صديقتي حلمت اني عروس وأنا عزباء تعبر الرؤية عن السعادة الكبيرة التي تنتظر صديقة الحالمة، فلا شك أن الصداقة شيء مقدس، لذا تحمل الحالمة الحب والتقدير لصديقتها وتتمنى لها السعادة الكبيرة حيث تراها في منامها كما تتمنى دومًا. إن شاهدت الحالمة أن صديقتها سعيدة للغاية بفستانها فسوف تحصل صديقتها على المال الوفير الذي يجلب لها كل ما تتمناه وتفكر به، كما أنها ستُشفى من أي مرض يُمكن أن يؤثر عليها بفضل اللّه تعالى. حلمت اني عروس وأنا متزوجة لا تعد الرؤية سيئة بل هي دلالة على مدى الاستقرار العائلي الذي تحظى به الحالمة مع زوجها وأبنائها، وأن حياتها مليئة بالحب والتعاون والفرحة التي لا تنقص أبدًا، كما أنها ستحقق كل متطلباتها في أقرب وقت ولن يُؤخر لها طلب بعد الآن. تعبر الرؤية عن الخير الهائل الذي ينتظر الحالمة، لذا عليها حمد اللّه تعالى على كرمه غير المتناهي ورزقه الهائل في الدنيا والآخرة، وإن كانت الحالمة ليست سعيدة أو راضية على هذه الزيجة فهذا يؤول إلى وجود مشاكل متربصة لها تجعلها تتأذى في حياتها، ولكن عليها أن تصبر قليلًا وسوف تجد الخير ينتظرها حتمًا. حلمت اني عروس وأنا حامل تدل الرؤية على حياة الحالمة الهانئة مع زوجها خاصةً إن كان العريس هو الزوج بالفعل، كما أنها ستعيش حياتها القادمة في استقرار وسعادة وتحقيق أهدافها بالكامل، وهنا عليها حمد اللّه تعالى على هذا الكرم.
في حالة رؤية المرأة الحامل أنها عروسة تلبس فستان أبيض ولكنه ممزق في المنام يشير إلى بعض المشاكل الصحية التي ستتعرض لها أثناء عملية الوضع. حلمت اني عروسة بدون عريس من الرؤى التي قد تبعث بالقلق في المنام رؤية الحالمة أنها عروسة ولكن بدون عريس، فهل يؤول هذا الرمز بالخير أم بالشر؟ هذا ما سنراه في التالي: إذا رأت الحالمة أنها عروسة ولكن بدون عريس فيشير ذلك إلى تفكيرها المستمر في الزواج وعليها الدعاء ليرزقها الله الزوج الصالح. الفتاة التي ترى أنها عروسة في المنام بدون وجود عريس هذا دليل على التغيرات الإيجابية والتفوق الذي ستراه الحالمة في حياتها. المرأة المتزوجة التي ترى أنها عروسة في الكوشة بدون عريس يرمز ذلك إلى ثقل الأعباء التي تتحملها وعدم مساعدة زوجها لها في الواقع. في حالة شاهدت الفتاة العزباء أنها عروسة لا يوجد لها عريس وكانت حزينة تلك دلالة على تعرضها لأزمة مالية الفترة القادمة. حلمت اني عروسة تبكي تؤول رؤية الحالمة أنها عروسة تبكي في المنام تأتي على حالات عدة منها: رؤية الفتاة أنها عروسة في المنام وكانت تبكي تلك دلالة على إجابة الله لدعاء الحالمة وتحقيق لأمنياتها. إذا شاهدت الفتاة أنها عروسة وكانت تبكي في المنام فيرمز ذلك إلى زوال هموم الرائية التي عانت منها طويلًا.
إذا رأت الفتاة أنها ترتدي فستانًا أبيض وأنها عروس لكنها صرخت بصوت عالٍ ، فهذا يعني أن شيئًا سيئًا قد حدث للفتاة. إن رؤية فتاة عزباء ترتدي ثوبًا أبيض وفستانًا مليئًا بالألماس وكونها عريسًا هو دليل على اقتراب موعد زواج الفتاة من شخص مؤثر وثري في المجتمع وستعيش معه حياة سعيدة. رؤية فتاة عازبة في المنام بزواج عازف الطبال وعازف الدرامز وحفل زفافهما ، تدل الرؤية السيئة على وفاة أحد الأقارب النائمين. حلمت أنني عروس ولست عريسًا إن رؤية العروس بدون عريس يعني أن الفتاة على علاقة بشخص وليست مناسبة لها. إن رؤية فتاة عروسة بدون عريس يظهر أن الفتاة تتخذ قرارات من شأنها أن تغير حياتها تمامًا. فتاة غير متزوجة في المنام تحضر حفل زفاف ، وهي رؤية توضح انتقال الفتاة إلى حياة جديدة ، ويمكن أن يكون هذا زواجًا أو زواجًا. حلمت صديقتي أنني عروس تفسير رؤية صديقتي تحلم بأنني العروس وأن العروس كانت ترتدي ملابس بيضاء وأن العريس مع العروس يشهد على أن صديقته ستحصل على الكثير من الطعام في حياتها في الأيام القادمة. إن تفسير رؤية الصديق لصديقه ، وهو العروس ، يشهد على نجاح الفتاة في حياتها على المستوى العملي ولها علاقة جيدة مع أفراد الأسرة والأصدقاء.
الشعائر الحسينية في دعاء الندبة - العلامة سيد ضياء الخباز - 1 محرم 1440 - YouTube
سماحة العلامة السيد ضياء الخباز | ذكرى شهادة السيدة فاطمة الزهراء (ع) | 8-4-1441 - YouTube
سماحة السيد ضياء الخباز ليلة العاشر من محرم لعام ١٤٤١ هـ ( المقتل الشريف) - YouTube
السيد ضياء الخباز (19 شهر رمضان 1443) في رحاب حادثة الإنذار - YouTube
لبيك داعي الله ٢ - العلامة سيد ضياء الخباز - 2 محرم 1442هـ - YouTube
السيرة الذاتية السيد ضياء ابن المرحوم السيد عدنان الخباز القطيفي. وُلدَ سنة ألف وثلاثمائة وستة وتسعين ، من الهجرة النبوية الشريفة ، في مدينة ( القطيف) أبوه هو: المؤمن التقي ، خادم أهل البيت ( عليهم السلام) ، الحاج السيد عدنان الخباز ( رحمه الله تعالى) المتوفى ليلة الأحد ١١ / ١٠ / ١٤٢٩ هـ ، وأمه هي: السيدة الفاضلة ، الخطيبة الحسينية ، شاعرة أهل البيت ( عليهم السلام): فاطمة بنت العلامة الكبير ، الحجة المقدس ، الشيخ فرج آل عمران ( طيّبَ الله تربته الزكية). بدأ حياته الخطابية ، وكذا محاولاته الشعرية ، سنة ألف وأربعمائة وعشرة من الهجرة النبوية ( على مهاجرها وآله آلاف السلام والتحية) ، وهو ابن أربعة عشر عاماً. بدأ دراسته الحوزوية سنة ألف وأربعمائة وأحد عشر من الهجرة الشريفة ، وهو في الخامسة عشر من عمره ، فدرس المقدمات في بلده القطيف على يد مجموعة من فضلائها. في سنة ألف وأربعمائة وخمسة عشر ( ١٤١٥) من الهجرة الشريفة ، هاجر إلى حوزة العلم الكبرى ( قم المقدسة) ، وشرع في دراسة السطح على يد عدة من فضلاء مدرسيها ، كان من أبرزهم: سماحة العلامة الحجة السيد محمد رضا الأعرجي الفحام ( طيب الله ثراه) صاحب المؤلفات العديدة ، وسماحة آية الله الشيخ هادي العسكري ( طيب الله ثراه) ، وسماحة العلامة المدقق الحجة السيد أحمد الطباطبائي التربتي ( دامت تأييداته) ، وغيرهم من الأساتذة والمدرسين.
( قبساتٌ مِن رسالة الحقوق) ، وقد طُبِعَ في قم المقدسة ، سنة ١٤٣١ هـ عن ( دار زين العابدين). ( دوحة من جنة الغري) ، وقد طُبعَ سنة ١٤٣٢ هـ في بيروت عن: ( دار الأولياء).