التقوى هي عبادة الله كأنك تراه فأن لم تكن تراه فهو يراك وهذا من أكثر المعاني التي تتضمن مفهوم التقوى ومعناه وهي الطريقة التي تصل بك إلى الفوز في النهاية برضا الرحمن سبحانه وتعالى. فالتقوى تعتبر الوقاية والحاجز الذي يفصل بينك وبين عذاب النار وتحميك من الوقوع في الأخطاء. والتقوى في الاسلام درجات، وأعلى درجات التقوى هي التي تحاول فيها التقرب من الله وفعل كل الأمور المستحبة وتجنب كل المحرمات وأقل درجات من التقوى هي التي تقوم فيها بتأدية الواجبات وترك المستحبات وكذلك فعل كل المحرمات. عرف التقوى واذكر ثلاث آيات في الحث عليها واحد من الأسئلة الهامة التي يبَحث لها طلاب الصف الثاني الثانوي عن أجابة دقيقة وصحيحة لهذا السؤال الهام، وإجابة السؤال كالأتي: تعريف التقوى تعريف التقوى في اللغة: ان مصطلح التقوى في اللغة يشير الي الوقاية أو الحاجز أو الحماية. تعريف التقوى اصطلاحا: بينما تعريف التقوى اصطلاحا يعني أن يتقي الإنسان ربه ويحاول أو يحمي نفسه ويتخذ التقوى حاجز يمنعه عن غضب الله وسخطه لذلك فيبذل كل جهده في محاولة إرضاء الله والتقرب اليه وفعل كل الأمور الواجب والمستحبة. ثلاث أيام تحث على التقوى هناك العديد من الآيات التي من شأنها أن تحث المسلمين على التقوى من أحاديث وايات قرانية وشعر: أحاديث عن التقوى سُئل أبو هريرة -رضي الله عنه- عن التقوى فقال للسائل: هَلْ سلكت طريقاً فيه شوك؟ فأجاب السائل: نعم، فقال أبو هريرة: فما صنعت؟ فأجابه السائل بأنّه كان يَبتعد عن الشوك ويَتجنّبه، فقال أبو هريرة: فذاك هو التُّقى؛ أي التقوى.
ماركيز: الأبناء يرثون جنون آبائهم. نجيب محفوظ: ما أعفّ أولاد حارتنا بالحكايات، فما بالهم لا يعتبرون؟ أحمد صبري غباشي: ينمو الأبناء كي يصيروا آباءهم، وتزحف البنات كي يصِرن أمهاتهن، هذه هي قصة البشر. ستاسيا تاوشر: نحن قلقون بشأن ما سيصبح عليه الطفل غدًا، لكننا ننسى أنه شخص اليوم. عبد الوهاب مطاوع: قلوب الأبناء تختلف في ضعفها عن قلوب الآباء والأمهات. أكثم بن صيفي التميمي: أفضل الأولاد البررة. تشارلز ر. سويندول: كل يوم في حياتنا نقوم بعمل ودائع في بنوك ذاكرة أطفالنا. ستوبيوس: الأبناء أعمدة البيت. فريدريك دوغلاس: إنّ بناء أطفال أقوياء أسهل من إصلاح الرجال المكسورين. إبراهيم اليازجي: أدّب ابنك فيريحك، فتعقب نفسك مسرة. غسان كنفاني: هذه المرأة تلد الأولاد فيصيروا فدائيين، هي تخلف وفلسطين تأخذ. ويس ستافورد: كل طفل تقابله هو موعد إلهي. توما الأكويني: الابن الحكيم يسرّ أباه والجاهل غمة لأمه. كلام جميل عن الابن. فيودور دوستويفسكي: تشفى الروح بصحبة الأطفال. إرما بومبيك: الأطفال يجعلون حياتك مهمة. علي بن أبي طالب: يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه. كونفوشيوس: يعترف الأب بابنه سواء كان موهوبًا أو بلا موهبة. فولتير: التربية تطور المواهب، لكنها لا تخلقها.
مثل عربي: كن لابنك معلمًا حين يكون طفلًا، وصديقًا حين يكبر. مثل أمريكي: أكثر من تقبيل أولادك قبل أم يأتي يوم يمنعونك فيه من ذلك. مثل فارسي: الابن المعاق كالثؤلول في وجه أبيه، اذا تركته فهو عاهة، واذا انتزعته تألمت.
لعلَّ المسؤولية الأساسية تقع على عاتق الزوج؛ لأنه هو الراعي والمسؤول عن تنظيم هذه العَلاقة بين أهله وزوجته، وعلاقة أسرته بأقاربه ومجتمعه ككلٍّ، ولكنني في هذه الأسطر القليلة لستُ بصددِ الحديث عن الزوج أو الأم، إنه الحديث عن زوجة الابن "الكَنَّة". وأقولُ: إن الحلَّ سهلٌ، والأمر يسير، وهو محصورٌ عندكِ أيتها الزوجة إذا أردتِ لنفسكِ الاستقرارَ، ولزوجِكِ الراحةَ، ولأبنائِكِ السعادةَ، ولأُمَّتِكِ تجاوزَ المخاطرِ التي تَحِيقُ بها؛ فهناك كثيرون مِن الأزواج والزوجات نجحوا في تحقيق السعادة مع أُسَرِهم ووالدِيهم، وذلك - بعد توفيق الله تعالى - بالأخلاق العالية، وقليلٍ من الصبر والذكاء. هنا يأتي دورُكِ أيتها الزوجة، زوجة الابن "الكَنَّة الناضجة"، لتُدركي معنى الحياة الاجتماعية، ومعنى التقاء الأقارب والأرحام، وتُدركي أهمية التقاء الأحفاد بأجدادهم وضرورةَ ذلك، ومِن هنا تَكُونين مُجمِّعةً مُؤلِّفةً، لا مُفرِّقة ولا مُبعِدة، وتحققين معنًى مِن أعظم معاني الإسلام؛ حيث جاء ذلك في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: ((المؤمن يألَف ويُؤلَف، ولا خيرَ فيمَن لا يألَفُ ولا يُؤلَف، وخيرُ الناس أنفعهم للناس)) [3].