فهد الغبيوي - سبق – القويعية: تلقى مدير مستشفى القويعية العام عطا الله الشيباني والعاملون معه، خطاب شكر من وكيل إمارة منطقة الرياض المساعد للشؤون التنموية سليمان القناص لجهودهم المبذولة في استقبال حالات التسمم الغذائي التي تعرض لها ٤٦ شخصاً، حيث تلقوا العلاج حينها وغادروا المستشفى بعد شفائهم جميعاً. وتزامن مع استقبال حالات التسمم، وصول ١١ حالة تعاني إصابات مختلفة نتيجة حادث سير وقع في حدود محافظة الدوادمي، حيث نجح المستشفى في استقبال جميع الحالات وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم في وقتٍ واحد.
سبق- القويعية: زار المدير العام بصحة الرياض، الدكتور عدنان العبدالكريم، مستشفى القويعية العام، اليوم الثلاثاء، حيث قام بجولة تفقدية برفقة مساعد المدير العام للطب العلاجي، الدكتور ناصر الدوسري، ومساعد المدير العام للشئون الهندسية المهندس فهد الحيدر، وكان في استقبالهم مدير مستشفى القويعية، عطا الله الشيباني، حيث ناقش خلالها المقاول المسئول عن بعض الأمور الخاصة بمبنى التمريض الذي يتم إنشاؤه حالياً. كما تفقد المدير العام ومساعدوه، قسم المناظير للاطلاع على سير العمل، وقاموا بجولة بجميع أقسام المستشفى، بعد ذلك اطلع المدير العام على مبنى التمريض الذي يتم إنشاوه حالياً، وسير العمل فيه وناقش بعض الأمور الخاصة بالمبنى مع المقاول المسئول، وحث الجميع على بذل الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة. يذكر أن مستشفى القويعية شهد خلال الشهر الماضي حالات استنفار متكررة جراء بعض الحوادث الكبرى، مثل حادثة التسمم الشهيرة لأكثر من ٤٥ شخصاً، وحادث مغيراء الدوادمي، والذي شارك فيه أكثر من ٤٦ حالة، وفقاً لتقديرات شؤون المغتربين اليمنيين.
فعَّلت صحة الرياض عيادات الكلى في برنامج موعد؛ وذلك في 6 مستشفيات شملت مستشفى القويعية، ومستشفى وادي الدواسر، ومستشفى ضرماء، ومستشفى الأفلاج، والمزاحمية، إضافةً إلى مستشفى الدوادمي العام. وأوضحت أنه جارٍ العمل على إنشاء وحدة كلى جديدة في مستشفى الأفلاج بسعة سريرية أكبر من الوحدة الحالية، كما تم الانتهاء من مبنى وحدة الكلى في مستشفى الحريق وفي انتظار التجهيز. ونوَّهت صحة الرياض بأنه تم الانتهاء كذلك من مبنى وحدة الكلى في مستشفى شقراء العام بسعة سريرية بلغت 30 سريرًا بدلًا من السعة الحالية البالغة 7 أسرَّة، وأن العمل جارٍ على تأمين الأجهزة والكوادر الطبية لتشغيل هذه الوحدة التخصصية. وأشارت إلى أنه تم خلال عام 1441هـ دعم كل من مستشفى رويضة العرض، ومستشفى حوطة سدير، ومستشفى رماح باستشاريي كلى للعمل فيها.
صحيفة سبق الالكترونية
مكتشف الالكترون هو العالم......... الالكترون هو عباره عن احدى مكونات الذره التي اكتشفها العلماء والالكترون هو عباره عن بعض الشحنات اما ان يكون موجب او ان يكون سالب و من الموضوعات الاخرى التي اكتشفها علماء الكيمياء ايضا دراسه المواد المتواجده في الطبيعه ودراسه المخاليط وهي عباره عن مزيج مركب من المواد المختلفه وتنقسم الى المخاليط المتجانسه والمخاليط الغير متجانسه المخاليط المتجانسه هي التي تكون موادها متجانسه من نفس النوع اما المخاليط الغير متجانسة بها المخاليط التي تكون موادها متباعده ومتنافره ولا تنتمي الى نفس النوع. مكتشف الالكترون هو العالمي. مكتشف الالكترون هو العالم يعتبر علم الكيمياء علم صعب جدا و دقيقه يحتاج الى الذكاء الكبير وهو احد موضوعات الفروع العلميه ومن المواد العلميه الكيمياء والفيزياء والاحياء والرياضيات و جميعها مواد تعتمد على الذكاء وعلى مهارات التفكير العليا والمرتفعه وهي مواد صعبه جدا مقارنه ببقيه المواد الدراسيه وهناك العديد من علماء الكيمياء على مر التاريخ الذين عملوا على تطوير علم الكيمياء واكتشاف النظريات والقوانين الخاصه بها اكتشاف العناصر وفوائدها ووظائفها واهميتها ومدى الاستفاده منها. الاجابه العالم طومسون
[2] من هو العالم الذي اكتشف الإلكترون يعود اكتشاف الإلكترون إلى زمن بعيد منذ عام 1897 م تقريبًا، ويعود الفضل في اكتشافه إلى العالم جوزيف جون طومسون الذي ولد وعاش في الفترة (1856 – 1940 م)، والذي عرف على نطاق واسع بأنه مكتشف الإلكترون، حيث كان طومسون أستاذًا في الفيزياء التجريبية في جامعة كامبريدج، كما وكان مديرًا لمختبر كافنديش من عام 1884 حتى عام 1919 م. و في عام 1897 م ذكر تومسون أن أشعة المهبط هي في الواقع عبارة جسيمات سالبة الشحنة وتتحرك باستمرار، كما ووجد بأن الإلكترونات وهي الجسيمات المشحونة بالشحنة السالبة تزن وزنًا خفيفًا ويعد أقل بكثير من أخف الجسيمات الموجودة في الذرة وهي في الواقع مكونات الذرات من بروتونات ونيترونات، بالإضافة إلى أنه عمل في معظم حياته المهنية على جوانب مختلفة لتوصيل الكهرباء عبر الغازات، كما وحصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1906 عن هذا العمل. [3] كيف اكتشف الإلكترون ؟ وبعد معرفة من هو العالم الذي اكتشف الإلكترون ، يمكننا عرض كيف اكتشف الإلكترون ، حيث أنه بحلول أواخر القرن التاسع عشر بدأ العلماء في وضع نظرية أن الذرة مكونة من أكثر من وحدة أساسية واحدة، وتوصل أغلب العلماء بأنه يوجد في الذرة وحدة أساسية ستكون بحجم أصغر ذرة معروفة، وهي ذرة الهيدروجين، ومن خلال سلسلة من التجارب باستخدام أنابيب أشعة المهبط (المعروفة باسم أنبوب كروكس)، لاحظ طومسون أن أشعة المهبط من الممكن أن تنحرف عن طريق المجالات الكهربائية والمغناطيسية، عند وجود الإلكترونات.