تنظيف الجدران وأي سطح مراد طلاؤه باستخدام إسفنجة مغموسة بالماء الدّافئ المضاف له سائل غسيل الأواني والصّحون، ولإزالة أي أتربة أو أوساخ عالقة، أو رطوبة، التي قد تتداخل مع قطرات الطّلاء وتقلّل من فعاليّته. حماية الأماكن التي لا يُرغب بوصول الطّلاء إليها، وذلك بتغليفها بشريط لاصق، مثل إطارات الأبواب والنّوافذ. صبغ جدران لون بيج بيك. وضع أوراق الصّحف، أو قطع قماش مصنوعة من القنّب البلاستيكي أو ملاءات بدءًا من حافة الحائط السفليّة؛ لحماية الأرض من وصول الدّهان وتلطيخها. دهن الجدار بطلاء أساسي يكون في الغالب لونه أبيض أو بيج، واستخدام الفرشاة أو الرّول للوصول للمناطق العالية، ويمكن المراوحة بينهما، فبعض الأماكن الضيّقة والزّوايا لا يمكن الوصول إليها بالرّول بل تحتاج للفرشاة العاديّة، وبعد الانتهاء من الأساس يجب الانتظار يومًا كاملًا حتى يجفّ اللون الأبيض عنها. بعد التأكّد من جفاف الأساس يجهّز اللون المراد صبغ الجدران به، ويمكن إضافة قطرات من زجاجة الصبغة إلى لون الدِّهان الأصلي للوصول للدّرجة المطلوبة، ثم المباشرة بالطّلاء بنفس آليّة النّقطة السّابقة، باستخدام الرّول للأماكن المرتفعة، والفرشاة للأماكن للزّوايا والأماكن المرتفعة.
الطّلاء الزّيتي: الذي يتكوّن أغلبه من الزّيوت مثل زيت التربنتين، ويحتاج للنّفط لتجهيزه قبل استخدامه، ويختلف عن سابقه المائي بملمسه النّاعم الأملس ورائحته القويّة، وبأنّه يحتاج إلى وقت أطول ليجف، وأبرز خصائصه يمكن تلخيصها بما يأتي: مناسبته للجدران ذات الرّطوبة العالية؛ مثل الحمّامات، والمطابخ. لمعة جذّابة تختلف باختلاف الشّركة المصنّعة. سهولة تنظيفه. طول صلاحيّته. ملئ الشّقوق والحصول على جدران مستوية دون تعرّجات. الطّلاء المطفي: أو غير اللّامع الذي يُعطي ملمسًا مخمليًا للجدران، ويكون خالٍ من اللّمعة التي تصعّب في بعض الأحيان عمليّة تنظيفه، ويمكن تلخيص أبرز خصائصه بالنّقاط الآتية: إعطاء عمق للون الطّلاء وبالتّالي للغرفة. إخفاء عيوب الجدران والأسقف. صبغ جدران بشكل جديد مع اللون البني الرائع - YouTube. طلاء قشر البيضة: أو طلاء السّاتان المناسب للجدران التي تتعرّض للكثير من الأبخرة والرّطوبة، كالحمّامات والمطابخ؛ لسهولة تنظيفه وإزالة الرّطوبة وما ينتج عنها من عفن، ويُنصح استخدامه بمساحات قليلة يكثر تعرّضها لإضاءة الشّمس الطبيعيّة. الطّلاء اللّامع وشبه اللّامع: ويعد الأكثر مناسبة لطلاء إطارات النّوافذ، وإطارات الأبواب، وجدران المطابخ والحمّامات، ويُنصح باستخدام الدرجات الدّاكنة منه لزيادة عمق اللّون.
عدم القدرة على استيعاب الكلام وسماعه بشكل واضح تحديدًا في حالة وجود أصوات عالية حول الفرد. عدم القدرة على سماع بعض الحروف مثل الحروف الساكنة. رغبة الفرد دائمًا في توجيه الكلام إليه ببطء وبصوت عالي. رفع درجة الصوت الخاصة بالتلفزيون والأجهزة الأخرى بدرجة كبيرة جدًا. علاج ضعف السمع العصبي. عدم رغبة الفرد بإجراء حوار مع الآخرين. أسباب الإصابة بضعف السمع ضعف السمع يحدث بسبب الكثير من العوامل التي تؤثر على الخلايا العصبية وتعرضها للتلف ومن هذه العوامل الآتي: الشيخوخة: كبر السن يعمل على ضعف تكوين الأذن الداخلية، وتفتت المواد المستخدمة في تكوينها. الأصوات العالية: الأصوات العالية تحدث ضرر في الخلايا الموجودة داخل الأذن الداخلية. العوامل الوراثية: قد يكون ضعف السمع بسبب إصابة أفراد العائلة بنفس المرض، أي أن ضعف حاسة السمع يرجع لأصول وراثية. الضوضاء الناتجة بسبب العمل: هناك الكثير من الأعمال التي تعتمد على الآلات التي تصدر أصوات عالية مثل العمل في (المصانع، البناء، الحدادة، النجارة) وغيرها من الأعمال، هنا تصبح فرصة الإصابة بضعف السمع عالية جدًا. استخدام بعض الأدوية: هناك أنواع من الأدوية تؤثر بشكل سلبي على الأذن الداخلية مثل المضادات الحيوية، وكذلك الأدوية الكيميائية حيث تعمل على إحداث صفير داخل الأذن، وفي حالة أخذ هذه الأدوية بكميات كبيرة من المحتمل التعرض لفقدان حاسة السمع.
لكن للتحذير لا تعتبر السماعات مناسبة لجميع المرضى فلا يستفيد منها من لديهم قنوات أذن صغيرة أو يعانون من ضعف سمع شديد إلى بالغ الشدة من هذه التقنية. وأيضاً يتم تغيير الجهاز من ست إلى ثماني مرات في السنة لذا يعد خياراً ذو تكلفة عالية عن الوسائل الأخرى. علاج ضعف السمع عند الاطفال. إذا لم تكن العلاجات كافية أو تحتاج الدعم فعلى المريض تعلم لغة الإشارة أو قراءة الشفاه حتى يُسهل ذلك عملية التواصل. اقرأ أيضا ً: داء هارتناب (Hartnup disease) | المُهمّشون من البشر علاج العصب السمعي عند الاطفال إذا ما لوحظ على الطفل مشكلات في الانتباه إلى الأصوات أو عدم الاستيعاب السريع فيجب التدخل بعمل اختبار للسمع وتشخيص المرض ويمكن أن يتم هذا الاختبار في الأربع أسابيع الأولى وبصورة دورية قبل دخول المدرسة. بعض الأطفال يتم شفائهم عند عمر عام أو عامين والبعض الآخر لا يحصل على التحسن السريع مع الوقت. تستمر الأبحاث في إيجاد أفضل العلاجات للأطفال وأيضاً تحسين مهارات التواصل عند الرضع والأطفال الذين يعانون من ضعف العصب السمعي. ومن أحد تلك الأساليب لغة الإشارة باعتبارها لغة الطفل الأولى وذلك بجانب التدخل الطبي عن طريق استخدام السماعات الطبية أو زراعة القوقعة كما ذكرنا.