الابتعاد عن العوامل التي تشتت قبل النوم، مثل: الهاتف، والأجهزة الالكترونية. من قبل د. سيما أبو الزيت - الخميس 22 نيسان 2021
المرتبة يعتمد نوع المرتبة المناسبة على شكل وهيئة الجسم فهناك مراتب ثابتة صلبة ومراتب ناعمة، لذلك يجب اختيار المرتبة المناسبة التي توفر الدعم وتبقي العمود الفقري مستقيمًا أثناء النوم. 2. طريقة الاستلقاء والنهوض من السرير يجب الحذر من حركات الجسم عند النوم أو النهوض إذ أنّ بعض الحركات الاهتزازية السريعة تؤدي إلى آلام الظهر أو تفاقمها. 3. ممارسة النشاط البدني إنّ ممارسة النشاط البدني المنتظم يساهم بتحسين نوعية النوم، وخاصةً التمارين التي تستهدف عضلات البطن وأسفل الظهر والوركين والحوض. مخدة وسادة طبية لدعم الفقرات القطنية لآلام أسفل الظهر والعمود الفقري والديسك والانزلاق الغضروفي وعرق النسا ، وسادة دعم الحمل و دعم النوم على الظهر والجانب والبطن مع غطاء قابل للغسل : Amazon.ae: المنزل. 4. ممارسة اليوغا قبل النوم اليوغا تساهم بصورة مباشرة في التقليل من نوبات التوتر والقلق التي تعيق أخذ قسطًا كافيًا من النوم. نصائح هامة أثناء النوم إليك مجموعة من النصائح التي تمنحك قسطًا كافيًا من النوم، ومنها: ينصح البالغين بالنوم من 7-9 ساعات كل 24 ساعة. تجنب تناول المنشطات مثل الكافيين في المساء. تجنب ممارسة التمارين الشاقة في الساعات التي تسبق موعد النوم. الاسترخاء قبل النوم عن طريق القراءة أو الاستحمام بماء دافئ أو الاستماع إلى موسيقى هادئة. النوم بغرفة ذات أضواء معتمة وهادئة. اختيار وسادة مناسبة للنوم.
وبناءً عليه غالبًا ما يُنصح بتنفيذ برنامج من العلاج الطبيعي في حالة ألم أسفل الظهر أقل من الحاد (الذي يدوم إلى أكثر من فترة 4 أسابيع). في البداية قد تقتصر الجلسات على بعض الحركات اللطيفة وتطبيق الحرارة على منطقة أسفل الظهر. وبشكل تدريجي يأخذ المريض سلسلة من التمارين التي يمكن تكرارها بشكل يومي في المنزل، لإعادة تأهيل العضلات و المفاصل في العمود الفقري القطني. بعد ذلك يُنصح المريض بممارسة رياضة المشي والسباحة وركوب الدراجة الهوائية على الطرقات (بشرط أن تكون الدراجة الهوائية مناسبة لحجم الجسم) لأنها رياضات لطيفة للظهر. كما أنّ اليوغا فعّالة في تهدئة ألم أسفل الظهر على المدى الطويل. أساليب الجسم – والروح (العقل – والجسد) عندما تكون الآلام مزمنة يجب في الغالب إجراء تغيير على نمط الحياة: تغيير العمل، أو التخلي عن أنشطة معينة، وتعلم وضعيات جديدة للجسم، والالتزام ببرنامج لممارسة الرياضة أو غير ذلك. في المقابل يبدو من الواضح أكثر فأكثر أنه توجد صلة بين العواطف والانفعالات وآلام أسفل الظهر، كما يرى أحد اختصاصيي معالجة ألم الظهر. وبناءً عليه، فإنَّ الثقة والإيمان بالشفاء، وإعطاء أهمية أقل للألم ( من خلال تعلم السيطرة على الألم وإدارته) سوف يسمح بزيادة فرص الشفاء.