استطاعت الفنانة الكبيرة شريهان أن تستحوذ على اهتمام الجماهير والمتابعين كأنها لم تغب سنة واحدة، بتقديم مسرحية جديدة بعنوان "كوكو شانيل" رغم غيابها نحو 30 عامًا عن المسرح، و من خلال تلك المسرحية الجديدة والتي تجسد فيها شخصية مصممة الأزياء الفرنسية كوكو شانيل. التحام أسطوري لشريهان و«كوكو شانيل» | الشرق الأوسط. قصة حياة كوكو شانيل وقبل مسرحية شريهان، هناك العديد من الأعمال الفنية التي تناولت قصة حياة كوكو شانيل ، ومنها فيلم "Once and Forever"، وفيلم "Coco Before Chanel"، وفيلم "Coco Chanel & Igor Stravinsky"، وفيلم "Chanel Solitaire"، وفيلم "The Life of Coco Chanel"، وأيضا المسلسل التلفزيوني "Chanel & Coco". مسرحية كوكو شانيل والاسم الحقيقي اسم كوكو شانيل ، ليس هو اسمها الحقيقي، فولدت باسم جابرييل بونهير أصبحت "كوكو" بعد أن منحها الجنود هذا اللقب أثناء الغناء على خشبة المسرح لأنها كانت تغني في الحفلات واعتادت غناء أغنية Qui qu'a vu Coco dans l'Trocadéro؟، وتركت أسطورة الموضة شقتها في باريس والتي عاشت فيها قرابة الـ30 عامًا كإرث لمعجبيها يزورونها ويشاهدون صورها التي تتحدث عن خطوطها وأسلوب تصميمها. مسرحية كوكو شانيل والمسيرة المهنية كوكو شانيل بدأت مسيرتها المهنية في الأزياء من خلال تصميم القبعات، بمساعدة أحد معجبيها الذكور، فتحت أول متجر لها في باريس في عام 1913، وبعدما أصبحت أكثر شعبية، بدأت في بيع الملابس أيضًا، و كوكو شانيل أو جابرييل بونور شانيل سيدة فرنسية ولدت في 19 أغسطس عام 1883، في مستشفى خيري، من أم عزباء، توفيت والدتها وكانت شانيل في عمر 12 عاما، وأُرسلت بعد وفاة والدتها إلى ملجأ للأيتام.
مسرحية كوكو شانيل لشريهان - بالعربي The Insider - YouTube
لم تكن عودة شريهان لتتحقق لولا أنها ضمنت تماماً عدم المسّ بصورتها الأسطورية. تمنحها «العدل غروب» برعاية «الهيئة العامة للترفيه» و«إم بي سي» سقوفاً إنتاجية شاهقة، فتُحلّق في الخيالات البعيدة، في الفخامة والإبهار، وفي العظمة؛ كأنها لم تغب كل تلك السنوات. ولم تهجر الضوء. شريهان لفريق مسرحية "كوكو شانيل": "الأبطال لا يصعدون خشبة المسرح". هدية العيد للمشتاقين إلى فن خلّاب: مسرحية «كوكو شانيل» عبر «شاهد VIP»، بكل مشهدياتها وهزّاتها ولحظات التخلّي والمواجهة، حتى بلوغ أقاصي المجد على وَقْع رائعة إديث بياف «Non، je ne regrette rien"، ("لا، لا أندم على شيء")، حيث يقفل المشهد الأخير بهذه اللقطة التعبيرية المذهلة كاختزال لدخولها التاريخ من بابه العريض. حياة «مجنونة»، جريئة، عاصفة، ومتقلّبة؛ عاشتها أيقونة الموضة الفرنسية كوكو شانيل، وجسّدتها أيقونة الاستعراض المصرية شريهان؛ كأنها هي، كأنّ الآلام مشتركة، والتجاوز مشترك، والقمم حيث استراحة الأساطير، واحدة. ساعتان مدة المسرحية، من تأليف وسيناريو وحوار مدحت العدل، وإخراج هادي الباجوري. مبدعان. ساعتان من تأكيد عظمة شريهان النجمة، بالتداخل والالتحام والذوبان الجمالي مع عظمة شانيل وشقائها. تُخرج من أليم ما عانت وتحمّلت، قدرة رهيبة على أداء الشخصية كالتشرُّب، كما يفعل القطن فور وقوع الماء في قبضته.
كانت كوكو غبريال شانيل المتروكة في ملجأ الدير. كانت روحاً فنية حائمة في العلا، كتلك الحالمة العنيدة، روح فرنسا في الموضة وثورتها. جبارة شريهان في السيطرة على المسرح، وفي تعابيرها ورشاقتها. عودة متفوّقة تعوّض 30 عاماً من فراق الخشبة. النجاح هنا أبعد من امتلاك موهبة. هو إحساس عميق بتفاصيل الشخصية، والتقاء الأوجاع. وهو شوق وعطش ورغبة في تقطيب الألم وتجميل الجراح. يهبّ طوال الساعتين سؤال من النوع المحسومة إجابته: هل كانت النتيجة نفسها لو أنّ مفاتيح هذه الدهشة تسلّمتها بطلة غير شريهان، وإن كانت مرتبتها المسرحية عالية ومقعدها الفني لا غبار عليه؟ لا. حتماً لا. «كوكو شانيل» لها وحدها. لإنجازها في هزيمة اليأس. لوقوفها مجدداً بعد مباغتات القدر. وللشفاء وباقات الإلهام العطرة، ونبل تحمُّل أشواك الحياة حتى الارتقاء بورودها. فكرة شريهان، تهديها «لعموم المرأة في العالم». مسرحية كوكو شانيل كاملة. ترفض طفلة من هذا الزمن أن تخبرها جدّتها حكاية «سندريلا» أو «الأمير الصغير». تشعر بالملل وتبحث عن متعة. فتصطحبها الجدة (حنان يوسف) في رحلة صعود واحدة من أهم شخصيات القرن الماضي. يفتتح المسرحية مشهد «بياعة البرانيط»، وبلوحة استعراضية راقصة (مصمم الاستعراض هاني أباظة)، تتراءى النشأة القاسية لفتاة تخلّى عنها الرجل الأول في حياتها: والدها.
ظهران الجنوب اذان المغرب - YouTube
يفترشون العزيمة، ويعمرون موائدهم بالثبات، يصومون طاعة لله عن كل شيء، ويفطرون بما يعينهم على الصمود ومجابهة العدو، أولئك هم أبطالنا البواسل الذين يتسلحون بعقيدتهم وولائهم لربهم ثم لوطنهم، وتتمثل فيهم روح الدفاع عن أعراضهم ووطنهم والذود عنهما بدمائهم وأرواحهم. «عكاظ» ومن منطلق واجبها آثرت أن تشاركهم في أول إفطار لهم على خط النار، ووجدت المعنويات مرتفعة، والعزيمة عالية، والإيمان يتسامى في ظل استشعارهم مهمتهم التي ذهبوا من أجلها، وليس لهم إلا هدفان النصر أو الشهادة. يروون لمراسلنا في ظهران الجنوب أن حماية الوطن واجب ديني ووطني، وأنهم يشعرون بحجم الدعم الذي يصلهم من القيادة والشعب، وأن دعوات الصادقين والمخلصين وقودهم وهم على ثغور الوطن، متعهدين بأن يكونوا سداً منيعاً ضد من تسول له نفسه. اذان المغرب ظهران الجنوب دولتين هما. يقول كل من رئيس رقباء عمر الحويطي، والوكيل رقيب عثمان عبدالله حمامة، والرقيب أول ناصر حسن الدغار، ورئيس رقباء حسين شلوان اليامي، والعريف سالم محمد ربيث، والرقيب مشلح عويضان الدوسري، والرقيب جدبان جابر الوادعي، ورئيس رقباء علي سواد الوادعي: نحن حزمة من جيش عظيم سلاحه الأول إيمانه بالله ورسوله، ومحبة وطن في ظل حكومة رشيدة تطبق الشريعة الإسلامية.
"لو كان لديهم ذرة من إيمان ما كانوا ليستهدفوا ظهران الجنوب بقذائفهم الخسيسة، وقت أذان المغرب في شهر رمضان المبارك".. كانت هذه إحدى العبارات التي جاءت على لسان مواطن في شهادته على القصف العشوائي لميليشيات الحوثي وصالح على المدن السعودية. وكانت ميليشيات الحوثيين استهدفت ظهران الجنوب بـ4 "قذائف عشوائية" الأسبوع الماضي، ما دفع قوات التحالف إلى الرد الفوري باستهداف مناطق إطلاق هذه الصواريخ. وقال أحد المواطنين، بحسب العربية السبت (4 يوليو 2015)، "إن تفكير ميليشيات الحوثيين وصالح الغبي دفعهم إلى استهداف المواطنين الآمنين وقت صلاة المغرب، فيما لم يتبادر إلى أذهانهم أن هذه الساعة وقت استجابة الله لدعاء الصائمين، فهو القادر على رد كيدهم واعتداءاتهم الدنيئة". وأضاف المواطن الذي تضرر منزله جراء القصف: "نحن فداء للوطن بالمال والبنون.. ولا يهزنا حوثي ولا داعش ولا غيره". اذان المغرب ظهران الجنوب نجران. وأوضح مواطن آخر أن ميلشيات الحوثيين يستهدفون من ذلك نشر الفوضى وإرهاب السكان، إلا أنه أكد أن لدى أهالي ظهران الجنوب وكل المواطنين السعوديين عزيمة وإصرار ثابتين. متسلحين بالإيمان خلف القيادة الرشيدة، ضد قذائف الحوثيين التي لا تميز بين المواقع العسكرية والبيوت السكنية.
المحليات > بالصور.. قذيفة حوثية تسقط على مائدة إفطار في ظهران الجنوب قبل الأذان بدقائق بالصور.. اذان المغرب ظهران الجنوب الموسم. قذيفة حوثية تسقط على مائدة إفطار في ظهران الجنوب قبل الأذان بدقائق 0 تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورا التقطت لسفرة إفطار رمضانية، قبل موعد أذان مغرب أمس الأربعاء، صور أخرى لذات السفرة بعد أن سقطت قذيفة حوثية على منزل إحدى الأسر بظهران الجنوب بمنطقة عسير، وقد اظهرت الصور الاختلاف الكبير بين هدوء المكان قبل آذان المغرب أثناء انتظار الأسرة واستعدادها لموعد الإفطار، وبين الحال التي بات عليها منزلهم بعد سقوط القذيفة التي أحدثت دماراً بموقع الإفطار وأجزاء مختلفة من المنزل. وقال مرتادوا موقع التواصل الاجتماعي تويتر أن أحد الأطفال التقط الصورة الأولى للسفرة عفوياً قبل موعد أذان المغرب، وقبل سقوط القذيفة التي حطمت آماله في تناول إفطار هانئ مع أسرته فيما أشار متناقلو الصور على مواقع التواصل أن كل أفراد الأسرة سلموا من القصف ولم يصب أحد منهم بأذى. [CENTER][IMG]/IMG][/CENTER] لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى: