فوائد الشعير المطحون وجهاز المناعة نظراً لغنى الشعير بالمواد الغذائية المهمة، يعتبر أحد الأغذية الطبيعية المعزّزة والمقوّية لجهاز المناعة والتي تساعد على حماية الجسم من الأمراض؛ مثل نزلات البرد والإنفلونزا، ويساعد الحديد الموجود فيه على زيادة حجم الدم والحماية من الأنيميا (فقر الدم) والتعب، وتعزيز إنتاج خلايا الدم الحمراء، كما يساعد على تعزيز وظائف الكلى. فوائد الشعير المطحون ومرض السكري يساعد الشعير في السيطرة على مرض السكري من النوع الثاني؛ إذ يحتوي على كمية كبيرة من الألياف التي تساعد على إبطاء عمليات امتصاص الجلوكوز في الجسم، وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول مجموعة من مريضات السكري للشعير الغني بالألياف؛ قد ساعد على التقليل بشكل كبير من مستويات الجلوكوز والإنسولين في أجسامهن. فوائد الشعير المطحون. فوائد الشعير المطحون وصحة القلب تصلّب الشرايين هو حالة مرضية تنشأ عن تراكم المواد الدهنية (مثل الكوليسترول) في داخل الأوعية الدموية، علماً أنّ الشعير يحتوي على مادة النياسين التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، مما يجنّب الإصابة بأمراض القلب والشرايين. يوصي الأطباء النساء اللاتي يعانين من أمراض القلب والشرايين وارتفاع ضغط الدم بعد بلوغ سن انقطاع الطمث بتناول 6 حصص من الشعير أسبوعياً؛ للمساعدة على تعزيز صحة جهاز الدوران والقلب.
التقليل من الإصابة بالاكتئاب حيث أثبتت العديد من الدراسات أن فيتامين د المتواجد في الحليب يحفز إنتاج هرمون السيروتونين؛ وهو هرمون يحسن المزاج والشهية والنوم. كيفية تحضير الشعير مع الحليب يمكن تحضير وصفة الحليب والشعير من خلال الخطوات التالية: [٢] مزج كوبان من الشعير المطبوخ مع نصف كوب من الحليب وملعقتين صغيرتين من السكر البني للتحلية، وربع ملعقة صغيرة من القرفة لإضفاء الطعم. تركها على نار هادئة حتى يتم امتصاص الحليب كاملاً من قبل الشعير، حوالي 15 دقيقة. عند التقديم يمكن إضافة المكسرات المفضلة، أو إضافة الفواكه المفضلة أو غيرها من المكونات المختلفة. وتحتوي هذه الوصفة على القيم الغذائية التالية، لكن يجدر التنويه إلى أن الكميات المستخدمة في الوصفة السابقة هي لحصتين غذائيتين: [٢] العنصر الغذائي القيمة الغذائية الطاقة (سعرة حرارية) 336 الكربوهيدرات (غرام) 53 الألياف (غرام) 7 البروتينات (غرام) 7 الدهون (غرام) 12 المراجع ↑ "Barley Porridge", thespruceeats, Retrieved 9/2/2022. Edited. ^ أ ب ت "Barley Porridge Recipe", seriouseats, Retrieved 9/2/2022. ↑ "9 Impressive Health Benefits of Barley", healthline, Retrieved 9/2/2022.
أظهرت الدراسات على الحيوانات أنّ نخالة الشعير حسّنت أنسجة الكبد والقلب والكلى. نظرًا لأن ماء الشعير يعمل كمدر للبول، فإنه في الطب الهندي يعد علاجًا طبيعيًا لالتهابات المسالك البولية. قد يقلل الشعير من خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري عن طريق خفض مستويات السكر في الدم وتحسين إفراز الأنسولين، ويعزّز ذلك أن الشعير غني بالمغنيسيوم، وهو معدن يلعب دورًا مهمًا في إنتاج الأنسولين واستخدام الجسم للسكر، كما أنّه غني أيضًا بالألياف القابلة للذوبان والتي ترتبط بالماء وجزيئات أخرى أثناء تحركها عبر الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى إبطاء امتصاص السكر الى مجرى الدم. إضافة الشعير باعتدال إلى النظام الغذائي قد يقلل من عوامل الخطر لأمراض القلب، مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول الضار. يساعد محتوى الشعير عالي الألياف على توفير الغذاء لبكتيريا الأمعاء الجيدة، والتي بدورها تنتج أحماضًا دهنية قصيرة السلسلة، وتظهر الأبحاث أن هذه الاحماض تساعد في تغذية خلايا الأمعاء وتقلل الالتهاب وتحسن أعراض اضطرابات الأمعاء مثل متلازمة القولون العصبي، ومرض كرون والتهاب القولون التقرحي. إنّ معظم الألياف الموجودة في الشعير هي ألياف غير قابلة للذوبان، لذلك تسرع حركة الأمعاء، مما يقلل من احتمالية الإمساك.
يعمل الشعير على تخفيض معدّلات الكولسترول في الدم؛ إذ أثبتت الدراسات العلميّة فاعلية حبوب الشعير في تقليل مستوى الكولسترول في الدم، وذلك من خلال عدّة عمليات منها: احتواء حبوب الشعير على مركّبات فيها فيتامين ي الّذي يعدّ من أكبر مضادّات الأكسده التي تعمل على تثبيط إنزيمات الكولسترول. تحتوي ألياف الشعير على مادّة تتّحد مع الكولسترول الزائد في الأطعمة، ممّا يقلّل من وصوله إلى الدم. محتوى الشعير يساعد على تخفيض الضغط بطريقتين: يحتوى على البوتاسيوم الّذي يعمل على خلق توازن بين الملح والماء داخل الخلية. الشعير مدر للبول؛ فيعمل على تقليل ضغط الدم. يُنظّم امتصاص السكر ممّا يقلّل من ارتفاع السكر بشكل فجائي. أثبتت الدراسات أنّ الحزن والاكتئاب عبارة عن خلل كيميائي يحدث في الجسم، لذلك نصح رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بأكل الشعير مطبوخاً أو مخبوزاً. التلبينه المصنوعة من الشعير تعتبر مليّنةً للأمعاء. يعالج الإسهال والتهاب المعدة. ينشط كريات الدم البيضاء. يقوّي جهاز المناعة في الجسم. تصفّح المقالات
تتمتع تيجان العائلة المالكة البريطانية بكثير من الفخامة، إذ إنها مرصعة بالعديد من الجواهر المختلفة كالياقوت، الألماس والزمرد وغيرها من الأحجار الكريمة النفيسة، أما التاج الرئيسي والذي يعتبر أثقل تاج للملكة إليزابيث الثانية، وأكثرها ضخامة فهو التاج الإمبراطوري The Imperial State Crown. وبمناسبة اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث الثانية، نتعرف أكثر على التاج الإمبراطوري The Imperial State Crown لملكة بريطانيا. بمناسبة اليوبيل البلاتيني نتعرف على التاج الماسي الإمبراطوري The Imperial State Crown يتكون التاج الماسي الإمبراطوري The Imperial State Crown من إطار ذهبي مذهل به ثقوب عديدة، ومُثبَّت بها 3 أحجار كبيرة جدًا، ومُرصَّع بـ 2868 ماسة مثبتة على إطار من الفضة، وأحجار ملونة بحواف من الذهب، بالإضافة إلى 17 حجرا من الياقوت و11 من الزمرد الأخضر و269 لؤلؤة، ويٌقدر وزن التاج الأكثر شهرة في تيجان العائلة المالكة البريطانية بحوالي 3 أرطال. مجوهرات الملكة إليزابيث.. سحر الألماس وبريق اللؤلؤ (صور). تاج الملكة إليزابيث الثانية The Imperial State Crown من أثقل تيجان العائلة المالكة البريطانية ويعد التاج الماسي الإمبراطوري The Imperial State Crown الافخم والأغلى في العالم وهو يمثل علامة مميزة للملكة إليزابيث ملكة بريطانيا حيث أنه يزين رأسها في أغلب المناسبات الرسمية.
تمتلك الملكة إليزابيث الثانية مجموعة ضخمة من المجوهرات والتيجان، أحدها هو تاج "سانت إدوارد"، الذي استخدم لتتويجها قبل نحو 70 عاما. ولفت خبراء مجوهرات إلى أن التاج يحتوي على مئات الأحجار الكريمة وتم صنعه في الأصل للملك تشارلز الثاني في عام 1661، كبديل لتاج العصور الوسطى الذي صهره ودمره البرلمانيون في عام 1649. وابلغ خبراء صحيفة "ديلي إكسبرس" البريطانية أن النسخة الثانية من التاج تم صنعه من قبل مؤسسة "رويال جولدسميث" عام 1661. وأشارت إلى أنه ليس نسخة طبق الأصل من التصميم الأصلي للقرون الوسطى، ولكنه يتبعها من حيث التصميم والقيمة المرتفعة، مضيفة أن تاج "سانت إدوارد" استخدم في تتويج العديد من ملوك بريطانيا بمن فيهم الملكة إليزابيث. وبالنسبة لطريقة صنع التاج، فهو له إطار ذهبي مرصع بأحجار كريمة، بما في ذلك الياقوت والجمشت والياقوت الأزرق والعقيق والتوباز والتورمالين بحسب الصحيفة. وأوضحت الصحيفة نقلا عن خبراء أن تاج "سانت إدوارد" يعتبر جزءًا من مجموعة مجوهرات التاج الملكي التي ظلت موجودة في برج لندن منذ أكثر من 600 عام وهي تجذب كل عام أكثر من 30 مليون زائر، ما يجلعها أكثر الأماكن زيارة في المملكة المتحدة.