، لرؤية الطفلة، ولم أمانع، وطلبت مني إرسالها الى أحد المراكز التجارية (مول بابيلون)، من دون مراعاة لمكان سكني، وما إذ ما كان المكان مناسبا. لاحقا حددت عنوانا آخر، ووافقت على إرسال الطفلة للبقاء معها ما تشاء من الأيام، وفق تعهد خطي بعدم استخدامها في دعاياتها ضدي، لكنها رفضت مجددا، وتحججت بأنها تريد التصوير معها، ورغم عدم ممانعتي، لكنها واصلت التشهير المتعمد بدلا من توقيع التعهد". Filbalad - AMC 8 سينما- حفر الباطن - حفر الباطن. وأشار إلى أنه عرض أن تبقى الطفلة معها خلال إجازة نهاية كل أسبوع، على أن تعيدها مع بداية الأسبوع الدراسي، لكنها أيضا رفضت ذلك، على حد قوله. قضايا وناس التحديثات الحية بدورها، أكدت الناشطة العراقية إيناس حميد لـ"العربي الجديد"، أنّ "تجاوزات الزيدي تجاه طليقته كانت واضحة، وأظهر تسجيل صوتي لمكالمة أجراها مع طليقته، أنّه كان يشتمها بطريقة لا تليق"، مضيفة أنّ "القانون العراقي يمنح حقّ الحضانة للوالدة، وقد حصلت ياغي على ذلك الحقّ، لكنّ الزيدي يتجاوز على القانون، وثمّة حاجة إلى تثبيت ما نصّ عليه القانون". وأكملت حميد أنّ "ياغي حضرت إلى بغداد أكثر من مرّة للقاء ابنتها، لكنّ الزيدي امتنع بحجة أنّ طليقته تسعى إلى استغلالها إعلامياً من خلال منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذه حجّة ضعيفة تدلّ على أنّه لا يريد أن تجتمع طليقته مع ابنتها".
تتفاعل قضية حرمان منتظر الزيدي طليقته مريم ياغي من ابنتهما (أحمد الربيعي/ فرانس برس) تتوالى فصول قضية حضانة ابنة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي ، بعدما ادّعت طليقته الصحافية اللبنانية مريم ياغي أنّه عنّفها وخطف ابنتهما "أميديا"، وقام بتضلّيل الرأي العام، وهو ما نفاه الزيدي لـ"العربي الجديد"، مؤكدا أنها تسعى إلى افتعال أزمة إعلامية. وتحدّثت ياغي بداية عن معاناتها مع طليقها الذي اتّهمته باختطاف ابنتهما قبل عامَين من لبنان ، بعدما حصلت على حقّ الحضانة ، مشيرة في مقاطع فيديو بثّتها عبر موقع "فيسبوك"، إلى أنّ الزيدي كان يرسل إليها صوراً وفيديوهات لإظهار أنّ ابنتها (7 سنوات)، لا تريد العودة إليها، ما دفعها إلى إطلاق وسم #بدي_بنتي (أريد ابنتي)، والذي حظي باهتمام صحافيين وناشطين. وأكّدت ياغي أنّ الزيدي عنّفها أكثر من مرّة، وعمد طوال عامَين ونصف العام إلى استخدم وسائل متعددة لمنعها من رؤية ابنتها، كما حاول ابتزازها بواسطة فيديوهات أجبر فيها الطفلة على قول كلام ضدّ أمّها، مشيرة إلى أنّها حاولت بكلّ الطرق أن تستعيد ابنتها، لا سيّما أنّها تملك مستندات تثبت حقّ حضانتها، لكنّ طليقها لا يستجيب، ويمارس التهديد والمماطلة.