يشمل قسم الصحة العامة عدة تخصصات العلوم السلوكية والتثقيف الصحي، السياسة الصحية والتخطيط، الصحة والبيئة، الإحصاء الحيوي، إدارة الخدمات الصحية، علم الأوبئة، الممارسات المخبرية، الصحة العالمية، الصحة والسلامة المهنية، التغذية وعلم التغذية، الأم والطفل الصحة والصحة الدولية وصحة المسافرين. يركز هذا التخصص على آلية تقليل فرص الإصابة بالأمراض الشائعة في المجتمع، وهو عكس ما يفعله النموذج الطبي للرعاية في تشخيص الأمراض وعلاج الحالات. في تخصص الصحة العامة يدرس الطلاب مواد علمية يتعرفون من خلالها على آلية تطوير البرامج الصحية، وكل ما يتعلق بصحة الأفراد في المجتمع. بعد إفشال «الوزارة» والعودة إلى «خيمة الديوان»… الأوتوقراط – الليبرالي الأردني يضرب مجدداً… وسؤالان على لسان الخبراء | القدس العربي. من خلال هذه المواد يتعرف الطلاب على كيفية الاستعداد للأحداث الطارئة وكيفية التعامل معها بشكل سريع وفعال، وبالتالي تزايد الإقبال عليها خاصة بعد انتشار الأوبئة خلال الفترة الأخيرة وأبرزها جائحة كورونا.. تتنوع مجالات الدراسة في قسم الصحة العامة من التثقيف الصحي، والفحص الوبائي ومكافحة الأمراض المعدية، والصحة البيئية (مراقبة الأغذية، والسيطرة على المياه، ومكافحة القوارض والحشرات، والتخلص من الفضلات)، والصحة المهنية. هناك العديد من المواد الأساسية التي يدرسها طلاب قسم الصحة العامة مبادئ الإحصاء الحيوي، ومبادئ علم الأوبئة، والسياسة العامة لصحة المجتمع، ونظريات تعزيز الصحة والتثقيف الصحي.
وثمة من يقترح أن القطار المشار إليه ينبغي أن لا تخصص في منشآته أي صالات للدرجة الأولى ولا لدرجة رجال الأعمال. ومن المنطقي القول – حسب بعض الخبراء- بأن الركّاب ينبغي ألا يكون بينهم رجال أعمال أو وزراء سابقون أو ممثلون لقطاع اللوبي المصري والصناعي، فهؤلاء إلى حد ما ينبغي تحرير الإمكانات الاقتصادية منهم أصلاً. مستقبل تخصص صحة عامة مع. وينبغي تطوير القدرات الذاتية في إطار التنويع الاقتصادي عبر كسر حصتهم الاحتكارية للملفات والمساحات. والأردن يحتاج للاستقرار الاقتصادي أساساً قبل ما يسمى النهوض الاقتصادي. وفي الرأي النقدي الموضوعي، لكن عن بعد وبخجل؛ تجنباً لأي إحراج مع السلطات المرجعية، من الصعب الحديث عن خطة ناجحة لتحرير الإمكانات الاقتصادية ضمن عدد ضخم من الرموز المحسوبة على الخليط المستحكم أصلاً في المشهد الأردني تحت عناوين نخبة الأوتوقراط وشقيقتها نخبة الليبراليين. من غير المعقول أو حتى المفسر بالنسبة لبعض الملاحظين هو ذلك الافتراض بأن من أخفق سنوات في إدارة وزارة الصناعة والتجارة مثلاً يمكنه أن ينجح أثناء حوار في «خيمة» عصرية أقيمت في الديوان الملكي. ومن نافلة القول سياسياً أن المعايير العالمية، وتحديداً في مجال دعم الاستثمار وديمومة المساعدات، بدأت تتغير عند الدول المانحة، وهو محور يغفله المنظمون لورشة العمل المهمة، لكنه قد يؤدي إلى توريط سياسي مستقبلاً.
الاعتقاد جازم عند الإدارة الأمريكية الحالية وعند مجتمع الدول الغربية الداعمة للأردن، بأن مستقبل المساعدات الاقتصادية والمالية والاستثمارية مرهون بعنصرين، هما الاستقرار المالي، والتبادل السلمي للسلطة. وهما عنصران عليهما ملاحظات، ويواجهان إشكالات في الأردن، وجميع المشرفين اليوم من شلل الأوتوقراط الليبرالي الوظيفي يعلمون ذلك جيداً. وبالتالي، تصبح المخرجات كونها بدأت من بروتوكولات تدقيق الحسابات، بعيدة أكثر عن عمق التخطيط الاقتصادي، أو في غير مكانها الطبيعي، أو صيغة أقرب للملاعبة السياسية التي توحي بالإصلاح الاقتصادي والإداري وتتحدث عنهما أكثر من ممارستهما فعلياً، الأمر الذي يؤذي الجميع ويخالف بالتأكيد الرؤية المرجعية النبيلة.
كما تناولنا الوصف الوظيفي لأخصائي الصحة العامة ومهام هذا القسم في المستشفيات. تابع المزيد من المقالات حول تريند.
طبعاً، حصل ذلك في الماضي وقبل هجمة البيروقراط، وأحياناً ثقله الأمني على السياق. وفي كل حال، يطبق علية القوم نظرية «تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أصلاً». والجانب السيئ بالنسبة لمزاج عقل الحكومة تحديداً، هو أن الوزراء الذين يحضرون نقاشات العصف الذهني أقرب إلى شاهد عيان مقيد وليس طرفاً فاعلاً، بمعنى أن الوثيقة التي ستنتهي بها النقاشات لم توصف جزافاً بأنها «عابرة للحكومات»، لا بل ثمة من يقول اليوم بأن تلك الوثيقة وبعد الانتهاء منها بطريقة نظامية وتفصيلية وتنظيمية محترفة مع تسهيلات مؤسسة الديوان الملكي، ستؤدي إلى تقنية جديدة تحدد معايير وزير المستقبل في الأردن. غريب جداً أن يسبق ذلك التنميط مشروع تحديث المنظومة السياسية، حيث الآمال بإمكانية ولادة برلمان حزبي يقود عملية تشكيل حكومات بتيارات حزبية وببرامج لا أحد يعلم بعد ما الذي سيحصل معها أو فيها في حال تجهيز البرنامج الجديد العابر لحكومات المستقبل. نقاشات صريحة جداً في كل حال، ثمة نقاشات صريحة جداً وأسئلة حيوية على الطاولة. مستقبل تخصص صحة عامة للمسابقات. لكن في المقابل، ثمة خبراء عميقون في حالة تحفظ أو تنبيه، ليس على المضمون، بل على الشكل؛ لأن سردية الاستمرار في إنتاج وثائق عابرة للحكومات ليست شعبية بعد، ولا تجد حاضنة اجتماعية تؤمن بها، لا بل يعتبرها كثيرون -ومنهم السياسي المخضرم الدكتور ممدوح العبادي- بمنزلة اتجاهات غير محسوبة خارج الاحتكام للنص الدستوري، تدفع في اتجاه تحميل مؤسسة القصر مسؤوليات هي في الواقع للسلطة التنفيذية أمام الشعب.
[١] شاركت إميلي في العديد من الأعمال التلفازية: كالأفلام والمسلسلات والبرامج،مما عاد عليها بثروة كبيرة تقدر بحوالي 6 مليون دولار. [٤] وفيما يلي قائمة بالأفلام التي قانت بها إميلي دي رافن:[١] قائمة المسلسلات والبرامج المشارك بها:[١] سجلت إملي صوت لشخصية من شخصيات ألعاب الفيديو:[١] تم تأهيل إميلي دي رافن للعديد من الجوائز والترشيحات خلال مسيرتها الفنية، فقد حازت من ضمن ترشيحاتها على جائزتين شاركتها مع الطاقم بأكمله، إلا أنها لم تحظى بأي جوائز على الصعيد الشخصي، وفيما يلي قائمة بالترشيحات والجوائز:[٥] المرجعي إميلي دي رافن (Emilie de Ravin): سيرة حياتها وأعمالها الوسوم أفلام, أفلام أمريكية, إميلي, دي, رافن, (Emilie, de, Ravin):, سيرة, حياتها, وأعمالها
المزيد من الخيارات
مع كيلي ومايكل Live!