أهــم الأخبـــار مد مشروع الرعايه الصحيه اقرأ المزيد دعوة حضورجمعيه عموميه للشعب الهندسيه أحدث ملف فيديو اشتــرك ادخل البريد الالكتروني الخاص لكي تشترك في القائمة البريدية الخاصة بنقابة المهندسين المصرية رأيـك يهمنــا استطلاع الرأي الإقتراحات والشكاوى مستشارك القانوني ما رأيك في الشكل الجديد للموقع؟ ممتاز جيد مقبول ضعيف اجمالى الأصوات: اسم المهندس البريد الالكترونى رقم العضوية سنة التخرج الموضوع الاستشارة تهنئة بحلول شهر رمضان المبارك. مشـروعـاتـنــــا المزيد من المشروعات مجلـة النقـابـة مجلة المهندسين السنة الثانيه والسبعون العدد 659 يوليو 2019 العدد 659 يوليو 2019 للتحميل مواقع تهمك
حين يعاني المرء من مشاكل فى الرئتين، والآلام فى القفص الصدري فهنا بحاجة إلي طبيب صدرية وهو فرع من فروع طب الباطنة، من الأمراض التى يختص طبيب الصدرية بمعالجتها هي المشاكل المتعلقة بالتحديد الرئة، الربو، مرض السل، داء الانسداد الرئوي المزمن، وأمراض الصدر المعدية المعقدة، والان اليكم افضل طبيب صدريه للاطفال في الرياض.
أخـذت تـلـكـ الـحـادثـه عـدة جـوانـب ، مـا بـيـن الـمـؤيـد والـمـعـارض لـهـا.. ويـقـال أنـهـا فـتـحـت الـبـاب عـلـى مـصـراعـيـه لـ مـثـل تـلـكـ الـقـضـايـا.. دعـونـا نـتـحـدث بـواقـعـيـه.. الزوجة المخلوعة من زوجها بحكم قاضي العيينة لعدم تكافؤ النسب تخرج عن صمتها. ومـن مـنـطـلـق الإنـسـان الـسـلـيـم! مـا هـو تـكـافـؤ الـنـسـب ؟ وإذا كـان الـنـسـب غـيـر مـتـكـافـئ.. لـم تـم الـزواج إذاً.. ؟ لا أتـوقـع أن يـكـون هـنـاكـ إنـسـان سـوي – يـزوج إبـنـتـه – دون الـسـؤال عـن الـزوج عـلـى أقـل تـقـديـر.. ولا أتـوقـع أن يـوجـد إنـسـان سـوي أيـضـاً ، مـن الـمـمـكـن أن يـزوج إبـنـتـه لـ مـن هـو قـلـيـل نـسـب!
وأكد الزوج أن زوجته هربت من خاطفيها (على حد قوله) من إحدى المحافظات شرق الرياض إلى مخيم قريب، حيث سلمها أصحاب المخيم لأقرب مركز شرطة، والذي اتصل به لإفادته بوجود زوجته لديهم والحضور لاستلامها، إلا أن أحد أقربائها "ليس بمحرم لها" حضر إلى المركز لاستلامها قبل وصوله في اليوم التالي بعد أن كتب إقرارا خطيا بإحضارها لمركز الشرطة في اليوم التالي، إلا أن قريبها الذي استلمها لم يحضر كما تعهد. من جهته، أكد مصدر في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن الجمعية استقبلت شكوى قضية تكافؤ النسب، وأنها محل متابعة منذ فترة وتنطوي على عوامل إنسانية ينبغي أخذها في الاعتبار. وأكد أن فسخ العقد بعد الدخول وإنجاب الأبناء بدون طلب من أي الزوجين يلحق بهذه الأسرة أشد الضرر، ولا يزيل ما قد يتوهم من ضرر يلحق بأقرباء الزوجة، لأن هناك أبناء لا يمكن سلخهم من هذا النسب، وبالتالي لا يتم تفادي ذلك الضرر الموهوم باستمرار الحياة الزوجية، بالإضافة أن هذا الحكم خالف الشريعة الت تؤكد أن الناس سواسة إلا بالتقوى.
، واعتبار الأنساب واقعا فرض نفسه، فينبغي أن يكون علاجه بشيء من الصبر وتوعية الناس. والغريب في هذه القضية، أن اشتراط كفاءة النسب في صحة الزواج لا تكون إلا مع النساء دون الرجال، فلو أن الرجل تزوج من امرأة أقل منه نسبا وحسبا في عرف المجتمع فلا إشكال في ذلك، وليس هناك ضرر على الرجل ولا يشترط كفاءة النسب، ولكن إذا كان العكس مع المرأة فتلك الطامة الكبرى!. للأسف، نجد في بعض الموروث الفقهي أحكاما وفتاوى وتفاسير تضع المرأة في مكانة دونية وأقل من الرجل، وهي منبثقة في الحقيقة من عقلية المجتمع الذي استمد منه بعض الفقهاء اجتهادهم، ثم تكونت وتشكلت ذهنيتهم وتصورهم عن المرأة، وبالتالي أصدروا أحكاما فقهية تتناسب مع تصورهم الذهني المسبق عن المرأة، ومن واقع ثقافتهم ومجتمعهم الذي عاشوا فيه. وفقهاء اليوم مجرد مقلدين وتابعين لتلك الأحكام المنبثقة من الثقافة الذكورية للفقهاء التقليديين، وليس هذا وحسب، بل يرون أن مسألة الكفاءة في الزواج ليس مردها إلى الأهواء والشهوات والنعرات الجاهلية، بل المرجع في ذلك كما يقولون إلى الشريعة الإسلامية الغراء! ، والحقيقة أن مرجعهم في ذلك أقوال الفقهاء القدامى وفهمهم البشري للنصوص الدينية والمتأثرة بالثقافة الذكورية للمجتمع، والمستندة إلى العادات والتقاليد، وأصبغ عليها الصبغة الدينية، فاعتبروا الكفاءة في النسب حججا من الشرع والمعنى يركنون إليها ويعتمدون عليها.