إطلالة بولند تلك جاءت بعد إطلالة أخرى منذ أيام ظهرت فيها بفستان باللون الأحمر، امتاز بياقته العالية الدائرية وأكمامه الطويلة، وقماشه المميز المزين كليًّا بالورود التي ناسبت قصة الفستان ومنحتها طابع العصرية والديناميكية. يذكر أن الإعلامية والفنانة الكويتية حليمة بولند أعلنت إصابتها بحالة انهيار بعد سماعها خبر تدمير أجزاء من بيتها الجديد بسبب شدة الرياح. وقالت في مقطع فيديو لها عبر حسابها على تطبيق " سناب شات "، "أمس شوفتوني كان طول اليوم عندي تصوير، ودقت علي فاطمة مهندسة الديكور لبيتي وقالتلي حليمة ما تشوفين الهواء إيش سوى في البيت والحديقة، دمرها وأشياء كثيرة تدمرت".
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو قديم للاعلامية حليمة بولند عندما كانت مذيعة أخبار . وظهرت حليمة بمظهر مختلف تماما عن ما نعرفه الآن ولو لم تنشر الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي اسمها الى جانب الفيديو لما عرفها الجمهور وذلك بسبب التغيرات الجذرية التي طرأت عليها من مظهر خارجي ومن طريقة القاء. فقد علّق معظم من رأى الفيديو على حسن أدائها وإلقائها في تلك الأيام ورأوا أنها كانت تصلح أن تكون مذيعة أخبار في تلك الفترة. الا ان المضحك في الموضوع ان هناك من رفض ان يصدق ان السيدة الموجودة في الفيديو هي حليمة بولند. لمشاهدة الفيديو اضغط هنا.
بعد تداول إعلان ترويجي «متجاوز»، قدمته الإعلامية الكويتية حليمة بولند عبر سنابها لأحد المراكز الرياضية النسائية في الرياض، أصدر معالي المستشار رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ توجيهاته بسحب ترخيص هذا المركز، إضافة إلى جملة من الإجراءات العقابية، وقد أصدرت الهيئة بياناً أكدت فيه سعيها لإيقاف أي تجاوزات تسيء للمجتمع وتخدش حياءه.
وغني عن القول إن المجتمع السعودي يمر في هذه المرحلة بتحولات عميقة، ونقلة ثقافية نوعية، ومن الطبيعي أن تقع بعض الأخطاء والتجاوزات التي تخرج عن السياق الصحيح لهذه التحولات، وهذا أمر متوقع وطبيعي، ومن المعيب أن تستغله وتوظفه بعض الأطراف لتحقيق مآرب أخرى. وقد تابعت الكثير مما كتب في تويتر حول هذا الإعلان الترويجي، ووجدت أن الكثير من التعليقات أفضل ما يمكن أن توصف به هو أنها كلام حق يراد به باطل. وأن أكثرهم ليسوا ضد الإعلان الترويجي وحسب بل ضد وجود النوادي النسائية بالمطلق. وهؤلاء المتربصون هم في الحقيقة ضد النوادي النسائية الرياضية وضد قيادة المرأة للسيارة وضد دخولها الملاعب وضد عملها وضد السينما، وضد كل ما يعيد هذا المجتمع للحياة الطبيعية المعتدلة والوسطية، وهم «يكمنون في شقوق وسائل التواصل الاجتماعي» في انتظار بعض الأخطاء والتجاوزات ليخرجوا بتغريدات لها أنياب وأظافر للتصويب، مستهدفين مشروع التحول الاجتماعي برمته، على طريقة حليمة وعادتها القديمة. ومجدداً لا بد من التأكيد أيضاً على أن من حق أي شخص أن لا يذهب لقاعات السينما، ولا يسمح لنسائه بالذهاب للنوادي الرياضية أو بدخول الملاعب ولا قيادة السيارة.. إلخ، لكن ليس من حقه أن يصادر حق المواطنين الآخرين أن يفعلوا ما دام أن الدولة شرعت وسمحت بذلك.
وستصدر بيانات إدارة معلومات الطاقة الحكومية الرسمية غدًا الأربعاء.
قال مسؤول بوزارة الزراعة العراقية لرويترز إن العراق يتوقع أن يصل إنتاج القمح لهذا العام إلى ما بين 2. 5 و3 ملايين طن مما يؤمن احتياجات الحصة التموينية حتى نهاية عام 2022. وأضاف وكيل وزارة الزراعة مهدي سهر الجبوري إن وزارتي الزراعة والموارد المائية ستخفضان المساحات المزروعة بالأرز هذا الموسم بسبب مشكلة شح المياه التي يعاني منها العراق.