نصائح وأفكار لغرفة غسيل منظمة ومريحه، كيف تهتمي بغرفة الغسيل؟.. غرفة الغسيل لا تقل أهمية عن باقي المنزل، تهمل معظم ربّات المنـازل غرفة الغسيل ويعتبرنها سلة مهملات فيضعن فيها ما تم خلعه من ملابس متسخة لحين يوم الغسيل ، إليك نصائح بسيطة لتجعلي من غرفة الغسيل أفضل غرفة. اختيار المكان المناسب والمساحة المناسبة لغرفة الغسيل عند تصميم المنـزل. معرفة أن المكونات الأساسية لحجرة الغسيل هي: المكواة، والغسالة، والنشافة، وحوض للغسيل، وأرفف وخزانات. توفير الإضاءة المناسبة، ويفضل دخول الضوء الطبيعي إلى غرفه الغسيل للشعور بإتساع الغرفة مهما كانت صغيرة. الحرص على توفير التهوية الجيدة للحجرة لوجود الغسالة والنشافة والمكواة، مما يزيد من رطوبة غرف الغسيل، ولا بد من خروج الحرارة الناتجة عن تلك الأجهزة. مسحوق غسيل ايمون ديكور غرفة المسحوق. إنشاء أماكن وأرفف في الحائط لتخزين الملابس وأدوات التنظيف، وجعل منها شكل ديكوري ترتاح له العين حين النظر إليه. تواجد طاولة في الحجرة يسهل مهمة طي الملابس وكيها، ويحبذ وجود مقعد لا يشغل مكان للجلوس عليه أثناء القيام بذلك. الحرص على وجود مكان لتعليق الملابس المكوية فور كيها، لتسهيل عملية نقلها إلى الأماكن المخصصة لتعليقها.
معاينة المنازل تنظم بشكل على ان يصبح لكل شئ فالبيت له مكان مخصص لشئ معين او له غرض من و راء هذا فلغرفه النوم لها مكان و للاطفال غرفة مخصصة و يوجد غرفة لغسيل الملابس حيث يوجد مكان مخصص للغسالة و لادوات الغسيل من مساحيق و اغراض ثانية =فتلك الغرف ممكن ان تكون في منازل و ممكن ان تكون ففنادق فغرف الغسيل لها شكل معين و تصميم معين حتي يوضع كل شئ فمكانة و منها الغسالة لابد ان يصبح مكانها يصل الية الماء فيصبح تنظيم الغرفة لكل شئ مكان مخصص له ختي المساحيق والغسيل الغير نظيف غرف غسيل ملابس شكل غرفة الغسيل داخل البيت غرفة غسل ملبس غرفة غسيل وكوي 1٬235 مشاهدة
بالصور: أفكار لإخفاء غرفة غسيل الملابس بأقل مساحة رام الله - دنيا الوطن لا يخلو أي منزل من آلة غسيل وتجفيف الملابس وملحقاتها من مساحيق تنظيف و سلال توضع فيها الملابس المتسخة وغيرها من الأدوات الأخرى، إلا أنها تسيء إلى منظر المكان الذي توضع فيه داخل المنزل سواء كان في المطبخ أو الحمام أو في غرفة منفصلة. ويمكن استخدام بعض الوسائل والحيل للتخلص من هذه المشكلة، عن طريق إخفاء آلات غسيل الملابس ودمجها مع باقي الأثاث في المنزل، بحيث لا تكون ظاهرة للعيان عند عدم استخدامها، ويساعد ذلك على استعادة أناقة وجمال ديكور المنزل. ويقدم موقع وو هوم مجموعة من الأفكار لإخفاء غرفة غسيل الملابس، بما تحتويه من آلات تنظيف وتجفيف ومساحيق وأدوات أخرى.
فَدَعَا لَهَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ثُمَّ وَضَعَ رَأْسَهُ ، ثُمَّ اسْتَيْقَظَ وَهُوَ يَضْحَكُ فَقُلْتُ وَمَا يُضْحِكُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ " نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي عُرِضُوا عَلَىَّ ، غُزَاةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ.. " ( البخاري ومسلم). وورد أنه رأى إخوانه الذين لم يأتوا بعد، وحدّث بما لهم من الخصوصية والثواب. وجاءت مواعدة الخصوم عواقب ما تأتي به غِيَرُ الأيام كثيراً في الكتاب المبين: ( قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ)[الأنعام:158]، وقال سبحانه: ( فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ)[التوبة:52]، وقال: ( وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ)[ص:88]. وهذا التطلُّع للمستقبل ليس هروباً من الحاضر، ولا قفزاً على السنن الربانية، ولكنه الأمل الذي يدفع إلى العمل. شعر عن السعادة...... أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ والراشدون من رجال هذه الأمة المتبعون كانوا يعدون النظر في المستقبل، وتوقع أحداثه، والتحوط لها من الأسباب التي جاءت بها الشريعة، وكانت تخوفاتهم على الملة وأهلها ورجاءاتهم في حفظها وحياطتها ونصرتها تطلعات مستقبلية معززة بتلمس الأسباب فعلاً وتركاً؛ يفعلون هذا في أسفارهم، وتجاراتهم، وجهادهم، ودعوتهم.
وللمرء أن يطول عجبه من أمر هذه الأمة في غفلتها عما أوجب الله عليها، وهجومها على ما حرم، وانتهاك بعض منتسبيها لأستار الشريعة وادعاؤهم ما ليس لهم به علم. إن المنطقة الإسلامية تمر بتحولات عميقة، ولا أزعم أن ثمة تغييراً شمولياً يتم تحضيره، لكن ربما تشهد المنطقة أحداثاً جادة، وأزمة مفتوحة يعلم الله وحده نهايتها، وقد يحق لنا أن نتحدث عن فترة انتداب جديدة، وعن فوضى قد تضرب أجزاء من المنطقة في جانب أو آخر. وإذا كان هذا من الغيب، فهو من الغيب الذي جعل الله له مفاتيح تلتمس بدراسة المقدمات والأسباب، وقراءة الواقع في المنطقة ذاتها، وتحري أهداف السياسة الغربية، والأمريكية خاصة، في مرحلتها المقبلة والعوامل المؤثرة فيها، واستحضار التجارب المشابهة. والحديث موصول بإذن الله لاحقاً حول هذه الجمل.
وعناية البشر بالتاريخ ظاهرة؛ تدويناً لأحداثه، وترجماناً لأبطاله، وتحليلاً لدوافعه، بينما لا تجد الحفاوة ذاتها بأمور المستقبل، مع أن التاريخ إنما يقرأ ليعتبر به وتحفظ دروسه للزمن القادم.