في أكتوبر 24, 2021 أكادير24 | Agadir24 البطنة تذهب الفطنة … في إنزكان أيضا… شوهد عنصريدان من لجان حفظ الصحة الاول ينتمي لمندوبية الصحة بانزكان والثاني لبلدية انزكان يوم الخميس الماضي بإحدى المقاهي المشهورة بشارع محمد الخامس بانزكان يتناولان وجبة غداء على شرف صاحب المقهى بعد اتمامها لمهمة المراقبة والطواف بالمطبخ. وحسب شاهد عيان، فإن هذا اللقاء الغدائي تخللته ضحكات بين صاحب المقهى و أعضاء اللجنة المكلفة بالمراقبة الذين اتخذوا احدى زوايا المقهى بهدف التخفي عن الانظار. في هذا السياق، تساءل احدهم ما الجدوى من هذه الزيارة التفقدية التي انتهت بتناول وجبة الغذاء و تبادل التحية بالعناق والابتسامة و الضرب على الكتف؟
ت + ت - الحجم الطبيعي كشفت دراسة حديثة أن الذين لديهم بطن كبيرة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف. ووجدت الدراسة أنه إذا كان شخص ما يعاني من السمنة أو لديه جسم "التفاحة"، حيث يحمل وزنا أكبر على مستوى البطن وفي منطقة الحوض أكثر من منطقة الوركين، فإن لديه دماغا أصغر حجما. واكتشف الباحثون البريطانيون، وفق ما ذكرت "يورونيوز" مادة رمادية أقل في هؤلاء الناس، ما يوحي بأن أدمغتهم تتقلص. وهذا الانكماش يزيد من خطر فقدان الذاكرة والخرف في سن مبكرة. ونظر الباحثون بقيادة جامعة لوبورو في أكثر من 9600 مشارك تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاما، لقياس محيط الخصر والوركين وكذلك مؤشر كتلة الجسم (BMI). ووجدت الدراسة أن الذين لديهم نسبة عالية من الدهون في الخصر أكثر من الوركين، لديهم أدمغة أضغر حجما بنسبة 1. 5% من أولئك الذين يمتلكون وزنا صحيا. ويعتقد الباحثون أن الدهون يمكن أن تحفز الجهاز المناعي على رد الفعل المبالغ فيه وإلحاق الضرر بالدماغ، ما يؤدي إلى تقلصه وزيادة احتمالات الإصابة بالسمنة. ويقول الباحثون إن الدهون الزائدة المتراكمة في منطقة البطن والخاصرة والأفخاذ، قد تكون علامة تحذير على أن أصحاب هذا النوع من الجسم ربما يواجهون خطر فقدان الذاكرة، وربما تكون أدمغتهم قد تقلصت بالفعل بعد فقدان المادة الرمادية في مناطق الدماغ التي تساعد على التحكم في الشهية والشعور بالتماسك الكامل.
وأضاف بأن العاملين بالمشروع نجحوا في التغلب على الصعاب التي واجهت العمل حتى تمكنوا من زراعة العديد من أجود المحاصيل الزراعية في العالم، مثل العنب والبلح والطماطم والبرسيم الحجازي والقمح والشعير. مؤكداً أن الشركة دربت العمالة المصرية من خلال الاستعانة بخبراء أجانب وإيفاد بعثات إلى الخارج، كما أن الشركة قامت بإنشاء أول خط فرز وتغليف للتمور على أفضل مستوى دولي في توشكى.
وأوضح أن المشروع بدأ بـ100 دودة وتكاثرت هذه الكمية وأصبح لديه أعداد كبيرة من الدود والتى تنتج السماد العضوى، وتتكاثر بشكل مستمر، مشيرا إلى أن الدود ينتج مادة من جسمه تستخدم فى إنجلترا فى علاج الجروح التى يُصعب علاجها، كما تستخدم فى تطهير الجروح. وأوضح الفرق بين دود الصيد ودود Red Wigglers ، حيث يتغذى دود الصيد على الطين و10% من المواد العضوية، بينما دود الـ Red Wigglers يتغذى على المواد العضوية فقط بنسبة 100%. وأوضح أن السماد الناتج عن تناول الدود للفضلات العضوية يزيد من خصوبة الأرض ويستخدم فى تغذية وزيادة الإنتاج من الطيور والحيوانات. زحمة امام المصارف لقبض الرواتب بالدولار | إقتصاد. اكوام السماد الناتج عن غذاء المخلفات العضوية اكوام من السماد الدود يتغذى على الكرتون الدود السماد الناتج عن غذاء الدود على المخلفات العضوية حضانات للدود للتكاثر خالد حلاوة صاحب مزرعة الدود دود يتغذى على الكرتون دودة الريد ويجلر سماد عضوى ناتج عن غذاء الدود على المخلفات سماد عضوى مزرعة دود
تاريخ النشر: السبت، 05 أكتوبر 2019 تعرضت الفنانة صفاء سلطان لواقعة طريفة عقب تصريحها الذي أثار الجدل، عندما طلبت يد الأمير الوليد بن طلال بشكل مباشر خلال لقائها في برنامج "أكلناها". صفاء سلطان أثارت الجدل عندما تقدمت بعرض زواج للأمير الوليد بن طلال ، بعد أن طلب منها المذيع باسم ياخور أن تطلب الزواج من أحد الشخصيات المشهورة، فوقع اختيارها عليه. موقف طلب صفاء سلطان ليد الأمير الوليد بن طلال لم يمر سريعاً، لتكشف عن وقوعها في موقف محرج في دبي بسببه خلال لقائها في برنامج "الجديد أونلاين"، وذلك عندما جاءت إليها سيدة سعودية أنيقة وسألتها إذا كانت تعرفها أم لا؟. وهنا أجابت الفنانة الأردنية بالنفي طالبة منها أن تعرفها بنفسها، فكانت المفاجأة التي صدمتها أنها أخبرتها أنها زوجة الوليد بن طلال. مزرعه الوليد بن طلال للانسانيه. صدمة صفاء سلطان من الموقف جعلت أول رد فعل لها بقولها: "هلأ أكلناها"، لتعرف لاحقاً أن الأمر مجرد مقلب طريف وقعت فيه، وعلى إثره التقطت صورة مع السيدة التي أوقعتها في الفخ، لتؤكد على أنها أحبت المقلب وما حدث فيه لأنه جاء بشكل مرح. w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق