تعرف على شركتنا أكثر عن RHG العالمية RHG الدولية هي شركة لإدارة السفر. نحن متخصصون في جميع أشكال حلول السفر. نحن نحسن برامج السفر ونقدم أفضل الخدمات والعروض للمسافرين. تقدم RHG الدولية تجربة مختلفة في كل وجهة في الإمارات وخارجها. رؤيتنا لتجاوز كمال اليوم مع التميز في الغد في حلول السفر. مهمتنا لتوظيف الابتكار التكنولوجي إلى جانب الخدمات الإنسانية الشخصية لنقدم الرضى على أعلى المعايير. جريدة الرياض | شركة عبدالله العثيم للاستثمار تعلن عن تخفيضات على «بو أفنيو». خدماتنا RHG الدولية كشركة رائدة في إدارة الوجهات في دبي تمنحك مجموعة متنوعة غير محدودة من المسارات ليس فقط في دولة الإمارات العربية المتحدة ولكن أيضا في دول الخليج الأخرى. سيساعدك فريق المبيعات والتسويق لدينا في اختيار خط سير الرحلة المفضل لديك وفقًا لاهتماماتك واحتياجاتك وميزانيتك. اقرأ المزيد
التجديدات ستكون المرافق والخدمات التالية غير متوفرة من 25 أكتوبر 2021 وحتى 1 يونيو 2022 (التواريخ عرضةً للتغيير): قاعة/قاعات تناول الطعام صالات اللياقة البدنية
يعبّر الحرفيّون عن خبرتهم ودرايتهم في سلسلة من الإيماءات، نفّذتها الأيدي الماهرة بكل بصبر وأناة، وتتطلب الكثير من الدقة والحنكة. يعمل "الصقّال" على الخرزات التي تشكّل الخاتم، حتى تتألّق واحدة تلو الأخرى، مع احترام كامل لتدرّج الأحجام. اختيرت الحجارة وفقاً لمعايير فان كليف أند آربلز الأكثر صرامة، ووضعت بمنتهى الرهافة والإحساس على تاج الخاتم. ولضمان ظهورها في أبهى نورانيّتها، فقد جرى صقل كل خرزة بما يتماشى مع خصائصها وخصالها. عروق الملكيت، وإيحاءات عين النمر تخضّب الجوهرة بالحياة والحركة، بينما يكشف العقيق الأسود والعقيق والفيروز عن الكثافة الكاملة لتلاوينها. وتعبيراً عن تقاليد التميّز لدى الدار، فإن هذه المعايير العالية والاهتمام بالتفاصيل، يغرس في كل جوهرة انفعالاتٍ وعواطف لا تحتويها إلا القطع النادرة. خواتم برليه من فان كليف أند آربلز ترتدي ألواناً مبهرة. 1. العمل على المجوهرات 2. الصقل والتلميع 3. ترصيع الحجر تناغم الألوان بدءاً من الخواتم ذات التدرجات اللونية والأطياف المتشابهة، إلى حالات التناقض اللوني ضمن مجموعة برليه Perlée ، تشكيلاتها ورهافتها، تعبّر هذه الإبداعات الخلاّقة الجديدة عن تلك الأناقة الكامنة في توليف لا ينتهي. فالحجارة جعلت من التلاعب اللوني المميز ابتكاراً رائعاً، يخلق تشكيلات جديدة، ويبرز جماليات البهجة الكامنة في المجموعة.
لطالما اشتهرت دار فان كليف أند آربلز منذ تأسيسها بجرأة الجمع بين المواد. واليوم، فإنها تستقر في عراقة عالم برليه Perlée المرهف، ليضيف قصائد من الحجارة وطيفاً من الألوان. خاتم برليه Perlée ، موديل متوسط، ذهب ورديّ موديل صغير، ذهب ورديّ خاتم برليه Perlée بخرزات متدرجة الحجم، ذهب ورديّ، وعقيق متدرجة الحجم، ذهب ورديّ فان كليف أند آربلز لطالما كانت الطبيعة مصدراً رئيسياً للإلهام، توفّر للدار خيرة موادها التي تستخدمها. خواتم فان كليف ذهب الليل. ومواكبة لتقاليد التفوّق والفخامة لدى فان كليف أند آربلز، فإن اختيار هذه المواد يتم وفقاً لأكثر المعايير والمواصفات صرامة. العقيق: بألوانه المتنوعة من البرتقالي والأحمر ، كان العقيق واحداً من أوائل الحجارة التي استخدمت في المجوهرات: حيث كان حاضراً في مختلف الثقافات، من كريت إلى آسيا الوسطى والشرق الأقصى. كفن "بو أبي"، الملكة السومرية في الألفية الثالثة قبل الميلاد، كان مزيناً بالعقيق. المصريون اعتبروه رمزا للحياة، وآمنوا بقدرته على مساعدة الأرواح في العبور إلى الحياة الآخرة. تشكيلة ألوان العقيق الدافئة تثير الفرح والسعادة. وفي إبداعاتها، تختار الدار أساساً حجارتها من البرازيل، باعتبارها تمتاز بعمق لونها واتساقه.
الفيروز: اعتبر الفيروز نوعاً من الأحجار الكريمة لعدة آلاف من السنين، ووصل إلى أوروبا لأول مرة خلال عصر النهضة عبر تركيا، ومن هنا جاءت تسميته اللاتينية "تركواز" والتي تعني "الحجر التركي". وعلى مر التاريخ، استطاعت تدرجاته اللونية المميزة التي تذكّرنا بالبحر والسماء أن تعزّز سمعته باعتباره جوهرة مقدسة تحمي من الشرور وتقي من العين. وضع حجر الفيروز ضمن أحجبة لجلب الحظ، فكان أكثر ما آمن به فراعنة مصر، وأكثر ما استخدمه الأزتيك لمقتنياتهم الدينيّة ومجوهراتهم. كان الأوروبيون يقدّمونه كعربون مودة بسبب لونه الذي يشبه لون زهرة "لا تنسني" (أذن الفار). ولهذا كلّه فإن الفيروز يرتبط تقليدياً بالكرم والصداقة. تستخدم دار فان كليف أند آربلز في مجموعاتها الفيروز المجلوب من أمريكا، وتختاره وفق درجة اللون الأزرق الموحد تماماً. خواتم فان كليف ذهب ناعمة. الملكيت: حجر معتم ذو جمال فريد، يستحضر قوة الطبيعة بلونه الأخضر العميق، تشوبه عروق بالأخضر الفاتح والغامق. خصائله الزخرفية جعلته حجراً ذا خصوصية مميزة يلقى رواجاً في روسيا القرن التاسع عشر، حيث كان يستخدم لتزيين الكنائس والقصور. كانوا يرتدونه كتعويذة في الأيام الماضية، وكان يعتقد أنه يحمي الأطفال والمسافرين.