تم إيقاف الموقع الخاص بك، للمزيد من المعلومات حول سبب إيقاف الموقع يُرجى التواصل مع قسم خدمة العملاء من خلال الضغط هنا
وأعلنت البلدان الاستعانة بـ60 مليون برميل من تلك المخزونات في بداية الشهر. رجل الاعمال علي الشهري - Seikito. كمارفضت المملكة العربية السعودية، ما نشرته "أوبك+"، أن هناك ضغوطاً من واشنطن لضخ النفط بشكل أسرع، وذلك جزئياً للحفاظ على علاقاتها السياسية مع موسكو ولاعتقادها أيضاً بأن الأسواق ما تزال تتمتع بإمدادات كافية في الوقت الراهن. وتعتقد الوكالة بأن لدى السعودية والإمارات قدرات كبيرة لسد العجز الذي قد يتسببه تراجع الإنتاج الروسي. يزور رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الرياض وأبوظبي في محاولة لتغيير موقف البلدين.
وقال إن هذا التكريم له عندي معنى كبير جداً كوني أُكرم من مجموعة أبها عطاء ، وأضاف إن ما قدمته واجب لوطني ، وأثنى على دور وجهود الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير مشيرا إلى أنه يجب أن نقف معه ، ونكون عوناً له فيما يقدمه من جهود لرفعة منطقة عسير. المقام السامي يوافق على انضمام 4 رجال أعمال لعضوية "مجلس أمناء أسر الشهداء". كما علق عضو المجموعة محمد عرايدان على عصامية الشيخ علي بن سليمان ، وقال هو مثال يقتدى به فيما صنعه من جد واجتهاد من عامل مطبعة إلي أحد كبار رجال الأعمال في المملكة ، منوها بدوره في خدمة الرياضة وخاصة وقوفه مع نادي أبها الرياضي عند صعوده قبل عدة سنوات لدوري المحترفين وظل رئيسا فخريا للنادي وهذه الوقفة احدى جهوده المتعددة لاتى لا تنسى. ثم طالب معالي الدكتور إسماعيل البشري أن توثق هذه الزيارات في مؤلف حتى يتعرف الشباب على جهود الأوائل ومثل هذه النماذج في كل مجال حسب الزيارات المتنوعة لمجموعة عطاء ووفاء ، و اقترح إقامة ندوه تاريخية عن محافظة تنومة تتولي الجمعية التاريخية تنظيمها ، ويدعمها الشيخ علي بن سليمان ،وقد رحب بالفكرة وأيدها الدكتور سعد بن عثمان واقترح أن تكون عن التاريخ الاجتماعي لتنومة. ثم تولى المذيع المعروف عبد الله الشهري دفة الحوار حيث تحدث عدد من الحضور من أصحاب المعالي والسعادة عن التكريم ، وعن شخصية المكرم و شهدت الجلسة العديد من المداخلات الثقافية والإبداعية.
صدرت موافقة المقام السامي على انضمام أربعة من رجال الأعمال لعضوية "مجلس أمناء أسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين"، وذلك بناء على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس أمناء الصندوق. وتفصيلاً، جاءت الموافقة على انضمام عبداللطيف بن محمد الجبر، وحمد بن عبدالعزيز الجميح، وعبدالرحمن بن راشد الراشد، وعبدالله بن سليمان الراجحي، لعضوية مجلس أمناء الصندوق، الذي جاء إنشاؤه ودعمه وتعزيز مسارات عمله في إطار ما توليه القيادة من رعاية واهتمام بأسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، وتقديرها لجهودهم وتضحياتهم المشرفة دفاعًا عن دينهم والمقدسات في وطنهم. وأوضح مستشار وزير الداخلية الأمين العام للصندوق، الدكتور ساعد العرابي الحارثي، أن موافقة المقام السامي الكريم على انضمام رجال الأعمال إلى عضوية مجلس أمناء الصندوق تأتي في سياق ما يحظى به من دعم واهتمام من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - حفظهما الله -؛ لكي يؤدي ما أُنيط به من مهمات تجاه أسر شهداء الواجب والمصابين والأسرى والمفقودين، وتقديم العون والمساندة لهم، وتلبية احتياجاتهم في مختلف شؤون حياتهم بما يحقق لهم حياة كريمة في ظل رعاية واهتمام القيادة الرشيدة بأبناء هذا الوطن واستقرارهم.
وقامت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة بتقديم برنامج الملف الأسبوعي، الذي كان يصدر من القسم العربي في إذاعة سويسرا العالمية والتي كانت ما بين عام 1995 الى عام 1997، ومن ثم تطرقت لتقديم برامج خاصة للنساء تحت عنوان برنامج للنساء فقط حيث تم عرضه على قناة الجزيرة. ولا بُدّ من الوقوف على البرامج الأخرى التي قامت بتقديمها من مثل برنامج الشريعة والناس، برنامج لقاء اليوم ،برنامج لقاء خاص و برنامج حديث الثورة. وحصلت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة على وسام التميز لاكثر الشخصيات تاثيرا في العالم، وخاصة في مجال الإعلام حيث قامت مجلة فوربس الأمريكية بتصنيفها ضمن قائمة النساء العشر الأكثر تأثيراً في الوطن العربي لعام 2006، ومن ثم حصلت على لقب تاج الاعلامية العربية الملهمة للجمهور وذلك؛ بحسب الاستفتاءات التي تم إجرائها في موقع سي إن إن عام 2015 كما وحصلت على جائزة الصحافة العربية جائزة الإنسان العربي، تابعت الاعلامية الجزائرية العمل الإذاعي والتلفزيوني، بالاضافة إلى قيامها بعمل تغطيات خارجية وتقديم برامج متعلقة باغتيال الرئيس الجزائري الأسبق محمد بوضياف.
بالإضافة إلى التغطية الخارجية. وشاركت في تقديم العديد من البرامج السياسية حول الشؤون الجزائرية واغتيال الرئيس الجزائري الأسبق محمد بوضياف وانطلاق العشرية السوداء في الجزائر كما شاركت في تغطية حرب الخليج الأولى في تلك الفترة. ثم انتقلت للعمل في إذاعة سويسرا العالمية في سويسرا لعدة سنوات. في 2012 أعلن نظام بشار الأسد في سوريا منعها من دخول سوريا. [2] مع قناة الجزيرة [ عدل] انتقلت من سويسرا لتعمل في قطر في قناة الجزيرة الاخبارية حيث عملت مقدمة للأخبار ولبرامج حوارية متعددة عندما تأسست الجزيرة وبدأ بثها عام 1996 ، فهي من الجيل المؤسس في قناة الجزيرة. [1] شاركت خديجة في قناة الجزيرة القطرية في تغطية الكثير من الأحداث الساخنة والحروب مثل: الحرب على أفغانستان ، الحرب على العراق ، حرب لبنان، الانتفاضة الفلسطينية الثانية. برامجها على قناة الجزيرة [ عدل] قدمت خديجة بن قنة العديد من البرامج السياسية والدينية والاجتماعية في قناة الجزيرة منها: برنامج " ما وراء الخبر " وهو برنامج سياسي يومي ما زالت تقدمه حتى اليوم. برنامج " الشريعة والحياة " وهو برنامج حواري ديني أسبوعي قدّمته لمدة سنة كاملة. برنامج" للنساء فقط " وهو برنامج حواري اجتماعي أسبوعي كانت تقوم بإعداده وتقديمه لمدة سنة كاملة.
الإنجازات عام 1986 بدأت خديجة بن قنة مسيرتها الإعلامية من خلال العمل كصحافية في الإذاعة الجزائرية ومن ثم تطورت في عملها لتنتقل بعدها إلى العمل في التلفزيون الجزائري كمذيعة للنشرة الرئيسية التي تبث عند الثامنة مساء. تابعت العمل الإذاعي والتلفزيوني، إلى جانب قيامها بعمل تغطيات خارجية، فضلاً عن تقديم العديد من البرامج السياسية حول الشؤون الجزائرية واغتيال الرئيس الجزائري الأسبق محمد بوضياف وانطلاق العشرية السوداء في الجزائر. عملت لمدة أربع سنوات في إذاعة سويسرا العالمية بصفتها مقدمة للأخبار ومسؤولة عن الملف الأسبوعي الذي كان يهتم بالجالية العربية في سويسرا. عام 1996 انتقلت خديجة بن قنة للعمل في قناة الجزيرة القطرية كمقدمة أخبار وبرامج حوارية، منها البرنامج السياسي اليومي المستمر حتى اليوم"ماوراء الخبر" ولاتزال حتى الآن ضمن فريق عمل القناة. في بداية عام 2000، وخلال فترة عملها في قناة الجزيرة التي تمتد منذ 18 عاماً، شاركت في تغطية الحرب على أفغانستان والعراق ولبنان، فضلاً عن الإنتفاضة الفلسطينية الثانية. عام 2004، قامت خديجة بن قنة بإعداد وتقديم برنامج "للنساء فقط" وهو برنامج حواري أسبوعي. وفي عام 2005 قدمت خديجة بن قنة البرنامج الحواري الديني الأسبوعي "الشريعة والحياة".
ولدت الإعلامية خديجة بن قنة عام 1965 في منطقة المسيلة في الجزائر. درست في معهد الإعلام بجامعة الجزائر- قسم الإذاعة والتلفزيون لتتخرج منه وتلتحق بعدها بمعهد اللوفر لتخريج الصحافيين المحترفيين في باريس. عام 1986 بدأت خديجة بن قنة مسيرتها الإعلامية من خلال العمل كصحافية في الإذاعة الجزائرية ومن ثم تطورت في عملها لتنتقل بعدها إلى العمل في التلفزيون الجزائري كمذيعة للنشرة الرئيسية التي تبث عند الثامنة مساء. تابعت العمل الإذاعي والتلفزيوني، إلى جانب قيامها بعمل تغطيات خارجية، فضلاً عن تقديم العديد من البرامج السياسية حول الشؤون الجزائرية واغتيال الرئيس الجزائري الأسبق محمد بوضياف وانطلاق العشرية السوداء في الجزائر. عملت لمدة أربع سنوات في إذاعة سويسرا العالمية بصفتها مقدمة للأخبار ومسؤولة عن الملف الأسبوعي الذي كان يهتم بالجالية العربية في سويسرا. عام 1996 انتقلت خديجة بن قنة للعمل في قناة الجزيرة القطرية كمقدمة أخبار وبرامج حوارية، منها البرنامج السياسي اليومي المستمر حتى اليوم"ماوراء الخبر" ولاتزال حتى الآن ضمن فريق عمل القناة. في بداية عام 2000 ، وخلال فترة عملها في قناة الجزيرة التي تمتد منذ 18 عاماً، شاركت في تغطية الحرب على أفغانستان والعراق ولبنان، فضلاً عن الإنتفاضة الفلسطينية الثانية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية. إنستغرام | تويتر | فيسبوك | بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: أحمد حسن. APR 27, 2022 لماذا ينحاز الرأي العام الغربي لإسرائيل؟ منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين، قبل أكثر من 7 عقود، ظل الرأي العام الغربي في عمومه، منحازا للرواية الإسرائيلية. ورغم تعدد وسائل الإعلام وبروز وسائل التواصل الاجتماعي، فإن هذا الرأي العام، بقي أسيرا للسردية الإسرائيلية التي ينقلها الإعلام الغربي، متجاهلا الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وحقيقة ما يجري على الأرض. هكذا بقيت عيون وأقلام جزء كبير من الإعلام الغربي، لا ترى ما يجري في فلسطين إلا بعين إسرائيل، ولا تسمع إلا ما يقوله اللسان العبري، ولو كان البث الحي والمباشر يقول شيئا آخر. وهكذا يسير الرأي العام الغربي في ركاب إعلامه، عدا بعض الأصوات الحرة التي تقف ضد التيار.