شعراء ومواقف عبدالله اللويحان الشاعر عبدالله بن عبدالرحمن العنقري التميمي المعروف بلقب "لويحان" يعد من الشعراء الأفذاذ الذين لهم بصامات واضحة في الأدب الشعبي.. يتميز شعره بالجزالة والحكمة، وسهولة الحفظ، وإصابة الهدف المقصود. ومن المواقف التي حدثت للشاعر عبدالله اللويحان عندما كان في زيارة لجمهورية مصر وأثناء هذه الزيارة مر على أماكن من البساتين والخضرة والفواكه التي كانت تزرع على شاطئ النيل، وشاهد نبات "الحنظل - الشري" وتفاجأ بكبر حجمه الكبير الذي يصل لحجم "الجح" وتوقع أنه نبات من نوع آخر لأنه عكس المتعارف عليه عندنا بحجمه الصغير.
وتسوي بريق شاهي!!!
[/ SIZE][/frame] توقيع ابوشهد999 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الادارة تاريخ التسجيل: Mar 2013 لكن مفتاح الصبر وين نلقاه.!! [/ SIZE][/frame] توقيع ابوشهد999 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كان هذا البرنامج في عام 1396هـ في أرض جامعة الملك سعود بالدرعية قبل أن يكتمل إنشاء مباني الجامعة. حضر الحفل في ليلته الأولى الأمير / سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض وعدد من الأمراء والوزراء وعدد كبير من محبي شعر المحاورة. بدأ البرنامج بردَّية بين لويحان وهو طاعن في السن وبين أحمد الناصر ، وإليكم المحاورة: لويحان: سلامي يا من حضر رديَّةٍ حلوة وسمحة مقاد.. ……………. … رديَّةٍ وافيه واطلب من احمد زين مردودهـا يا سيِّدي يابن سٍيدي برّقوا بالجمع والانفراد ………………… انتم حكم ملعبتنا وانتم الحضّار وشهودها أحمد: يا مرحبا بالعميل اللي طروقه بالمحاضر جداد …………… اعداد وبل المزون اللي تهز الضلع برعودهـا يا لله عليك اتكالي يا عظيم الشان والاعتماد.. ………… يا مدبّر الكون دبّر نفسك عبدك وانت معبودها لويحان: شبيتّ واليوم شايب ما تبعت اللي يحب العناد.. الحنظله لو هي على شاطي النيل الحلقة. ………… تلطم خدود الأوادم واسود اللطمات بخدودها يا ما اعتدوني وجوني مار صار الدرب صعب سناد …………. والناس لولا حمقها طمعت الاجناب بحدودها أحمد: ما وكل آدم على ذريته ربك وكيل العباد.. ………………… خل الاوادم تصادم خيل طاردها ومطرودها يا للوح كلٍ اليا جيته يقول اني عقيد الشداد …………… والطيبه هينه في حال والا حال ياكودها لويحان: انا ادفن القرص في جمرٍ تلظَّى ما ادفنه في رماد ….
* حرف: للشاعر التميمي (لويحان): الحنظلة لو هي على شاطي النيل زادت مرارتها القديمه مراره وعلى المحبة نلتقي,. الحميدي الحربي
ميراث الشعراء عبدالله لويحان الشاعر المشهور عبدالله بن عبدالرحمن لويحان العنقري التميمي (1308-1402هـ) يُعد من الشعراء الأفذاذ الذين تميزت أشعارهم بالحكمة البليغة المؤثرة في النفوس، وجمال المفردة، وحلاوة التعبير.. مما جعل الناس تحفظ أشعاره ويرددونها في كل زمان ومكان. الحنظلة لو هي على شاطي النيل زادت مرارتها القديمــة مــراره له مساجلات ومحاورات مع شعراء عصره كسليمان بن شريم، أحمد الأزوري، محمد بن حصيص، أحمد الناصر، صقر النصافي، وغيرهم الكثير. الحنظله لو هي على شاطي النيل مصر. وقد عاش شاعرنا الكبير في نفي بلدة الشِّعر والشعراء في الدوادمي، ثم انتقل للكويت لطلب الرزق، وعمل في الغوص لمدّة عشر سنوات تقريباً ثم عاد إلى نجد وأمتهن مهنة الزراعة في بلدة الشعراء، ثم انتقل لمدينة عنيزة وعمل في تجارة الإبل. بعد ذلك انتقل إلى مكة المكرمة واستقر في حي الشامية.
ويتّضح مما سبق: أن علم النجوم قائم على ادّعاء معرفة الأمور الغيبيّة سواءً ما كان في الماضي أو الحاضر أو المستقبل، كما أنّه يحاول أن يربط بين حركة النجوم والأفلاك وبين بعض الأحداث التي تجري على الأرض ارتباط الأثر بالمؤثّر. وبين الكهانة والتنجيم علاقة عموم وخصوص، فالكاهن هو اسم عامّ لكل من يدّعي الاطلاع على الغيب ومعرفة المستقبل من الحوادث والأمور، ويدخل في ذلك صورٌ كثيرة، منها التنجيم القائم على التماس الغيب من خلال مطالعة حركة الأجرام وادّعاء تأثيرها.
وفي وقتنا الحاضر، مِن خلال الكوارث العامَّة والحروب، نشاهد كثيرًا من الناس يُقتلون في ساعةٍ واحدة، مع القطْع باختلاف طوالعهم، واقتضائها عند المنجِّمين أحوالاً مختلفة، ولوكان للطوالع تأثيرٌ في هذا، لامتنع عندَ اختلافها الاشتراكُ في تلك الكارثة، ولنجَوْا منها. ومَن يُلقِ نظرةً فيما يكتبه المنجِّمون في المجلاَّت، يجد التضادَ والتبايُن في توقعاتهم في البرج الواحد، وإن كان بعضُهم قد يُدلِّس على القرَّاء، فيكتب ألفاظًا عامَّة تحتمل الأشياء المتباينة.
[1] مراجع [ عدل]