حرام كسر الخواطر(1) - YouTube
حوارات ونقاشات جميلة - الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه صادق النية 12-06-2008, 03:01 AM حرام كسر الخواطر!! واعذروني ع هالصراحة؟؟ ليه تحب الفتنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتكره الحق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتهرب من الرحمة؟؟؟؟؟؟؟؟ امبراطور الغرام 12-06-2008, 03:21 AM حرام كسر الخواطر!! واعذروني ع هالصراحة؟؟ صادق النيه من يحب الفتنه فانه من اتباع الشيطان والفتنة اشد من القتل والذي يهرب من الحق والرحمة انسان جاهل وكافر لك تحيتي SHTOOORA 12-06-2008, 03:31 AM حرام كسر الخواطر!! واعذروني ع هالصراحة؟؟ فعلا الفتنه اشد من القتل لكن بها الوقت سارت منتشره بشكل غير طبيعي القليل اصبحوا يقولون الحق بكل شي كذب كذب اما الرحمه موجوده الحمدلله بس نادره أميرة أبوها 21-06-2008, 01:55 AM حرام كسر الخواطر!! واعذروني ع هالصراحة؟؟ الفتنة يختلقها الشيطان لبني ادم ضعيف القلب( الإيمان),,, الحق حق كل إنسان يأخذ حقه باللي يكتبه له ربه,,, والرحمة بيد الرحمن جل جلالة ومحد ييأس من رحمة الله عز وجل. على الأنسان أن يقوي إيمانه بالله سبحانه. صادق النية 21-06-2008, 02:08 AM حرام كسر الخواطر!! واعذروني ع هالصراحة؟؟ حتى اني اختي اميرة..... استعجلتي بالرد................. الفتنة... المال والولد الحق... الموت الرحمة... المطر أميرة أبوها 21-06-2008, 02:11 AM حرام كسر الخواطر!!
حرام كسر الخواطر ، قد تقول كلمة يكون تأثيرها أعوام عديده 😑 - YouTube
على الموضوع الي يوجع القلب انا اعتقد ان الزواج قسمه ونصيب وماله دخل بالامراض او اي اشي لكن قبل فتره صار موضوع مره ضايقني اتقدم شاب سكلر لخطبت قريبتي هي سليمه رفضت الشاب لانه سكلر مع ان الامور الثانيه كلها تمام ولما سالتها عن السبب قالت انها ما تبي اتعاني وياه خصوص لما اتشوف حالتي زعلت منها فتره ريومه صحيح كلامك اهم الرضى بكتبة الله لنا انشاء نزوركم في اعراسكم قولو امين لا يمكن قصدها انها ماتقدر تشوف احد يتألم كذا.. بس لوتكلمت باسلوب الطف ماراح تجرح احد.. يمكن ماقصدها شي.
كلام جميل عن شخص طيب القلب حيث أن طيبة القلب هي أحد أهم الصفات في العلاقات البشرية والتي تضمن استمرارية هذه العلاقة بحب وتقارب وثقة كبيرة قادرة على أن تحل أي خلاف وتزيد الأمل، وإننا في هذا المقال نورد مجموعة من أجمل الكلام والعبارات في وصف أصحاب القلوب الطيبة بالإضافة لأجمل الأبيات الشعرية والصور. كلام جميل عن شخص طيب القلب مجموعة من أجمل الكلام الرائع والمميز الذي نورده لكم لإرساله لشخص طيب القلب والتعبير عن امتناننا لوجوده في حياتنا ولنقاء قلبه الدائم، وهي كما يلي: أنت إنسان نادر، طيبة القلب التي تملكها تجعلني أندهش أحيانًا، حيث أنني لم أكن أظن أن أمثالك من الطيبين موجودين في هذه الحياة. كيف أشكرك على طيبة القلب التي تملكها والتي تجعلني أشعر بالاطمئنان طالما أعلم أنك بجانبي. شعر عن طيبة القلب قصة عشق. إن قلبك الطيب هو الشيء الوحيد الذي لا يزال يثبت لي أن هذه الحياة جميلة وأن العمر يستحق أن يعاش. كلما نظرت إلى وجهك الجميل تذكرت أن قلبك أجمل وما كان هذا إلا نتيجة لذاك، فشكرًا على وجودك في حياتي. أنت عملة نادرة تحمل في رأسك عقل راجح ذكي وفي صدرك قلب طيب ونقي، كل الاحترام والمودة لك. كل ما أتمناه هو أن أكون يومًا من الأيام بذات مستوى طيبتك التي طغت على كل شيء فجعلته أجمل.
الأنبياء ومن يتعرفون على الله حقاً لا من يعيشون عابدون لأصنام مجتمعاتهم معتقدون أنهم يعبدون الله أو يقتربون حتى من عبادته!.. لا يكرهون أي إنسان أبداً أبداً ، ولا يخافون الموت.. قلوبهم التي عرفت الله لا يمكن بعد أن عرفته أن تعرف شئ أسمه كراهية إنسان أو الخوف من موت الجسد!.. هم فطرة الله تسير على الأرض.. هم أطفال في أجساد كبيرة ورؤوس مرنة وقلوب تسع العالم كله وما فيه! في الماضي بعد أن عرفت الله حقاً ، وضعت قانون لنفسي ؛ لأن هذا المجتمع المقدس بعلماءه العظماء "الحفظة" ومذاهبه الدينية "التراثية" أوصلني لشئ واحد فقط وهو أنني مريض بالحياة وعلاجي الوحيد هو الموت! ، فالأفضل أن أتلذذ بالألم والمعاناة فهذا ما سأصل إليه طالما أريد الايمان بما يؤمنون من فضلات بشرية! ، لذلك كان يجب أن أضع قانون لنفسي لأعرف: من سأسمع بعد اليوم! شعر عن طيبة القلب. ؟ من سأضيع وقتي أمامه لأستفيد لا لأضر نفسي! ؟ من سأذهب إليه لأتعلم منه شئ جديد حي لا فضلات أو جيف ميتة! ؟ ؛ لأن في مجتمع كهذا لا يرى ولا يسمع ولا يتفكر ولا يعقل ومجرم ، وهو لا يعلم أن فيه كل ذلك وغير مستعد أن يفهم أي شئ أو يفعل أي شئ.. يجب أن تتوخى الحذر من كل فكرة يؤمن بها. قولت لنفسي: كيف تعرف الفرق بين رجل الدين الجيد العالم الذي تستطيع أن تستثمر وقتك أمامه وتفكر وتجرب أفكاره في حياتك ، وبين رجل الدين الجاهل السئ ( وهم كثيرون جداً في بلادنا في هذا العصر)!
؟.. أين الظلام! ؟ هناك قلوب لا تحمل هذه الأشياء!.. لا ظلام يتغلب على نور مُشتعل.. النور فقط يستطيع أن يفعل ذلك.. فلا يمكن أن يحدث العكس! يوم الجمعة بعد موضوع القدس عاصمة فلسطين ، رجل الدين لدينا من كثرة الدعاء على الأخرين.. على أمريكا واسرائيل وأرووبا كلها.. شعرت أنه كان من الممكن أن كان له متسع من الوقت كان دعى بالسوء على الحيوانات التي تعيش على هذه الأرض!.. واليوم وأنا اتفقد حسابه الشخصي كالعادة لأقرأ مرة آخرى تعليقه البرئ: أستيقظت على صوت القصف!.. لأتأمله.. لأتفكر فيه.. لأرى فيه الله! ، ولكنني كالعادة وجدته حذف هذه الخاطرة! ، وحذف كل خاطرة كتب فيها عن أن غزة تتعرض للقصف! … أندهشت أكثر من عمق وعي هذا الشخص!.. شعر عن طيبة القلب السعوديه. بالإضافة لقلبه الذي استطاع أن يصل إليه لهذه الدرجة من النقاء والصفاء.. وسط هذا الكم الهائم من الظلام! أن لا تكره حتى من يُعتبر عدوك.. أن لا تدعو عليه أو تتمنى هلاكه أو موته.. أن لا تتمنى إصابة إنسان بضرر رغم أنه يحلق بك الضرر.. أن لا تحمل في قلبك ذرة كراهية لنفسك أو له أو للحياة ، وأنت في قلب الحرب.. أقسم بالله أنه لأمر عظيم جداً جداً جداً ، ولا تستطيع القلوب المريضة أن تتحمل رؤيته يحدث في الحياة الدنيا بين البشر.. ناهيك عن الإيمان به وممارسته ببساطة!..