الموقع العربي الاول للمسلسلات، الافلام وبرامج التلفزيون
♦ «دعوة عنصرية لإشعال العالم» الكتاب يرد على الإساءة التى يواجهها العالم الغربى إلى الإسلام، مؤكدا أن الدعوات المسيئة لا يمكن أن تكون حسنة النية، أو تستهدف خيرا للعالم وللإنسانية. فالمساس بالعقائد يثير ويستفز ويشكل ويؤدى إلى التصادم وإشعال العداوات، ليس فقط لدى المتطرفين وإنما أيضا لدى المعتدلين، فما من صاحب عقيدة دينية أيا كانت، يقبل الإساءة لعقيدته وهدم كتابها المقدس وثوابتها. وأن هذه الدعوات تحمل بذور الفتنة وإشعال العداوات وتهدد السلام فى العالم بأكمله.
للإعلان في صحيفة الوطن بنسختيها المطبوعة والالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يرجى الاتصال على الرقم التالي: 00973-1749-6682 الاثنين 21 فبراير 2022 15:12 حسمت الفنانة السورية رغدة، حالة الجدل التي أثيرت بعد نشر صورة لها بالحجاب عبر حسابها على "فيسبوك"، وأرفقتها بتعليق غامض. وقالت رغدة معلقة على الصورة: "عشت حياتي دائما كما قدر لي الله، كل ما تمنيته من حبيبي الله منحني إياه على مدى العمر، وما تبقى منه فهو ملك له وحده"، من دون أن توضح إن كانت قد قررت الاعتزال أم لا. وأكدت رغدة في تصريح لصحيفة "الوطن"، على أنها لم تعتزل الفن، مضيفة: "من المؤكد أن أعمار البشر بيد المولى عز وجل، وهو المقصد والغرض مما كتبته من تعليق على الصورة". تقيأ ايلول كراهيتها | احلام بريئة - YouTube. وابتعدت الفنانة السورية رغدة عن الساحة الفنية منذ مشاركتها في مسلسل "الضاهر" للمخرج ياسر زايد، وبطولة الفنان محمد فؤاد، والذي عُرض في العام 2019، حيث جسدت فيه شخصية "أزهار"، وشاركها البطولة حسن يوسف، فريال يوسف، تامر عبدالمنعم، مادلين طبر، كريم كوجاك، إنجي شرف، أميرة هاني، صبري عبدالمنعم، سميرة محسن، أحمد التهامي وكوكبة من النجوم، تأليف تامر عبدالمنعم. وقدمت رغدة أكثر من 75 عملا فنيا بين السينما والدراما التليفزيونية والإذاعة على مدار مسيرتها الفنية، ومن أبرز أعمالها أفلام "استاكوزا، زوجتي والذئب، الإمبراطور، مصرع الذئاب، المركب، كابوريا، ترويض الرجل، آسف للإزعاج، العملاق، أحضان الخوف، السفلة، التقرير، النشالات الفاتنات، خيوط العنكبوت، وموت سميرة" وغيرها.
– وعندما عاد أمر أن يخرج الوزير من السجن، وأعادوه إلى منصبة، وهنا عرف الوزير أن الله اختار له السجن في ذلك الوقت، لأنه لو لم يكن مسجون لكان خرج مع الملك وكان هو الذي سوف يقدم إلى الآلهة قربانًا. قصة أخرى عن الخيرة فيما اختاره الله – في يوم من الأيام كانت هناك سفينة تسير في عرض البحر ، ولكن هبت عاصفة قوية أغرقت السفينة، ونجا القليل من الناس الموجودين على السفينة ، ومن بينهم رجل قذفته الأمواج إلى الخارج. – وبعد أن أفاق الرجل وجد نفسه على سفينة ما بها من ناس، فعاش في هذه السفينة يأكل من الثمار الموجودة على الجزيرة، أو كان يذبح أي أرنب يجده في طريقه ويتغدى عليه، وكان يشرب من الماء الجاري في الجزيرة. – لقد كانت هذه الجزيرة لا تحتوي على أي شيء إلا كوخ صغير، وكان الرجل ينام في داخل هذا الكوخ حتى يحميه من البرد، وذات مرة أراد الرجل أن يشعل النيران حتى يطهوا الطعام، فأمسكت النيران في الكوخ وأحرقته. – حزن الرجل حزنًا شديدا، وقال (لماذا يا رب) كان هذا هو الخوخ الذي يحميني من البرد، لماذا أحرقته يا رب، وظل حزين على ذلك. – بعد وقت قليل أتى إليه قارب حتى ينقذه، فتعجب الرجل من مجيء هذا القارب، وسألتهم كيف أنكم عرفتم أن هناك شخص موجود على هذه الجزيرة، فقالوا له رأينا نار تحترق من بعيد ودخان، ففهمنا أن هناك شخص يطلب المساعدة.
الخيّرة فيمآ اختاره الله ~ ، في رمضان قبل الماضي ألقيت كلمةً رائعة لإحدى الداعيات كان عنوانها الخيرة وقد بقي صدى هذه الكلمة في القلوب ووجدت أثرها حتى هذه اللحظة فأحببت نقل بعضٍ من القصص التي ذكرتها!