درس في مادة اللغة العربية (مكون الدرس اللغوي) النكرة والمعرفة لتلاميذ السنة الأولى من التعليم الثانوي الإعدادي. I – تحديد الظاهرة اللغوية وملاحظتها: رأيت امرأة حزينة. مارست الرياضة. أوجد الإنسان الرياضة. رفعت راية الوطن خفاقة بفوزك يا بطلة. يتصل اللعب والرياضة اتصالا وثيقا بنمو شخصية الطفل. ارتدى الرياضي بذلته. حازت نوال المتوكل الميدالية الذهبية. هو الذي وضع قواعد الرياضة. اقتبس ذلك من نظمه الاجتماعية. II – الوصف والتحليل: 1 – تعريف النكرة و المعرف: التركيب الاسم نوعه دلالته رأيت امرأة حزينة. امرأة نكرة اسم شائع بين أفراد جنسه دال على غير معين. الرياضة معرفة اسم دال على معين بين أفراد جنسه. استنتاج: الاسم من حيث التعريف والتنكير قسمان: النكرة: اسم شائع بين افراد جنسه يدل على غير معين. المعرفة: اسم يدل على معين بين أفراد جنسه. 2 – تحويل النكرة إلى المعرفة: التركيب المعرفة اللواحق التي جعلتها معرفة أوجد الإنسان الرياضة. الرياضة عرف بـ (ال) (ال + رياضة). النكرة والمعرفة تمرين نموذجي. رفعت راية الوطن خفاقة بفوزك يا بطلة.. البطلة عين الاسم بياء النداء (يا + بطلة). شخصية الطفل (شخصية) أضيفت إلى اسم معرفة (الطفل) (شخصية + الطفل)، التعريف بالإضافة.
قواعد نحويه النكرة والمعرفه تمارين النكره و المعرفه تمرين 490 views
تمرين 6: بين نوع المعرفة فيما يلي: يا طالبُ كن مجتهدا في طلب العلمِ ، وعليك أن تؤدي واجباتك في وقتها المحدد ، ولا تُضعْ جهدك فيما لا ينفعُكَ المشاركات الشائعة
النكرة و المعرفة - تمارين - الأولى إعدادي بسم الله الرحمن الرحيم سلسلة تمارين الدرس اللغوي – سلسلة رقم 1 – 1- النكرة و المعرفة: تذكر: المعارف سبع وهي: المعرف بأل (المقهى) – المضاف إلى معرفة ( نادل المقهى) – المنادى المقصود بالنداء (يا عاملُ) – العلم (محمد)– الضمير (المتصل و المنفصل) – اسم الإشارة (هذا... ) – اسم الموصول (الذي... ) تمرين 1: صّنف الكلمات التالية إلى نكرة و معرفة: مهندس - كلمات – التي – طالب – طالب المدرسة – هما – فلسطين - قلم – يا مسلمون – هذه – الوفاء – مستقبل.
أريد أن أشتري من......... قلم رصاصٍ و........ قدّم............ المعلم......... إلى الطالب الفائز في المسابقة. هناك......... قادم من أمريكا لزيارة البتراء نهاية الشهر القادم. السؤال الثالث أعط أمثلة من القرآن على كلمات تندرج تحت أسماء العلم فيما يأتي: قال الله تعالى: "ذكر رحمة ربك عبده زكريا" [4] الجواب هنا اسم زكريا فهو اسم علم مذكر. قال الله تعالى: "وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة، قال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين " [٦] الجواب هنا كلمة آدم اسم مذكر. قال الله تعالى: "يرثني ويرث من اّل يعقوب واجعله ربّ رضياً، يا زكريا إنّا نبشرك بغلامٍ اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميّاً " [٧] الجواب: أسماء العلم هنا: يعقوب، زكريا، يحيى. قال الله تعالى: " والضحى والليل إذا سجى " [٨] الجواب هنا اسمي المؤنث: الضحى وسجى. تدريبات على النكرة والمعرفة - موضوع. قال الله تعالى: "وإذ قال موسى لقومه يا قوم إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين " [٩] الجواب هنا موسى وهي علم مذكر. قال الله تعالى: "واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكاناً شرقياً" [9] الجواب هنا علم مؤنث وهو مريم. السؤال الرابع حوّل اسم النكرة إلى اسم معرفة فيما يأتي: منزل: الجواب المنزل.
قوله: ﴿ رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ ﴾ أي: من التكليف، والمصائب والبلاء، لا تَبتَلِنَا بما لا قِبَلَ لنا به. قوله: ﴿ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ ﴾ أي: فيما بيننا وبينك، مما تعلمه من تقصيرنا، وزللنا، ﴿ وَاغْفِرْ لَنَا ﴾ أي: فيما بيننا وبين عبادك، فلا تظهرهم على مساوئنا وأعمالنا القبيحة، ﴿ وَارْحَمْنَآ ﴾ أي: فيما يستقبل، فلا توقعنا بتوفيقك في ذنب آخر. قوله: ﴿ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين ﴾ أي: أنت وَلِيُّنَا، وَنَاصِرُنَا، وعليك توكلنا، وأنت المستعان، وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة لنا إلا بك، ﴿ فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين ﴾ أي: الذين جحدوا دينك، وأنكروا وحدانيتك، ورسالة نبيك، وعبدوا غيرك، وأشركوا معك من عبادك، فانصرنا عليهم، واجعل لنا العاقبة عليهم في الدنيا والآخرة [12]. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أواخر سورة البقرة مكتوبة بالتشكيل. [1] برقم 5009 وصحيح مسلم برقم 808. [2] فتح الباري ( 9 / 56). [3] ( 35 / 446) برقم 21564 وقال محققوه صحيح لغيره. [4] أي الكبائر. [5] برقم 173. [6] صحيح مسلم بشرح النووي ( 2 / 3) بتصرف.
[٤] المعنى الإجمالي للآيتين بيّن الله -تعالى- أن الرسولَ محمداً -صلى الله عليه وسلم- قد صدّقَ وآمنَ تصديقَ يقينٍ واطمئنانٍ بما نزل من عند الله -تعالى- من القرآن الكريم وما جاء فيه من آياتٍ كثيرةٍ وأحكامٍ وأخبارٍ وأوامر بما اشتملت عليه من حلالٍ وحرامٍ، وأمرٍ ونهيٍ، ووعدٍ ووعيدٍ، وغير ذلك من المعاني العظيمة، وأن المؤمنين قد صدّقوا أيضاً وآمنوا بذلك إيماناً كإيمانِ الرسول -صلى الله عليه وسلم. [٦] وقد بيّن الله -تعالى- في قوله: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ) أصول الإيمان والاعتقاد التي أمر بها عباده، وهي الإيمان بوجود الله ووحدانيته وأسمائه وصفاته، والإيمان بوجود الملائكة الذين يأتمرون بأمر الله ولكل واحدٍ منهم مهمةٌ خاصةٌ، والإيمان بالكتب المنزلة من عند الله على أنبيائه ورسله، والإيمان بالرسل جميعاً من غير تفريقٍ أو تمييزٍ بين أحدٍ منهم، لأن دعوتهم واحدةٌ وهي توحيد الله وعبادته، قال -تعالى-: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ).