وكذلك قد يؤدي تغيير طريقة المشي لتخفيف ألم التهاب اللفافة الأخمصية إلى مشاكل في القدم، الركبة، الورك، أو الظهر. تشخيص التهاب اللفافة الأخمصية يتم التشخيص اعتماداً على التاريخ الطبي، والفحص الجسدي. وسوف يقوم طبيبك بالتحقق من مناطق الألم في قدمك، ويساعد تحديد موقع الألم في تحديد السبب. اختبارات التصوير لا يكون هناك ضرورة لإجراء الفحوصات عادة، وقد ينصحك طبيبك بإجراء تصوير الأشعة السينية ، أو تصوير أشعة الرنين المغناطيسي للتأكد من أن ألمك لا يحدث بسبب مشاكل أخرى، مثل الكسر الناتج عن الإجهاد ، أو العصب المضغوط. تُظهر الأشعة السينية في بعض الأحيان نتوء عظمي يبرز للأمام من عظم الكعب، وكان يتم في الوقت الماضي إزالة هذه النتوءات العظمية جراحياً، واعتبارها السبب في الألم، ولكن لم يعاني العديد من الأشخاص الذين لديهم هذه النتوءات العظمية من ألم الكعب. علاج التهاب اللفافة الأخمصية من الممكن أن يتم شفاء معظم الأشخاص الذين يعانون من التهاب اللفافة الأخمصية عن طريق علاجات المحافظة خلال عدة شهور، بما في ذلك الراحة، ووضع ثلج على المنطقة المتألمة، والتمدد. علاج التهاب اللفافة الأخمصية بالأدوية من الممكن أن تساعد بعض مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين، ونابروكسين، على التخلص من الألم، والالتهاب المتعلق باللفافة الأخمصية.
هل تؤثر طريقة المشي على احتمال تعرضك لالتهاب اللفافة الأخمصية؟ و الطريقة التي تخطو بها كل خطوة هي دون أي شك واحدة من الأسباب الرئيسية ل التهاب اللفافة الأخمصية. كذلك نوع القدم الأكثر تعرضا لالتهاب اللفافة هي القدم التي لها جسر أعلى من المعتاد والقدم التي تميل إلى الانهيار إلى الداخل. على الرغم من أنها تبدو مختلفة تمامًا في القدمين ، إلا أن هناك انخفاضًا في دعم المنطقة الجانبية الخارجية ، مما يجعل اللفافة في حالة توتر أكبر. فيما يتعلق بطريقة الخطو ، فمن المرجح أن نجد التهاب اللفافة الأخمصية عند المرضى الذين لديهم ميل أكبر للكب (أن حمولة القدم تميل إلى التحرك نحو الجانب الداخلي). كيف تحل مشكلةالالتهاب؟ أكبر صعوبة في حل هذه المشكلة أخيرًا هي أننا غالبًا ما نركز على الأعراض أكثر من الأسباب. و الالتهاب، والذي يسبب الألم، و أنه من الممكن ل علاج في نواح كثيرة، ولكن الشيء المهم هو تقليل التوتر ولدت في لفافة أخمص القدم. في كثير من الحالات ، يرجع التوتر المتزايد الناتج في اللفافة الأخمصية إلى شكل القدم أو الطريقة التي تخطو بها (أو كلا الجانبين معًا). إذا عالجنا فقط المرحلة الحادة من التهاب اللفافة ، مما قلل من التهاب غرز اللفافة ، فسوف يتحسن المريض ولكن من المحتمل أن يتفاقم مرة أخرى بعد مرور بعض الوقت مع نشاطه البدني المعتاد هل هناك احتمالية للمعاناة من الوقوع في فخ النباتات مرة أخرى؟ إذا لم نقم بتعديل السبب الذي أدى إلى ظهور أول التهاب اللفافة الأخمصية ، فلدينا فرصة جيدة لمعاناته مرة أخرى.
جميع الحقوق محفوظة © - موقع أنا أصدق العلم - لا يسمح بنقل أي مادة دون أخذ إذن خطي من إدارة الموقع. - تصميم وتطوير Imad Ben
يُعاني العديد من الأشخاص بين الحين والآخر، خاصة الأطفال الصغار وكبار السن، من نزف الدم من الأنف (Nosebleeds) والذي يُعرف أيضاً ب الرُّعاف (epistaxes). وقد يكون النزف مخيفاً في حالات معينة، ولكنه في الغالب مصدر إزعاج ثانوي ولا يشكل خطورة. * سبب نزيف الأنف دماً ويتمثل سبب نزيف الأنف دماً الأكثر شيوعاً في أمرين، هما: 1- الهواء الجاف.. عندما تُعاني الأغشية الأنفية من الجفاف تصبح عُرضة إلى نزف الدم والالتهابات. 2- نخر الأنف بالأصبع. وتتضمن أسباب نزف الدم الأنفي الأُخرى ما يلي: ا لتهاب الجيوب الحاد (التهاب الجيوب الأنفية). حالات الحساسية. استعمال الأسبرين. اضطرابات نزف الدم مثل الهيموفيليا. مميعات الدم (مضادات التخثر) مثل وارفرين وهيبارين. المثيرات الكيماوية مثل الأمونيا. التهاب الجيوب الأنفية المزمن. استعمال الكوكايين. الزُكام. انحراف الحاجز. أسباب نزيف الأنف المتكرر - مقال. دخول جسم غريب في الأنف. المرذاذ الأنفي مثل الأنواع التي تُستعمل لعلاج أنواع الحساسية، إِذا استُخدِمت بتكرار. التهاب الأنف اللاأرجي (الاحتقان المُزمن أو العُطاس غير المرتبط بالحساسية). رَضَّح الأنف. وتتضمن الأسباب الأقل شيوعاً وراء نزف الدم من الأنف ما يلي: استعمال المشروبات الكحولية.
عدم التركيز وفقدان الوعي. الشعور بوجع بالرأس. الارتباك والقلق والتوتر. عوامل خطر نزيف الأنف هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بنزيف الأنف، وقد تعرض حياة المصاب للخطر، ومنها: الارتفاع في مستوى ضغط الدم. الإصابة بداء السكري. الأمراض السرطانية والأورام الحميدة والخبيثة. الأنيميا وفقر الدم. فشل القلب الاحتقاني. مضاعفات نزيف الأنف يسبب النزيف الحاد مضاعفات بالغة قد تهدد حياة المصاب، ومن هذه المضاعفات: الإصابة بالتهابات في الجيوب الأنفية. انخفاض نسبة الأكسجين في الجسم. نقص كمية الدم بالجسم بسبب النزيف الحاد. اسباب نزيف الانف وأنواعه وطرق تشخيصه وعلاجه ونصائح للوقاية منه. تشخيص نزيف الأنف في الغالب يقوم الطبيب بتشخيص النزيف بالاعتماد على الأعراض التي تظهر على المصاب ونوع النزيف ولا يتم الخضوع للتحاليل الطبية. ولكن عند حدوث نزيف حاد واستمراره لفترة طويلة أو تكرار التعرض له لعدة مرات، فيقوم الطبيب بطلب بعض الإجراءات من المصاب ويجبره على القيام بها ومنها الفحص الشامل للدم، واختبار لتخثر الدم، بالإضافة إلى أشعة مقطعية للتعرف على سبب هذه النزيف المتكرر. [4] نصائح للوقاية من نزيف الأنف المتكرر يوجد بعض الطرق التي يمكن اتباعها للوقاية من نزيف الأنف المتكرر وتجنب التعرض له، ومن أهمها: الحفاظ على ترطيب المنزل وأنّ تكون رطوبته مناسبة طوال الوقت.
يعاني البعض من نزيف الانف بين الحين والاخر والذي قد يكون سببه شدة الحر او التعرض لضغط معين، ولا يعد هذا الامر خطيرا في حال حصل مرة واحدة ولفترة قصيرة. الا ان نزيف الانف المتكرر يمكن ان يكون مبعث قلق للكثيرين خاصة مع تأكيد الخبراء على انه قد يحمل علامات صحية خطيرة لا ينبغي التغاضي عنها. وهو ما اكد عليه باحثون بريطانيون مؤخرا، فما هي هذه العلامات؟ نزيف الانف المتكرر وعلاماته الصحية الخطيرة قام باحثون بريطانيون بدراسة علامات الامراض الخطيرة ليتبين لهم ان نزيف الانف المتكرر قد يؤشر على ارتفاع ضغط الدم القاتل، حسبما جاء في موقع "سكاي نيوز العربية". والمعروف ان ضغط الدم من اكثر الامراض الخطيرة التي يمكن ان تتسبب ب الوفاة، وتكمن خطورة هذا المرض في عدم ظهور اعراض مميزة له ويجهل العديد من المصابين به خطورته على صحتهم. ويدل نزيف الدم المتكرر من الانف على ان المرء قد يكون مصابا بارتفاع ضغط الدم خاصة بشكله القاتل، وهنا ينصح الخبراء بضرورة مراجعة الطبيب المختص في حال استمرار النزيف من الانف. وكشف عاملون في المملكة المتحدة ان حالات نزيف الدم من الأنف والمثبتة في السجلات الطبية، تمت ملاحظتها عند المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
[١] وجود أوعية دموية غير طبيعية في الأنف: كما هو الحال في متلازمة توسع الشعيرات النزفي الوراثي والتي تعرف بمتلازمة أوسلر ويبر ريندو (بالإنجليزية: Osler-Weber-Rendu syndrome)، إذ إنّ تواجد مثل هذه الأوعية الدموية في الأنف يجعل التحكم في نزيف الأنف أمرًا صعبًا. [٦] المهيّجات الكيميائية قد يؤدي التعرض المستمر لبعض المواد الكيميائية إلى تهيج بطانة الأنف، مما قد يسبب نزيف الأنف المتكرر، [١] وفيما يأتي بيان بعض المواد الكيميائية التي تسبب نزيف الأنف المتكرر: [٧] دخان السجائر. حمض الكبريتك الأمونيا. البنزين. استخدام بعض الأدوية قد يحدث نزيف الأنف نتيجة استخدام بعض أنواع الأدوية كآثارٍ جانبية لهذه الأدوية؛ حيث تثبط بعض الأدوية تخثر الدم مما قد يؤدي إلى حدوث نزيف متكرر في الأنف، [١] ويجب التنويه إلى ضرورة قراءة النشرة الدوائية عند استعمال أي دواء واتباع التعليمات المرفقة، [٦] وفيما يأتي بيان لبعض الأدوية التي تسبب حدوث نزيف في الأنف: مضادات التخثر؛ حيث تمنع أو تقلل مضادات التخثر (بالإنجليزية: Anticoagulant) تخثر الدم، مثل الأسبرين، والكلوبيدوجريل (بالإنجليزية: Clopidogrel)، والوارفارين (بالإنجليزية: Warfarin).
التعرض لحادث سيارة. ضربة في الوجه، مما قد يؤدي إلى كسور بالأنف أو الجمجمة. يُعد نزيف الأنف مزمنًا إذا تكرر من 2 - 3 مرات بالشهر، وقد يدل ذلك على مسبب مزمن كالحساسية المسببة للنزيف بالأنف، وإذا تكرر نزيف الأنف 4 مرات أو أكثر في الأسبوع سارع بزيارة الطبيب لتشخيص الحالة ومعرفة درجة خطورتها. يجب مراجعة الطبيب عند المعاناة من الأعراض الآتية: إذا تعذر إيقاف النزيف أو استمرار حدوثه. إذا كان النزيف سريعًا، أو إذا كان مقدار النزيف كبيرًا. إذا شعر المصاب بالإعياء العام أو الإغماء. إذا كان النزيف الأنفي مصحوبًا بصدمة في الوجه أو فقدان الوعي أو الرؤية الضبابية. إذا كان نزيف الأنف مصحوبًا بحمى أو صداع. إذا أصيب طفل أو رضيع بنزيف الأنف. عند حصول نزيف الأنف، ماذا تفعل؟ تتضمن خطوات الرعاية الذاتية لنزيف الأنف المستمر كل مما يأتي: الجلوس في وضع مستقيم وانحناء إلى الأمام مع البقاء منتصبًا: هذا يساعد على تقليل ضغط الدم في أوردة الأنف، ووقف النزيف الزائد، ويساعد الجلوس إلى الأمام في تجنب ابتلاع الدم الذي قد يؤدي إلى تهيج المعدة. نفث أنف برفق: وذلك لإزالة أي دم متجلط، ثم يُرش مزيل احتقان الأنف في أنف. قرص الأنف: وذلك للتنفس من الفم، بحيث يُغلق الأنف باستخدام الإبهام وإصبع السبابة، حتى لو كان جانب واحد فقط ينزف، ثم يُضغط لفترة 10-15 دقيقة كل ساعة.