و يعكس فيلم "حليم الرعد" وهو من إنتاج مؤسسة "ميسان" للسينمائي يحي مزاحم وتوزيع شركة "م دي سيني" دلالات إجتماعية وضرورة تغيير نظرة المجتمع في كيفية التعامل مع المصابين بالتوحد في حين نجح فعلا المخرج عبد الله محمد في تقديم عمل محترم من الناحية التقنية الى جانب تحكمه الكبير في إدارة الممثلين. و حرص منتج الفيلم يحيى مزاحم كما اكده في لقاء صحفي عقب العرض على تقديم عمل انساني مبني على احداث مستمدة من الواقع مبرزا أنه "فيلم بتمويل مستقل تم إنجازه بميزانية شبه منعدمة ولم نسعى للبحث عن التمويل والدعم المادي لأن الهدف هو تشجيع إنتاج أصحاب المشاريع السينمائية الشباب وتمكينهم من عرض أفلامهم عبر القاعات وإيصال صوتهم للجمهور, كما ينبه الفيلم لوضعية المصابين بالإعاقة والمرأة في المجتمع". من جهته استعرض المخرج بن عبد الله محمد, ظروف تصوير الفيلم بمدينة سيدي بلعباس واختيار طاقم التمثيل لافتا أن العمل "مستوحى من الواقع ويطرح قضية هامة ويسائل المجتمع حول سلوكاته مع المصابين بالتوحد كما ينبه للمخاطر التي يتعرض لها المتوحد من اعتداءات جنسية و عنف, ليدفع المجتمع للتفكير بجدية لإعادة النظر في تعامله مع هذه الفئة الحساسة البريئة".
واتهمته السلطات الأمريكية بالانتماء إلى القاعدة، وبأنه عضو في "خلية هامبورج" (ألمانيا) المرتبطة بهجمات 11 سبتمبر/أيلول. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: فيلم
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ وأنقضيت يا عيدُ... وكعادة اعيادنا مؤخراً فى مصر والمنطقه العربيه هناك دائماً تلك التناقضات غير المنطقيه والأحداث التى تكون احياناً مزعجه ومكدره لصفو العيد وكأنما قد قُدر لنا الا نقضى عيد واحد دون منغصات او اخبار مؤسفه طوال سنواتنا الأخيره الفائته..!! قبل العيد بساعات معدوده تشهد دوله #السودان العربيه احداثا دمويه حزينه بعد قيام القوات المسلحه بفض الاعتصام الذى نظمته قوى المعارضه قرب المقر العام لقيادة القوات المسلحة في الخرطوم ليسقط العديد من الضحايا ويتأزم الموقف الداخلى السودانى من جديد بين قادة الجيش وفصائل المعارضه التى لا زالت تصر على أن يكون لها دور مباشر فى أعادة رسم وتشكيل الحاله السياسيه الحاكمه فى السودان بعد الأطاحه بالرئيس عمر البشير. ومع فجر يوم العيد تشهد مصر ايضًا حادثا إرهابيا جديدا راح ضحيته بعض ابطالنا من الشهداء الأبرار اثر تعرضهم لهجوم من جماعات الشر الأرهابيه على احد الأكمنه بالعريش ليرتقى الملازم اول #عمر_القاضى وبعضًا من رجاله إلى سماء المجد والشرف بعد أن كبدوا المعتدين الكثير من الخسائر ولتعم البلاد حاله من الحزن صبيحة يوم العيد فما زال الأرهاب البغيض يجتهد أن يفسد علينا كل فرحه دائمًا خاصة فى ايام اعيادنا وافراحنا..!
وفاة محمود مرسي توفي الفنان محمود مرسي أثناء تصوير مسلسل "وهج الصيف" عام 2004.
إذا رأت المرأة أن فرجها أصبح مثل الخشب فهذا دليل على أن الرائية تعرضت إلى الكثير من الأزمات والمشاكل التي لا تستطيع حلها. إذا شاهدت المرأة أنها تلمس وتداعب فرجها فهذا دليل على وجود أخبار سعيدة سوف تسمعها هذه المرأة. إذا شعرت المرأة المتزوجة بآلام شديدة في الفرج في منامها دليل على أنها سوف تعاني كثيرًا من الفقر. تفسير حلم الزوج يداعب زوجته بضربها بعصا وكويها. رؤية الرجل المتزوج لفرج زوجته في منامه دليل على أنه يحب زوجته بشكل كبير ولا يستطيع أن يتخلى عنها. شاهد أيضًا: تفسير حلم السحر من الأقارب لابن سيرين وابن شاهين تفسير حلم لمس الفرج في المنام للنابلسي ذكر تفسير الإمام النابلسي تفسير حلم لمس الفرج كما يلي مع اختلاف التأويل من شخص إلى آخر ومن حالة إلى أخرى بحسب التفاصيل الموجودة في الرؤية: القيام بإدخال الإصبع داخل الفرج في المنام يدل على أن الرائي يرتكب العديد من الذنوب والأخطاء وهي تبعده كثيرًا عن طريق الصواب. إذا شاهد الشخص أنه يقوم بمداعبة فرج امرأة ليست معروفة له فهذا دليل على أنه سوف يتعرض إلى الكثير من المصاعب والأزمات في حياته. إذا كان الرائي شاب أعزب ورأى فرج فتاة في منامه فهذه الرؤية تدل على أنه سوف يحصل على المال والرزق الوفير في الأيام المقبلة.
وهناك أيضا تفسير أخر لحلم الخيانة الزوجية، بأنه دليل على مدى تعلق الزوجة بزوجها، وحبها الشديد له مما يجعلها مرعوبة من فكرة، أن يتوقف عن حبها، أو يمل منها مما يكون سبب فى خيانته لها، أو خوفها الشديد من هجر زوجها لها، والشعور بالوحدة والضياع بدونه، أو أن تكون الزوجة، غيورة جدا على زوجها بشكل مرضى، أو وجود مشكلة عدم ثقة بين الزوجين، وكل هذه الأسباب تؤدى إلى، رؤية حلم الخيانة أكثر من مرة باختلاف أحداثه. ومن تفسيرات حلم الخيانة، هو أن يكون صاحب الحلم، غير مخلص لشريكه في الحقيقة، مما يسبب له قلق شديد من تعرضه للخيانة، كما يفعل هو بزوجته.