أعلنت وسائل إعلام سعودية، الاثنين، وفاة المدير العام للسجون، اللواء محمد بن علي الأسمري، بشكل مفاجئ وهو على رأس عمله. وأوضحت مواقع سعودية أن الأسمري تعرض لنوبة قلبية خلال تواجده في مكتبه، ما أدى إلى وفاته. واللواء الأسمري هو صاحب مبادرة التبرعات الشهيرة "فرجت مع أبشر"، والتي تهدف إلى إخراج أكبر قدر من المساجين على القضايا المالية. وقالت علياء الهذلول، شقيقة الناشطة المعتقلة لجين الهذلول: "أحزنني خبر وفاته، إذ إننا سنطالب بفتح تحقيق جدي في قضية تعذيب لجين". فيما علق المعارض والحقوقي يحيى عسيري: "إن صح خبر وفاة اللواء محمد الأسمري مدير عام السجون صباح اليوم في مكتبه، فالأسئلة تتزايد حول التصفيات!!! مصادر تكشف سبب وفاة مدير عام السجون السعودية المفاجئة - اليوم الإخباري. ". وقال عسيري إن "الأسمري مسؤول عن تعذيب عدد من المعتقلين، ومسؤول عن كثير من الانتهاكات، وهو إحدى أذرع عبدالعزيز الهويريني (رئيس أمن الدولة)، الهويريني سيد الإرهاب الذي كان مع مبن (محمد بن نايف) وتخابر مع مبس (محمد بن سلمان) للانقلاب عليه. وكان وزير الداخلية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، عيّن اللواء الأسمري مديرا للسجون في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017 خلفا للواء إبراهيم الحمزي. أحزنني خبر وفاته، إذ أننا سنطالب بفتح تحقيق جدي في قضية تعذيب لجين.
ابها – بعث صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز ادأمير منطقة عسير برقية عزاء ومواساة لأبناء الفقيد اللواء محمد بن علي الاسمري وقال سموه: ابناء الفقيد اللواء محمد الأسمري بلغنا نبأ وفاة والدكم اللواء محمد بن علي الاسمري – رحمة الله – وإننا إذ نبعث لكم ولأسرة الفقيد كافة بعزائنا لنسأل الله جل جلاله ان يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون مدير التحرير - منطقة الباحة
مرخصة من وزارة الاعلام السبت 30 أبريل 2022 لاتوجد نتائج اعرض كل النتائج الرياضة المحلية المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها © 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
قصة اصحاب الجنة ll قصص الاطفال ll - YouTube
❤️ قصة أصحاب الجنه ( سورة القلم) - د. ريم صالحه - YouTube
الأقواس أمام كل اسم تحتوى على الأسماء أو الصفات الأخرى التي ذكرت في القرآن، أو العلاقة الشخصية. بوابة القرآن بوابة الإسلام
فـ ﴿ قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴾ أي: استدركوا بعد ذلك، ولكن بعدما وقع العذاب على جنتهم، الذي لا يرفع، ولكن لعل تسبيحهم هذا وإقرارهم على أنفسهم بالظلم ينفعهم في تخفيف الإثم ويكون توبة. ولهذا ندموا ندامة عظيمة، ﴿ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ ﴾ فيما أجروه وفعلوه، ﴿ قَالُوا يَاوَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ ﴾ أي: متجاوزين للحد في حق الله وحق عباده، ﴿ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ ﴾ فهم رجوا الله أن يبدلهم خيرًا منها، ووعدوا أن سيرغبون إلى الله ويلحون عليه في الدنيا؛ فإن كانوا كما قالوا، فالظاهر أن الله أبدلهم في الدنيا خيرًا منها؛ لأن من دعا الله صادقًا ورغب إليه ورجاه، أعطاه سؤاله. قال تعالى معظمًا ما وقع: ﴿ كَذَلِكَ الْعَذَابُ ﴾ أي: الدنيوي لمن أتى بأسباب العذاب أن يسلبه الله الشيء الذي طغى به وبغى وآثر الحياة الدنيا وأن يزيله عنه أحوج ما يكون إليه، ﴿ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ﴾ من عذاب الدنيا، ﴿ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ فإن من علم ذلك، أوجب له الانزجار عن كل سبب يوجب العقاب ويحرم الثواب » [2].