أثر رجعي ورأى سالم صالح -فني تخدير- أنَّ كل من يعمل في المستشفيات يستحقون هذا البدل، بدءاً من موظفي الاستقبال الإداريين، مروراً بجميع الأطباء والفنيين، وانتهاءً بالمستخدمين، لأنَّهم يعملون في بيئة يكونون فيها معرضين لخطر العدوى، مُضيفاً: "ليس من العقل ولا المنطق أن يحدث التقسيم الحاصل لمستحقي البدل، فأنا في غرفة العمليات أتعامل مع مريض قد يعاني من أمراض معدية بالتنفس، ومن الممكن أن أوخزه بإبرة المغذي بعد تركيبها له، وبالتالي أتعرض لخطر الإصابة بالعدوى. وبيَّن أنَّ عدم حصوله هو وزملاءه على بدل العدوى جعلهم يتجهون إلى المحكمة الإدارية، مُبيِّناً أنَّ ديوان المظالم أنصفهم وألزم الشؤون الصحية بصرف البدل البالغ (750) ريالاً بأثر رجعي لآخر خمسة أعوام، مُضيفاً أنَّ محكمة الاستئناف صادقت على هذا الحكم، مُشيراً إلى أنَّ كل من تقدم بقضية للديوان كسبها، مُتسائلاً: "لماذا لا تسارع الوزارة وتصرف هذا البدل للجميع، بدلاً من أن ينشغل الموظفون عن عملهم بجلسات المحاكم؟". ويتساءل أحد الفنيين عن بدل السكن بقوله: "الأطباء السعوديون يصرف لهم بدل سكن بواقع (50) ألف ريال سنوياً، فلماذا لا يصرف لنا نحن الفنيين هذا البدل، نريد نصف هذا المبلغ على الأقل، الأدهى والأمر والذي يحز في نفوسنا أنَّ الفنيين الأجانب يحصلون على بدل السكن، بينما أبناء الوطن لم ينالوا ريالاً واحداً، ألم يحن الوقت بأن تنظر الوزارة في أمر بدلاتنا".
الإداريون معرضون لخطر العدوى عند تعاملهم مع الطاقم الطبي والتمريضي تأييد الحكم ولفتت نوال الزهراني -فنية عمليات جراحية- إلى أنَّ مديريات الشؤون الصحية كانت تتحجج باشتراط عمل الممارس في ملاك وظيفته، حتى أنَّ ديوان المظالم ألزم تلك المديريات بصرف البدل لممارسين، ثمَّ عادت الوزارة واستأنفت بسبب عدم عمل المدعي في ملاك وظيفته، لكنَّ محكمة الاستئناف أيَّدت حكم المحكمة الإدارية، وردت بأنَّ مكان العمل هو الملاك الوظيفي وهذا لا يهم؛ لأنَّ الممارس الصحي معرض لخطر العدوى في أيّ مستشفى يعمل بها. وأضافت: "فقدنا زملاء لنا بسبب تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا، ومع ذلك لازال هناك من المسؤولين من يرى عدم استحقاقنا لهذا البدل، ولا أعتقد أنَّ مبلغ (750) ريالا سيُعوض الشخص عن صحته، إلاَّ أنَّها تُشعر الموظف بقيمته وعدم هضم حقوقه". ولم تتوقف المطالبات عند الفنيين، إذ طالب الإداريون المشمولون باللائحة الصحية بالحصول على بدل العدوى، مؤكدين أن حقهم مهضوم، لأنَّهم معرضين لخطر العدوى عند احتكاكهم وتواصلهم مع الطاقم الطبي والتمريض.
هذا جعل النساء الهولنديات أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً (STI) والحمل غير المرغوب فيه ، حيث أظهرت الدراسات أن العديد منهن لا يتمتعن بإمكانية الوصول إلى وسائل منع الحمل بسبب هذا. في هولندا ، يكلف الحمل والإجهاض غير المرغوب فيه شركات التأمين الكثير من المال ، لذلك قرروا القيام بشيء حيال ذلك. الرضاعة الطبيعية في هولندا الرضاعة الطبيعية في الأماكن العامة. في الأول من كانون الثاني (يناير) ، صدر قانون يجعل من القانوني للأمهات الرضاعة الطبيعية في أي مكان عام أو خاص ، بعد الحصول على إذن مسبق من صاحب العمل. على الرغم من أننا لا نستطيع معرفة ما إذا كان لهذا تأثير على مستوى العالم أم لا (حتى الآن) ، إلا أنه مشجع للأمهات في كل مكان – ويعطي الأمل للبلدان الأخرى حيث يمكن إصدار قوانين مماثلة. لمعرفة كيفية مقارنة قوانين الرضاعة الطبيعية الهولندية بالدول الأخرى ، دعنا نلقي نظرة على القانون المعني: ينص القانون على أن المرأة لن تتعرض للتمييز على أساس قدرتها المتصورة على الرضاعة الطبيعية. لا يمكن فصلهم أو تخفيض رتبتهم أو معاقبتهم بأي شكل من الأشكال بسبب الرضاعة الطبيعية. كذلك ، لا يُطلب من الأم تقديم أي نوع من المستندات المكتوبة التي تثبت الإذن من صاحب العمل.
عزب و ترامس و دلال و فناجيل و قدور و كلها صينية من اردي نوع و سعرها 3 اضعاف سعرها من سوق الجملة و اكثر من خمس اضعاف سعرها من بائع خارج السعودية و 10 اضعاف سعرها من المورد. اروح لها عشان اضحك علي الاسعار و اطلع و غالبا الجودة رديئة جدا او ممتازة لكن بسعر خيالي. اتذكر الرماية افضل ما عندهم مساعدات السيارات اصلية و سعرها مقارب لسعرها لو بتشتريه من برا، غيره ما يسوي.
كما نحرص على تحسين نظام الإدارة وتطوير العمل بكافة الإدارات باستمرار؛ وذلك لمواكبة التطورات في كافة المجالات لتقديم خدمات متميزة للعملاء، مع مراعاة الاشتراطات والمعايير الدولية للسلامة والصحة المهنية وحماية البيئة والجودة. " الجدير بالذكر إن جي بي لوجيستيكس تتبنى خطة تطويرية طموحة تتطلع من خلالها للحصول على شهادات ISO أخرى مثل شهادة نظام إدارة الأمن 28000 ISO لسلسلة التوريد، وشهادة نظام إدارة مكافحة الرشوة ISO 37001، وشهادة نظام إدارة استمرارية الأعمال 22301 ISO. حيث أن شهادات ال ISOتعد من أهم الشهادات العالمية لمراجعة نظم العمل والتأكد من تطابق كافة الاشتراطات الدولية، واستيفاء معايير السلامة والصحة المهنية المطلوبة في عمليات التشغيل، وهو ما يعزز قيمة الشركة في سوق الخدمات اللوجيستية.
ومن هذا المنطلق، أعرب نبيل علم الدين، المدير التنفيذي لجي بي لوجيستيكس عن سعادته لاجتياز مرحلة التدقيق الصارمة، والتي تكللت بالنجاح في الحصول على شهادات الاعتماد الدولي من منظمة "ISO"، لافتاً إلى أنّ هذا الإنجاز يمثل نقلة نوعية ليس على صعيد تعزيز العمليات التشغيلية ورفع كفاءة الإدارة الداخلية فحسب، بل على مستوى الارتقاء بقدرات الشركة التنافسية. مضيفاً: "لدينا التزام مطلق بخدمة العملاء، وتأتي الشهادات الجديدة والمجددة من ال "ISO" بمثابة برهان واضح على نجاح جهودنا الدؤوبة في تعزيز كفاءة وأمن واستدامة وتنافسية أعمالنا. " كما أكد علم الدين، حرص جي بي لوجيستيكس المطلق لخدمة عملائها، حيث تأتي الشهادات الجديدة من "ISO" بمثابة برهان واضح على نجاح جهودنا الدؤوبة في تعزيز كفاءة وأمن واستدامة وتنافسية أعمالنا، كما تأتي ايضاً ضمن استراتيجية مجموعة جي بي أوتو، التي تهتم بضرورة تطبيق أعلى المعايير العالمية الخاصة بالسلامة والأمان بجميع مراحل العمل بالشركة، وما تقدمه من خدمات بما يدعم نمو الاقتصاد الوطني، ويساهم في تنفيذ رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. وأضاف علم الدين: " نلتزم في جي بي لوجيستيكس، بالجودة والمهنية والنزاهة في إدارة أعمالنا، كما نمتثل لجميع معايير شهادات الجودة، التي نحرص على مراجعتها كل سنة، وذلك رغم أن الحصول عليها يتجدد كل 3 سنوات.
بادئ الموضوع دورة تاريخ البدء الأمس في 10:16 الوسوم السلامة المهنية والصحة