03-24-2020, 07:05 PM #1. أبطال عالم أمل الشعوب أسعد الله أوقاتكم بكل خير - تم إجراء مجموعة من الإصلاحات التقنية في اللعبة - تم زيادة مدة بوف زجاجة دموع أم الجنيات ل 30 ثانية - كل من لفافات الصحه و الطاقة و التعويض الرائعة أصبح لا يمكن إستخدامها إلا على شخصية اللاعب نفسه (استخدام ذاتي) -تم إيقاف الميدان لإجراء بعض التحديثات عليه دمتم في أمان الله 1 التعديل الأخير تم بواسطة gmyazaan; 03-24-2020 الساعة 07:23 PM 03-24-2020, 07:40 PM #2 بطل مقاتل لو فيه امكانية ياليت يتم ذكر الإصلاحات الي حصلت 0 03-24-2020, 11:11 PM #3.
استغرب لماذا تستعمل كلمة "ديمقراطيه" كثيراً في المجتمع العربي! لم يجدوا عيبا في الذهب فقالوا بريقه يتعب العيون السود. فالقمع مرض عضال ومشكلة أساسية في المجتمع العربي"! المستشرق الياباني نوتوهارا بقلم يوسف شهيد احب التدوين ، انشئت مدونتي و التي هي المتقدم للمعلوميات التي يقبل عليها الزوار من شتى البلدان العربية سنة 2012 و هدفي هو اغناء المحتوى العربي بما هو متعلق بمجال المعلوميات: الفايسبوك ، تويتر يوتوب ادا عجبتك التدوينة لاتنسى التعليق على الموضوع!! و اي استفسار او تسائل حول هدا الموضوع قم بوضع استفسارك في التعليقات و ستجد جواب
~~[[█▓ هالحرف موجود باسمك؟ ▓█]]~ الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 8:07 am من طرف ضوء القمر » أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل أدخل السبت ديسمبر 28, 2013 2:23 pm من طرف نهال عنابي » شخصيتكـ من نوع عطستك!! السبت ديسمبر 28, 2013 1:59 pm من طرف نهال عنابي » عبر عن نفسك بصوره السبت ديسمبر 28, 2013 1:05 pm من طرف نهال عنابي » يلي يتسلى يدخل الخميس ديسمبر 26, 2013 5:22 am من طرف نهال عنابي » نشيد رائع ^_^ الثلاثاء ديسمبر 24, 2013 1:51 pm من طرف ابتسامة امل » تحميل برنامج سي هاي للبلاك بيري Sayhi Blackberry الأربعاء ديسمبر 11, 2013 8:36 am من طرف دلخ و مفهي » انا ابن الارض - الشاعر: عطا سليمان رموني الإثنين ديسمبر 09, 2013 10:49 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني » استاذي الدكتور كمال كامل - الشاعر:عطا سليمان رموني الإثنين ديسمبر 02, 2013 10:29 am من طرف الشاعر عطا سليمان رموني
يَخسر الناس معظم الفرص التي تواجههم، لأنها تأتيهم دائمًا بملابس العمل، فلا توجد فرص مُجردة من الجهد إلا في الأحلام، ولا يقابل الفرص في الأحلام إلا النيام. قبل أن تحكم على إنسان أسمع منه.. لا تسمع عنه. لا تكثر الشكوى فيأتيك الهم.. ولكن أكثر من الحمد لله تعالى فتأتيك السعادة. سخر عقلك لعلمك.. وسخر نفسك لعقلك. أستطيع أن أعلّم أي شخص كيف يمكنه الحصول على ما يريده من الحياة، ولكن المشكلة هي أنني لا أستطيع العثور على أي شخص يَعرف ما يريده. مهما كنت رائعًا.. وكريمًا.. وجميلًا.. ستجد من لا يُحبك لأسباب لا تعرفها. لم يجدوا عيبا في الذهب - الجواب - سؤال وجواب - أسئلة و اجابات. لا تذهب إلى حيث تأخذك الحياة، بل خذ الحياة إلى حيـث أنت ذاهب. كيف يكون عاقلًا من باع الجنة بشهوة ساعة! أفضل وسيلة لتحقيق أحلامك هي أن تستيقظ. في البدء يتجاهلونك، ثم يسخرون منك، ثم يحاربونك، ثم تنتصر. لا تتظاهر بالفرح وأنتَ في قمة الحزن، ولا تضحك بصوت مرتفع وأنت بحاجة للبكاء، فأنت تعلم أن التظاهر بالفرح مُؤلم أكثر من الحزن ذاته. إذا استطعت العثور على طريق خالٍ من المُعوقات، فهو غالبًا لا يؤدّي إلى أي مكان.
مقدمة: يندرج مفهوما النظرية والتجربة ضمن فلسفة العلوم التي تؤسس بحق لأجرأ نظريات المعرفة العلمية والتي شكلت منذ ظهورها مطلع القرن الفارط لب الأبحاث العلمية التي ساهمت في تطوير العلوم المعاصرة والتي كانت سببا في رفاهة الانسان المعاصر. 1. المحور الأول:التجربة والتجريب. درس النظرية والتجربة. مما لا مناص فيه، تعتبر المعرفة العلمية نموذجا للموضوعية والدقة في أبحاثها ونتائجها، لكن ما سبب قوتها ومصداقيتها؟ثم كيف تبني موضوعها:هل بالاعتماد على الوقائع الحسية أم باللجوء إلى الفكر العقلاني؟ يرى كلود برنار أن المنهج التجريبي الذي ينطلق من التجربة مرورا بالمقارنة وانتهاء بالحكم يشكل جوهر المعرفة العلمية لكونه هو المصدر الوحيد للمعرفة الإنسانية،ولاسيما في إدراك العلاقات بين الظواهر،وفي اعتماد الاستدلال التجريبي لاستنباط الأحكام والقوانين من الظواهر الطبيعية بغية التحكم فيها. في حين دافيد هيوم لا يرى ضرورة ابتداء المعرفة بالتجربة وحدها بل عليها أن تقوم كليا على التجربة. فما يمكن ملاحظته هي الظواهر التي لايمكن تفسيرها ، إذ لاشيء يمكن معرفته قبليا دونما أي تجربة. أما رونيه طوم فيعتقد أن الواقعة التجريبية لا يمكن أن تكون علمية إلا إذا استوفت شرطين أساسين: قابلية إعادة صنعها في مجالات زمكانية مختلفة.
وإلى جانب ذلك نجد محاولة إصلاح قام بها السلطان محمد الثالث (1757-1790)، والتي شملت مختلف المجالات بما فيها قطاع العدل، بدورها عملت أجهزة الحماية بعد دخولها إلى ا لمغرب سنة 1912 على القيام بمجموعة من التغييرات سواء على منظومة القوانين أو الأجهزة القضائية، أو على المهن القانونية [2]. ويمكن القول بأن الاهتمام بأوضاع منظومة ال ع دالة، كان من الأولويات التي سهر المغرب على القيام بها مباشرة بعد نيله لاستقلاله، باعتباره من مشتملات السيادة، من هذا المنطلق عمل على إلغاء المحاكم العرفية [3] ، كما عمل على إزالة المحاكم المخزنية كمظهر لتحقيق الفصل بين السلط، ويبقى تأسيس المجلس الأعلى سنة 1957 الإصلاح الأهم، لما يشكله ذلك من تحرير القضاء المغربي من التبعية لرقابة محكمة النقض الفرنسية على الأحكام المغربية [4]. وستشكل مرحلة ما بعد دخول المغرب الحياة الدستورية بإصدار دستور 1962، عهدا جديدا من محاولات إصلاح العدالة من خلال التنصيص على مراجعات عميقة أطرها قانون التوحيد والمغربة والتعريب [5] ، واستمر العمل وفق ذلك إلى حدود سنة 1974، حيث ستعرف منظومة العدالة بالمغرب تحولا جدريا، هم إلغاء قانون المسطرة المدنية لسنة 1913، إصدار قانون جديد لتبسيط قواعد المسطرة، إصدار ظهير المقتضيات الانتقالية في مجال المسطرة الجنائية، والنظام الأساسي لرجال القضاء، وإعادة هندسة التنظيم القضائي [6].
لكن ألا يحق لنا أن نتساءل عن ما هي معايير علمية المعرفة العلمية؟وما هي مقاييس صلاحيتها ؟ يرى برتراند راسل أن المعرفة العلمية التي يحصلها الإنسان على وجهين: معرفة بالحقائق الخاصة ، ومعرفة بالحقائق العلمية. فالحقائق الخاصة هي وقائع تتضمن استنتاجات تتباين درجة صحتها وصلاحيتها ، في حين تتخذ الحقائق العلمية صورة استنتاجات يقينية. إلا أن هذه الحقائق العلمية قد تقصر على استيفاء شرط العلمية حينما لا تفي بمعايير منهجية ثلاثة تتلخص فيما يلي: 1-الشك في صحة الاستقراء 2-صعوبة استنتاج ما لا يقع في تجربتنا، قياسا على ما يقع فيها. بحث في الدلائل العقلية التي يقوم عليها الإيمان بالله - شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد. 3-افتراض إمكانية استنتاج ما لا يدخل في تجربتنا يكون ذا طابع مجرد لذلك يعطي قدرا من المعلومات أقل مما يبدو أنه معطيه لو استخدمت اللغة العادية. أما بوانكاري فيذهب إلى أن معيار الموضوعية في العلم فيتحدد في العلاقة الموجودة بين الظواهر ،لهذا لم يعد ينظر إليها بشكل معزول مما أتاح للباحثين إمكانية تحقيق المسافة العلمية الضرورية بينهم وبين الموضوع المدروس. والخاصية التي تميز النظريات العلمية ، هي قابليتها للتطور والمراجعة والتغيير. فالنظرية قد تصبح يوما ما متجاوزة لتفسح المجال لأخرى لتحل محلها.
ولمقارنة سياسة العدالة بالمغرب مع ما نهجته بلدان أخرى من سياسات في هذا المجال، نجد تجربة العدالة البلجيكية التي فرضت عدة عوامل لاسيما قضية دوترو [12] AFFAIRE DUTROUX ، إعادة التفكير في النظام القضائي البلجيكي، وإصلاح التنظيم القضائي، وذلك عبر القيام بمجموعة من الإجراءات منها: إحداث المجلس الأعلى للقضاء؛ إحداث دور العدالة؛ إحداث نيابة فيدرالية، وسن مقتضيات متعلقة بأشغال النيابة العامة؛ مراجعة نظام الضابطة القضائية؛ تسهيل الولوج إلى العدالة. أما بالنسبة للجزائر فقد اعتمدت مقاربة وصفتها بالتشاركية لإصلاح أوضاع العدالة، انطلقت مباشرة بعد تنصيب رئيس الجمهورية للجنة الوطنية لإصلاح العدالة بتاريخ 20 أكتوبر 1999، التي كلفت بإعداد تشخيص دقيق لأوضاع العدالة واقتراح تدابير وإجراءات لإرساء قواعد نظام قضائي صلب ودقيق. وقدمت اللجنة بعد مرور 7 أشهر مجموعة من التوصيات تمت بلورتها في إطار البرنامج الحكومي على شكل تدابير استعجالية ومشاريع، جزء منها على المدى المتوسط، وأخرى على المدى البعيد. وبتاريخ 29 مارس 2005 تم تنظيم ندوة وطنية حول إصلاح العدالة من أجل تقييم حصيلة ما تم إنجازه، وتقديم توصيات تكون بمثابة الوعاء لبرنامج عمل وزارة العدل واستمر الاشتغال على نفس النهج بوضع برنامج خماسي لقطاع العدل 2010-2014 ضمن البرنامج الحكومي [13].
[10] - تم تنصيب هذه الهيئة من طرف الملك بتاريخ 08 ماي 2012. [11] - تمت المناقشة خلال هذه الندوات الجهوية مختلف الاشكالات الكبرى التي تواجهها العدالة بالمغرب، واختتمت بإصدار ميثاق إصلاح منظومة العدالة، كأرضية تشخص الوضع الراهن للعدالة. [12] - أنظر فؤاد مسرة، مرجع سابق، ص: 11. [13] - فؤاد مسرة، نفس المرجع ، ص:12.