إعداد رسائل ماجستير في هندسة الطرق مع التطورات الهندسية لبناء الطرق حول العالم زادت أهمية قسم هندسة الطرق، وع يعد فرع من فروع الهندسة الحديثة التي تتوقف على الأساليب العلمية الحديثة، و التي تقوم على تطبيق التكنولوجيا في رسم وتخطيط الطرق، تبنى هندسة الطرق على العديد من الأسس والثوابت المتعلقة ببناء وتأسيس الطرق حتى تتناسب مع السير والمواصلات، ولذلك نجد إقبال كبير على طلب أفضل مهندسي هندسة الطرق، لذلك يتهافت المهندسين للحصول على درجة الماجستير حتى يكونون أكثر كفاءة، لذلك نحن نسهل عليك الأمر نساعدك في كتابة رسائل ماجستير في هندسة الطرق، وذلك تحت إشراف أساتذة كلية الهندسة.
حصول المتقدم على درجة (151) في اختبار GRE الكمي، ويعفي من ذلك من كان حاصلاً على درجة الماجستير برسالة من قسم الهندسة الكهربائية بجامعة الملك سعود بمعدل لا يقل عن (4. 25) ولم يمض على حصوله على الماجستير أكثر من عامين. الهندسة الميكانيكية ماجستير العلوم في الهندسة الميكانيكية ميكانيكا الجوامد منظومات الحراريات والموائع أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة البكالوريوس بنظام الانتظام في تخصص الهندسة الميكانيكية من جامعة الملك سعود أو أي جامعة أخرى موصى بها من وزارة التعليم بتقدير لا يقل عن جيد مرتفع بمعدل تراكمي (3. 25 من 5) على ألا يقل معدله التراكمي في مواد التخصص ( الهندسة الميكانيكية) عن جيد جدًا (3. 75 من 5) أو ما يعادله. يمكن قبول الحاصلين على درجة البكالوريوس في التخصصات الهندسية الأخرى من جامعة الملك سعود أو أي جامعة أخرى موصى بها من وزارة التعليم بتقدير لا يقل عن جيد جدًا بمعدل تراكمي (3. 75 من 5) أو ما يعادله. ماجستير العلوم في هندسة المواد أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة البكالوريوس بنظام الانتظام في تخصص هندسة المواد أو الهندسة الميكانيكية من جامعة الملك سعود أو أي جامعة أخرى موصى بها من وزارة التعليم بتقدير لا يقل عن جيد مرتفع بمعدل تراكمي (3.
استخدام الخوارزمية الوراثية للوصول إلى الاستطاعة الأعظمية للأنظمة الكهروضوئية. دراسة إمكانية أتمتة شبكة التوزيع الكهربائي في مدينة اللاذقية السورية باستخدام SCADA. دراسة طرق فلترة وضغط الغاز الحيوي الناتج عن المخمر الموجود في مبقرة بهدف الحصول على أفضل الشروط والخصائص للغاز الناتج. حماية المولد المتواقت من فقدان التهييج باستخدام الشبكات العصبونية. نظام خبير لتحديد منطقة العطل في نظام القدرة الكهربائية. قيادة مولدة ريحية تحريضية بتغذية مضاعفة بدون مسفرات. دراسة موثوقية لشبكات التوتر المتوسط باستخدام شبكات بتري. تأثير ربط المحطات الريحية على عمل أنظمة الحماية في شبكات التوزيع. نمذجة ومحاكاة المرشحات لمعالجة الاضطرابات الكهرمغناطيسية ( EMC) للمبدلة الترددية في القيادة الكهربائية. تحسين الجودة المسلمة للطاقة الكهربائية باستخدام أنظمة إلكترونيات القدرة. دراسة حماية مسافية لخط نقل باستخدام الشبكات العصبونية. دراسة المجالات الاقتصادية للتوترات الاسمية المعتمدة في الشبكة السورية. تأمين الطلب على الطاقة الكهربائية من خلال إدارة الحمولات الكهربائية. الحل الأمثل لتحسين نوعية الطاقة الكهربائية. دراسة تحليلية لشبكة كهرباء مدينة حمص السورية وتحسين مؤشرات الطاقة فيها.
عن أبي سعيد الخدري عن النبي ﷺ قال: (إن الدنيا حلوة خَضِرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا) رواه مسلم. فوصف الدنيا بأنها حلوة وبأنها خَضِرة وهما معنيان تتعلق بهما النفوس، الأول: من جهة الطعم، والثاني: من جهة النظر، أما من جهة الطعم فلا شك أن النفس تستهويها الأشياء الحلوة، وجُبلت على محبتها. ان الدنيا حلوه خضره وان الله مستخلفكم. الصفة الثانية للدنيا: أنها خضرة، وذلك أيضاً مما تطمح إليه النفوس، ويستهويها وتحبه من جهة اللون، فإن النفس تبتهج بلون الخضرة وتحبه، وتلتذ بالنظر إليه، فهي لذة من جهة النظر، فالمكان الأخضر أو النبات الأخضر، أو نحو ذلك شيء يبهج النفس، لأن لونها يعجب الناظرين. والمعنى أن الدنيا حلوة المذاق وهي خضرة للعين والشيء الذي يكون حلو المذاق وخضر المرأى فإن العين ستطلبه اولا وثانيا ستطلبه النفس واذا اجتمعت الشهوتان فيخشى على الانسان من ان يقع فيه فيغتر وينهمك في الدنيا ويجعلها أكبر همه، مع أنها ليست ذات قيمة تستحق أن يتكالب عليها الناس، وأن يصرفوا أوقاتهم وأنفاسهم وأطماعهم، فتكون هذه الدنيا شغلاً شاغلاً لهم. ومعنى ( إن الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون) يعني: يجعلكم خلفاء للذين كانوا قبلكم، نحن جئنا -هذا الجيل- وكانت أجيال قبلنا قد عمروا الأرض، فكل جيل يأخذ وقته وفرصته، ويُختبر في هذه الدنيا.
ولا يصعُب على من يعرف شريعة الله تعالى، إذا نظر في أعمال هؤلاء الفُجَّار أن يستنتج أنَّهم عَمِلُوا على مُناقَضَةِ الشريعةِ ومُعاندَتِها شبراً بشبر، وذراعاً بذراع: فبينما نادَت شريعة الحكيم الخبير بتحريم الزنا وجعلته جريمة من الجرائم الكُبرى التي تُوجِبُ أليمَ العقابِ، جعلها هؤلاء من الحُرِّياتِ الشَّخصيَّة، التي تتكفل قوانينهم بحمايَتِها. شرح حديث / إن الدنيا حلوة خضرة - فذكر. وبينما سَمَّت الشريعةُ الفواحشَ قاذوراتٍ وأوساخ، فقد سمَّاها هؤلاءِ علاقاتٍ عاطفيَّةً (رومانسيَّةً) ليخفَّ وقعُها على الأسماعِ. وبينما جعلت الشريعةُ الحجابَ علامةَ الإيمانِ وسِمَةَ الطهارة وشعارَ العِفَّةِ والسترِ، وجعلت التبرُّجَ كبيرةً وفاحشةً من أفعالِ الجاهليَّةِ، جعلَ هؤلاء الحجابَ علامةَ التخلُّف والجُمُود والرجعيَّةِ ونعتُوه بأشنعِ الأوصاف، وجعلوا التبرُّجَ تحضُّرَاً ورقياً، وطائفةٌ منهم علِمَت مشقَّة طريق مُحاربة الحجابِ الشرعيِّ، فمسختهُ في صُورةٍ تستهوي فتياتِ العصر، وأملَوا لَهُنَّ: أنَّ الحجابَ لا يتعارضُ مع الأناقَةِ والجمالِ. وبينَمَا حثَّتِ الشريعةُ على الزَّواجِ ويسَّرَت سُبُلَهُ، وضعَ هؤلاء أمامَهُ الحواجِزَ ونصبُوا في طريقِه العراقيلَ، فصارت سُبُل الزواجِ طويلةً وعرةً، وسُبُل الزِّنَا والفاحشةِ مُذلَّلةً ميسورَةً.
وبالجملة: فإنَّ المسلم المعاصر لا يحتاجُ إلى مُكابدَةٍ وعناء ليعلم أنَّها حملَةٌ مسعورةٌ وحربٌ شعواء، يقودُهَا إبليسُ وأولياؤه. والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا كل هذا ؟ ، والجواب: أن المصدرَ الرئيس لقوة كل أُمَّةٍ هو في تميُّز هويتها عن سائرِ الأمم، وهؤلاءِ يُريدُون منَّا – كما قال مجاهد رحمه الله – أن نكونَ مثلَهُم، نزني كما يزنُون، وإذا صِرنَا مثلَهُم لم تَعُد لنا هوية تُميِّزُنا عنهُم، وضاعتِ أمتنا في دوامة الأُمَم الكافِرَة، نعوذُ بحولِ الله وقوته من ذلك. ثمَّ إن هؤلاء الكُفَّار يُدركُون أنَّ العمل على نشرِ الفواحش والفسقِ هو الوسيلةُ السهلةُ التي يستطيعون بها قيادة الأمة نحو ما يشاؤونَ من أهدافٍ، كما قال قائلهم: " كأسٌ وغانيةٌ يفعلانِ بالأُمَّةِ المحمديَّةِ ما لا يفعلُه ألفُ مدفع ودبابةٍ، فأغرِقُوها في حُبِّ المادة والشهوات ". ويقول أحد حاخامات اليهود: " شعبُنَا محافظٌ مؤمن ولكن علينا أن نُشجِّعَ الانحلالَ في المُجتَمَعات غيرِ اليهودِيَّةِ فيعُمَّ الكُفرُ والفسادُ وتضعف الروابطُ المتينة التي تعتبر أهمَّ مقومات الشعوب فيسهل علينا السيطرةُ عليها وتوجيهها كيفما نريد). فهلا رجعنا إلى ديننا والتزمت نساؤنا شرع الله بالمحافظة على الحجاب والعفة وترك الاختلاط، وهلا جعلنا بينا وبين هذه الفتنة سياجا من الفضيلة والعفة يقي الأمة ويلات هذه الفواحش وعقوباتها؟!.